بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي عشر

من قصص عارف

في العشا كنت ببص لامي بترقب و هي بتشرب شوربها قبل الاكل و فيها المنشط و مش عارف اللي ممكن يحصل و بسرعه كان المفعول اشتغل و امي قامت و هي بتحرك رفعت الصحون و جريت علي الحمام و انا بقولها مالك تاني يا ماما و ايه موضوع الدش اللي بعد الاكل ده النهارده و برده بصوت متحشرج ردت معلش يا حبيبي حاسه ان جسمي سخن تاني و بسرعه قفلت الباب عليها و فشخت كسها في البانيو زي الضهر و هي علي اخرها و فضلت مستنسيها لغاية ما خلصت و كنت نزلت عليها مرتين و انا بتجسس عليها بعد ما طلعت كانت لابسه روب و باين عليها اللي هي كانت فيه و كانت بتتعمد تبعد عيونها عني قالت لي معلش اتاخرت عليك يا ايهاب حعملك الشاي حالا قولت لها ارتاحي انتي حاسس انك تعبانه حعمل انا الشاي و دخلت اعمل الشاي و حطيت لها منشط تاني بس كنت مزود الكميه كنت حاسس ان لسه تاثير منشط العشا مأثر علي ماما لكن كسها برد شويه بس ما ناكت نفسها في الحمام

قعدت جنب ماما اشرب الشاي و انا جوايا برتعش و كلي شهوه و ببعت لحسين رسايل بكل حاجه بتحصل مع نهاية الشاي كانت نار الهيجان ولعت تاني في كس امي و قبل ما تجري علي اوضتها سمعت منها تنهيده و اه

حطيت ايدي علي كتفها و بقولها مالك يا ماما مجرد ما ايدي لمستها حسيت بماما اتكهربت و قالت حبيبي مش عارفه تعبانه و جريت علي اوضتها سمعتها بتكلم حسين بتترجاه يقطع سفره و يجي و هو بيقولها مقدرش قالت له طب نكني علي الكاميرا مش طايقه نفسي و كل جسمي و كسي نار يا حسين و هو يقولها بطلي دلع

بعدها حسين قالي ادخل عليها علي اساس انك بتطمن عليها و حاول تفضل معاها قدر المستطاع

دخات عليها و كانت اديها تحت كلوتها لسه حتبداء تلعب في كسها عملت نفسي ما اخدتش بالي و امي سحبت اديها من كلوتها بسرعه و باين عليها مش طبيعيه و عيونها مدمعه قولت لها مالك يا ماما اجيب لك دكتور قالت لي تعبانه حبيبي شويه ابقي كويسه

حطيت ايدي علي كتفها و انا عارف ان كل جسمها شهوه و نار و هي جسمها ارتعش اكتر مجرد ما حست بايدي عليها كنت حاسس انها عالاخر من اللي شوفته عملته في نفسها و زبي كان شادد علي اخره و دوعها نازله خدتها في حضني و انا حاسس انها بتغلي ببص في عنيها لقيت عنيها كلها دموع مع شهوه مجرد ما امي شافت وشي قريب من وشها لقيتها بتغمض عنيها و نست اني ابنها مكنش فيه حاجه مسيطره عليها في اللحظه دي نار الشهوه اللي مولعه في كسها قربت بوستها من خدها ارتعشت اكتر و بدت تتلعثم في الكلام زي المدمن اللي محروم من جرعة الهيروين قربت شفايفي منها و مجرد ما ماما حست بشفايفي بتلمس شفايفها اتنفضت تاني ولا ارادي لقيت اديها مسكت زبي اللي كان واقف و الحاجز اللي بيني و بينها اتكسر مد امي مسكت ايدي حطتها علي كسها و ما اروع اللحظه امي بلحمها و شحمها و جمالها بين ايدي و هي اللي بتحط ايدي علي كسها

و لقيت بعدت وشها عني و هي بصه بعيد عن عيني وقالت لي نكني يا ايهاب انا تعبانه امك تعبانه نكني يا حبيبي

و امي بتقول كده مكنتش مصدق نفسي في لحظات لقيت نفسي عريان و هي عريانه في حضني و انا و امي بنتبادل مص الشفايف و هجيان امي كان مخليها بتاكل فيه اكل و من غير لحس مكنش فيه فرصه مسكت امي زبي و قالت نكني حبيبي و مجرد ما ماما ليلي مسكت زبي و حطته علي شفرات كسها كنت دخلته فيها و هي بتغلي تحتي و يا روعة سخونة كس ماما في هذه اللحظه كنت حاسس ان شرموطه بقالها سنين من الحرمان هي اللي تحتي و بالرغم اني عارف ان كس ماما واسع من نيك حسين جوزها لها بزبه الضخم الا ان شهوة امي كانت بتخليها تقمط علي زبي و تعصره بين ضلوع كسها و هي بتقولي طفي نار كس امك الشرموطه مش قادره يا ايهاب و دموعها نازله و انا رافع رجليها و نازل بزبي دك في كس امي و بزازها الرمان بتترج تحت مني و هي بتعض علي شفايفها و كلمات متلعثمه مع احااات و اوووف تخرج من امي كلما ضرب زبي في اعماق كسها ما ان احسست بان لبني قارب علي القذف بطلع زبي من كسها هجمت عليه بسرعه بين شفايفها تمص زبي بهيجان و اديها بتلعب في كسها لغاية ما نزلت كل لبني فيها و بلعته بعدها اترميت جنبها وامي علي اخرها بتلعب في كسها لغاية ما كسها برد امي خدت جنب علي السرير بجسمها الخطير و طيزها اللي تسيح الحجر و نامت و هي بتبكي بعد ما انا نكتها طبعا عرفت حسين وكان سعيد جدا اني عرفت انيك ماما برضاها و قالي استمر و خلينا سوا

انا نمت طبعا بس اتجرات و حضنت امي من ورا طيز ماما كانت عريانه قدامي و زبي راشق فيها مجرد ما حست ماما بزبي بين طيازها كانت بتحاول تبعد كنت حاسس ان ماما مش عايزه تدخل معايا في علاقه بس اللي حصل بيني و بينها كان و هي تحت تأثير المنشط الشيطاني

بليت صباعي و حطيته علي باب طيز ماما العب فيها بشكل دائري و ماما بتحاول تبعد

سمعتها و دموعها نازله بلاش حبيبي كنت حاسس امي مكسوره بس مكنش ينفع افوت الفرصه ولازم استمر بعد ما نكتها في كسها دخلت صوابعي في طيز ماما الجميله و انا برتعش وراها و زبي شادد و زقيتها بحيث تنام علي بطنها بدل من جنبها و طلعت فوق جسم ماما و زبي نايم بالطول منتصب بين شظايا طيز ماما العامره و نزل بوس في رقبتها و هي بتأن تحتي و دورت وشها ليه بعد تردد من ماما كنت سحبت لسانها بين شفايفي و بديت احك زبي في شطايا طيز ماما و نزلت بلساني ابوس في شهر ماما لغاية ما وصلت لطيزها و قعدت ابوس و الحس في طيز ماما و كسها من ورا لغاية ما حسيت ان ماما بدت تستجاب و طيزها بتترفع لورا و هي بتتنفض تحتي و كسها بداء يسيل تاني بعسل شهوتها لغاية ما طلبت مني تاني اني انكها نزلت بزبي اللي غاص في طيز ماما و انا بنكها و انا بقمة متعتي بعدها نمت علي ضهري وطلبت منها تقعد فوقه قعدت ماما فوق زبي ترقص بطيزها عليه و هي بتحاول تبعد عيونها عني و زبي راشق فيها لغايه ما نزلت لبني في طيز ماما

