بنت اليمن الجامعية: سهام طالبة طب الاسنان

من قصص عارف

بعد قبولي في الجامعه بكلية طب الاسنان اصبحت اول بنت في الاسره عمةما انضم الى الجامعه و خلال دراستي في الجامعه نسيت الماضي وبدات في الدوام وتعرفت على زميلات و كنت احترم نفسي كطالبة طب ولكن ما ان انسجمت مع الحياة الجامعيه حتى بدئت بمواكبة و منافسة بعض زميلاتي الاكثر انفتاحا وبدئت انافسهن في اللبس والحركات والدلع والكلام مع الزملاء الذكور و المزح معهم بالكلام و بدئت حياة اكثر انفتاحا.

وبعد سنتين من الحياة في الجامعه تعرفت على زميلات بنات يمنيات وعراقيات و سوريات و مع استمرار المعاشره كنت انخرط معهن تدريجيا في الانفتاح و المصادقات للزملاء حتى وصلت لدرجة اني بدئت اتفوق عليهن في القحببه و الصياعه حيث كنت اتمتع بطول جيد و رشاقه للجسم مع طيز ممتلئة ليست كبيره ولا صغيره و مع ابزاز او ضروع وسط بس قياسا لرشاقتي فكنت اظهر كبيرة الضروع كلامي اصبح اكثر ميوعه وقحب كنت اخلي ازباب زملائي يقومين على الصوت بس.

وبعد فتره ليست بالكبيره كنت احسد احدى زميلاتي السوريات والتي كانت تطلع مع احد زملائها السوريين في سيارته ويروحوا مطاعم و حديقة السبعين و غيرها فكنت اتمنى ان اعيش مثلها وبعد فتره وعند دخولي سنه 3 عمقت علاقتي بزميلتي السوريه وبزميلها وايضا زميلات يمنيات معنا وكنا نطلع سوى وتعرفنا على سوريين ثانيين من كليات اخرى اصحاب زميلنا السوري و عمقت علاقتي بزميلتي السوريه الى درجة اني كنت مستعده اقدم اي شيئ تطلبه مني وبدئت انفتح معها بمواضيع السكس حتى ازلنا جميع الحواجز.

و طلبت منها طلب ان تضبط لي لحد السوريين وحددت لها من هو ممن كنا نمشي مع بعض و فعلا عرفتني ب جمال السوري طالب صيدله وماهي الا ايام قليله حتى كنا نلتقي لحالنا في الفن سيتي وكنت اتمنى ان ينيكني بسرعه بس السوريين مش زي اليمنيين مستعجلين فخلال شهر من اللقاءات ما كنت اقدر ان احصل منه الا على حضنه او مسكه حتى ضقت ذرعا في احد الايام فكسي يلهب مثل *****الحمرا والزميل جمال ما في حسه فاتصلت لزميلتي دينا السوريه وقلت لها كيف اسوي فقالت انها با تفضي لي شقتها وانا ادبر وضعي.

لذلك في اليوم الثاني اتصلت له وعادنا في الجامعه الساعه 2 ظهر وقلت له يلقاني الى بوفية الطب وقبل ما اروح البوفيه دخلت احد الحمامات في الكليه و خلست الستيانه وبقيت بالفنيله البدي بس وخلست الجنز وبقيت بالكلسون ولبست العبايه فوقهن والتقيت به وبعد ما شربنا عصير خرجنا بين الشجر واحنا بنتمشى كنت امسك يده واقرب يده من ضروعي واحنا بنتمشى خليته يحس اني جاهزه للنيك وزد قربت منه وهو واقف لما لمست ركبته استي بعدها قد استي نار.

اتصلت لدينا وقلت لها اين انتي فقالت الشقه جاهزه تعالي انا عازمتكم انتي وجمال ومشينا الى عند العماره اللي شقتها فيها ولما وصلنا لقينا دينا فدخلنا وحسب الخطه قالت لنا انتظروا با اروح مشوار وراجعه وغلقت علينا الباب وبقينا لحالنا وما هي الا لحظات وجمال جالس فوق الكنبه يشوف التلفزيون وانا قد بعدت اللثمه و جالسه جنبه كانت عيوني الى عند زبه فاقتربت وانا اكلمه واشاهد التلفزيون فتمددت على الكنبه وهو في جانب منها و طرحت راسي فوق حضنه و بدات اتحرك على الخفيف براسي فوق بنطاله الجنز حتى وقف زبه وبدات احس بزبه.

بدئ يمد يده ويطرحها فوق خاصرتي و يمررها تمرير الى ان وصل الى عند ضروعي وقد حسيت ان زبه بكامل الانتصاب مدت يدي ومسكت زبه من ورا الجنز وهو بدئ بفرك بزي اليمين من ورا العبايه السوداء وخلال لحظات قمت بانزال سحاب جنزه و اخرجت زبه وبدئت بمص زبه الوردي وحشفته الكبيره حينها تعدل بوضعيته وفتح عبايتي ورفع فنيلتي ويبدئ بمص حلمات ضروعي بعدها و قف وخلس سرواله الجنز وبقي بالكلسون الضيق و طلع زبه و خلسني البالطوه كامل وبلش يمص شفايفي ورقبتي وضروعي و بطني الى ما وصل عند الكلوت نزل الكلوت الى ان ظهرت استي اي كسي وبلش يمص العنقري وعلى فكره استي سمراء و العنقري اي البظر بارز وما دريت الا وزبه بين مشافر استي وكنت اقله دخله يا جمال بليز بس قال انتي مش مفتوحه فترجيته و ماهي الا لحظات و زبه يدخ بين اشفار استي و انا مغمضة العينين ودخله بكل قوه حتى فض بكارتي فقعني فنحني وبعدها مسحت الدم وتندمت قليلا.

وبعدها كنت الاقيه دايما بنفس الشقه و ينيك استي و بعد فتره ناكني في الطيز بكل حريه لما اعاد فتحته زي ما كانت زمان و استمرت علاقتي معه حتى تخرج وسافر وبعدها بقيت لي سنه في الجامعه وقد معي خبره كبيره حيث عشت فيها الكثير من المعامرات ساحكيها لكم بالتفصيل في جزء ثاني ساحكي فيه مغامراتي في السنه الاخيره ومغامراتي اللاحقه بعد التخرج والى الوقت الذي اعيش فيه الان فانتظروا بقية الحكايه