بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن
و ما زال الحديث بلسان عمو حسين جوز ماما ليه عن ازاي ناك مريم بنت خالتي و هي في سن المراهقه و ازاي اختار عريسها الدكتور ياسر
بعد ما حس عمو حسين ان خلاص هو ياسر العريس المناسب لمريم و هو الوحيد اللي حيكون شكل يشرف كنسب و عيله و مركز مرموق و بنفس الوقت بعلاقته الجنسيه معاه عارف انه بكده مطمن ان مريم هذه الجوهره ستظل له مدي الحياه
في شقه خاصه بحسين كان بينيك مريم و بعد ما خلص قالها انا رايح لدكتور س
أسنان كويس قوي تعالي معايا و فعلا راحت معاه مريم و دخلت معاه غرفة الكشف في عيادة ياسر
ياسر كشخص عادي شخصيته مرحه و له كاريزما الشاب الجينتل و ابن الناس كان بيتعامل مع مريم بطبيعته اللي بيتعامل بيها مع كل الناس و هي بنفس الطريقه
حسين كان شايف ان الاتنين مستريحين لبعض و قبل ما يمشوا قالهم علي فكره انا متعمد اني اجمعكم سوا دلوقت من الاخر انتم الاتنين بتربطني بيكم علاقة عمر و عشان نحافظ عليها انسب حاجه ارتباطكم ببعض
فجأه سكت الاتنين او تقدروا تقولوا انصدموا لان كل منهم حس ان اكيد حسين بينيك التاني
ضحك حسين و قال لهم لاء نفرفش انا قلت اجمعكم سوا عشان تشوفوا طباع بعضكم عن قرب و تقرروا
و فجأه مسك مريم حضنها و هي مش مستوعبه و هو بيمص شفايفها مد ايده علي طيزها لعب فيها قدام حسين كان بيجس نبضهم
الموقف خلي مريم ساكته
لكن ياسر لما شاف مريم و هي زي القطه بين احضان حسين و ايده القويه بتلعب في طزها حرك جواه رغبة الديوث و تخيلها مراته فعلا و افتكر لما كان بيشوف امه بتتناك و تحرر اخواته مع اصحابهم و صحابه و قد ايه كان الامر ممتع له
قطع دكتور ياسر الصمت و قال لحسين لو المهندسه مريم موافقه يا تري اقدر اجي امتي اتقدم لاسرتها
فعلا اتخطبت مريم لياسر و كان معاها في فترة الخطوبه جينتل فوق العاده و أسلوبه معاها قدام اهلها كان فريد مكنش يظهر بمظهر الديوث او السالب ابدا كان قدام الناس كلها بينهم حب ولا اروع و كان دايما في المناسبات يفاجأها بالهدايا و المفاجأت المبهره كان الكل بيحسدهم بينما في الخفاء كان سيد الموقف هو زب عم حسين لطيز مريم او ياسر لدرجة ان مريم لما كانت بتشوف ياسر و هو لابس لبس حريم و بيتناك من زب حسين مكنتش بتصدق ابدا ان ده هو ياسر اللي بيظهر معاها قدام الناس و الكل بيحسدها عليه ساعات و هو قاعد معاها قدام اهلها كانت تبص في عنيه و وسامته و تتمني انه ميكونش خول و يكون له في النسوان بجد
كان فيه عهد من زمان بين حسين و قطته مريم انه ما ينكهاش في كسها غير بعد جوازها و لما اتم خطوبتها لياسر كان الاتفاق بينهم التلاته ان ليلة دخلتها هو حسين اللي يفتحها
تم الزفاف في حفل كبير ياسر بوسامته اللي اي بنت تتمناه و مريم الشابه بنت الخمس و عشرين سنه اللي الكل بيحلم بنظره من عنيها اللي تخطف اي حد
بعد الزفه خد ياسر مريم في عربيته علي الفيلا الجديده اللي اتجهزت مخصوص لزواجهم و حسين كان اخد ماما ليلي و انا وصلنا البيت و قال اطلعوا انتم فيه جماعه اصحابي منتظرني في شغل
وصل حسين للفيلا و هما منتظرينه لسه بلبس فرحهم
الاتنين كانوا منتظرين اللحظه دي بفارغ الصبر
مريم اللي بتتناك في طيزها الجميله من حسين من عشر سنين فاتوا و هي لسه 16 سنه بتتمني اللحظه اللي كسها ينفتح فيها و تجرب متعة نيك الكس اللي بتتمناها من لحظة ما بدأت علاقتها مع حسين
و دكتور ياسر كان منتظر بمتعه و لهفه ان يجرب احساس الدياثه اللي جربه كتير زمان بس من بعيد و هو بيتجسس علي امه او اخواته المره دي مراته حتتناك و هو جنبها بيسادها و يحس معاها المتعه و هو شايف زب غيره حيفتح كسها قدام عنيه
دخل حسين اخدهم الاتنين في حضنه و هو بيارك لهم و يبارك لنفسه
ياسر الليله دي كان عارف ان زب حسين مش حيكون لطيزه زب حسين الليله دي حيكون لكس مريم عروسة ياسر طلع بيهم اوضة النوم و شاور لياسر يقرب من مريم و يساعدها تقلع فستانها و طرحتها
و حسين قعد علي كرسي في الغرفه يتابع بعد بقي ملط و زبه المرعب واقف بين رجليه فتح حسين قزازة الشمبانيا الموجوده للعروسين و ولع سيجارة حشيش و هو بيتابع
قلب دكتور ياسر كان بيتنفض من متعة احساسه و هو بيقلع مراته و يكشف لحمها لحسين و يساعدها و هي بتقلع عشان حسين يفتح له كسها
بينما مريم بجمالها الاشقر و جسمها الفرنساوي المشدود و نعومتها نفس نبضات قلبها و زي اي بنت في لحظة انتظار فتح كسها في ليلة دخلتها و بالرغم من تعودها علي احضان حسين و متعتها مع زب حسين و هو بينكها في طيزها تسع سنين كامله قبل اللحظه دي
مشاعرها كانت متضاربه ما بين رغبة و شهوة اللحظه و بين الخوف من ضخامة كس حسين و هو بيفتح كسها بعد ما قلع ياسر مراته مريم و بقت ملط قدام عيون حسين قرب منها حسين اخدها في حضنه مع تبادل المص بشغف بين الاتنين مد حسين ايده علي طيز ياسر يطبطب له عليها من باب شكره انه قدم له عروسه و بنفس الوقت بيفكره انه مش ناسي طيزه ابدا حسين نام علي ضهره و هو ساحب مريم علي صدره بيمص في شفايفها و ياكل رقبتها و مادد ايده تلعب في طيز و كس مريم شاور لياسر بايده و هو متابع المنظر و مستمتع نزل ياسر بلع زب حسين بين شفايفه يمصه و مريم مراته علي صدر حسين و ايد حسين بتلعب في كسها كانت مريم اهاتها واصله السما لكن حسين كان عايز ينسيها الدنيا عشان يفتحها من دون الم
غير ان مريم كانت اول مره تعيش متعة اللحظه انها متجوزه و جوزها خاضع و مستسلم و بيساعدها انها تتناك من غيره
نيم حسين مريم علي ضهرها و هو جنبها كانت رجليها مفتوحه و كسها الابيض الوردي المنتوف ذو الشكل الطفولي مفتوح قدام جوزها دكتور حسين نزل تاني حسين بشفايفه يبادل مريم مص شفايها و لسانها نزل حسين بلسانه علي كس مراته مريم يلحسه و يشرب من عسل كسها اللي غرقان و هي بين احضان حسين
و مع لحس ياسر لكس مراته مريم و هي احضان جوز خالتها حسين مد ياسر ايده مسك زب حسين اللي كانت مريم مسكاه في نفس اللحظه و حس ان من اجمل لحظات حياته ان هو و مراته بينهم عامل مشترك و هو عشق زب حسين و ان فعلا الوحيده اللي كانت تناسب حياته هي مريم
مريم بجمالها و انوثتها كانت في قمة الشهوه و هي في حضن حبيبها حسين اللي بيقطع شفايفها و عاصر بزازها و جوزها اللي نازل ياكل في كسها اكل و مستمتع و ماية شهوة كسها نازله عشان حتتناك من حسين
نزل حسين بشفايفه من شفايف مريم لرقبتها و هي مولعه في حضنه و اهاتها جايبه السما و من رقبتها قعد يرضع في بزازها البكر اللي حلماتها انتصبت و كان ياسر بيزيد في لحس كس مريم و لعبه لزب ياسر الضخم
فضل ينزل حسين بلسانه يبوس و يلحس كل حتة في جسم مريم اللي بتغلي تحته و كسها كان وصل للانهيار و نست تماما الخوف من فتح كسها
فتح حسين كس مريم بايده و هو بيتفرج علي رقة كسها الابيض الجميل و ظنورها الصغير المنتصب و شفايفها الرقيقه اللي كانت غرقانه من شهوتها و بلل لحس جوزها لها
و نزل حسين بلسانه ياكل من كس مريم الجميل
مريم مع اهاتها اههههه اححححح حبيبي بحبك حياتي اثارة ياسر جوزها كانت خلاته نزل ورا حسين اللي راكع بين فخاد مريم يلحس في كسها و زبه مدلدل ورا زي صاروخ لو انطلق لدمر الزرع و الحرث التقم ياسر زب حسين بكل عشق بين شفايفه و هو بيمصه بينما مريم في اندماجها مع شفايف و لسان حسين و هما بيكالوا في كسها اللي استوي و هي بتقمط برجليها الرقيقه علي راس حسين عشان لسانه يزيد من قوته في الاحكتكاك بشفرات و ظنبور كسها الهايج
صعد حسين جوز امي بجسمه الضخم و صدره المشعر فوق جسم المهندسه مريم بنت خالتي و اللي في مقام اختي الكبيره سحب لسانها و هي حضناه بقوه و زبه بين رجليها شكله مخيف و هو علي باب كسها الرقيق كان منظر فريد من نوعه مريم بجسمها الرقيق الرشيق و بزازها الحلوه المدوره عباره عن كتلة نار هايجه تحت حسين جوز امي بفحولته و زبه المرعب في اللحظه دي كان نقل ياسر نفسه و هو بقمة متعته عند راس مريم ممسك بها و هو يملس علي شعرها الذهبي وينظر لجمال وجهها الممحون و هي تحت حسين بداء حسين يحرك زبه علي كس مريم المبلول و هو حريص انها لسه بت بنوت و نسي خالص انها مريم اللي بتتناك معاه من طيزها من سنين فاتت كل تركيزه ان بين اديه بنت بنوت و بيتعامل بخبرته من هذا المنطلق بيحث ما يسببش لها اي الم و يخليها تعيش متعة اللحظه مع حركة زب حسين براس الكبيره بين شفرات كس مريم المبلول في لحظه خلي راس زبه بين شفرات كسها و هي هايجه و ناسيه نفسها و ضمها بقوه بين درعاته و هو متمكن من جسمها و حاسس ان بلل كسها كافي نزل حسين راس زبه في لحظه كانت راس زبه اخترقت فتحة كس مريم انتفضت مريم تحته و احساسها مختلط بوخزات الم كسها و متعه مسيطره ما ان احس حسين بدخول راس زبه و اختراقه راس زبه لبكارة كس مريم الرقيق اسكن جسده فوقها و فضل يزيد من قبلاته لها و مص لسانه و ياسر بمتعه ممسك بايادي زوجته الجميله كنوع من الدعم لها و هي بتتناك من جوز خالتها و كي يححسها بأنه يشاركها متعة و الم لحظة فتح كسها زاد حسين من من جرعة القبلات و راس زبه مغروسه في كس مريم المسكين تحت زبه المرعب كانت درجات هياج مريم بتزيد و نجح حسين انه يخليها تحرك بجسمها تحته و مع هيجانها و ثبات حسين بجسمه فوقها كان زب حسين بضخامته بتوغل واحده واحده بطوله و عرضه في كس مريم الرقيق الهايج بعد ما حس حسين بدخول كامل زبه في كس مريم بنت اخت مراته او مريم بنت خالتي بداء حسين بحركتة زبه في كس مريم و مع كل حركة دخول و خروج لزبه في كس مريم كانت مريم بنتنتفض تحته ما بين متعه و الم ضخامة زب حسين في كسها و تزكرت اول مره من سنين و هي في مراهقتها لما حسين برده بفنه و طريقته الجميله معاها فتح طيزها الرقيقه الصغيره و ازاي خلي متعتها تسيطر و تنسيها الم طيزها ما ان احس ياسر ان زب حسين استقر بالكامل في كس مراته الجميله و انها بتتناك فعلا من حسين و زب حسين داخل طالع في كسها غير ياسر مكانه خلفهم و هو مستمتع بزب حسين الضخم في كس مراته و اتذكر امه لما كان بيشوف زب السواق و هو داخل طالع في كسها لكن المره دي مراته و الاجمل انه شايف دم بكارة و شرف مراته نازل بين رجليها و علي زب حسين
فضل حسين حوالي ساعه و هو بينيك مريم برفق كانت جابت تحته عسل شهوتها مرات لا حصر لها حتي افرغ حسين لبنه في كسها الشبق و ارتمي جوارها و اخذها علي صدره المشعر يقبلها و هي مستمتعه
و ياسر جوزها كان جاب القماشه البيضا يمس بيها دم كس مراته الغرقان بدم بكارتها المخلوط بلبن حسين جوز خالتها و حسين شايفه بينضف كس مريم قاله مبروك عليك مريم يا ياسر
سمع ياسر الكلمه و هو بينضف كس مريم و دموعه نزلت بص حسين و مريم له كان فاكر انه متأثر انه بينيك مريم و نساه
لكن رد ياسر كان مغاير تماما و قاله انا بشكرك قوي يا حسين اني عشت اللحظه دي
غير ان انت و مريم ساعدتوني في اكبر مشكله في حياتي اني اتجوز قدام اهلي و افرحهم الموضوع ده كان اكبر مشكله في حياتي النهارده بس انا فرحان ان واحده زي مريم بثقافتها و جمالها و تعليمها بقت شريكتي قدام اهلي و انها الانسانه اللي حتقدر تتعايش معايا بسري و بشكرك انت اكتر يا حسين علي المتعه اللي عوضتهالي بكل حاجه عملتها معايا ضحكت مريم و خدته في حضنها و قالت له انت حبيبي و قدام الناس كلهم سيد الرجاله
بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الأول
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العاشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس والعشرون