بنت اليمن الجامعية: سهام بعد فتح الكس

من قصص عارف

كما حكيت لكم كيف تم فتح كسي من صديقي السوري وقضيت معه اشهرا من النيك شبه اليومي فكنت كل يوم اذهب الى الكليه لازم من لقاء في شقة جمال والذي كان يسكن مع زميلين له من نفس بلاده ومع مرور الايام عرفني جمال بهم وعرفت في ما بعد ان كل واحد عنده صديقه وهم متفاهمين في سكنهم. ومع مرور الايام اعتدت على الذهاب الى شقتهم حتى بدون اتصال مسبق مع جمال وكانت علاقتي بهم طبيعيه ادخل واجلس معهم و اكشف وجهي لهم وابقى بالعبايه فقط و انتظر لحظة وصول جمال وعند وصوله ادخل غرفته معه و نبدئ بممارسة طقوسنا الجنسية المعتاده فكنت ارقص له وقام بشراء ملابس رقص وملابس نوم مغريه وكنت البسها لما اصل بيته وعند مغادرتي البس ملابسي و اترك ملابس الاغراء عنده وهكذا.

و في احدى عطل النصفيه سافر جمال الى سوريا فاشتقت بعد غيابه الى النيك فقررت ان ابحث عن بديل مؤقت ولم اجد افضل من زملائه وشركائه بالسكن الذين لم يرجعوا بلدهم في العطله بين الترمين فقررت في احد الايام التوجه الى هناك متحججة لاهلي باني ساذهب لزيارة احدى صديقاتي ونسقت مع احدى صديقاتي في حالة الاتصال بها من اهلي تخبرهم اني عندها وفور وصولي الى الشقه فتح لي الباب كنان 22 سنه سنه ثانيه طب في جامعة العلوم والتكنولوجيا وكان وسيم جدا اشقر الشعر طويل القامه و مليان الجسم ورياضي البنيه وما ان فتح لي حتى فتشت له وجهي ورفعت البرقع حتى يعرف من انا لاني شفته مستغرب وما ان شافني حتى رحب بي ودعاني للدخول وقام بضيافتي بكاس من عصير البرتقال و بدئت اكلمه اني مليت من البقاء في البيت وما عرفت اين اروح فقررت زيارتكم فكرر عبارات الترحيب و كان الوقت بعد العصر وكان كنان يرتدي شورت رياضي وفتيله بدي وجلست معه قليلا.

بعدها قلي هل تشيشي فقلت لا فاصر على ان يضيفني براس نرجيله وقام بتحضيرها في المطبخ و بعدها رجع جلس معي في الصاله على الكنب و بدئت بارتشاف الشيشه و خلال جلستنا كانا نتبادل الاحاديث والنكت وو وكنت احاول اغرائه باي شي فقمت بفتح البالطوه لاظهر بنطالي الجنز الذي يكتنز لحما طريا و كانت استي تشتعل نار وانا قريبه منه لذلك اثناء شربه للارقيله قمت وجلست بجانبه تماما و حينها طلبت منه بكلام يحتوي معنيين في تلميح له فقلت له خليني اعمل مصه على اساس للشيشه وكررت الكلمه عدة مرات فقلت مصه واحده يا كنان ففهم قصدي وبدء بجواب على نفس سياقي فقال ولا يهمك اخليك تسوي اللي بدك قربي نحوي وفي يده بربيش النرجيله فقربت شفتاي منه وهو قرب البربيش وهو يكلمني مصي عالخفيف وماهي الا لحظات واحس زبه بدء بالانتصاب فلم اتمالك نفسي و وضعت يدي فوق زبه من ورا الشورت حينها اخرج زبه ورضعته حوالي عشر دقايق بعدها مددني على الكنبه و فتح البالطوه من الامام كاملا ورفع الفنيله حقي مع السنتيان وبدء يمص ضروعي و بعد ان شبع من رضاعه ضروعي لم اشعر الا ويده تدخل من تحت سروال الجنز ويلامس استي مع العنقري اي البظر.

و بعدها وقف وخلاني اوقف وفتح لي الجنز ونزله الى عند ركبي وبدء يمص استي و ماهي الا لحظات حتى غيرنا الوضعيات هو وقف وانا جلست امص زبه وكعله لما قد زبه مثل الصميل ما دريت الا حن خلاني ابتس على ركبي فوق الكنبه و دخل زبه في استي والحقيقه عاد زبه كان اقسى من زب جمال و انا مبتسه وطيزي مفتوحه ما دريت الا وقد بيحاول يدخل زبه في طيزي ولم امانع وكان يدخله بكل قوه لما قد عيقذف طلعه و دخله استي بكل قوه حتى اني حسيت حشفة زبه وصلت الى عنق الرحم و حسيت ان حممه ملئت جوف رحمي و قام بنيكي 3 مرات حتى جرح طيزي وحسيت ان كسي توسع.

