بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع والعشرون

من قصص عارف

بعد تطورات حياتي الجنسيه كنت بقعد مع نفسي أفكر مع بداياتي ازاي كنت مجرد مراهق زي اغلب المراهقين كل حياته انه يتفرج علي فيلم سكس و لحرماني كانت كل متعتي اني اراقب امي و اتجسس علي جسمها و كانت اقصي متعتي و اعلاها اني اني اشوف كس او بزاز امي من بعيد و اانزل لبني عليهم و انا خايف حد يشوفني و انا في مراهقتي كنت اتجسس علي امي و هي بتستحمي او اتجسس علي صوتها و هي بتتناك من جوزها لكن كنت غيور عليها و مكنتش اقبل ان حد من صحابي يجي البيت عشان عينه ما تقعش علي جمال امي

فكرت معقوله كل حياتي اتغيرت بسبب ان جوز امي ظبطني و انا بضرب عشره عليها و ان لولا الموقف ده مكنش ظهر حسين جوزها بشخصيته المجنونه بالجنس قدامي الاكساس قدامي بقت كتير و الجنس اصبح امامي بكل جنونه و سطوته ان كان نيك محارم او تعريص او لواط مكنتش عارف اوصف نفسي لنفسي انا فحل ولا سالب ولا ديوث ولا قواد الكل متاح لا قيود اصبح الجنس بجنونه في حياتي مثل الهواء الذي اتنفسه ما ان ادرت وجهي الا و اجده امامي حتي خطيبتي كان قدري ان تكون هذه الصغيره لاب و ام سيطر عليهم جنون الجنس بل بالرغم من صغر سنها ما ترتب عليه جعلها ساديه و لديها من الجزءه ما لا تجده لدي من هو اكبر منها

مع الوقت كان حسين بيخطط ازاي ينيك تحيه مرات حامد بس بمتعه و انفراد لفتره مع جسدها الفتاك الفريد الذي يجمع بين قوة الاثاره و وجهها البرئ الممزوج بملامح الطفوله المراهقه و اللسان الفلاحي البرئ

حامد بالرغم من دخوله حياة ماما الجنسيه و مريم بنت خالتي و ناكهم قدام اجوازهم و اكساسهم متاحه لزبه في اي وقت

بس كان دمه الفلاح بغيرته مسيطر عليه من ناحية مراته تحيه

و لولا انه يعرف ان حسين عاجز جنسيا و بيبص لي اني شاب غلبان معرفش حاجه و علي نياتي مكنش خلي تحيه مراته تنزل شقتنا و تساعد ماما في شغل البيت و بالرغم من كده كان ليه نصيب ان تحيه اقدر اوقعها تحت زبي و تعيش حياه جنسيه معايا انا و امي

في الصيف كان المفروض كلنا مسافرين شرم علي حساب دكتور دكتور ياسر جوز المهندسه مريم بنت خالتي قبل ما نسافر بيومين كنت انا و حسين جوز ماما سهرانين علي كس ماما ليلي في سهره جنسيه اتبادلنا فيها نيك كس امي و طيزها

بعد ما خلصنا انا و حسين قعدنا ندخن حشيش و امي بترقص لنا

حسين قال ايه رايكم تسافروا كلكم و انا ليه دماغ تانيه المره دي

ماما سألته و هو المزاج هناك ينفع من غيرك

قالها اهو حامد معاكم يفشخ كسك انتي و مريم زبه ما بيهمدش و ابنك معاكم

انما انا بصراحه عايز اليومين دول اخلص فيهم شوية شغل و انيك فيهم تحيه

ضحكت امي و قالت له يا عم دي فكراك هي و حامد انك زيك زي اي مره ههههههههه ملكش و ما بتعرفش

ضحك حسين و قالها حلاوتها في كده

و قال لامي المهم انتي تقنعي حامد يخليها تقعد هنا متسافرش البلد لاني سمعته بيقول حيسفرها البلد علي ما نرجع من شرم

و فعلا تاني يوم و امي تحت زب حامد قالت له بقولك يا حامد حسين مش حيسافر معانا عشان شوية شغل حيخلصهم ما تخلي تحيه متسافرش البلد و تخليها هنا اهي تنزل الشقه و هو بره تنضفها و تعمل له اكله

قالها خدامك يا ست ليلي الاستاذ حسين راجل طيب و خيره علينا حاضر

و بعد ما خلص نيك بزبه الغشيم في كس امي و طيزها

طلع نده علي تحيه اللي كانت بتجهز نفسها عشان تروح تزور اهلها و قالها بت يا تحيه

معلش خلي موضوع سفرك بعد ما ارجع مع الجماعه

قالت ليه بقي يا حامد انا عرفت امي اني جايه

قالها الاستاذ حسين مش حيسافر و حيبقي لوحده هنا و الراجل خيره علينا اهو تنزلي و هو بره تعمليله لقمه ياكلها

طبعا تحيه كانت رافضه لا منها حتروح لاهلها تشوفهم و لا منها حتروح معاهم شرم و حتتحرم من زبي و زب جوزها

قالت له شوف يا حامد انا حقعد مع راجل غريب لوحدي يا تاخدني معاكم يا تقعد معايا يا تخليني اروح لامي الكم يوم دول علي ما ترجعوا

ضحك حامد و قالها راجل ايه يا خايبه دا سي حسين ده منظر عالفاضي زي ما قولتلك قبل كده مش قايلك يا بت قبل كده انه كان في حادثه و بيوضه و زبه اتفرتكوا فيها دا زيه زي اي ست شكل انه راجل عالفاضي

و فضل ورا تحيه لغاية ما وافقت تقعد و هي مقهوره لا منها راحت لاهلها تشوفهم و لا منها راحت معاهم و اتحرمت من زب جوزها حامد و زبي و السحاق مع امي

تاني يوم الصبح نزل حامد وركبنا العربيه مع حسين يوصلنا المطار و دكتور ياسر قابلنا في المطار مع مريم مراته بنت خالتي

و رجع حسين علي شغله من المطار و قال اسيب تحيه تاخد راحتها و فعلا كانت تحيه كملت نومها و نزلت قبل الضهر فتحت الشقه تنضفها و تعمل الاكل لحسين

حسين بالرغم من كمية النسوان و البنات و الخولات اللي بينكهم و تحت امره الا انه كان موضوع تحيه بالنسبه له متعه خاصه و عايزها عالهادي

روح حسين قبل العصر و كانت تحيه يا دوب مخلصه الاكل و حتطلع شقتها اللي فوق السطح

مجرد ما شافت حسين اخضت

حسين : ازيك يا تحيه

تحيه : تسلم يا سي حسين من كل رضي انا جهزت لك الاكل

قالها تسلمي حطي الاكل علي ما اغير هدومي عشان تاكلي معايا

قالت له ما يصحش يا حسين بيه و بعدين انا كلت ححط لحضرتك الاكل و اطلع

قالها يا بنتي اقعدي هو انا حاكلك و دخل يغير لبسه

تحيه دخلت تغرف الاكل و قالت لنفسها عادي يا بت دا علي راي حامد زيه زيك يا بت

حطت تحيه الاكل و حسين طلع و هو لابس روب مبين شعر صدره

قعدت تحيه جنبه و هي بتقول في سرها يا لهوي يا ولاد بقي الراجل اللي يفلق الحجر بجسمه دهوت ما بيعرفش دا كفايه شعر صدره

حسين بياكل و عينه حتاكل حلاوة تحيه و جسمها الفاير و كل ما يفتكر انه نوي ينكها و يتخليها تحته كان زبه الضخم بيقف تحت الترابيزه

و تحيه مش متخيله ابدا انها علي بعد لحظات من نيك حسين لها و قاعده مديه الامان لحسين

خلص حسين الاكل و قالها اعملينا الشاي بقي يا ست البنات

قامت تحيه لمت الصحون دخلتها المطبخ و وقفت الاول تعمل الشاي قبل ما تغسل الصحون

لف حسين سيجارة حشيش و حطت تحيه الشاي قدامه و هو خلاص جاب اخره مع تحيه

دخلت تحيه تغسل الصحون و حسين دخن سيجارته بمزاج جنب كوباية الشاي اللي من ايد تحيه

تحيه واقفه علي الحوض بتغسل الصحون مش مديه اي خوانه او اهتمام لحسين حتي سايبه صدرها نص مفتوح علي اساس ان حسين زيه زي اي مره ما تعرفش ان عنده زب زي زب الحمار

وقف حسين علي باب المطبخ و طيز تحيه قدامه و عبايتها ساقطه بين فلاقي طيازها الجيلاتينيه الكبيره

حسين عارف ان تحيه اتناكت مني و كان عارف انها شهوتها الجنسيه عاليه

قرب حسين من تحيه فجأه و حط ايده علي طيزها

تحيه اتشالت من علي الارض فجأه و هي مستغربه و مخضوضه من حركة حسين

قبل ما تنطق تحيه و ايده علي طيزها خدها في حركه سريعه في حضنه

تحيه نفسها اتاخد فجأه يا لهوي يا سي حسين ايه ده و قبل ما تكمل كلامها حست بزب حسين بضخامته بين وراكها و راسه رافعه عبايتها مستقره علي كسها السمين

احساس تحيه بزب حسين فجأه خلي كسها بقي شلال مع رعشة جسمها مكنتش مصدقه اللي بيحصل و ازاي علي مدار سنتين تقريبا و هي عارفه ان حسين مالوش في النسوان عنده زب زي ده

حاولت تحيه تفك نفسها من بين احضان حسين لكن حسين بجسمه العريض كان شالل حركة تحية بين اديه حست تحيه ان لا محاله ولا هروب من بين ايادي حسين جوز امي

و احساسها برجولة حسين و شهوة كسها اللي رفعت درجة حرارته للسما خلاها سايت نفسها لحسين

وهي بتتمتم زي هلوسة السكران اححححححح امممممممممممممم

حسين سحن شفايف تحيه و هي زي السكرانه بين شفايفه

و ايده نزلت علي طيزها من ورا رفعت العبايه و هي بترتعش في ايده كانت ايد حسين نزلت كلوت تحيه المسطوله و وصلت لكسها من ورا لزوجة كس تحيه خلت صوابع حسين تخترق حصونه بكل سهوله و هو بيمص شفايفها ايده بقت تلعب داخله طالعه في كسها من ورا

طلع حسين صدر تحيه الكبير المتماسك بين صوابعه يفرك فيه و هي دايبه

اححححح يا سي حسين اووووف يا حسين بيه احوه و نست نفسها و اهاتها مع لعب حسين و شعر صدره خلاها شخرت بدون ما تتحكم في نفسها

نزل حسين تحت وراك تحيه و هي واقفه زي ما هي في المطبخ و سحن كلوتها و خلاها فتحت رجليها و نزل بلسانه ياكل في كس تحيه الجميل و هي علي اخرها و مش قادره و اعصابها سابت و هو تحتها بيلحس في كسها زي الكلب العطشان

بعد ما غرق عسل كس تحيه شفايف حسين و شرب منه زي المحروم

مسك حسين تحيه و بالرغم من جسمها الشامخ شالها في ايده زي العصفوره و هي مكلبشه في رقبته و حاضنه صدره

وصل بيها اوضة نوم ماما و قفها في حضنه يبوس فيها و هو بيقلعها لغاية ما ظهر كل جسمها بروعته قدام حسين نيمها حسين علي السرير و فتح رجلها و نزل لحس تاني في كسها و طيزها المفتوحين قدامه و لسان حسين في اللحس زي الكرباج علي كسها كان مخلي اهاتها بلهجهتها الفلاحي ماليه المكان و هو هيجانه بيزيد

نام حسين بصدره علي تحيه و هي تحته عباره عن جسم ابن حرام متخدر مص حسين شفايف تحيه و زبه بين شفايف كسها شكله يرعب سايبه يحك بين شفايفها و ظنبورها

و هي احححححح اووووف يا سي حسين نكني يا حسين بيه مش قادره

مسك حسين اديها خلاها مسكت زبه و هي مش مصدقه ان فيه زب بالحجم ده

كسها زار هيجانه و فوران عسل شهوتها و هي ماسكه زب حسين تحكه اكتر في كسها لغاية ما بقت مش مسيطره علي نفسها ثبتت راس زب حسين علي فتحتة كسها و هي بتترجاه يدخله

نزل حسين بزبه بين شفايف كسها و بالرغم من سهولة دخول زب حسين في كس ليلي الهايج المبتل

لكن مجرد ما زب حسين اللي اكبر من زب جوزها حامد دخل شهقت تحيه و هي بتحضن حسين جامد

ضخامة زب حسين و اسلوبه الرومانسي معاها من قبلات و تحسيس خلي تحيه حست انها مالكه الدنيا و ما فيها و انها كأن اول مره تتناك و تحس بزب جواها

حسين بالنسبه لها كان فول اوبشن

منه معوضها ضخامة زب جوزها حامد و معوضها الطريقه الرومانسيه

بقت زي المجنونه تحته نكني يا حسين بيه انا خدامتك يا اخويا

اححححححححححح ما تطلعش زبك من كسي يا سي حسين زبك حلو يا سيا البيه احححححح اووووف يا سي حسين اححححححح

و حسين زبه نازل طالع يسحن جدارن كس تحيه معاه و يسحب روحها معاه و حسين مستمتع بجمها الفريد و شهوتها الغاليه

لغاية ما نزل لبنه في كسها و غرقها حضنته تحيه قوي و نامت علي صدره و هي متطمنه انها معاه لوحدهم و حسين بالنسبه له متعة تحيه حاجه جديده و متعه مجربهاش قبل كده

نامت تحيه علي جسم حسين و هو نام جنبها

صحي حسين بعد المغرب و تحيه نايمه جنبه عريانه زي الملاك بشعرها الناعم المفرود جنبها و جسمها المرمر اللي واخد لون الشمع من بياضه و نزل حسين علي حلمات بزازها يرضعهم و ايده اتمدت بين وراكها وصلت بين شفايف كسها اللي لسه غرقان من لبنه بعد ما نزل فيها و نامت

صحت تحيه علي رضاعة حسين لبزازها و لعبه في كسها فتحت عنيها و هي بتضغط علي شفايفها و كسها بيتحرك مع صوابع حسين و هو بيلعب فيه

بص حسين في وشها و هي بتضغط علي شفايفها نزل عليها يمص شفايفها و هي بتزيد من حركة كسها متفاعله مع صوابع حسين مدت تحيه اديها تمسك زب حسين و هي مستعجبه من ضخامة زبه نام حسين علي ضهره و هو بيبص لها فهمت تحيه و نزلت بشفايفها و خدت راس زب حسين تلحسها و هو مقرب ايده من طيزها بيلعب فيها

تحيه مع الوقت و بالرغم من لهجتها الفلاحي و شكلها البرئ لكن قبل ما تتنكاك من حسين كانت بقت خبيره في السكس و لحظة شهوتها بتبقي فنانه و هي بتتناك

مع لعب حسين في طيز تحية حست باكلان في طيزها و حست ان حسين عايزها من طيزها بصت لحسين و كأنها بتقوله خليني امتعك بزبك اللي يستاهل

و صلعت بجسمها الممشوق فوق حسين و مسكت راس زبه الكبيره تحكها علي فتحة طيزها و هي هايجه و حسين مد ايد تحت كسها يلعب في شفراتها و ايده التانيه بتلعب في بزاز تحيه و هي فوقه قعدت تحيه فوق زب حسين بطيزها و هو بيدخل واحده واحده و هي بتصرخ فوقه صرخات شهوه من حجم زب حسين و ازاي معبي اركان طيزها و عضلات طيزها المفتوحه بتتسحب بره و جوه مع زب حسين

حسين كان حاسس انه بينيك بت بنوت و هي بتقمط علي زبه بطيزها طالعه نازله زي المجنونه و كسها غرق بطنه و صوابعه من بلل شهوتها

مسك حسين تحيه عدلها تحت منه و هي فلقست و طيزها رفعت لفوق و بخبرتها نزلت ببطنها لتحت و هي راكعه قدام زب حسين بقت طيزها الكبيره مقلوبه قدام حسين و كسها مفتوح من ورا منظر طيزها من ورا و كسها الابيض السمين جنن حسين حط حسين ايده علي شظايا طيز تحيه و نزل بلسانه ياكل في طيزها و كسها المقلوبين قدامه و قعد يلحسن فيهم و هي احححححححح حلو يا سي حسين طفي ناري يا سي حسين

انا خدامتك و شرموطتك يا بيه ايوه يا بيه الحس كسي كمان احححححح نكني بلسانك يا حسين بيه اححححححح يا كسي اه يا كسي اما اووووف اخخخخ امممممممممم

عدل حسين نفسه و حطه زبه في كس تحيه من ورا و فضل ينيك فيها و يبدل دخول زبه ما كس و طيز تحيه و هي مسلمه تحته و حيحانه لغاية ما نزل لبنه في طيزها و نام فوقها بعد ما اترمت تحته و صفي كل لبنه في طيز تحيه

بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها