جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الأولى: الجزء الثالث

من قصص عارف

اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .

تيته : في ايه . ايه اللى حصلك

انا : مفيش جرح بسيط بس

تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة

دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .

تيته : اقلع البنطلون

انا : ايه

تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .

انا : حاضر

قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .

تيته : خير يا محمد ؟

انا : ايه

تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك

انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص

تيته : فطرت ؟

انا : لا

تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك

انا : ماشى

دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .

تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول

انا : ليه

تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول

انا : لا مفيش حاجة

تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير

انا : ......

قربت منى .

تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه

كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .

تيته : مالك يا محمد

انا : ....

تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى

انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى

تيته : ايه

انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول

تيته : بس ده مينفعش

انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى

تيته : بس .. بس

قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .

تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك

نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .

تيته : بس انا لسه ...

انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .

تيته : ههههه . حاضر

بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .

مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة

ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك

مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس

كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها

ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده

كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب

ماما : قومت ليه

مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده

ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده

مدحت : هتيجى و لا لأ

ماما : حاضر

نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .

ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى

تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .

مدحت : بحبك يا كلبتى

ماما : اااه . ااااه

مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى

ماما : قطعه يا حبيبى

مدحت : ها .

ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك

فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .

مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام

ماما : حاضر يا حبيبى

مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .

ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده

مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .

ماما : بس ..

مدحت : بس ايه

ماما : انا مش عايزه اتناك منهم

الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .

مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .

قرصها مدحت من كسها .

ماما : اااه

مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .

ماما : بس انا مش عايزه كده

بعبصها مدحت .

مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق

ماما : لا لا

مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .

ماما : ....

مدحت : ردى يا بت

ماما : ايوه بحب زبرك .

مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه

ماما : ماشى

كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه

ماما : احححح

مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر

نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .

جوز ماما .. قصة محارم ودياثة - السلسلة الأولى

سلاسل جوز ماما .. قصة محارم ودياثة