تحولي لسالب

من قصص عارف


هااي وحشتووني جدا جدا

عاملين ايه يا حبايبي

انا دودي عندي ٢٠ سنة

حكيتلكم قبل كدا عن اول مرة اتلمست فيها

و اللي كانت للاسف اغتصاب

بس هو اتحول ل متعة رهيبة ف الاخر 🤭🤭

انهاردا عايز احكيلكم عن اللي حصلي بعد الاغتصاب دا

و ازاي بقيت خلاص سالب و متصالح مع ده اوي

بعد ما اغتصبت ف الشارع زي ما حكيتلكم

بدات اتغير من جوا شخصيتي اختلفت

الموضوع اه متعني ف اخره بس فكرة ان تم اغتصابي و ان بالعافية فتحو طيزي و انبسطو بيها و جابو عشراتهم فيها

و انا متكتف تحتهم مش قادر اقول اي كلمة ولا حتى قادر اترجاهم يسيبوني

دا خلاني ابقا جبان جددا جددا و بعد ما كنت اجتماعي و احب الخروج و الطلوع و النزول و بعد ما كان اصلا نفسي اجرب ان اتناك و اتضرب على طيزي ، بقيت منعزل و مش عايز اختلط ب حد لا شباب و لا بنات ولا حتى اهلي

عايز اقعد لوحدي و بس ف بيتي متحركش ، و بدات فعلا اتجنب الكل و ابعد عن اصحابي و دخلت ف حالة من الاكتئاب و كرهت النيك و مبقتش طايق افتكر اللي حصل ولا عايز حد يقربلي نهائي لا ولد ولا بنت

واحد صاحبي بيحبني كان اقرب واحد ليا زمان

كلمني و سال عليا قلتله اني ف البيت و مش حابب انزل

لقيته بيقولي خلاص هجيلك انا البيت

و بصراحة مكنتش حابب كدا ولا عايز استقبل حد ، ف قلتله لا خلاص خلاص انا هجيلك بس نتقابل فين ؟

قالي نتقابل عالقهوة و نزلنا و قعدنا و بعد السلام و اخبارك و احوالك و الكلام دا

قالي مالك انت بقالك فترة مش زي ما اتعودنا عليك و وحشنا قعدتك و الشغل دا

قلتله مفيش انا مش حابب بس اخرج حاليا و عابز اقعد لوحدي شوية افكر ف مستقبلي

قالي عليا انا بردو مستقبل ايه يلا انطق قول الحقيقة

قلتله ي عم هو زي ما بقولك و بتاع و مفيش حاجة

قالي طب بص انا جايب حتة حشيش ما تيجي نشرب زي زمان

ولا بطلت بردو!!

بصراحة قلت انا نفسي اشرب و بتاع و يمكن يظبطني شوية

قالي يلا عندي عالبيت

هو طالب مغترب ف عايش لوحده يعني عشان كدا بيته امان

قلت يلا و قومنا فعلا روحنا على بيته

دخلنا و بتاع و احنا عادي من زمان بنقعد قدام بعض بالبوكسر

ف هو قلع و قعد قدامي فعلا بالبوكسر و منظره بدأ يفكرني باللي حصل و بطني وجعتني اوويي اووي

ولعنا و شربنا و انبسطنا و قالي احكي بقا الحقيقة فيك ايه

حكيتله بصراحة كنت محتاج افضفض ، قلتله انا اغتصبت و حصل كذا كذا كذا

لقيت ملامح وشه اتغيرت و بعد كدا شوية و فصل باصصلي ب استغراب

قلتله كان غصب عني و كانو اتنين و خوفوني ب سلاح مقدرتش اقاوم و فشخو طيزي و حسيت تحتهم اني واحدة شرموطة من الشارع

و بدات اعيط قدامه معرفتش امسك دموعي

جه حضني و قالي محصلش حاجة و متقلقش و الموقف عدى و محدش عرف و انسى

بدأت اهدى شوية ، لقيته بيقولي عايز اسالك سؤال بصراحة

قولتله اسال ، قالي انت حسيت ب حاجة ؟

قلتله طبعا الم رهيب

قالي لا لا لا حسيت ب حاجة انبسطت يعني

قلتله لا طبعا دا كان اسوا حاجة حصلتلي

قربلي اكتر كدا و لقيته حط ايده على جنبي و بص ف عيني

قالي قول الحق

قلتله بصراحة ايوة بعد ما طيزي خدت على ازبارهم

سخنت اوي و ولعت و كنت عمال اصوت تحتهم و انا من جوا مستمتع

قالي حسيت ب ايه بالظببط

قلتله حسيت ان هما متحكمين فيا و ان طيزي ملكهم

و اني عايز ازبارهم تفضل فيا طول الليل و النيك ميخلصش

و عايز حنفيات لبن تضرب ف طيزي كل ثانية لحد ما بطني تتملي لبن و تتنفخ و ابقا حامل ف عيالهم

