جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الأولى: الجزء الثامن

من قصص عارف

طبعا مسمعتش رد صالح عليها لكن اللى فهمته من المكالمه انهم اتفقوا يجيلها بكرة . كنت متشوق اعرف هيعملوا ايه بس كان بكره ده معاد اننا نزور جوز خالتى في المستشفى . روحت انا و ماما و مدحت . طبعا خالتى كانت قاعده معاه في المستشفى و بنتها بتخلص كليه و تروحلهم شوية و تروح و تيته كل يوم تروحلهم شوية و تروح مع بنت خالتى . روحنا كانت خالتى بس اللى موجوده مع جوزها . كنت عايز ارجع بسرعه جايز الحق صالح مع ساميه لكن لما فكرت فيها لقيت انهم اكيد مظبطين معادهم اول ماننزل . فهمنا من خالتى ان الحادثه هاتسببله عاهه و مش هيقدر يمشى بشكل كويس (هيعرج) . طبعا هي ماقالتلوش لسه و مش عايزين يقولوله دلوقتى علشان حالته النفسيه . قعدنا شوية كانت بنت خالتى و تيته وصلوا فمشينا احنا . وصلنا البيت و طلعت ماما و مدحت و دخلت انا الشقة . شغلت اللاب و جيبت اللى اتسجل و انا بره . كالعادة سامية خلت خالى ياخد العيال و يخرجوا . شوية و وصل صالح .

صالح : ها يا مره . هاتعملى ايه

سامية : طيب اقعد الأول شوية

صالح : لا انا مستعجل و ورايا حاجات كتير النهاردة

ساميه : لأ مينفعش . انا معشمه نفسى بنيكة دلوقتى

صالح : لا مفيش النهاردة

سامية : بقولك كسى بياكلنى . مش عايز تريحنى

صالح : طيب قولى الأول هاتعملى ايه و بعد كده نشوف

ساميه : ماشى . بص يا سيدى . انا هاقنعها انها تيجى معايا نجيب هدوم بكرة و بعدين نيجى هنا و نجربها و كده .

صالح : و بعدين

سامية : و بعدين هاشربها ده .

صالح : ايه ده

سامية : ده منشط جنسى . بيتحط في اى مشروب يزود الرغبه عند الستات ( موجود فعلا منشط كده مش خيال ) و بعدين انت هاتيجى و هاقولها انك قريبى

صالح : و تسيبينا لوحدنا و انيكها

سامية : لأ طبعا . انت كده هاتفضحنى قدامها . انت هاتلاقيها هايجة و خلصانه لوحدها . تتفق معاها تنزل بعدك و تنيكها في اى مكان بقى بس من غير مانا اعرف .

صالح : ملعوبة يا بت

سامية : طيب عايزه مكافأة بقى

صالح : تستاهليها .

مد ايده قرصها من بزها من فوق العبايه . كانت القرصة دى كفايه انها تقلع عبايتها و كانت ملط تحتها . نزلت سامية و هي ملط على ركبها بين رجلين صالح و طلعت زبره من البنطلون و دخلته بوقها . قعدت تمص فيه شوية و بعدين وقف صالح و قلع بنطلونه و سند سامية على الكرسى و دخل زبره في كسها و فضل ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها .

صالح : بكره اجيلك امتى تكون عندك

كانت ساميه بتمسح لبنه من على كسها و بعدين ردت عليه

سامية : بكره على العصر كده .

قعدت باقى اليوم قدام الكاميرات و انا بشوف سامية و هي بتجهز الخطة فعلا . كلمت ماما و اكدت عليها انهم ينزلوا بكره يجيبوا لبس . امرت خالى انه يخرج مع العيال . كده كل حاجة بقت جاهزه لبكره . صحيت تانى يوم و انا هايج جدا . نزلت لتيته قبل ماروح الشغل .

انا : ازيك يا تيته

تيته : زعلانه منك

انا : ليه

تيته : علشان نسيتنى بقالك كام يوم

انا : و انا هاعوضك النهاردة .

