بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العاشر

من قصص عارف

بعد سهرة تبادل الزوجات بين حسين جوز امي و الاستاذ ايمن و مراته طنط هاجر قعد معايا حسين و قالي انت مفتاح امك انها تتحرر قولته تاني يا عموو حسين قولت لك صعب

قالي اسمع كلامي و امشي علي تخطيطي و الامور حتبقي تمام

حسين من خلال النت كان اشتري كميه من منشط جنسي نسائي فرنسي نقطة منه تخلي اي واحده مهما كانت كسها مولع نار و عايزه تتناك خلال اسبوعين كان المنشط وصل عباره عن طرد بريدي لجوز امي حسين

لقيته بيفتح العلبه قدامي و بقوله ايه ده قالي دول اللي حيبقوا مفتاح كس امك عشان تنكها و هي صاحيه في حضنك و انا و انت نعرف نتمتع

قالي بس اصبر خليهم معك و خبيهم بس اديني واحده نجربها الليله و امك معايا فعلا حط من القطره المنشطه نقطتين قدام ماما ليلي في العشا و قبلها قالي تتفرج عليه مع امك الليله و انت واخد بالك عشان مش ححط لها منوم عشان اعرف تاثير المنشط ده حيكون عامل ازاي

بعد ما اتعشينا و خلال شرب الشاي بدت امي مش علي بعضها و قالت لحسين انا داخله اوضتي

ساعتها حسين غمز لي روحت البلكونه ضلمتها و هو ساب جزء من الشباك اللي بيطل علي اوضتهم مفتوح اشوف اللي حيحصل امي من عادتها كانت تدخل تلبس قميص نومها و تاخد دقايق قدام المرايه تظبط فيها نفسها ميكب و شعرها و خلافه قبل ما حسين ينكها

المره دي مجرد ما حسين دخل ماما بجسمها العفي هجمت علي حسين و هي اووووووف اححححححح و بتحك فيه و هي باين عليها علي غير طبيعتها حسين قالها ايه يا لولا مالك حياتي قالت مش عارفه يا حسين هايجه قوي كسي حاسه انه قايد نار عايزه اتناك في كل جسمي

حسين قالها طب فين بس دلعك و قمصان نومك الحلوه و هي بتحك جسمها فيه زي الشرموطه قالت له مش صابره يا حسين الحقني بزبك و قلعت عبايتها رمتها عالارض و رمت السنتيانه وراها و نزلت كلوتها و فتحت رجلها عالسرير و تلعب في كسها و تقول لحسين حبيبي الحقني مش قادره عايزه اتناك منظر امي و هي هايجه كده كان مولعني و حسين كان بارد معاها جدا و هي بتترجاه قالها اصبري ادخن سيجارتي و اجيلك قامت امي نزلت علي رجليها قدام زبه تمصه و اديها بتلعب في كسها عالاخر لدرجة مدت اديها علي التسريحه جتبت فرشة شعر اديها تخينه و بقت تدخلها في كسها عالاخر و هي بتمص زب حسين و هو مولع سيجارة الحشيش و بيتفرج عليها من هيجان امي عسل كسها نزل منه نقط علي السجاد

بعد ما حسين دخن سيجارة الحشيش بتاعته سحب امي علي السرير و هي بتتنفض من شهوتها و هيجانها و فتح رجليها و نزل لحس في كس امي و هي بتضغط علي رجليها عشان لسانه يحك اكتر في كس امي الهايج و تقولي مولعه يا حسين كسي نار يا حبيبي و هو بلسانه قاعد يدخله و يطلعه في كسها و هي تقوله عشان خاطري حبيبي ابوس ايدك نكني بزبك دخله في كسي يا نور عيني انا شرموطتك يا عمري و صوت امي يوقف الحجر نكني يا حسين

و هو بيقولها اهدي يا شرموطه تقوله ايوه شرموطه و بنت متناكه بس نكني يا حسين نكني يا حبيبي حسين قام عادل نفسه فوقها و هي قبل اي حاجه من غير صبر مدت اديها مسكت زب حسين و قامت مدخلاه في كسها و بلعته كله و مع حركة حسين فوقها كانت هي بتفشخ تحته بكسها و تتحرك اكتر و كسها غرق الملايه تحتها من البلل و كل ما حسين يهدي حركته كانت هي ترفع جسمها و تتحرك لفوق بقوه و كسها بالع زب حسين و حسين قعد يشتمها بامها و يذكز اسماء خالاتي البنات و بناتهم و هي تتفاعل معاه و تقوله نكنهم كلهم حبيبي كلهم شراميطك بس برد نار كسي يا حسين بعشق زبك يا عمري انا و بدا حسين و هو بيضرب في كسها الهايج بعنف يقولها انت متناكة الشارع تقوله ايوه حبيبي و قعد يذكر لها اسماء رجاله و شباب تعرفهم و يقولها فلان ناكك ازاي و هي بتجاريه في الكلام لغاية ما قالها و ايهاب ابنك ناكك تقوله ايوه حبيبي انا شرموطه للدنيا كلها و ابني و اخويا ناكوني و ابويا و انا صغيره ناكوني كانت بتحاول ترضي حسين في الكلام باي طريقه تهيجه عشان يهيج عليها اكتر و ينكها و يبرد نار كسها الهايج لغاية ما حسين جاب لبنه في كسها و هي تقوله عشان خاطري يا حسين و هي بتمص فيه نكني تاني من الواضح ان تأثير لمنشط كان مولعها لكن حسين اتحجج انه تعبان و نام او عمل نايم جنبها و امي قامت جابت خياره كبيره من التلاجه و نزلت بهيجان بالخياره في كسها تنيك نفسها و تقرص علي بزازها اكتر من ساعه و نص تنيك نفسها بالخياره لغاية ما نامت من التعب و الخياره في كسها

حسين تاني يوم قالي ايه رايك قولت له يخرب بيتك امي كانت هايجه عالاخر امبارح

قالي يبقي كده تمام انا رايح اسبوع شرم مع مريم و ايمن و حقول لامك اني مسافر اسكندريه اخلص اوراق و استلام بضاعه من المينا و انت تتابع معايا و حقولك تعمل ايه عايزك تكون خلال الاسبوع ده علاقتك معاها وصلت للقمه قولت له حشوف مع اني خايف

حسين كان جايب كميه كبيره من المنشط و قالي اي حاجه ممكن تحس ان امك حتاكل او تشرب منها حط عليها نقط من المنشط ده

تاني يوم سافر حسين و انا عارف انه رايح اسبوع متعه حيمتع فيه زبه مع كس مريم بنت خالتي قطة العيله و طيز جوزها دكتور ياسر و سابني انا و قلبي بيتنفض من اللي ممكن يحصل و عقلي بيودي و يجيب يا تري ايه اللي ممكن يحصل ممكن امي تتناك فعلا مني كنت مرعوب من افكاري و مش عارف اللي ممكن يحصل

حسين كان صحي بدري عشان يلحق طيارة شرم مع مريم و ياسر

امي صحتني عادي عشان انزل مدرستي و هي تروح شغلها و نزلت معاها روحت مدرستي طبعا عشان مدرستي قريبه انا رجعت قبلها و الاكل بتاع الغدا دايما بيكون جاهز في التلاجه بحيث تيجي تسخن الاكل و نتغدي علي طول

دخلت المطبخ و ماما لها شوربة خضار دايما تاخد منها مع العشا و الغدا حطيت عليها من المنشط و المج بتاعها اللي بتشرب فيه الشاي حطيت فيه نقطتين اكيد مش حيبانوا

اتغديت انا و امي و انا مرعوب من تاثير المنشط علي ماما بس و انا بتغدي افتكرت منظر امي بالليل و هي هايجه مع حسين و انها ممكن تهيج فعلا و انا معاها و انكها زبي كان واقف تحت الترابيزه كنت متعود من ماما بعد كل اكل تقوم تعمل الشاي بعد ما تلم الصحون لكن مجرد ما ماما لمت الصحون لقيتها بتاخد فوطه و تجري عالحمام كان جسم ماما سخن من المنشط بقولها مش حتعملي الشاي يا ماما قالت بصوت مبحوح معلش حبيبي جسمي سخن و حاسه اني عايزه دش بارد

مجرد ما امي دخلت الحمام بسرعه جريت علي فتحة خرطوط الغساله اللي كنت بتجسس عليها منها زمان و اححححححح

و امي بتقلع بسرعه و رجليها بتحرك في بعض زي اللي مزنوق و عايز يدخل الحمام

فتحت امي الدش بسرعه و نزلت تحته و جسمها الجميل بيرتعش من شهوتها مدت امي اديها علي كسها تلعب في كوسها علي اخرها و بدت اهاتها تطلع اااااااه اححححححححححح اوووووووووووف و النار بتزيد في كس امي كانت دخلت كل اديها في كسها فتحت امي رجليها في البانيو و حطت رجليهم علي اجناب البانيو و كسها اتفتحت قدامي و بصت جنبها لقت الجلده اللي بنسلك بيها الحوض جنبها و ايد الجلد كانت بلاستيك تخينه مسكتها امي و رزعتها في كسها و هي بتلعب في بزازها و ايد جلدة تسليك الحوض داخله طالعه في كس امي اهات امي زادت و انا كان لبني نزل مرتين صوت ماما و اهاتها كان مسموع بوضوح في الشقه قمت متجراء بصوت عالي و قولت لها مالك يا ماما انتي تعبانه بصوت محشرم متقطع قالت اسفه حبيبي بس وقعت علي رجلي وجعتني حكمل دش و طالعه و فتحت امي رجليها تاني و نزلت نيك في كسها عالاخر بس حاطه اديها علي بوئها بتحاول تكتم صوتها و جابت الفوطه تعض عليها و هي هايجه عالاخر و كسها غرقان فضلت ماما ساعه كامله لغاية ما كسها بداء يهدي كملتها دشها و لبست الروب و لفت شعرها و انا بسرعه جريت علي اوضتي فتحت عليه و قالت معلش حبيبي وقعت في الحمام عشان كده اتاخرت عليك ضحكت لماما ببراءه و تمثيل و قولت لها ولا يهمك حبيبتي يا ماما بتقولي حعمل لك الشاي قولت لو تعبانه بلاش نخليه بعدين انا حنام دلوقت قالت تمام يا روح ماما

و قفلت عليه الاوضه و ضربت عشره تاني علي منظر امي و هي هايجه و بتوقع اللي ممكن يحصل بالليل طبعا كنت مع حسين واحده واحده بالواتس و هو يقولي ممتاز

بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها