بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس
كانت ليله عاصفه ما بين فتح طيزي و جعلي خول و بين تعويض عمو حسين ليه بأنه خلاني نكت امي و نكته و كانت اغلب ممارساته معايا في غرفه له فوق سطح البيت مجهزها بسرير و تليفزيون و شيشه بيطلع يقعد فيها اوقات كتير و ساعات بنطلع نسهر فيها كلنا
كنت حاسس لما نكته و انا بنيك امي اني رجعت رجولتي المسلوبه بكل ارادتي و استسلام تحت زبه
فضلت حوالي اسبوعين اتناك من عمو حسين و هو بيهيئ طيزي اني ابقي متعود اتناك من زبه الضخم و كل كم يوم كم يوم كان يكافئني اني انيكه او انيك ماما ليلي و هي تحت تاثير المنوم
خلال الاسبوعين دول كنت بتعب فعلا من نيكه ليه لكنه كان حريص علي استخدامي لكريمات البواسير و مضادات الالتهاب و المضاد الحيوي كأنه خبير في الامر بعد الاسبوعين دول تقدروا تقولوا ان طيزي الرقيقه بقت مهيئه فعلا لدخول زب عمو حسين في اي وقت بكل متعه و هيجان مني بقيت زي خول بتاه فعلا و مع ذلك كان حريص اني ابقي موجب و متبادل في نفس الوقت احساسه انه مربيني و اني اعتبر ابنه مكنش عايز يكسر فيه حتة الرجوله حتي لو بينكني
بس حسيت ان دخلت معاه عالم جديد من المتعه عمري ما كنت اتخيله
لغاية ما قال لي ايه رأيك مش عايز تنيك كس و طيز حلوين كده لبنوته بتوحوح في حضنك و تغير انك تفضل تنيك في امك و هي نايمه
قولت له ياريت يا عمو قالي خلاص بس اهم حاجه زي ما اتعودنا اي حاجه حتعرفها تفضل سر مافيش مخلوق يعرفه
لغاية ما جه يوم و هو بينكني بالليل قال لي بكره تنزل كانك رايح مدرستك بس ما تروحش المدرسه تقعد في اي كافيه براحتك و تستني مني رساله
بالفعل نزلنا انا و هو و ماما الصبح نزل ماما عند المدرسه اللي بتشتغل فيها و طلع بيه كانه حيوصلني لمدرستي و لف بالعربيه نزلني بكافيه قريب من البيت و قالي تابع تليفونك معايا
كنت منتظر علي نار و مش عارف ايه مفاجأته ليه
بعد حوالي ساعه اتصل بيه عمو حسين جوز ماما و قالي تطلع الشقه و تدخل اوضة نومي انا و امك و بعد ما تشوف اللي تشوفه تسيب الباقي عليه ما تتكلمش خالص
بخطي سريعه روحت البيت و فتحت الشقه بالمفتاح و مجرد ما دخلت سمعت اهات و شرمطه ولا اروع من صوت بنوته يوقف ازبار الدنيا كلها
جريت علي باب الغرفه فتحته بس اللي شوفته كانت صدمه و مفاجأه من المفاجأت الغير متوقعه من عمو حسين يا نهار أسود المهندسه مريم بنت خالتي الكبيره
مريم بقي او المهندسه مريم مامتها تبقي خالتو فاطمه اخت ماما الكبيره و مريم الابنه الكبيره لها باباها راجل علي قد حاله بيشتغل كهربائي و ظروفه زفت و عمو حسين من ساعة ما اتجوز ماما كانت مريم وقتها لسه في اعدادي و عمو حسين كان بيساعدهم دايما و يزور خالتو يديهم فلوس و كلهم بيحترموه و مشغل ابنهم احمد اخو مريم اللي اصغر منها في محل من المحلات و دايما يجيب لعم فريد جوز خالتو فاطمه شغل عشان يساعده
و لما خلصت مريم اعدادي ساعدهم تدخل ثانوي خاص و اتكفل هو بدفع مصاريف الثانوي الخاص و قالهم مريم زي بنتي و مش حتدخل دبلوم عادي و برده لما خلصت ثانوي خلاها قدمت في هندسه في جامعه خاصه و اتكفل بمصاريفها
مريم بنت خالتي 26 سنه اتخرجت من سنتين و عمو حسين جاب لها شغل علي طول و جاب لها عريس محترم من طرفه و اتجوزت من سنه فاتت بالنسبه ليه مريم كانت اختي الكبيره و ماما بتحبها جدا و الكل بيحترمها المهندسه مريم راحت المهندسه مريم جت
طبعا وصف مريم بنت خالتي عباره عن بسكوته في رقة الويفر ملاك في هيئة أنثي مانيكان جسم فرنساوي ولا اروع تختلف اختلاف جذري عن جسم ماما ليلي فماما ليلي جسمعا عربي كمهره جامحه بينما مريم شقراء شعر اصفر نازل لطيزها و عيون زرقا تخطف القلب و شفايف فراوله منفوخه بشكل ولا اروع طويله رشيقه صدرها متوسط لكن مرفوع و جذاب طيز اجنبيه مقلوبه قلبه توقف اي زب خصوصا و هي لابسه احذيه الكعب العالي عندما تلتقي وجها لوجه معها تجد نفسك امام قطه سيامي تسحر الالباب
نرجع للموقف مجرد ما دخلت مريم بنت خالتي كانت منزله بنطولنها الضيق لركبها و مفلقسه واخده وضع السجود و هي علي سرير ماما و بلوزتها مرفوعه و بزازها طالعه منها تهبل بينما عمو حسين بجبروبه كان راشق زبه الضخم في طيزها الرقيقه و ايده ممدوده تحت منها بيعصرهم و صباع مريم نازل يلاعب ظنبور و شفرات كسها الوردي شو الشكل الطفولي الفريد
مجرد ما حسوا بيه مريم اتفزعت و صرخت و عمو حسين مثل دور المفزوع و انه اتفاجئ بدخولي عليهم و مريم كانت مرعوبه و تصرخ و ترتعش يا لهوي يا فضيحتي و تلطم
حسين قال لها اهدي بس
و سحبني دخل بيه الاوضه التانيه و هو بيضحك و قال لي ايه رأيك قولتله انت شيطان يا عمو حسين معقوله مش عاتق مريم البنوته اللي العيله كلها بتتفشخر بيها لدرجة اي بنت من قرايبنا تكون مزعله حاجه حد او عامله حاجه يقولوا لها اتعلمي من مريم و ادبها
قالي يا ابني انت لسه ما شوفتش حاجه معايا لسه بدري عليك قال لي عموما اجهز علي ما انده عليك تيجي تنكها قولت له لا يا عمو مريم اصلا طول عمري بحترمها و حاسس برهبه اني اعمل معاها كده قالي يا اخي و هو بيضحك يعني حتحترمها اكتر من امك و هو بيضحك قالي اعتبرها امك يا اخي هههههههههههههه
سابني وراح لها تاني و هي في حاله زي الزفت اني شوفتها بتتناك من جوز ماما اللي هو جوز خالتها
قعد طبطب عليها و قال لها اهدي كده مافيش حاجه قالت له احنا حنتفضح و بيوتنا حتنخرب قالها يا بنتي اهدي ما تخافيش ايهاب عيل غلبان و الموضوع طلع بسيط قالت له ازاي بس بسيط قالها انا دخلت عليه قالي عايز اعمل زيك او حقول لماما و مدام عايز كده سهله يا مريوم قالت له دا يعتبر اخويا الصغير قالها ما انا جوز خالتك و زي باباكي قدام الدنيا بحالها خدي الواد في حضنك كم دقيقه و نخلص من القصه دي سكتت مريوم قالها قومي معايا خدها الحمام غسل وشها و قال لها اقلعي لبسك خالص البسيله قميص نوم كمان نحسسنه برجولته خلينا نسيطر عليه و ناخده في صفنا بدل ما يفضحنا و فعلا خد مريم قلعها الجينز و البلوزه و لبسها قميص نوم يهبل و جالي
قالي ياله يا عريس كان حاسس اني عندي رهبه من اني ادخل انيكها بالرغم ان زبي واقف من ساعة ما شوفتها مفلقسه تحته و طيزها الحلوه بالعه زبه بالكامل
قبل ما اروح قالي اسمع ياض اوعي تتهز عايزك تدخل مسيطر انت اللي ماسك عليها ذله عاملها كشرموطه و اكسر عنيها زي ما قولتلك قبل كده اي طرف تمارس معاه حاول تخليك انت اللي مسيطر حتي لو حتتناك في وقت من الاوقات خليك اقوي منه
اتشجعت و دخلت عليها و احووووووووووووه اوووووووووووووووووف علي الجمال قطه ناعمه بجمال و رقة كفايه الواحد يتفرج عليها بس كان نفسي الحس كسها و احضن و امص شفايفها بس من ضمن كلام حسين ليه قبلها ان الواحد اللي يدخل علي الواحده يرزعه فيها علي طول و ينيك من غير ما يلحس او عالاقل يبوسها يعتبر بيهين كرامتها و كأنه بيقول لها انتي مبلوه و بس مجرد مبوله يشخ فيها مش اكتر كنت حتهبل اني الاطفها خصوصا ان الجمال ده و الرقه دي المتعه معاها في الملاطفه و البوس و اللحس و الاحضان بتكون اعلي من متعة النيك نفسه
مجرد ما دخلت عليها كانت جاهزه تتناك بس الموقف مخليها كشه في بعضها و عيونها فيها كلام كتير و كانها منتظره ابداء بمص شفايف او لحس كس كما تتعود امثالها من الرقيقات لكني و غصب عني كنت عايز ابقي مسيطر و اتعلم من عمو حسين
قبل ما ايدي تلمسها قالت لي ايهاب عشان خاطري ما تفضحنيش انا اختك و انت حبيبي ارجوك يا ايهاب لقيت نفسي لو اتكلمت ممكن اضعف قدامها مسكت رجليها فتحتها و انا ببص لها بصات حاده بعيني مخلياها خايفه مني و هي اللي كانت دايما ابقي معاها تضحك معايا و تطبطب عليه و تفسحني و تجيب شوكلاتات و كده
فتحت رجليها و انا حاسس فيها برجفه و زبي كان واقف صاروخ كسها مفتوح قدامي ابيض رقيق منتفخ شفرات رقيقه ورديه و ظنبور متوسط بارذ جميل دون تفاهم دفعت زبي بدون اي مقدمات في كسها مجرد ما دخل فيها سمعت منها اححححححححح قعدت اضرب بزبي فيها و كسها كان جميل و ممتع و اهاتها معايا و وشها الجذاب و عيونها الناعسه كانت مخليه متعتي فرق السما من الارض و انا بنيك اميو هي نايمه مع سخونتي خلال وقت قصير نزلت لبني بسرعه و انا مبرق لها سحبت زبي نزلتهم علي بطنها و طلعت عم حسين قالي لحقت قولت له مريم نار يا عمو مجرد ما سمعت اححححححح و زبي فيها نزلتهم قالي اعمل انك دخلت تغسل زبك و ادخل تاني و عايزك تكهربها و اشتم و خيك جرئ و حاول تدخلني في الممارسه معاكم انا مش عايز اتدخل عشان تبان ان انت ماسك علينا ذله فعلا
فعلا دخلت عليها تاني كانت بتلبس علي اساس خلاص اتشجعت و قولت اتكلم قولت لها اقلعي تاني بحسم
بصت لي و انا شايف دموعها نازله و كانت صعبانه عليه نفسي اخدها في حضني
بس بحسم قولت لها تاني اقلعي يا شرموطه يا بنت المتناكه و ارفعيلي رجلك بتخوني خالتك اللي مربياكي و هو بيقولي حاضر يا ايهاب بس اوعي تفضحني
و هي بتطاطي تقلع بنطلونها بعبصتها بعبوص سريع في طيزها لقيتها زامت لقدام من مفاجاة صباعي لطيزها
مجرد ما قلعت قولت لها انزلي مصيه و انا واقف
نزلت بعيونها بنت الحرام علي ركبها و بزازها الرفوعه قدامي و كس ام حلاوة شفايفها مجرد ما لمست زبي كنت حاسس اني في عالم تاني و ميره زي مريم بتحط زبي بين شفايفها بدت تمص باحترافيه و انا غائب عن الوعي حتي لمحت حسين يراقبنا
بصوت حازم قولت انت يا حسين قالي ايوه يا ايهاب و هو بيتصنع انه عايز يرصيني
قولت له تعال هنا انزل مع الشرموطه دي مص زبي عشان تعرف ازاي تخون امي الست المحترمه مع واحده تعتبر بنتها قبل ما يجي حسين شاور لي بايده تمام و هو بيضحك و جه جنبها و مسك زبي يمصه قولت له و انت بتمص العب في طيز الشرموطه كانت ايد ماسك زبي و هو بيمصه و نزل التانيه تحت هوا رزعها في طيزها و هي اههه اححح
قعد يلعب حسين في طيزها و كسها من تحت لغاية ما نست الخوف و شهوتها طغت عليها و سمعت اهات الشهوه اححححح اممممم اوووف شاورت لها تنام علي ضهرها و قولت له الحس كسها يا عرص نزل حسين بجسمه العريض علي كس مريم الرقيق و نزل لحس فيه و مص لظنبورها و هي مغمضه و تزوم تحته مديت ايدي العب في طيزه و انا ببص لها
قال لي لاء يا ايهاب عيب انا مربيك و زي باباك قولت له عشان خونت امي و عشرتك لخالتي و جوز خالتي و نكت بنتهم لازم انتقم و انيكك و الا حفضحكم دلوقت و هو عامل بيترجاني قعدت العب في طيزه و بليت زبي اللي كان واقف علي مريم و قعدت ادخله بين عضلات طيز عم حسين القويه لغاية ما دخل و هو يقولي بالراحه يا ابني و زبه الضخم وقف تحت ما بين رجله شاورت لها تفتح رجلها و هي مسلمه لاوامري فتحت رجلها و امرته ينكها و انا بنيكه و فعلا قعد ينيك فها بشهوه و هي نست نفسها و زب عمو حسين الضخم في كسها و حضناه من طيزه اللي بتساعدني تبقي مفتوحه عشان اعرف انيكه و هو بينكها
قرص حسين بايده علي جسمي انه حيعمل حاجه تغير الوضع عشان ابقي فاهم
و انا بنيكه فجأه قام من تحتي و انا عامل فيها اسد و بجسمه الرياضي القوي كتفني تحت منه و انا بقوله اوعي يا كلب قالي اخرص يا ابن الزانيه و ادي الموبايل لمريم قالها الواد ده لو ما انكسرتش عينه حيبتزنا و يفضحنا صوريه و انا بنيكه من غير ما تجيبي وشي مروي ما صدقت فهي تربية حسين و تثق فيه و بالرغم اني اعتبر اخوها بس الموقف كان لازم يخليها تمسك حاجه عليه
مسكني حسين و انا بحاول اتفلصف منه بس هيهات و هيهات كان قد شل حركتي و انا بتظاهر بالمقاومه كان رزع زبه في طيزي كنت هايج جدا و كنت اتعودت علي متعة زب حسين في طيزي بس بمثل الكسره و اني مش عايز قدامها و هو بيرزع زبه في طيزي و يقولي بقي تعرف تنكني يا ابن الزانيه و فاكر نفسك حتسيطر عليه بعد ما كانت مروي صورت دقايق وشي باين فيهم و انا بتناك قالها كفايه كده تعالي معايا سابت التليفون و نيمني علي ضهري و خلاها جت ورايا عند راسي مسكت رجلي ترفعها لفوق عشان طيزي تبقي مقلوبه و مفتوحه لزبه و كان واضح ان شتيمتي لها و انا مستغل كسرتها قدامي كانت مخلياها في وضع الانتقام كانت بتسحب رجلي عالاخر لراسي لدرجة كنت حاسس ان ضهري حينقطم من الوضع ده و قام حسين راشق زبه فيه تاني و انا عامل اني بصرخ و اقوله سامحني يا عمو حسين حرمت يا عمو حتسي و مس حتكلم تاني لغاية هاج عم حسين و طلع زبه من طيزي و غرف وشي بلبنه كانت مريم بتبص لي بغل و انا بتناك منه و مجرد ما نزل لبنه علي وشي و انا بتوسل له ضحكت اخيرا و قالت لي خالصين يا بيضا
بعدها قام حسين و انا عامل اني متكوم من الوجع و هي قعدت جنبه قاعدة المنتصره و ولعت سيجاره بشموخ و كانت اول مره اشوفها بتدخن
بعدها حسين قال لي قزم يا ايهاب عايزك
و انا لسه بمثل قالي انا عارف اني غلطت مع مريم و انت كان ليك حق تزعل و تهددنا و انا بمثل اني مكسور قالي بس برده كان لازم اعمل معاك كده عشان اطمن انك ما تتكلمش و قالي تعال نتفق انا و انت و مريم اتفاق و قالي ننسي اللي حصل و نتمتع كلنا سوا بعد كده قولت له ماشي يا عمو
بسرعه قال طب ياله بسرعه عشان نروق الغرفه و مريم تمشي قبل امك ما تيجي
بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الأول
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العاشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس والعشرون