قبل ماترد بوستها و ايدى بتقفش في بزازها و فضلت ببوسها لغايه ماحضنتنى . قومنا و دخلنا اوضة النوم و نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها شوية و بعدين دخلت زبرى في كسها . معرفش ليه برغم انى بنيكها لكن كان كل تفكيرى في اللى هيحصل بين امى و صالح . يا ترى هينيكها فعلا . هيدخل زبره في كسها زى كده . هيمص بزازها . هيلعب في خرم طيزها . محسيتش بنفسى الا و انا بجيب لبنى في كس تيته و هي بتنهج و بتترعش . نيمت جنبها شوية .

تيته : انت النهارده كنت هايج قوى كده ليه و زبرك اجمد من قبل كده

انا : ده علشان بقالى فتره بعيد عنك بس

كنت عارف من جوايا ان مش ده السبب بس كنت بحاول انكر السبب الحقيقى . روحت الشغل و طبعا مشيت بدرى علشان الحق اللى هيحصل من اوله . رجعت البيت و شغلت الكاميرات . كانوا نزلوا و لسه مرجعوش فرجعت اللى حصل و انا مش موجود . كانت ماما واقفه قدام الدولاب و مدحت نايم .

ماما : انا هانزل مع سامية مرات اخويا نجيب لبس و نيجى

مدحت : ماشى . هاتلبسى ايه

ماما : عادى . البنطلون ده و البلوزة دى .

مدحت : لأ استنى كده

قام مدحت و وقف جنبها قدام الدولاب شوية و طلع لبس

مدحت : البسى دول .

ماما : لا دول ضيقين قوى

مدحت : مانا عارف

ضربها مدحت على طيزها و خدت ماما اللبس اللى اختاره و بدأت تلبسه . كان اختارلها بنطلون ضيق قوى لدرجه انها مش عارفه تلبسه أصلا و معاه بلوزة مش ضيقه لكن من النوع اللى بيلزق على الجسم . كان منظرها باللبس ده يهيج اى حد . كأنه كان بيحضرها لصالح . نزلت ماما و عدت على ساميه اللى كانت لبست عبايه و نزلوا فعلا . قعدت مستنى شوية لغايه مالقيتهم وصلوا . دخلوا الشقة و قلعت ساميه العبايه و كانت لابسه تحتها جلابيه بيتى صغيره بس على جسمها كانت ولا قمصان النوم . قلعت ماما الحجاب و قعدوا شوية بيتكلموا . كنت عارف ان ساميه مش مهتمه انها تجرب حاجة من اللبس أصلا . شوية و الباب خبط . لبست ساميه عبايتها تانى و عملت متفاجئه و هي بتبص من الباب و لقت صالح . لبست ماما حجابها تانى و دخل صالح و عرفتهم ساميه ببعض . قعدوا شوية و بعدين قامت ساميه جابت عصير . كنت عارف انها حاطه المهيج اللى وريته لصالح في العصير بتاع ماما . شربوا العصير و قعدوا يكملوا كلام و صالح نظرات عينيه كاشفه اللى جواه . بعد شوية قامت ساميه بحجة انها هاتعمل اكل . حاولت ماما تقوم معاها علشان تساعدها بس ساميه رفضت طبعا . فضلت ماما و صالح قاعدين لوحدهم .

صالح : بس حضرتك ميبانش عليكى السن خالص يعنى . ده انا افتكرتك اخته الصغيره مش اكبر منه .

ماما : لأ كبيره و عندى ابن كبير كمان

صالح : كمان . مع ان جسمك ميقولش انك حملتى و خلفتى و رضعتى كمان

كان واضح ان كلامه عجب ماما و بدأت نظراتها تبقى شبه نظرات صالح .

ماما : امال يقول ايه

صالح : هو مين

ماما : جسمى

صالح : يقول كلام كتير . يقول انه عايز كتير

ضحكت ماما ضحكة عاليه

كنت بشوف الكاميرات كلها . كانت سامية واقفه ورا باب المطبخ بتسمع بيقولوا ايه .

