بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني عشر
بعد ما مشي بسام امي كانت بتبص لي بصات غل لما حست ان ابنها اللي كانت بتحاول تحافظ علي علاقة الام و بنها معاه اتحولت لشهواني و ديوث كمان بيجيب لها رجاله بكل برود و يقبض و هو مستمتع ان امه بتتناك
كنت بحاول ما بصش في وشها لما جه الليل و دخلت نامت روحت داخل عليها و نايم جنبها و هي بصت لي بصه صامته في علامات تعجب و اتديرت و نامت بدون مقدمات نزلت ايدي تحت الغطاء و حطيتها علي طيز ماما بدون اي رد فعل منها كنت بلعب بصناعي عالهدوم و مركز علي طيزها ماما كان فيها شهوه لكن كانت حاسه بقرف مني و مدياني ضهرها بدون اي تفاعل لغاية ما رفعت قميص نومها و نزلت كلوتها و مديت صوابعي من ورا تلعب في كسها و بين شظايا طيز ماما المرتفعه لغاية ما حسيت ببلل كس امي بيغرق صوابعي لكن مشاعرها مني كانت مخلياها كاتمه صوتها ومش عايزه تظهر لي اي مشاعر لكن كانت عرفت ان نيكي لها خلصان لا محاله حاولت اسحب و شها لورا لكن بدون استجابه منها مديت ايدي علي بزازها و حاسس بحلماتها البني منتصبه و زبي كان حاسس بسخونة طيز ماما و هو مدفوس بين فلقاتها المرسومه منتصب بالقرب من خرم طيز ماما و شفرات كسها الرقيقه من الخلف
بلل كس امي كان غرق كسها و خرم طيزها و ايدي مكلبشه في بزاز امي و هي صاحيه بس بدون اي رد فعل كنت بحرك جسمي بحيث راس زبي تحك بين طيزها و شفرات كسها هيجاني علي امي و تذكري لمنظرها و بسام بينكها ليله كامله ليل نهار مكنش مخلي في دماغي اني انكها و هي متجاوبه معايا ولا لاء المهم ان احس بزبي بيتمتع بين لحم كس و طيز امي السخنين ثبتت زبي علي خرم طيز امي و انا مكتفي ببلل عسل كسها لراس زبي و دفعت راس زبي لطيزها مجرد ما زبي اخترقت طيز امي ليلي مقدرتش تمسك نفسها و جسمها اتنفض مع دخول زبي و سمع اححححححح مكتومه و اااااه طلعت منها كنت حاسس ان طيز ماما فرن من السخونه و زبي فيها و مديت ايدي من قدام العب في كس امي اللي كان غرق و نزل عسل يروي ارض عطشانه مع بلل كس ماما سحبت زبي من طيزها و دفسته في كس امي من ورا و اهات ماما بدت تطلع و جسمها الملبن العربي المشدود يرتعش بشهوة و رهبة نيكي لها فضلت ادفع بجسمي و انا بنكها لغاية ما خلتها بقت نايمه علي بطنها و انا راكب طيزها المرتفعه و زبي بيضرب في كس ماما نازل طالع و هي شعللت تحتي سحبت زبي من ماما و نزلت علي طيزها بلساني ادخل لساني ما بين فتحة كسها و طيزها الممحونين و مع لحس لساني بدا جسم ماما يرخي معايا و ترفع طيزها لورا مستجيبه للساني لغاية ما بقت ماما في وضع السجود زي مهره يركبها مليون فارس و فارس طيز ماما بقت مقلوبه لورا مفتوحه هي و كسها الناعم اللامع بعسله كنت باكل من طيز و كس ماما بجنون حتي زادت رعشات امي و انتفضت شهوتها تحت ضغط لساني حتي سمعت صوتها المتقطع و هي بتقولي نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام نكني يا ابن الحرام
نيك امك يا ابن الزانيه يا عرص نيكني يا معرص يا خول
فضلت الحس و اعذب كسها بلساني و هي كانت ولعت عايزه زب يشق كسها اللي ولع نار
قولت لها عايزه ايه يا ماما قالت نكني يا خول نيك امك يا ابن الزانيه
قولت ازيد عليها تاني و اسالها عايزه ايه يا ماما لقيتها من غلها مني اتنفضت من تحت و لفت وشها ليه و كلها غيظ و غضب مني و لقيتها تفت في وشي و قالت يا كلب يا ابن الحرام لو ما نكتنيش دلوقت حقتلك حقتلك يا ابن المتناكه يا معرص لدرجة اترعبت من شكلها و رد فعلها شهوة كس امي كانت موصلاها لدرجة من الجنون