نمت جنب ماما للصبح و صحيت بعد الساعه عشره بالرغم اني متعود دايما تصحيني سبعه الصبح عشان نروح المدرسه

لقيت ماما بتبكي في الصاله مجرد ما قعدت جنبها قامت من جنبي قالت لي حجيبلك تفطر

بعد ما فطرت حاولت ادخل وراها المطبخ لكن مجرد ما حست بيه لقيتها بتبكي تاني و تقول يابوس ايدك انت فرحتي الوحيده بلاش تكسر اللي بينا

انا كنت تعبانه امبارح و مش عارفه اللي حصل ده حصل ازاي و هي بتوس ايدي و دموعها نازله قولت لها حاضر يا ماما بس اهدي

انا علي فكره فرحان جدا و حبيتك قوي و عمري ما ححس اللحظه بتاع امبارح مع اي حد غيرك قالت لي حبيبي مش حينفع و رحمة ابوك تنسي قولت لها حاضر و بوست راسها حسين قالي بعدها عادي مع المنشط حتنسي تاني حطيت لماما منشط في قزايز المايه اللي في التلاجه و قولت لها حنزل يا ماما

و كنت عارف ان ماما من النوع اللي بيشرب مايه كتير

نزلت قعدت شويه علي القهوه و جسمي نار بعد حوالي ساعه طلعت بالراحه اتسحب

و فتحت باب الشقه و سمعت اهات ماما طالعه من اوضتها فتحت الباب لقيت ماما فاشخه نفسها بخياره بتلعب فيها بكسها و تقمط عليها و اديها بتلعب في كسها شافتني امي دموعها نزلت تاني لكن فضلت زي ما هي جريت قلعت هدومي و نزلت علي كس امي اللي غرقان الحس فيه و هي بتقولي طفي ناري طفي نار كس امك يا عرص الحس كس مامتك يا خول و انا هايج في لحس كس ماما و هي بتضغط اكتر برجليها علي راسي تخليني احك لساني بقوه في كسها اللي عبي بوئي بعسله و نزلت في ماما نيك لغاية ما نزلت لبني فيها

بعدها ماما قالت انا حاسه اني بقيت شرموطه بس مش عايزه اعمل كده معاك لو حتناك من الغرب ما ينفعش يا ابني اعمل كده معاك

و انا ببوس اديها و اقول لها انا خدامك عيطت و قالت بلاش انت يا حبيبي ريحني بس بلاش انت قولت لها نامي بس يا ماما و ارتاحي

قولت لحسين كان فرحان جدا و قالي بجد طلبت تتناك من غريب قولت له اه قالي طب خلي الموضوع ده عليه تاني يوم حسين كلمني و قالي انه يعرف واحد صاحبه عن طريق صفحة تبادل زوجات و مفهمه حيتصل بيه النهارده ينسق معايا

فعلا كلمني راجل بصوت محترم جدا و اتفق معايا ان لما اجي حيجي علي اساس انه يعرفني من النت

بالليل لما دخلت ماما في مرحلة الهياج دخلت عليها تاني و قولت لها ماما انا عرفت واحد محترم ممكن يجي امي اتفزعت بس شهوتها مغطيه عليها قالت هاته خلاص مش قادره يا ابن المتناكه و امي بتلعب في كسها و هايجه كلمت الاستاذ باسم اللي عرفني عليه حسين و قولت له مستنيك جالي الراجل تحت البيت كان شاب وسيم و جنتل قابلني بابتسامه و واضح انه محترم جدا حسب اللي عرفتهم عن طريق حسين محترمين لكن اسرارهم الجنسيه كلها جنون

اخدته بسرعه الشقه و دخلته علي امي مكنتش مصدقه ان ابنها فعلا بقي عرص عليها و جايب لها حد ينكها قلع بسام لبسه و هو مش مصدق نفسه خصوصا انه كان شاف صور ماما كتير و اتمني اللحظه اللي ينكها فيها

بسام و هو باصص لامي بهيجان قلع هدومه و قرب منها و هي هايجه نزل بين رجلها يلحس في كس ماما الهايج و حسين طلب مني افتح محادثة فيديو معاه يتفرج من غير ما حد منهم ياخد باله و كان المنظر رهيب امي هايجه و فاتحه كسها و بسام اللي لسه شايفه من دقايق راكع بين رجليها بياكل في شفراتها و ظنبورها و امي بتتنفض تحته و كسها سايل علي شفايفه المنظر كان مثير و باين علي حسين الاثاره و هو شايف مراته بين احضان راجل تاني و هي صاحيه و كان بسام رفع رجل امي و بدون مقدمات زرع زبه فيها و جسمي امي بيترج و بزازها تنط مع كل دكه لزب بسام في كس امي طلع بسام زبه من كس ماما و امرها تمصه و نزلت ماما مص لزب بسام و ايد حسين كانت سرهت لفتحة طيز ماما اللي مبلوله من شهوة كسها الغرقان قام ملقسها بسام و رازع زبه في طيز ماما و فضل ينيك في ماما لغاية ما سحب زبه منها و هو بيطلع في اهاته و غرق ضهر ماما كنت نهيت المحادثه بيني و بين حسين بعدها بصلي بسام و امي اترمت نامت علي بطنها و هي ساكته و شاور لي اجيب البنطلون بتاعه اللي مرمي علي الارض و طلع منه 5000 جنيه و قالي مش خساره فيك سبنا بقي عشان انا بايت مع الفرس دي الليله ماما كانت متكومه جنبه مش عارفه تتكلم و انا كنت مجهد روحت نمت و قبل ما انام عرفت حسين ان بسام قال انه حيبات هنا

حسين قالي سيبه علي ضمانتي بسام

صحيت من النوم عالضهر لسه بدخل الحمام لقيت بسام عريان تحت الدش و امي مفلقسه له و زب بسام بيضرب في طيز ماما و ايده بتعصرر في بزازها شافني حسين ولا كاني موجود و شال امي بجسمها الملفوف كان جسمه رشيق لكنه عليه عصب جامد و زبه ابن حرام واقف صاروخ و هو شايل ماما عريانه و هو مارر جنبي في الصاله قالي تعالي يا عرص معانا و امي ساكته

رمي ماما علي السرير و قعد يبوس فيها و هي متفاعله معاه شاور لي الحس كسها مجرد ما قربت ماما بتحاول تقفل رجلها لكن هو لحق شد شفايفها عليه و شاور لي اكمل ماما كانت سلمت و واضح انه شخصيته مسيطره زي حسين و الوقت اللي نمت فيه كان شبع ماما نيك و سيطر علي كل حواسها و انا بلحس كس ماما نزل بسام بايده يلعب في كسها اللي كان بلله مغرق شفايفي و عدل نفسه فوق ماما و مد ايدي خلاني مسكت زبه و هو بيدخل كس ماما و ماما تحته احححححح اووووف زبك نار نكني يا بسام و حسين كله هيجان و هو بينيك امي و ايدي بتلمس كس ماما و زبه و هو بينكها بسام كان حس انه قرب ينزل بيسحب زبه من كس ماما قالت نزل في طسي يا بسام انا جبت حبوب منع الحمل و اخدتها الصبح قام رازع زبه تناي في كس ماما و اهاته عليت و نزل شلال لبن في كس ماما و هي بتحضنه قوي

كان المغرب قرب و بسام هاري ماما نيك قدامي قام اخد دش و لبس و شكرني و باس ماما و قال حنتفق المره الجايه امتي و طلع خاتم دهب كبير كان في جيبه و باس ايد ماما و لبسه لها و قال لها دا هديه بسيطه لبرنسيسه زيك و انا لسعد الناس بوقتي اللي قضيته معاكي ماما كانت مكسوفه و عنيها في الارض و مشي بسام

بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها