جنس محارم مع اختي هدى التي عاشرتها مثلما اعاشر زوجتي

من قصص عارف

هذه قصة جنس محارم حقيقية حدثت معي رفقة اختي هدى التي نكتها مثلما انيك زوجتي و في البداية اود ان انووه ان الغريزة الجنسية عندما ترتفع عند المراة او الرجل تفقدهما العقل حتى تجعلهما يفعلان كل شئ و يندمان بعد الانتهاء منها. قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها.

انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر.

و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل.

اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل.

في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه.

بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي.


قصص مشابهة قد تعجبك