بعد ماما طلبت انكها بصيغة التهديد كنت اترعبت من شكلها لكن المشهد نفسه بالرغم من خوفي منها زاد جسمي نار و اثاره و زبي زاد انتصابه فنست امي تاني و بدون تفاهم مدت اديها لورا مسكت زبي حطته علي كسها و دفعة جسمها لورا خلت كسها بلع كل زبي للخصاوي و بدت امي تحرك جسمها علي زبي ورا و قدام بكل شهوه لدرجة مكنتش عارف هو انا اللي دخلت انكها و هي مش عايزه و لا هي اللي طلبت اني انكها تحت التهديد حركة طيزها لورا و عسل شهوتها كان بطني من سرعه حركة جسمها و كلامها و هي بتحرك بصوابعها في ظنبورها و هي بتتناك مني بزازها كانت بتلعب تحت منها و هي بتحرك جسمها تتناك زي الجيلي اللي مهما اتحرك و اهتز يعود ثابت مشدود مكانه مع حركتها كانت بتقمط بكسها و عضلاته علي زبي و بالرغم من وسع كسها كنت حاسس ان زبي بيتحرك في كس بنت بنوت و هي بتشتمني و انا بنكها كان جسمها تعب من الحركه و انا لاني ضرب عشرات كتير عليها و بسام بينكها كنت مطول و لبني مش عايز ينزل بالرغم من سخونة نيكها نامت امي علي ضهرها و هي بتلعب في كسها و تقولي نيك يا كلب دخل زبك يا ابن الحرام نمت فوق امي تاني مجرد ما زبي قرب من شفايف كسها كانت مسكته حطته في كسها و اختفي فيها و انا نازل مص في رقبتها و قرص في بزازها و هي بتعض بسنانها فيه زي السعرانه و ضوافرها كانت بتقطع في ضهري كان فيه نار في جسمي من ضوافر امي اللي شرحت ضهري بس متعة و سخونة اللقاء مكنتش حاسس غير بكل متعه و بين راكب جسم امي و بنيك كسها
في حركه من امي زي ما هي متعوده مع حسين و بلا شعور منها حطت اديها علي طيزي بتشدني علي كسها اكتر و مع انفعالها كان صباعها دخل طيزي بكل سهوله مجرد ما امي حدت بالها ان طيزي واسعه تفت في وشي تاني و انا بنكها و قالت نيكي يا شرموطه بتتناك يا خول كنت مستغربه انك عرصت و قبضت عليه و انا بتناك بس مش غريبه ما يعملهاش غير الخولات اللي الشراميط انضف منهم و فضلت و انا بنكها ترزع صوابعها فيه و انا كنت ولعت من بعبصة امي ليه بعنف و انا بنكها لغاية ما لقيت جسمي بيتشنج و زبي بيكب بكل غزاره في كس امي بعد ما افتكرت كلام حسين ليه اني ما انزلش لبني فيها افتكرتها و هي بتتناك من بسام الضهر و قبل ما يطلع زبه من كسها قالت له نزل فيه انا واخده حبوب منع الحمل فضلت فوق امي شويه و فوقت علي وجع طيزي و هي بتحاول تدخل اديها كامله فيها صرخت فجأه قالت لي قوم يا شرموطه و تفت في وشي تاني بكمل نومي جنبها ضربتني بالقلم و قالت ما تنمش جنبي يا خول روح اوضتك روحت اوضتي و نار ضهري اللي اتشرح بضوافر ماما و وجع طيزي اللي كنت حاسس انها بتنتقم و هي بتلعب فيها كانوا تعابني اخدت حباية مسكن من اللي حسين جايبهولي و نمت مكنش روحت المدرسه 3 ايام كامله بس تاني يوم روحت و انا في الفصل شوفت زميلي رامي برايز دا بقي واد اهله مبسوطين و هو وحيد امه و ابوه مدرستي تبقي مدرسة لغات خاصه كل اللي فيها مبسوطين و ولاد ناس بس رامي دا بقي عيل ابيضاني قلبوظ ناعم شفايفه حمرا و عيون خضرا و شعر اصفر ناعم و اهبل اي حد يضحك عليه و ياخد منه فلوس و يا سلام لو الموضوع فيه سكس وحيد امه و ابوه و مدلعينه كل يوم معاه موبايل شكل و فلوس و كل حياته افلام و صور سكس و معروف عنه انه ملك ضرب العشرات و الكلام في السكس و بتاع الجديد في الافلام
معرفش و انا قاعد معرفش اتخيلت رامي و هو بيضرب عشره علي ماما او بينكها
بعد ما روحت كنت عارف ان ماما مستحيل تخليني اجيب حد ينكها تعرفه و وافقت ببسام لانه غريب و علي اساس انه ما يعرفاش قولت اجرب احط لها منوم و اشوف ممكن رامي برايز اجيبه ينكها ازاي
كنت عارف حسين حاطط المنوم فين جبت حبايه فركتها في شوربة الخضار بتاعتها
و بعد ما اتغدت امي الحبايه عملت شغلها و نامت قمت متصل برامي قولت له تعالي عندي شوية افلام سكس حلوين علي اللاب توب بتاعي عايز انزلهم علي موبايلي الجديد و محدش غيرك يفهم في الحاجات دي امي كانت لابسه عبايه قطن بيتي و مجرد ما المنوم عمل مفعوله كانت دخلت و رمت جسمها عالسرير دخلت بسرعه عليها رفعت رجليها و رفعت العبايه بتاعتها بحيث كلوتها يكون باين و جزء من بطنها و فتحت زراير العبايه مع علي صدر ماما و عدلتها بحيث نص صدرها يبقي بره و عدلت الكلوت بحيت جزء من كس ماما يظهر و كنت عايز فكره اخلي رامي يدخل معايا الاوضه علي ماما و ياخد باله منها
حطيت اللاب في شنطه و طلعت علي كرسي حطيته علي دولاب غرفة ماما
خلال نص ساعه كان وصل رامي و انا عارف اي حاجه فيها سكس ما يتاخرش قبل ما يدخل رامي جبت موبايلي القديم ثبته في اوضة ماما و شغلت تصوير الفيديو بتاعه بحيث يصور اللي حيحصل
دخل رامي و هو رايح علي اوضتي قولتله تعالي نقعد في الصاله هنا احسن و كنت عارف انه بيدخن جديد طلعت له سيجاره قالي انت اهبل باباك و مامتك يا ابني قولتله بابا مسافر اسبوع و ماما تعبانه بتاخد منوم نايمه جوه لو ضربت جنبها نار مش حتصحي غير بكره الصبح قالي اذا كان كده ماشي
اديته الموبايل قولت له شوفه كده و ظبط برامجه قالي فين اللاب اللي عليه السكس قولت فكرتني انا شايله في شنطه في اوضة ماما تعال معايا نجيبه و هو بيقولي مامتك تزعق يا ابني قولت له يا حمار بقولك واخده منوم لو ضربت عليها نار مش حتصحي
مجرد ما فتحت الاوضه و لقيت رامي برايز زي اللي اتسخط من منظر امي و هي نايمه و بزازها مرفوعه من تحت العبايه و رجليها المرمر مسحوبه لفوق و رافعه العبايه و الكلوت بتاعها غطسان في كسها مبين تفاصيله حسيت ان الولد ريل علي نفسه و وشه الابيض قلب احمر و عرق و انا عامل اهبل
جبت له الكرسي و شاورت له علي الشنطه و هو متنيل علي عينه حسيت ان زبه حيقطع الجينز بتاعه من المنظر ناولني الشنطه و طلعنا و هو هايج نيك علي شكل امي طلعنا قعدنا في الصاله و سبت الباب مفتوح علي ماما و قعدت رامي بزاويه بحيث عينه تبقي علي لحم ماما اللي نايمه قصاده و فتحت اللاب و هو مركز مع امي
وحسين انه بيطول في الحوار قدر الامكان عشان يتفرج اكتر
قولت له بقولك يا رامي شكلك حتطول انا حدخل اعملك شاي و ادي السجاير جنبك و اسيبك تقعد براحتك و حدخل انام شويه دخلت عملت له شاي و انا راجع بالراحه كان باصص قوي علي جسم امي و ايده علي زبه هايج موت من المنظر عملت صوت برجلي شال ايده من علي زبه و عدل نفسه و انا عملت نفسي بتتاوب و النوم كابس عليه و قولت له انت مش غريب حنام ساعه كده و ابقي صحيني عشان هلكان
دخلت و قفلت الباب و انا مراقفه بعد ربع ساعه لقيته بيقرب من اوضتي رميت نفسي عالسرير و عملت نايم دخل يحاول يصحيني و انا عامل ميت عشان ياخد امان لما اتاكد اني نايم و صعب اصحي راح اوضة ماما و ساعتها كنت مضلم البلكونه روحت للشباك اللي ببص منه علي اوضتها اتابع رامي كان داخل علي طراطيف صوابعه و قعد ينده علي ماما
طنط ليلي طنط ليلي و ماما ولا هنا و ايده بترجف و عرقه مغرقه بالرغم كان الجو برد قعد يهز ماما لكن ماما من تأثير المنوم ولا هنا مد رامي ايده علي بزاز امي و هو بيرجف مكنش مصدق نفسه انه بيمسك بزاز زي بزاز امي خصوصا ان عارف ان كل حياته الجنسيه ضرب عشرات مجرد ما بقت بزاز ماما في ايد رامي كان نزل لبنه في بنطلونه و بقعة اللبن ظاهره قدامي في الجينز بتاعه قعد رامي ياخد نفسه و هو مش مصدق نفسه و نزل عند رجل ماما يتفرج علي كسها المرسوم تحت كلوتها و بحذر نزل بايده المرتعشه علي كس ماما و هو بيرجف جاب كلوت ماما علي جنب و هو مبرق و مذهول من جمال كس امي و زبه رجع وقف تاني زي العامود و نزل يشم في كس ماما و طلع زبه و كان كس ماما لا يقاوم امام رامي المتعطش للجنس نزل رامي بنطلونه و طلع فوق ماما نام فوقها و طيزه البيضا الحمرا القلبوظه باينه قدامي و هو فوق امي بيحاول يدخل زبه في كسها
ساعتها خرجت علي طراطيف صوابعي و اخدت معايا سكينه
و دخلت عليه و قولت له بتعمل ايه يا ابن الكلب
الواد قام مفزوع من علي امي و كسها مفتوح تحته و بالرغم ان الواد ناعم و كلبوظ و ابيضاني زبه كان كبير العرص و لقيت زبه مسحوب من كس امي احمر و كبير و الواد بيرجف و هو مش عارف يتكلم قولتله و انا بصرخ و امثل حقتلك يا ابن الكلب اسيبك و انام تخوني و تنيك امي الواد بطبعه كان اهبل و دهل مش عارف يتكلم قالي و هو بيعيط و الدموع مغرقاه و حمار وشه كان احلو في عيني و انا بقوله لازم اقتلك يا ابن الكلب و هو بيوسل قولت له يبقي لازم انيكك زي ما نكت امي و الموبايل و الساعه بتوعك دول مش حتاخدهم الواد من رعبه و خوفه قالي حاضر قولتله بعد ما تمشي من هنا لو شوفتك حتي في المدرسه حقتلك و هو بيقولي حاضر يا ايهاب
مسكت رامي من شعره الاصفر الناعم اللي نازل علي خدوده و قولت له مص زبي زي الخولات عشان تحرم يا ابن الكلب الواد نزل و هو مرعوب يمص زبي و شفايفه الحمرا و نفضة جسمه و طيزه اللي البيضا اللي طالعه من البنطلون مجنني مع منظر زبه الاحمر الكبير
بعد ما مص شديته و رميته علي بطنه علي السرير جنب امي اللي كسها لسه مفتوح قدام عيني و بزاز بحلماتها طالعه من العبايه
سحبت بنطلونه اكتر لتحت و طيز رامي بتترج قدامي فتحت طيزه خرم طيزه كان وردي ضيق عليه بعض الشعيرات و بضانه الحمرا الكبيره و زبه الكبير منتصب باينين من ورا قمت رازعه بعبوص بصباعي قام صارخ قولت اخرص يا ابن العرص بدل ما اقتلك
و نمت فوقه و جسمه كان في نعومة البنات و مكنتش مصدق ان رامي برايز اللي مفرج مدرستي الثانويه كلها علي سكس و مشهور بضرب العشرات في اي وقت و اي مكان تحت زبي بطيزه البيضا الورديه الكبيره
حركت راس زبي علي خرم طيزه و هو مرعوب و كل ما احك راس زبي علي طيزه يحاول بخوف يسحب طيزه من تحتي لكن الواد كان طري تحتي و مافيهوش اعصاب كنت كل ما يحاول امسك جسمه تحتي و تفيت علي طيزه و حركت راس زبي تاني عليه و قمت نازل بجسمي و رامي صرخ و بكل قوته بيهرب بطيزه من تحته و يترجاني و انا مكلبش فيه و مع حركة سحب جسمه و طيزه من تحتي و انا متبت فيه كان زبي بالكامل سرح في طيزه الضيقه و قولت اثبت يا ابن الكلب يا خاين زبي دخل فيك كله خلاص خليني انيكك زي ما نكت امي و فضلت ارزع فيه و هو بيعيط تحتي و مع اثارتي عليه من قبل ما انيكه و انا بتفرج عليه مع امي و ضيق طيزه نزلت فيه و غرقته و قام من تحتي و هو مش علي بعضه من نار فتح طيزه جري علي الحمام يغسل طيزه و هي بتنقط لبني كان صعبان عليه بس كنت لازم اسبك الدور و خصوصا ان كل فكري قبل ما يجي انه ينيك امي لكن بياض الواد و نعومته و منظر طيزه البيضا الكلبوظه و هو بينيك امي كانوا هيجوني عليه و جه نصيبه كده
دخلت جبت له مسكن البواسير و البرشام اللي كان جايبهم حسين جوز ماما استخدمهم في بداية فتحه لطيزي و نيكه ليه و قولت بالرغم انك خاين و ما تستاهلش و كان لازم اقتلك بس خد ادهن من المرهم ده و خد البرشامه دي حتبقي كويس و هو قاعد يتاسف لي و مش عارف يقعد من وجع طيزه و شكله يضحك و كنت اخدته منه موبايله و ساعته
بس كنت بفكر برده ازاي اخليه ينيك ماما و الواد كان كل همه يترجاني اني ما اقولش لحد اني نكته و هو بيترجاني
قولت له اسمع ياض يا رامي انا حاسس انك جدع و ان اللي حصل ده غلطه غصب عنك
الواد و انا بكلمه كده حسين انه راق شويه و هو بيقولي اه يا ايهاب غصب عني و انا اسف
قولت شوف يا ايهاب احنا شباب زي بعض و انا عارف العشره انقطعت و الواحد بيضربها او و هو بينيك ممكن يتعب و يجيله الدوالي و انت خلاص نكت امي و اللي حصل حصل و انا خدت حقي منك و نكتك
شوف يا رامي مدام اللي حصل حصل انا عارف ان عمر ما نكت و خلاص انت نكت امي خلاص حسيبك تدخل تنيك ماما مدام هي نايمه الواد مكنش مصدق نفسه و مزهول قولت له بس بشرط حتنكها تدفع الف جنيه
قالي انا مافيش معايا غير 200 جنيه ايهاب و بعدين الموبايل لوحده يساوي 20 الف و الساعه ماركه بابا جايبهالي من فرنسا و تمنها اكتر من الموبايل
قولت له خلاص بلاش الموبايل و الساعه تمن خيانتك ليه انك تخليني نايم و تنيك امي و خليلك ال 200 جنيه و روح و انسي الحوار ده
الواد كس امي كان لسه قدامه و مجننه قبل ما يمشي رجع تاني قالي طب تاخد الخاتم الدهب اللي انا لابسه علي ما اجيب لك الالف جنيه بكره
قولت له لاء هات الخاتم قالي احااا دا بابا جايبهولي في عيد ميلادي معدي 11 الف جنيه
قولت له يا عم لو شايف امي ما تستاهلش خلاص بلاش و بعدين هات الخاتم و يبقي لك عندي الكم يوم دول تيجي تنيك امي و هي واخده منوم يوميا لغاية ما نخلص حساب الخاتم
الواد قلع الخاتم و هو مش مصدق انه حينيك امي
و دخل معايا الاوضه و البرشام كان خلاه نسي وجع طيزه اللي زبي شرمهاله و فشخها و قلع و زبه احمر و كبير و دخل علي امي نزل في كسها لحس و هو موهوم ان اول مره قدامه كس حقيقي بعد ما كان له سنين بيشوف الاكساس فيديوهات و صور بس و انا قعدت بصباعي العب في طيزه تاني كانت عجباني قوي كل ده و الموبايل بتاعي القديم بيصور كل حاجه الواد ركب فوق امي و هي تحته مكنش مالك يدخل زبه في كس امي من قلة خبرته قومت رافع رجل ماما و قالب له كسها و قولت له خلي راس زبك علي فتحة كسها و هو يدخل و فعلا الواد رامي برايز اخيرا بقي حاسس بنار كس امي و زبه فيها و انا بلعب في طيزه من ورا و الواد هايج و مع لعبي في طيزه و سخونة و هيجان الواد عشان اول مره ينيك قام منزل لبنه في كس امي و لبس رامي لبسه و هو مش متخيل ان عذرية طيزه طارت تحت زبي و عذرية زبه طارت علي كس امي في خلال ساعه
و ارسلت الفيديو لحسين و كان الواد عاجبه جدا و قالي اوعي تسيب رامي ده يلزمنا بطيزه الحلوه
بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الأول
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العاشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس والعشرون