قام صالح من الكرسى اللى قاعد عليه و قعد جنب ماما على الكنبه

ماما : ايه

صالح : عايز أقول كمان

ماما : قول و انت حد ماسكك

صالح : بس مينفعش هنا

ماما : ايه ده اللى مينفعش هنا

مسك صالح ايد ماما و فجأه حطها على زبره . بجرأه اكبر مسكت ماما في زبره من فوق البنطلون و قعدت تحسس عليه كأنه بتقيسه و بتشوف هو قد ايه . شوية و مدت ايدها التانيه كانت هاتفتح سوسته بنطلونه لكن مسك ايديها قبل ماتعمل كده و وشوشها في ودنها شوية و بعدين قام نده على ساميه و قالها انه هينزل . نزل فعلا صالح و ساميه بتفكر و انا برضه بفكر نفس التفكير . يا ترى صالح وشوش ماما قالها ايه ؟

في وسط تفكيرنا ده كانت ماما قلعت الحجاب و بقت واقفه ورا ساميه بالظبط .

ماما : ايه مش هانقلع بقى

اتخضت ساميه لما لقت ماما واقفه وراها بالظبط و على وشها بصه حمدى الوزير و هي بتقولها كده . بس افتكرت انها المفروض جايباها هنا علشان يجربوا اللبس الجديد .

ساميه : اه يلا

قلعت ساميه عبايتها تانى و راحت عند الشنط علشان تشوف هتلبس ايه الأول . كانت المفاجأة ان ماما مقلعتش الحجاب بس زى اول مره لأ دى كمان قلعت البنطلون و البلوزة و بقت قاعده بالاندر و البرا بس . بصتلها ساميه و هي متفاجأه تانى لكن انا كنت فهمت الموقف على طول . المهيج لسه شغال :eek: .

ساميه : ايه ده

ماما : ايه ؟ امال هالبس فوق هدومى يعنى ؟

ساميه : لأ

طلعت ماما طقم و بدأت تلبسه و طلعت ساميه طقم برضه و بدأت تلبسه

ماما : انتى هتلبسى فوق الجلابيه دى ازاى

ساميه : عادى

ماما : ازاى يعنى ؟ دى يتلبس فوقيها عبايات اه لكن باقى اللبس لأ

ساميه : خلاص هاخش اغير جوه

ماما : طيب مانا كنت طلعت غيرت في شقتى انا كمان .

ساميه : اصلى مش لابسه تحت الجلابيه دى زيك

ماما : و هتتكسفى منى . هو انا راجل مثلا

قدام منطق ماما اضطرت ساميه تقلع فعلا . كانت ملط تحت الجلابيه و اول ماقلعت قربت ماما منها و بدأت تتفرج عليها من قريب .

ساميه : ايه

ماما : جسمك حلو يا بت

ساميه : و انتى كمان

كانت مجامله من ساميه متعرفش نتيجتها ايه . لكن اول ما قلتها بدأت ماما تلمس جسم ساميه لغايه ما وصلت لكسها و ساميه مبقتش عارفه تتكلم . نيمتها ماما على الكنبه و ايديها لسه بتلعب في كسها و ساميه ابتدت تنزل مايتها . باستها ماما و ساميه اندمجت معاها و بقت بتلعب بايديها هي كمان في كس ماما . شوية و بقوا بيبوسوا بعض و أيد كل واحده على كس التانيه لغايه ما خلاص جابوا شهوتهم هما الاتنين . قامت ماما تلبس .

ماما : طبعا اللى حصل ده محدش يعرفه

كانت ساميه في عالم تانى فشاورتلها بدماغها و هي مش قادره تتكلم . قامت ماما و طلعت شقتها و انا قعدت ادعك في زبرى و انا باتخيل اللى حصل ده لغايه ماجيبت لبنى و انا بافكر امتى و فين ماما هتقابل صالح ؟

جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الأولى

سلاسل جوز ماما .. قصة محارم ودياثة