بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن عشر

من قصص عارف

بداء حامد يفوق من سكره و هو عاري بين يدي مريم و ماما ليلي تحت الماء في البانيو

و هو ينظر لاجسادهم اليافعه امامه

لمست مريم و هي مرتعشه زبه المتحجر و هو ينظر لوجهها الملائكي بعينها الزرقاء و شعرخا الذهبي المنسدل علي وجهها و فم مريم يسحب زبه و قد خرج لسان حامد عن هذه السكسيه التي لم يكن يحلم برؤيتها تمص زبه الان و امي ليلي تمص شفايف حامد خرجت من حامد اووووف يا ست هانم قالتله مبسوط يا حامد مش مصدق نفسي يا ست هاني و مريم منسجمه في مص زبه الضخم

حامد مكنش مصدق نفسه ان معاه اتنين زي دول

سحبت ماما حامد للسرير بعد ما نشفت جسمه

اترمي حامد علي ضهره و زبه زي الصاروخ ماما مسكت زبه تمصه و مالت مريم عليه بوشها الملائكي و هي بتبوسه قالها ايه دا يا ست قالت له مالك يا حامد قالها شفايفك فيها سكر و هو مش مصدق نفسه

مسكت ماما ايده حطتها علي كس مريم اول ما لمس كس المهندسه مريم بنت خالتي بسخونته و هيجانه ارتعش و قال يا سنه سوخه يا ولاد كسك حلو قوي يا ست هانم مريم قالت له حتقدر عليه قالها خدامك يا قشطه تحت امرك يا ست الستات و صوابعه مغروسه كلها في كس مريم كأنه خايف يروح من ايده

و زبه بين شفايف ماما و مع هيجانه لبنه نزل غرق شفايف ماما و بزازها و هي بتقول احححححححححححح علي لبنك الاصلي يا حامد و هو بينازع من متعة نزول لبنه علي شفايف ماما قامت ماما تنضف جسمها من لبن حامد اللي غرقها و كانت متفقه ان نيكة حامد حتكون لكس مريم ولعت ماما سيجارة و قعدت علي الكرسي و صبت كاس و عنيها علي مريم بجسمها الفرنساوي و بزازها المرسومه النافره و قد عدلت من نفسها فوق حامد

ميلت بوشها عليه و هي بتمص شفايفه و هو مولع تحتها بس الخمور مخلياه مدروخ

عدلت مريم طيزها لتجلس فوق زب حامد الذي ارتخي بعد ما نزل لبنه و ماما ليلي بتمص له

و خلت مريم زب حامد بين شق طيزها و شفرات كسها بالطول و قعدت تحرك جسمها عليه و هي مايله علي شفايفه و كانت ماما خلصت سيجارتها و الكاس و قامت بجسمها الفارع قعدت ورا طيز مريم اللي راكبه علي زب حامد و قعدت تلحس في طيز مريم من ورا و خلال دقايق كان زب حامد وقف زي الصاروخ تحت طيز مريم و عروق زبه بارذه و راسه الكبيره بين شفرات كسها الوردي رايحه جايه مع حركة جسمها فوقه

ماما رفعت طيز مريم و قلبتها لورا و خلت كسها يظهر بجماله و رقته من ورا و نزلت بلسانها لحس فيه و مع لحس ماما لكس مريم مسكت زب حامد الصلب تلاعبه باديها و هي بتلحس كس مريم

و حامد يقولها حلو قوي يا ست هانم معقوله الامله اللي انا فيها دي اححححح يا ست هانم حلو قوي يا ست هانم

مسكت ماما زب حامد و قالت لمريم اتعدلي علي زب الراجل يا شرموطه ثبتت ماما راس زب حامد بين شفرات مريم بنت اختها و مجرد ما حس حامد بسخونة كس مريم و راسه بين شفراتها

ايه ده اححححح يا ولاد انا في الجنه

و نزلت مريم و هي بتتنفض بجسمها الفرنساوي الرشيق فوق زب حامد اللي ملي كسها بسماكته و عروقه المنتفخه و ايد ماما بلعب في كس مريم و زب حامد اللي بدت مريم تتحرك فوقه بهيجان و ايد حامد بتعصر بزاز مريم اللي زي التفاح و هي قاعده فوقه مش مصدق نفسه

و مريم اهات و احات تقوله نكني يا حامد و هو يزيد في هيجانه تعبت مريم من الرقص فوق زب حامد

سحبت نفسها من فوق زبه و نامت علي ضهرها فاتحه رجليها و كسها الجميل كله بلل من شهوتها و قبل ما حامد يقوم عليها بهيجان و عايز يدخله فيها تاني

قالت له عايزاك تلحسه يا حامد قالها يا سنه سوخه يا ولاد خدامك يا ست هانم

و نزل حامد بلسانه قرب من كس مريم و هو بيتأمل جماله و يفتكر لما جارهم اللي في الجامعه فرحه قبل كده علي افلام سكس و افتكر البنات الاجانب اللي كانوا بيتناكوا و انه كتي اتمني يشوف اكساسهم علي الطبيعه و ان تحت ايده دلوقت كس ما شفش في جماله قبل كده لا في افلام ولا احزنون

بلل كس مريم مريم بين شفايف و لسان حامد كان بطعم العسل و هو بيلحس بحرمان و نهم

و مريم بنت خالتي تحته كسها بقي زي الشلال و هو بيبلع رحيق شهوتها زي انسان مرمي في صحرا حاره و لقي نير رمي نفسه فيه يعوض حرمان العطش

ماما ليلي قعدت جنبهم عنيها علي محنة مريم و زب حامد اللي زي الصاروخ و فتحت رجليها تلعب في كسها طلع حامد يمشي بلسانه علي جسم مريم الرقيق يبوس فيه و يلحس في بطنها و يرضع حلماتها المنتصبه و التي بدت تتغير للون البني نظرا لحملها مني

حتي استقر بجسده الصلب فوقها و راس زبه الكبيره بين شفرات كسها مسكت مريم زبه و ما ان لامس فتحة كسها حتي دفعه حامد بغشم في كسها فشهقت مريم تحته و هي تتلوي مع متعة ذلك الزب الخشن بين ضلوع كسها و هي تقمض عليه و تعتصره بين ارجلها ليدفعه حامد بقوه اكثر و اكثر و هي تقوله ايوه يا حامد دخله اكتر و هو يقولها خدامك يا ست مريم

كسك احلي من بنات الدنيا كلها و هي تتلوي تحته قامت ماما مفلقسه جنبهم و طيزها قلبت لورا و سحبت ايد حامد اللي مجرد ما لمس كسها من ورا قام راشق صوايعه في امي و هي بترقص بطيزها من ورا مع صوابعه و بزازها تتجرج تحتها

مريم مع غشم حامد كان كسها وجعها و بالرغم من متعتها حست انها عايزه تاخد راحه و لان حامد كان الخمر مأثر عليه و كان نزلهم مرتين كان واضح انه لسه مطول

طلبت من حامد انه يتوقف تاخد نفسها و مجرد ما سحب حامد زبه من كس مريم اللي اتفشخ تحته قام عادل نفسه ورا امي ليلي و رازعه في كسها المقلوب لورا و هو بيقولها انتي فرس يا ست هانم و امي هايجه و صوتها تحت زبه كله شرمطه

مريم جنبهم اتنفست الصعداء و كسها بداء يبرد شويه قعدت تلعب في كسها تاني و حامد بينيك ماما قامت ماما عادله نفسها فوق مريم و نامت فوقها تحضنها و حامد جاي يدخله في كس ماما تاني ماما مسكت راسه حطته علي خرم طيزها و قالت دخله في طيزي يا حامد و الجدع مكنش مصدق انه حيدخله في طيز امي الفاجره و قام رازعه في طيزها و هي بتصرخ و تعض شفايف مريم تحتها

لغاية ما انتفض حامد و اشنج فوق طيز ماما و نزل لبنه فيها و اترمي فوق امي هلكان علي طيزها و زبه انسحب من طيزها و سال علي كسها و كس مريم تحتها و اترمي جنبهم

و كانت امي و مريم بالنسبه لهم نيكه مجهده مع الشرب نسوا نفسهم و ناموا الاتنين جنب حامد

لغاية ما وصلنا الفيلا بصينا علي حامد لقناه مش نايم في اوضته طلعنا فوق لقينا المنظر قدامنا حامد نايم بيشخر ملط و زبه الكبير نايم بين فخاده و ماما و مريم بنت اختها نايمين باجسامهم المرمر حواليه و كانه هارون الرشيد

المشهد كان مثير جدا لحسين و ياسر و انا و خلانا بقمة نشوة الدياثه و زب حسين وقف و مسك ياسر ناكه و هو مميل علي بزاز مراته مريم و هي نايمه

بعدها طلب مني حسين اروح انا و ياسر و اسيبه

اخدته دكتور ياسر نكته و طيزه بتزحلق من لبن حسين جوز ماما

و نمنا و حسين فضل قاعد عالكرسي في الغرفه لغاية ما صحي حامد يبص علي لحم امي و مريم جنبه و مش مصدق نفسه

لكن مجرد ما شاف حسين قاعد فز من مكانه يحاول يلبس و هو مرعوب و البي يا بيه كنت سكران يا بيه يعلي مراتبك ما تاذيني انا غلبان و بجري علي امي و ابويا

بص له حسين بحده و قاله تعرف تسكت و تيجي جنبي هنا

حامد مرعوب و خايف شخط فيه حسين و قاله تعال هنا

راح حامد و كان شد جلابيته لبسها بسرعه و جسمه كله بيتنفض من الرعب

حسين قاله اقعد بحده الواد قعد و هو بيتوسل لحسين

حسين قاله يا ابني متخافش اسكت خالص و اسمعني

قاله انا عارف ان غصب عنك و ان مراتي هي اللي غصبت عليك حامد سمع منه حد هدي شويه بس ماغرب من كلامه و حامد راجل فلاح و انه يسمع من راجل ان مراته هي اللي عايزه تتناك و قاعد بارد كده و انه كان المفروض يقتله و يقتلهم

كمل حسين كلامه بس انا يا حامد عازر مراتي و غصب عنها انا كنت مكفي مراتي يا حامد و ليل نهار في حضنها لغاية ما اتعرضت لحادث من كم سنه و حصل لي عجز و مبقاش ليه في الستات خالص حامد و هو مفنجل عينه عينه يا سنه سوخه يا ولاد دا انت يا باشا عيني عليك بارده لا مؤغزه يعني تفوت في الحيط تهدها قاله حسين و هو بيتصنع المسكنه ما يغركش شكلي و جسمي و بنت الناس دي ست محترمه

حامد بسخريه ايوه يا بيه الست بتاعتك ست محترمه

كمل حسين كلامه بعد الحادث كنت مشفق عليها و حاسس اني ظالمها معايا و قولت لها كتير تتطلق و تشوف حياتها لانها ست حلوه و صغيره و جميله و لها شهوتها زي اي ست في الدنيا و تشوف نفسها تتجوز راجل غيري بس طلعت اصيله و رفضت اني اطلقها

و انا مكنش ينفع اظلمها معايا

في الوقت ده كانت ماما و مريم صحيوا و سامعين الكلام

و كمل حسين كلامه و قاله مع الوقت كنت حاسس بذنب ان مراتي محتاجه متعتها و محرومه و عشان رفضت تسيبني بعد عجزي قولت لها خلاص ما تحرميش نفسك بس المهم لما تنامي مع حد يكون حد اب ناس و طيب و محل ثقه و مدام نامت معاك يبقي عشان حست انك اصيل

ساعتها انفرجت اسارير حامد و حس انه بنيكه لماما عمل حاجه تشرف و هو بيبص لحسين بشفقه

و حسين قالها انما بالنسبه لمريم هي و جوزها دول نظام خواجات عادي يا حامد دايما مسافرين اروبا و الحاجات دي عادي

اتحول رعب حامد لهدوء و قاله يعني اقدر امشي دلوقت يا باشا عشان الحق اروح شغلي

قاله براحتك يا حامد بس حشوفك النهارده تاني عايزك و ممكن اجيب لك شغل بمرتب حلو قوي معايا و اساعدك تتجوز مدام انت اصيل و انا حاسس انك من الناس اللي بتحفظ السر شد حاله حامد و هو فارد جسمه و يقول لحسين خدامك يا سعادة الباشا

و مد ايده حسين اداله فلوس و هو بيقوله خيرك سابق يا بيه

قاله انت مننا خلاص يا حامد امسك و قبل ما يمشي حامد قامت ماما بسرعه قالت له استني يا حامد تعال المطبخ افطرك الاول

عدل حامد طوق جلابيته و هو بيبتسم لماما و يقولها مالوش لزوم يا ست هانم

قالت له اسبقني عالمطبخ نازله احطلك الاكل قبل ما تمشي نزل حامد عالمطبخ

و امي لبست روب و نزلت تحط له فطار قشطه و عسل و مربي و انواع جبن مختلفه و فاكهه و هي بتجهز الاكل و هو شايف فخاد امي و بزازها بيلمعوا تحت الروب و عكش امي من ورا و رفع جلابيته