لقيت البوكسر بتاعه اتنفخ جامد و بتاعه حرفيا طلع من البوكسر من عند رجله كدا

و ببص ف عينه لقيتها كلها شهوةة

مسك وسطي اجمد و شدني قربني ليه و بصلي و بيقولي

طب منفسكش تجرب تاني ؟

قلتله لا طبعا و حاولت اقوم ابعد بس مقدرتش افلت نسكني جامد من وسطي رزعني عالكنبة جمبه

قالي متخفش المرة دي بمزاجك و هتنبسط اكتر و هتبسطني

بصراحة منظر بتاعه و راسه طالعه من البوكسر كدا خلاني مولع و طيزي بتفتح و تقفل

و بدا بتاعي يقف كمان

لمحه كدا و وهو واقف قالي يبقا انت نفسك و راح لازق ف شفايفي

و قعد بتاع دقيقتين ف بوسة واحدة يمص و يعض و يشد و انا دوبت من اول ما شفايفه مسكتني

و فضل يبوس و ايده عماله تتحرك على جسمي و تعصر فيه يمسك وسطي شوية و يحركها ل بزازي شوية و ينزل ل بتاعي

و بعدها رفع شفايفه و هجم على رقبتي و انا حسيت اني خلاص هجيبهم فعلا مش قادر

الواد كان هيجان بطريقة مش عادية

و فجاة بعد و شدني من التيشيرت و قلعهولي و بدأ يفتح الحزام و سستة البنطلون و يشدلي البنطلون

راح هوب ساحب البنطلون كله بالبوكسر و بقيت ملط قدامه

راح ماسك بتاعي و نازل ع ركبته عالارض و بيقولي عشان تصدق اني مش هغصبك انا همصلك الاول

و راح واخده ف بؤه و انا متحملتش علطول جبتهم راح لاففني بسرعة و فتح طيزي و حط بؤه على خرمي و تفهم جوا طيزي و قفلها كدا ب ب ايده و بعدها عدلني و قام نط على بزازي عض بقا و مص و يرضع و يفعص ب ايده لما حسيت اني هطلع من عنده محتاج سنتيانة علطول

و فضل يمصمص ف رقبتي و بزازي و شفايفي لحد ما بتاعي وقف تاني

قام بقا هو وقف و قلع البوكسر و بتاعه عامود خرسانة قدامه

قالي ايه رايك

قلتله احا دا مش هقدر عليه

كان حوالي ١٨ سنتي ولا حاجة

قالي لا هتقدر و هيبسطك ي حبيبي

و قام جيبني من قفاية و حطو ف بؤي

و انا زي ما اكون مش داري ب نفسي بدات امص و امص و امص و الحسه و اشفط بضانه الاتنين ف بؤي و الحسهم و ابلع زبه و احشره ف زوري

كنت شرقان اوي

و واضح ان اللبوة جوايا مماتتش بالعكس دي فاقت و صحيت

و فضلت امص لحد ما هو قالي خلاص مش قادر و راح عادلني على بطني

و لطشني على طيزي لطشة الشارع كله سمعها تقريبا

قالي بقالي سنتين هموت عليها

و هي رايحة جاية قدامي و انا مش قادر اشيل الموضوع من دماغي

و قام فاتحها بكل عنفف و رشق بتاعه ف طيزي و طبعا اتزحلق بسرعة من العشرة بتاعتي اللي على خرمي

و فضل يرزع جامد جامد و انا مش ملاحق و عمال اقوله براحة ااااه برااحة براحة

و هو مش هنا هو ف عالم تاني لقيته شدني من رقبتي و فضل يمصها و هو بيرزع فيا و انا مش قادر و بولع

فصل كدا بتاع خمس دقايق و لقيته عضني ف رقبتي و دخل بتاعه لاخر سنتي

و هوب نافورة اللبن صربت ف طيزي و اول ما لبنه لمسني من جوا بتاعي طلع هو كمان لبنه

و وقعت انا من كتر المتعة و نام فوقي و فضل يبوس و يمص فيا و قالي انت مش هتروح من عندي

انت تكلم اهلك و تجيب شنطة و تقولهم انك قاعد معايا شهر

و كل يوم هنقضي ليلة شكل و هخليك حامل ي لبوة

و راح لاطشني على طيزي

انا كنت بصراحة خلاص دايب و مش قادر انطق و طيزي اتهلكت و رحت ف النوم

صحيت لقيته جمبي نايم

بوسته من شفايفه و حسيت انه جوزي و اني مش هقدر ابعد عنه

و انه هيحميني و يقدرني و يمتعني و امتعه و اني خلاص مراته و لبوته و شرموطته

و خلصت قصتي لحد هنا و اشوفكم ف قصة جديدة و يارب تعجبكم 😘😘😘😘

قصص مشابهة قد تعجبك