ثم غادرت الى البيت و زب كنان لا يفارق مخيلتي ولم استطع التحمل اكثر من يومين وقمت بزيارة ثانيه وما ان دقيت جرس الباب حتى فتح زميل جمال وكنان وهو الثالث معهم بالسكن واسمه لؤي وعمر18 سنه اول سنه في الجامعه وهو يعرفني من قبل فادخلني فسئلته عن كنان فقال لي انه خارج البيت فطلبت رقم كنان اريد الاتصال به فدخل غرفته يشوف الرقم من الموبايل وما ان دخل غرفته حتى شفت غرفة النوم الرائعه وتمنيت ان اكون فوقها انتاك واعترب واتخنث فدخلت فورا الى غرفته وهو يعطيني الرقم وانا انظر اليه وخلال لحظات لم اجد نفسي الا بيديه تكبلني بجسده الضخم و مسك ضروعي وبطحني على سرير نومه ولم ابدي اي نوع من المقاومه وخلال لحظات فتح البالطوه وهو يمص شفايفي وكنت مرتديه تنوره جنز الى عند ركبي وما ان انكشفت حتى رفعها الى اعلى وسحب الجزء المغطي لكسي من الكلوت جانبيا دون ان ينزل الكلوت وطلع زبه وبدء يفرش براس زبه في استي وانا ممدده و كان متهور في تصرفه وكئنه لاول مره ينيك في حياته.

وبعد فرك زبه مدة في كسي وانتفخ شفراته وبظره وجدته لا يريد ان يدخل زبه وعند وصولي الى قمة المحنه وهو ما زال يفرش استي بزبه فقط تفريش نهضت و زبه منتصب امامي وشعرت من خلال نظراته وحركاته انه لم يمارس الجنس ابدا ممارسه كامله وشعرت انه مازال بكرا حينما مسكت زبه محاولة ادخاله في كسي وهو يمانع حينها قررت ان استمتع به فخليته يتام على ظهره و وضعت ارجلي على جانبيه و جسمي عليه وضعية الفارسه مثل الركوب على الخيل وبدئت بمص زبه حتى وقف من جديد وقربت كسي من زبه وكان يمانع مما اضطريت الى مواصلة فرك كسي بزبه وما ان شعرت ان زبه في قمة الانتصاب حتى قمت بوضح حشفة زبه على فوهة استي وجلست عليه وهو يقذف منيه مع اول دخول للكس و واصلت الاهتزاز وقوفا وجلوسا على زبه حتى وقف مره اخرى داخل استي واستمريت على هذا الشكل يمكت ربع ساعه وقذفت حممي وجسمي يتصبب عرقا حتى قذف اخيرا.

حينها قمت بمص زبه مره اخرى و جالسه امص وانا مبتسه على ركبي واستي ناحية الباب وما دريت الا بفتح باب الغرفه لانظر و ارى كنان يشاهد وما ان راني حتى غلق وقال كملو براحتكم فواصلت وشفت لؤي بدئ يتضايق لرؤيته من كنان وعاد احنا نتكلم ما دريت الا وكنان مره ثانيه دخل الغرفه وطلع جنب لؤي وبدء يسحبني الى حافة السرير وهو واقف وطلع زبه و دخلة في استي و حينها ما زال زب لؤي موقف وعدكنت امصه فقرب زبه من فمي فسحبته وواصلت مصه وحينها كنت في وضعيه اعيشها لاول مره زب في استي وزب في فمي بعدها طلع كنان ونام على ظهره و خلاني اجلس على زبه و دخله طيزي وتمددت على ظهري على صدره بعدها قام لؤي يفرش زبه في استي وما دريت الا حن دخله فاصبح زبين فيني في نفس الوقت وكانت تجربه رائعه.

وبعد رجوع جمال من السفر كنت قحبتهم الثلاثه وبعد فتره زد دخلت واحده من زميلاتي معي وهي يمنيه من اب واستمرينا عدة اشهر وما انتهى العام الا وقد معنا زميلتنا العراقيه و زميلتي وجود من تعز عايشه بصنعاء وتدرس معي كانو يخنثونا خناث وفي احدى المرات خلونا نمص اسات بعضنا وتساحقنا وهم يتفرجوا ويقوم كل واحد يعرب من يشتي حيث كنت انا و دينا العراقيه بوضعية69 واستها حمراء وكبيره بينما استي سمراء وصغيره ما دريت الا وزب لؤي في استي وكان يدخله في فم دينا وبعدين يدخله في استي و من الناحيه الثانيه كنان يخليني امص ويدخل زبه في است دينا الرائعة و وجود تتخنث فوق الكنبه من جمال و مرت هكذا ايام من النيك والعربده حتى عطلة الصيف وسافر الجميع ولم يتبقى الا دينا العراقيه وزميلاتي فقضينا 3 اشهر سحاق.

وفي العطله طلبت من والدي تعليمي قيادة السياره وكان يخرج اخي يعلمني معظم الايام واحيانا عمي و بعد ان اتقنت سواقة السيارة بدات اخرج بسيارة البرادو واعمل جولات مع صديقاتي و في احدى المرات و انا بالسياره انا والعراقيه وقفنا عند اشاره مرور ووقفت جنبنا سيارة مونيكا صالون لاند كوزر وفوقها شاب وسيم يمني يبان ابن مسئول فبدء بمغازلتنا واحنا استجبنا له وما ان مرينا من الاشاره حتى لحق بنا لما وصلنا الى احدى المراكز التجاريه نزل معنا وبدء يتكلم معنا وتعارفنا وشليت الرقم حقه وتواعدنا باتصال وجاء في اليوم الثالث الى المركز وانا بدون سياره ابعادا للشبهه لا حد يعرف السياره وطلعنا معه بالسياره الى فن سيتي و بعدها طلعنا منطقة اسمها عصر وذلك قبل المغرب وذلك بسيارته الصالون اللكسز وكانت معكسة الزجاجات.

وبمجرد وصولنا وقفنا في منطقه بعيده عن الناس و بدون اي مقدمات بدء يداعبني في ضروعي و في كسي و حينها سلمت له جسدي ليسوي فيه ما يشاء و تلك الليلة لم ينيكني بس مجرد بوس ومص ومصيت له زبه لما قذف في فمي و عمل لصاحبتي نفس الشيئ وكان يريد ان ينيكنا بس ما خليناه كون المكان مش مناسب وغير امن و وعدناه الى اليوم التالي بس يدبر مكان وفعلا في اليوم الثاني اخذنا من عند مطعم ريماس في حده الى فلا في حده و كلمنا عن وجود صاحبه في البيت ولم نمانع وما ان وصلنا حتى عرفنا بصاحبه و بدئنا بجلسة معهم وهم مخزنين وعادنا ودينا صاحبتي بالعبايات و بعد ذلك بدئوا بتشغيل قنوات سكس واحنا معاهم نشاهد و بعدها تقدمت ناحية جلال وهو من تعرفنا عليه في البدايه وهو يمضغ القات جلسني في حضنه ونفس الشئ عملت دينا امام ماجد و ما هي الا لحظات حتى خلسني جلال البالطوه وبقيت بسروالي الاسترتش وبعدها بدء ينيكني في كسي وكان ماجد ودينا قد توجهو غرفه خاصه و بعد حوالي نصف ساعه من النيك وصلني اتصال وكان من علا اختي تسئل عني وقلت لها ساحضر بعد المغرب و بعد كلام مع جلال اتضح لي نه يعرف اخي فتعهد لي بكتم سري ونبقى اصدقاء و خلال هذه العطله الصيفيه كنت التقيه معظم الايام و قد بدئت اخاف منه كونه يعرف حسام اخي فكان يواعدني معظم الايام ونلتقي الى الفلا وقد اشبعني نيك وكان من النيكات التي لا انساها نيكة وادي ظهر.

في احد الايام ذهبنا بسيارته اللكسز رحلة الى وادي ظهر و لما قد احنا هناك طلبت منه ان يخليني اسوق فقبل بشرط ان يبقى جنبي بكرسي السائق للمساعده وما ان بدئت بالسواقه حتى رفعني الى اعلى واجلسني بحضنه وما ان مشينا قليلا حتى بدئت احس بزبه و كنت اهز طيزي على زبه و استسلمت سريعا على الرغم اني ما احب النيك في السيارات الا انه رفع لي البالطوه و نزل سروالي و انا اسوق ببطء وهو يدخل زبه في استي لما قذف وملا البالطوه و السروال بعدها لم اتمالك نفسي فاوقفنا السياره جانبا و رجعنا الخلف كمل لي النيك لما عرقت استي.