جارنا

من قصص عارف

عندما كنت في السابعة عشرة من عمري، كنت أعاني من السمنة بعض الشيء، وكنت أشعر بالكثير من الإحباط بسبب مظهري. في أحد الأيام، كنت أشعر بشهوة شديدة بعد مشاهدة فيلم إباحي، وقررت أن أتوجه إلى جارنا، الذي كان رجلاً في الأربعين من عمره ويقضي معظم وقته في حالة سكر.

توجهت إليه وتوسلت له أن يمارس الجنس معي. لم يرفض، بل رحب بي قائلاً إن لديه شرطًا واحدًا، وهو أن أمتص زبه. وافقت على الفور، وبدأت في مص زبه. ثم أدخل زبه في مؤخرتي بشدة، وشعرت بلذة لا توصف. كنت أطلب منه أن يزيد من شدته، وكنت أقول له "أقوى"، مستمتعًا بكل لحظة.

بعد ذلك، قذف حليبه في داخلي، وشعرت بالامتلاء والرضا. أصبحت لا أستطيع النوم ليلاً إلا إذا مارس الجنس معي. بعد فترة، توفي جارنا، وكنت أحن إليه بشدة.

ومع مرور الوقت، وجدت بديلاً، وهو أخي، الذي يمتلك زبًا لا يمكن للعقل تصوره. رغم ذلك، لم يكن استمتاعي معه يشبه استمتاعي مع ذلك الرجل، لكنني كنت أستمر في البحث عن تلك اللذة التي شعرت بها معه.

قصص مشابهة قد تعجبك