بعد خلعي الملابس

من قصص عارف

في يومٍ من الأيام، عدتُ إلى المنزل بعد يومٍ طويلٍ من العمل، كان الصيف في أوجه وحرارته تلهب الجسد. دخلتُ المنزل ووجدته فارغًا، ما عدا أخت زوجتي التي كانت جالسة في غرفة المعيشة تتابع التلفاز. ألقيتُ عليها التحية بفتورٍ، ثم توجهتُ مباشرةً إلى غرفة نومي بحثًا عن قسطٍ من الراحة.

بعد أن أغلقتُ باب الغرفة وراءي، خلعتُ ملابسي الثقيلة التي التصقت بجسدي بفعل العرق وبقيتُ مرتديًا ملابسي الداخلية فقط. استلقيتُ على الكنبة محاولًا الاسترخاء، وحينها سمعتُ صوت باب الغرفة يفتح. رفعتُ رأسي لأرى أخت زوجتي تدخل الغرفة بخطى ثابتة.

تفاجأتُ عندما اقتربت مني دون تردد، مدّت يدها وأمسكت بزبي. شعرتُ بالصدمة والذهول، ولم أستطع التفوه بكلمة واحدة. بدأت تفركه ببطء بينما كان جسدي يتجمد من الموقف. رفعت العباءة التي كانت ترتديها، لتكشف عن جسدها العاري تمامًا. كنت مشلول الإرادة، لا أستطيع الحراك أو الاعتراض.

أخذت زبري ووجهته نحو مهبلها، دفعتني للولوج فيها. كان صراخها عاليًا من شدة الألم، لكنها أصرت بصوتٍ متهدج: "ادخله كاملاً، بلا شفقة ولا رحمة." بدأتُ في الحركة، إدخال وإخراج، بينما كانت هي تتلوى وتتأوه. استمر هذا حتى شعرت بشهوتي تصل إلى ذروتها، فانهمر مني داخلها.

توقفنا عن الحركة بعد ذلك، وعمَّ الصمت في الغرفة. انسحبتُ ببطءٍ، وحاولتُ استيعاب ما حدث لتوي. شعرتُ بالاختلاط بين الذنب واللذة، لم أستطع تصديق ما حصل ولا كيف أتصرف بعدها. غادرت أخت زوجتي الغرفة بهدوء، تاركةً إياي غارقًا في أفكاري المتضاربة.

قصص مشابهة قد تعجبك