امي تبوظرت له لورا قام رازع زبه في كس امي و نازل فيها نيك و امي مش مصدقه قوته في النيك و زبه فاشخ كسها من ورا سلمت نفسها له و هي كلها اثاره و متعه بزبه و عصبه الجامد و حامد قارص بايده علي طيز امي من ورا و يقولها بحبك يا ست هانم و امي اححححح اووووف كمان يا حامد افشخ كسي يا حبيبي انت دكري نيكني يا اسد لغاية ما نزل حامد لبنه في كس امي من ورا خدت نفسها و بص حامد وراه لقي حسين واقف بيفرج عليه و هو بينيك امي

ابتسم حامد و وشه في الارض و هو بيقول لحسين لامؤغده يا باشا مكنتش واخد بالي

حسين قاله براحتك يا حامد انت مننا خلاص حطت امي الاكل له و نزل عليه زي حمار مربوط علي طاولة برسيم

و امي جهزت له ترمس شاي و كيس فاكهه و كم قزازة مايه و قالت له خد دول معاك و انت قاعد في الشغل

قالها يجعله عامر يا ست هانم

بعد ما امي اتهدت من زب حامد ضحكت و قالت لحسين يا لهوي عليه حمار بينيك مش بني ادم و باست حسين و هي بتضحك و قالت له حطلع اكمل نومي

قعد حسين في الصاله قبل ما يطلع ينام فتح الاوضه اللي انا و ياسر نايمين فيها عريانيين و طيزي البيضا الحلوه كانت في وشه و زبه كان واقف علي منظر حامد و هو بينيك امي قام قالع ملط و بالل خرم طيزي و نايم فوقي و زبه بيحك في خرم طيزي صحيت لما حسيت بيه فوقي قام ساحب لساني و انا جسمي سخن من النوم حسيت بمتعه من حركة زبه و هو بيبوسني قالي حامد فاشخ كس امك الشرموطه طول الليل و انت وحشتني يا عرص هجت من كلامه و زبه العريض علي طيزي بقيت ارفع طيزي لزبه اكتر و هو بيحك فيه و انا حتجنن و يدخل و هو قاعد يتكلم عن امي و كسها و طيزها و زب حامد اللي فشخها هيجني اكتر و انا بقوله نيكني يا عمو نيك طيز ابن شرموطتك نزل حسين بزبه الغليظ علي طيزي السخنه و زبي واقف تحت مني و جوز امي بينكني و فضل ينيك فيه و انا تحته لغاية ما نزل في طيزي و انا نزلت مع متعة نيكه ليه و نام جنبي و كملت نومي و طيزي كلها لبن من زب حسين جوز امي

استمرت الرحله ما بين متعتنا الجنسيه و حامد اللي بقي ضيف في سرير امي كل ليله ينكها و ينيك مريم قبل ما نرجع للقاهره حاسين ادي لحامد الارقام بتاعته و اتفق معاه انه يخلص شغل في الساحل و يصفي حسابه و يروح يقعد مع اهله يومين و بعدها يجيلنا علي القاهره و حيخليه يشتغل معاه و يديله الشقه الصغيره اللي فوق سطح عمارتنا يقعد فيها و وعده انه حيساعده يتجوز من بلده طول ما هو معانا و حافظ سرنا

بعد كم شهر كانت مريم بطنها كبرت و قربت تولد و انا و حسين كنا بتنبادل النوم عندهم في الفيلا عشان ننكها لتسهيل ولادتها و ساعات كانت تروح الشقه عند ماما وتطلع لحامد اللي سكن عندنا ينكها

لغاية ما ولدت مريم بنوته سبحان الخلاق ملاك في جمال امها عيون خضر و شعر دهبي

كنت سعيد جدا و بالرغم ان البنوته الجديده و اسمها ليلي علي اسم ماما مكتوبه باسم دكتور ياسر بس احساسي انها بنتي كان مخليني بقمة سعادتي و ياسر كان فرحان بيها جدا و كل عيلتنا و عيلة دكتور ياسر حضروا احتفال كبير في سبوع المولوده ليلي اللي حبلت فيها مريم بنت خالتي مني

بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها