بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي والعشرون

من قصص عارف

عندما دخلت ماما ليلي و تحيه بقمة شهوتها و جنونها الجنسي و مفلقسه تحت زبي و انا بنكها خلفي

كان الامر بالنسبه لتحيه كارثي

و سحبت تغطي جسدها المثير و هي بتلط خدودها يا فضيحتي يا لهوي يا اني

انا واقعه في عرضك يا ست ليلي ما تفضحيني سايقه عليكي النبي يا ست ليلي اقترب امي من السرير و نظرت لي في حزم و هي تغمز لي بعنيها قوم يا كلب يا ابن الكلب هات لتحيه عصير لمون بسرعه و تحيه مرعوبه و بتلطم نزلت ماما قعدت جنب فتحيه و خدتها في حضنها و هي بتقول لها اهدي يا بت اهدي يا تحيه انتي زي بنتي متخافيش عمري ما افضحك

و تحيه تقول لماما تنستري يا ست هانم لو حامد مقتلنيش اهلي حيقتلوني يا ست

و ماما تهدي فيها و تقولها كلنا بنغلط يا تحيه و انسي يا بت عادي

في الوقت ده انا كنت بعمل لمون لهم و حطيت لماما و تحيه منشط في العصير بالرغم اني عارف ان تحيه لسه جسمها تحت تأثير المنشط بس قولت ازيد

ماما كانت عنيها هاجت علي جسم تحيه و هي شيفاها عريانه و بتطبطب عليها تهديها و خصوصا ان السحاق اصبح من متطلبات المتعه بالنسبه لها و كتير مارسته مع مريم و مدام هاجر

دخلت عليهم اديتهم العصير و طلعت بره اتابع من بعيد

ماما عدلت تحيه علي صدرها و تحيه بترتعش و دموعها خلت وشها اللي لسه فيه توهج المراهقه ازداد حمار و اثاره ادت ماما العصير لتحيه شربته و هي بتلعب لها في شعرها و كس امي بدا يسخن علي منظر تحيه حتي قبل ماما ما تشرب العصير كانت هاجت

سابت ماما تحيه بجسمها و هو بيتنفض و قامت غيرت لبسها و لبست قميص نوم و قعدت علي الكرسي تدخن سيجاره و تشرب عصيرها و هي مركزه مع تحيه و كانت خدت القرار انها تمتع نفسها مع جسم تحيه اللي مولع نار و قبل ما ماما تخلص سيجارتها كان المنشط اشتغل معاها و كس امي بقي شلالات من عسل شهوتها قربت تاني من تحيه و بزازا ماما تهبل و نصها طالع من قميص النوم و رجل امي زي المرمر و بنفس اللحظه كان المنشط زاد من اثارة تحيه حطت ماما اديها علي كتف تحيه و مجرد ما جسم تحيه سخن زياده و حست ان هيجان كسها زاد نبضه و مش قادره قالت لماما ليلي ابوس ايدك يا ستي انا حاسه اني تعبانه سبيني البس و اطلع شقتي و شفايف تحيه اللي زي الفراوله المستويه مرعوشه ماما ما ردتش عليها و نزلت علي شفايف تحيه تبوس فيها و تحيه مزهوله يا لهوي يا ست هانم مالك يا ست ليلي

لكن ماما كانت خلاص دابت و ساحت ولازم تطفي نارها مع جسم تحيه الفلاجه الجميله بعفويتها و جسمها قليل الخبره في عالم الجنس كان له مذاق العذوبه بالنسبه لامي

استمرت امي في مص شفايف تحيه و نزلت باديها بين رجل تحيه و تحسست كسها المثار و الغرقان مجرد ما صوابع ماما ليلي ما مسكت كس تحيه اتنفضت تحيه بجسمها الفاجر بين تحت امي ليلي

و تحيه لم تجد مفر مع هيجان جسدها سوي ان تسلم نفسها للمسات ماما ليلي الخبيره

و تعالت اصوات تحيه اححححححح اووووووووف اه يا ست ليلي احححح يا كوسي يا اما حلو يا ست هانم مش قادره يا ست ليلي ايوه كده العبي كمان حموت من كسي يا ااااااه يا كوسي يا اما احححححححححححح

و سحبت مما لسان تحيه و هي مستمتعه بمذاق فمها العذب و اصبحت تتبادل باصابعها باللعب ما بين خرم طيز تحيه و كسها نامت ماما فوق ليلي و هي تقبلها بينما تحاول ان تحك امي كسها في كس ليلي و مشهد اكساسهم السمينه يلمع امامي من البلل اللي غرق ملاية السرير تحت منهم و فتحت امي رجل تحيه و رفعتها لفوق و خلت كس تحيه مقلوب لفوق و جلست امي بطريقه عكسيه تجعل كسها يلتقي مع كس تحيه و قعدت امي تحك و تحرك كسها فوق كس تحيه و اهاااات امي تتمازح مع اهات تحيه احححححح امممممممممم اووووووف المشهد كان مزيج لجسد امرأتين امي التي قاربت من منتصف الاربعينات و تحيه صاحبة ال 18 عام شهوة المراهقه و الاربعينيه كان لهم اثاره فوق الوصف

تحيه و هي تحت امي تذكرت كلام حامد جوزها لها ان حسين عاجز جنسيا و افتكرت ان امي لما شافتها عريانه هاجت عليها عشان محرومه و اتعاملت مع امي بهذا المنطلق نامت امي و طلبت من تحيه تلحس كسها لم تجرب تحيه من قبل ان لحست كس امرأه غيرها لكن شهوتها جعلتها تنساق لطلبات امي و نزلت تلحس كس امي و امي مجنونه تحت منها بتلعب في ظنبورها و بزازها و تقولها ايوه يا تحيه الحس اكتر يا حبيبتي لسانك حلو علي كسي يا تحيه و تحيه تزيرد و تلحس

تبادلت امي الدور مع تحيه و جعلت تحيه تنام علي ضهرها و تفتح رجليها و امي نزلت بلسانها تلحس كس فتحيه الجميل

كنت اتابع الموقف من خارج الغرفه و كانت طيز امي القلوبه للخلف و يظهر من بين طياتها كسها الجميل و قد ابتل و لمعانه يجعل زبي مثل الحديد

دخلت بخطي خفيفه جلست متكئ علي ارجلي خلف طيز امي و مددت يدي اداعب طيز امي و كسها المفتوحين للخلف ما ان رأتني تحيه اقف عاري خلف طيز امي شهقت و انفزعت يا لهوي يت لهوي بتعمل ايه يا سي ايهاب يا لهوي يا ولاد دي امك يا سي ايهاب

و هي مزهوله من المشهد

ردت امي عليها سبيه يا تحيه محرومه و مش قادره

صمتت تحيه و الزهول يسيطر عليها فمازال مخها البرئ لم يستوعب اللعبه و انها تشوفني و انا عريان ورا طيز امي و بلعب في كسها بالنسبه لها دي كارثه و حاجه ما تتصدقش

كانت طيز و كس امي في ايدي هايجه و بتحكهم لورا من هيجانها مع لعب صوابعي و زبي بقي واقف زي العامود عدلت من نفسي و مجرد ما حطيت ايدي الاتنين علي طيز امي كانت امي ظبطت كسها علي زبي و زبي اختفي في كس امي من ورا و هي بتصرخ من الشهوه

مجرد ما شافتني تحيه و انا بحرك جسمي انيك امي و امي بتلحس في كسها الاثاره زادت في جسم تحيه و بدت تحرك جسمها و تضغط اكتر برجليها علي راس امي و تخلي لسان امي يحك اقوي في كسها الغرقان لغاية ما نزلت لبني في كس امي

فضلت امي تلحس في كس تحيه و انا نزلت علي كس امي الحسه تاني و هو ممزوج من شهوتها و لبني بعد ما نضفت كس امي قعدت جنب تحيه و امي لسه بتشرب من كسها و مسكت راس تحيه امص شفايفها و العب في بزازها الطريه البيضا و حلماتها الوردي و ايد امي اتمدت تلعب في زبي و هي لسه بتاكل في كس تحيه

خلال دقايق كان زبي قام تاني مجرد ما امي ليلي حست ان زبي بقي علي اخره

خلتني سحبت تحيه فوق زبي و هيجان كس تحيه خلاها تقعد بكسها مباشر علي زبي و هي بترتعش و جسها يتنفض و توحوح و امي نزلت بشفايفها تبوس فيها و هي هايجه و سحبت ايد تحيه اللي قاعده فوق زبي و خلت تحيه تلعب في كسها و هي بتبوسني و تحيه شغاله فوق زبي اه يا سي ايهاب زبك حلو يا اخويا نكني يا سي ايهاب بيه انا بحبك يا سي ايهاب زبك حلو قوي يا سي ايهاب هجان امي خلاها قعدت علي لساني تحك كسها فوق لساني و وشها لحيه حضنت امي تحيه اللي زبي غطسان في كسها الملتهب و تبادلت امي مع تحيه القبلات الملتهبه و كس امي مغرق شفايفي و هي فوقي بينما كس تحيه كان غرق بضاني و بطني و انا بقمة الهيجان اني بنيك ماما ليلي و تحيه مرات حامد في وقت واحد

لغاية ما تعبت تحتهم و هما كانوا استوا خلاص نزلت لبني في كس تحيه و اترمت نامت جنبي و امي قعدت تمص في زبي لغاية ما اخدتني في حضنها و نامت

صحيت علي المغرب و الاتنين نايمين جنبي بطيازهم العاليه لكن طيز تحيه كانت حاجه تانيه بالرغم من جمال طيز امي كان لجسم تحيه صغيرة الست مذاق و متعه تختلف قمت قايم علي جسم تحيه بالل طيزها و راشق زبي فيها و صحت باهاتها و زبي فيها و انا ببوس في شفايفها اللي رجعتها لورا تبادل معايا المص و سحب الالسنه قامت امي علي صوت اهات تحيه تحت زبي ضحكت و قالت كملوا و قامت تستحمي و انا فلقست تحيه و فضلت اضرب في طيزها و كسها من ورا لغاية ما نزلت و قومنا انا و تحيه كانت ماما خلصت حمام و دخلت المطبخ تعمل العشا

دخلنا الحمام استحميت مع تحيه و لبسنا و دخلت تحيه مع امي المطبخ و تحيه وشها في الارض قالت لها عادي بقي يا تحيه متعي نفسك يا بت

تحيه قالت لها تعرفي يا ست غمري ما اصدق ان واحده تنام مع ابنها لكن عذراكي يا ست يشفيلك سي حسين

فهمت ماما من كلام تحيه ان المعلومه اللي عندها انها عرفت من حامد ان حسين عاجز جنسيا

ضحكت ماما و قالت لها نصيبي كده بقي يا تحيه يا بنتي

اتعشينا و انا و ماما ليلي وصلنا المعلومه لعمو حسين جوز ماما ان تحيه خلاص سلمت جسمها لنا و كان فرحان جدا لان تحيه بالنسبه له خامه نفسه يجرب معاها

و بعد العشا جهزت ماما القعده و سهرنا للصبح رقص و نيك جماعي انا و ماما و تحيه اللي كانت مزهوله و ماما حطت لها عصير مخلوط بالويسكي و كانت بترقص و تتناك و هي ضايعه بلهجتها الفلاحي و طريقتها العفويه البريئه كانت بتزيد اثارة الليله

استمريت في علاقتي مع تحيه انا و ماما و الموضوع بالنسبه لها بقي ادمان بالرغم ان زبي اصغر من زب جوزها لكنها لقت معايا شئ مختلف في ممارسة الجنس رقه و مداعبات و خلافه بخلاف جوزها حامد اللي بينيك بغشوميه بالرغم من زبه الكبير اللي يكيف اي مره و بنفس الوقت تحيه لقت مع ماما مزاج خاص للسحاق و بقت ممارساتهم للسحاق او الجنس الجماعي بيني و بينها و بين ماما لا تنقطع لكن حسين كان يتابع عن بعد و يقول خلوني شويه عايزها بمزاج

علي جانب اخر كنت قربت جدا من رنيم بنت ايمن و هاجر و مع دخولها للمرحله الثانويه بدت تدخل في عالم من الانفتاح و بعلم ابوها و امها بقيت بخرج معاها و اقرب منها و كل يوم جسم رنيم كان بيدور و تزيد حلاوته مع دلعها و وشها الممزوج ببراءة الطفوله و شقاوة المراهقه و تحررها في اللبس كنت يوم بعد يوم بيزيد هيجاني علي رنيم اللي كملت ال 16 بديت اروح معاها ديسكوهات و استمتع معاها في حمامات السباحه في النادي

بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها