جنون الحب 1 سكس عربى
في يوم من ايام الخريف الساخنة, كان الشاب مراد يتمشى في البلدة وكعادته بعدما انهى علومه الثانوية بنجاح, وكانت فترة ضياع بالنسبة لهذا الشاب الذي وجد صعوبة كبيرة في اختيار الاختصاص الذي يناسبه اضافة الى مشكلة اختيار الجامعة نسبة للتكلفة الباهضة لمعظمها وهو ابن عائلة متواضعة كد والده ليلا نهارا كي يدفع وبجهد جهيد ثمن دروسه الثانوية.
كان مراد الابن الوحيد لوالد اشتهر بالتقوى وفعل الخير, وقد حصد الاحترام الجزيل في بلدته ومحيطه رغم كونه من الفقراء, وحدث ان كنيسة البلدة كانت تقدم المنح للشبان المتفوقين في الدراسات الثانوية, ورغم كون مراد من المتواضعين حين ياتي الامر لنوابغ الدراسة فان خوري الرعية احب فعل الخير لوالد بذل الكثير في خدمة ابناء منطقته, فاختار مراد وبعد الاتفاق تم القبول بالمنحة للدراسة الجامعية في احدى جامعات بريطانيا.
ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته.
توجه الشاب اليافع الى بريطانيا والحزن يملاء قلبه لانه لم يجرب اي سكس عربى بعد وهو كان من البسطاء, فاذا حدثته فتاة احمر واخضر وتلعثم مئة مرة قبل ان يجاوبها, وقد تم استقباله في لندن على يد مجموعة من الطلاب اللبنانين تم التواصل معهم لمساعدته في تسيير اموره للفترة الاولى, وبعد ليلة اولى انهكه فيها السفر خرج مراد برفقة الاصدقاء الجدد الذين اصطحبوه في زيارة تعارف لارجاء المدينة, وما ان عادوا حتى استقبلوا في ضيافتهم شابتين مما فهم انهم من الطالبات الزميلات, وبعد تناول العشاء ارتمت الفتيات بالاحضان, فاصبح الشبان يقتادونهم الواحدة تلو الاخرى الى الغرفة حيث قاموا بنيكهم بقسوة, وكان صوتهم يصدح في ارجاء الغرفة وحين حاولت فتاة من الاثنتين التودد احمر مراد وبلل سرواله الداخلي بالحليب الكثيف لمجرد تفكيره بالامر.