تفريش في المترو و احلى تحرش

من قصص عارف

كانت ليلة الجمعة البيضاء او Black Friday وكان المترو زحمة جدا

وكنت مع بنت في المترو متفق معاها وبنركب المترو كتير بس اليوم ده كانت الزحمة مضاعفه وطبعا الزحام والتدافع كانوا بيدفعوها ناحيتي وانا ابعبصها اكتر بس مش هيا دي القصة لاني كتبتها كتير وبقابل بنات بشكل شبه يومي علشان اعمل معاهم كده

القصة بدئت لما المترو وقف في محطة زحمة جدا والمترو اصلا زحمة ولمحت بنت زي القمر واقفة في الزحمة وعايزة تركب المترو ورغم الزحام ده حاولت تركبه وكنت مستغرب جدا الزاي واحدة بالجمال ده تركب في الزحمة دي خصوصا انه كان اكتر بكتير من اي يوم عادي والمنظر بصراحة كان مهين بغض النظر عن التحرش لان الناس كانت مزنوقه في بعض والمترو بقى شبه علبه السردين وبصراحة البنت صعبت عليا

خبطت على كتفها وقولت ليها تعالي هنا وهيا شافتني كإني طوق النجاه وانا شكلي راقي ومحترم وبقول للناس وسعوا ليها وطبعا صوتي وشخصيتي خلوها تثق فيها وكمان مفيش حل تاني يخرجها من الموقف المهين ده

جبتها ناحيتي جنب البنت اللي متفق معاها والناس بتزقني عليهم من الزحام ولان فيه ناس تانية بتركب المترو بالعافية وبيزودوا الزحام اكتر

البنت لما وقفتها قصادي شوفت هيا لابسه ايه تحت لاني مكنتش شايف ده في الزحمة واتصدمت

لقيتها لابسه بنطلون جينز فاتح وضيق اوي ومبين تفاصيل رجليها وجسمها من ورا

بدات امشي ايدي على طيزها بخفة وبالراحة من على البنطلون الجينز اللي هيا لابساه بس كان خشن وسميك ومكانش عاجبني رغم انه ضيق بس انا عملت كده علشان اعرفها اني حتحرش بيها زي تمهيد كده

كنت حاسس بيها وعارف هيا عايزة ايه اول ماشوفتها واللي ياكد احساسي ده لبسها وده اللي خلاني اعمل حاجة اول مرة اعملها في المترو

البنت حست بايدي على ظهرها من تحت وصوابعي بتتحرك وافتكرت اني بزغزغها بس انا كنت بعمل حاجة تانية

انا كنت بحاول ادخل ايدي جوة بنطلونها الضيق وهيا عقبال ماستوعبت انا بعمل ايه كانت ايدي بتدخل بسرعة جوة وفي ثواني كانت على لحم طيزها

هيا عرفت اني خبير في كده اول ماحست بايدي جوة هدومها خصوصا انها لقتني بدخل ايدي بسرعة جوة بنطلونها وجوة الاندر كمان في ثواني وعارف بالضبط ادخل ايدي جوة الزاي

مش حنكر اني كنت جريء اوي باني عملت حاجة زي كده في المترو بس الزحام كان رهيب واحنا تقريبا كنا في اخر العربية والبنت التانية مغطية علينا ومحدش شايف حاجة

وكمان انا كنت عايز اوصل بصباعي للمكان اللي بيهيجها اوي كده لدرجة انها تحط نفسها في موقف مهين زي ده

دخلت صباعي جوة فلقتين طيزها بسرعه وفضلت العب بصباعي جوة طيزها باثارة ومتعة وطيزها كانت سخنة وطرية اوي على ايدي

البنت حست انها بتتبعبص جامد وصباعي بيلعب بشقاوة جوة طيزها وانا كان قصدي اوصل لفتحتها بصباعي اللي متع بنات كتير واشبعه بعبصة بدل ماهو مخلي بنت زي القمر زي دي تهين نفسها وسط زنقة الرجاله والزحمة

لعبت بصباعي جامد في فتحتها وبعبصتها اوي علشان اعلم فتحتها الادب والبنت حست انها بتتبعبص جامد لحد ماحست بقشعريرة قوية تملكت جسمها لانها حست بصباعي بيبعبص فتحتها باثارة وهيجان اوي وهيا مش عارفة تعمل ايه في الموقف ده وفي اللحظة دي البنت اللي معايا همست في ودنها وقالت ليها سيبي نفسك

البنت اتفاجئت ان البنت دي معايا يعني كل حاجة مترتبه ومفيش حد واخد باله وكمان عرفت انها مش هيا بس بتحب كده ده فيه بنات كتير نفسها تحس الاحساس ده

حسيت بطيزها على يدي وهيا بتسيب نفسها وبترتاح ليا كانها بتقولي بعبص براحتك انا بحب كده وطبعا صباعي قام بالواجب وزيادة في فتحة طيزها وانا كان قصدي امتعها على قد مااقدر علشان تعرف اني بقدر احساسها كويس واقدر امتعها بالبعبصة من غير مااستغل ضعفها واستسلامها وهيا بالحالة دي

فضلت ابعبصها بالشكل ده محطتين بحالهم وكانت حركة ايدي سريعه جوة هدومها علشان ابعبصها على قد مااقدر في الوقت القصير ده والبنت التانية شايفة المنظر وبتهيج هيا كمان وكان ليها حق

كنت عارف ان المحطة الجاية اغلب الناس بتنزل عندها علشان كده خرجت ايدي من جوة بنطلونها بسرعة بعد مابعبصتها كويس

بعد مالدنيا راقت واقصد بكده ان المترو لسه زحمة بس فيه مكان الناس تقف فيه اتكلمت معاها وهيا مكسوفة مش عارفة تنطق بعد اللي عملته فيها والناس حوالينا بيبصوا عليها لان بنطلونها كان ضيق وملفت وهيا جسمها جميل جدا

قلت ليها مكانش ينفع اسيك تتزنقي في الزحمة وتسيبي نفسك للي يسوى واللي ميسواش يتحرش بيكي وقربت من ودنها وقولت وكمان مكانش ينفع اسيبه يهيجك ويخليكي تعملي حاجة زي كده

لقيتها بتبص في الارض ومستغربة اني فاهم تفكيرها وبقرا افكارها كمان فقالت مكنتش اعرف فقلت ليها بنات كتير مكانتش تعرف وعرفتها وقصادك واحدة منهم

البنت كانت مكسوفة مني جدا شكلها اول مرة تكلم شاب فخليتها تتعرف على البنت اللي معايا ويتكلموا مع بعض

نزلنا معاها في محطتها لاني مكانش ينفع اسيبها لوحدها وهيا بالمنظر ده وكمان اللي عملته فيها كان مفاجاة ليها وهيا لسه مش مستوعبة اللي حصل

بعد ماركبت مواصلة للبيت لقينا انا والبنت اللي معايا كام عمارة حلوين امتعها فيهم لانها هاجت اوي هيا كمان من اللي عملته في البنت التانية وكمان لازم اكافئها علشان خلتها تطمن ليا وهيا في الموقف ده وتسيبني ادخل ايدي جوة بنطلونها وابعبصها بالشكل ده

قالت ليا تاخد رقمها؟ قلت ليها هيا لو عايزة حتكلمني انا مش بتصل بحد

دخلنا العمارة ووقفنا على السلم شوية وبعبصتها من جوة بنطلونها زي ماعملت في البنت التانية وفضلت ابعبص فيها جامد لحد ماهاجت واتمتعت على الاخر

واحنا ماشيين سالتني انت بتخلي البنت تستسلم ليك كده الزاي؟

قلت ليها احساس البنت باني مهتم بيها وبحافظ عليها اهم من اي حاجة وانتي شوفتيني وانا بخدها من الزحمة وبحميها منهم واهتميت بيها فضحكت وقالت انت اهتميت بيها اوي بصراحة...

انا عارف انها قصة مش طويلة لضيق الوقت بس الموقف ده مكانش ينفع يعدي كده من غير مااكتب عنه.

قصص مشابهة قد تعجبك