بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع عشر
أستمرت حياتنا الجنسيه علي وتيرة التحرر و الجنون لكنها حياه خاصه لا يقربها احد و حياتنا العامه كما هي لا تتغير و اصبح حامد جزء من شراكتنا الجنسيه لكن ظل عمو حسين امامه يتصنع دور الرجل العاجز جنسيا و كانت متعة عمو حسين كبيره و هو يعيش دور الديوث العاجز امام حامد و هو بينيك امي
و كان حامد مع عمو حسين في الشغل من المحل ده للمخزن ده زي دراعه اليمين و علي عمارتنا او عمارة عمو حسين جوز ماما كان فيه شقه صغيره جميله غرفتين و مطبخ و حمام و قدامها السطح كله عباره عن زرع و تعريشه خشب كنا بنطلع نسهر فيها طبعا حامد سكن في الشقه دي
انا خلصت ثانوي بمجموع عادي و حسين دفع لي مصاريف جامعه خاصه و جاب لي عربيه
علاقتي كانت اتوطدت مع استاذ ايمن و مراته مدام هاجر اللي بيمارسوا تبادل زوجات مع عمو حسين و مراته اللي هي ماما ليلي و كتير بروح لهم امارس الجنس معاه و مع مدام هاجر انكها و هو ينكني مرات
بنتهم رنيم كانت بدت تكبر و وصلت سن البلوغ و عدت 15 سنه و كانت اتدورت و جسمها مع الوقت بيبقي فرتيكه
و الجميل في رنيم بالرغم انها بعيده عن ممارسات امها و ابوها بس كان تحررها من صغرها و تشجيعهم لها واضح من لبسها و دايما مامتها و باباها كانوا يقولوا لي انت انسب واحد نجوزك بنتنا رنيم كنت كل ما اشوفها كنت بتمني اني انكها فعلا بجسمها الجميل و بزازها و دلعها
علي الجانب الاخر في ليله كان حسين سهران بره عند دكتور ياسر و مريم و انا سهران بره حامد كان نزل سهر مع ماما ترقص له و ينكها لغاية ما رجع حسين و حامد بينيك في ماما استني حسين لما حامد خلص و قعدوا سوا في الصاله يشربوا و يضحكوا قام حسين مكلم حامد قاله ايه يا ابني انت مش ناوي تتجوز ولا عشان واخد راحتك مع ليلي مراتي و مريم بنت اختها حتنسي تتجوز
انت زي اخويا برده و يهمني تفرح اهلك بجوازك
حامد قاله يا حسين بيه ظروفي في البلد ما تسمحش
حسين قاله الشقه اللي انت قاعد فيها اعتبرها بتاعتك
و اتفق مع حامد انه حيديله فلوس تكمل جوازته و يوم ما يخطب يجيب خطيبته و اهلها و يختاروا العفش و الجهاز اللي عاجبهم من محلات عمو حسين
حامد كلم امه تشوف له عروسه و قالها ان حسين بيه اللي بيشتغل معاه حيفرش له شقه يتجوز فيها هنا و حيساعده في كل حاجه قعدت ام حامد تدعي لحسين ينستر دنيا و اخر يبارك له الراجل الطيب
تاني يوم كانت ام حامد بتكلم ابنها و تعد له اسماء البنات اللي عاجبينها لغاية ما قالت اسم تحيه بنت الحاج عبدالفتاح قام حامد قالها ايوه يا اما هي البت تحيه
حامد بقاله كم سنه بينييك في فرستين زي مريم بنت خالتي و ماما ليلي عشان كده كان لازم يختار فرسه بجد و تحيه دي كانت هي الفرسه بت عندها 18 سنه طول بعرض بزاز و طياز تهبل بطن مشدده و صدر كأنه رمانتين بيضا رجليها مشدوده او زي ما بيقول حامد عليها رجل مصبوبه صب و الطيز كبيره مقلوبه
حسين اتفق مع حامد اننا حنروح معاه بالعربيه اجازة نهاية الاسبوع و يحضروا معاه الخطوبه و كلم امه و اتفق معاها انها تروح للجماعه و تقولهم اللي بنتكم عايزاه و حجهز لها اوضة في بيت البلد غير شقتها في مصر و اتفقت ام حامد مع الناس و هي بتتفشخر بحامد ابنها اللي شغال مع بيه كبير قوي من كوبرات مصر و الراجل ما يستغناش عن ابنها حامد و هو اللي ممشي له شغله و بنتكم لها احسن شقه في مصر و اتفقت معاهم بنتهم يجي لها شبكه بعشرين الف لما ياسر عرف قال هدية حامد مني تمن شبكة عروسته
و روحنا كلنا و كانت مقابله كبيره ببهوات و هوانم مصر و بط و فطير مشلتت و عسل
و تمت خطوبة حامد علي الفرسه تحيه اللي كانت فرحانه انها حتبقي من ستات مصر و رسمت في خيالها عيشة مصر بعد ما تمت الخطوبه واشترينا الدهب للعروسه رجعنا و سبنا حامد ياخد كم يوم مع اهله و يفرح بخطيبته
و كان الاتفاق ان الفرح بعد شهرين تاني يوم راح حامد بيت اهل خطيبته و قعد مع تحيه لوحدهم
تحيه بجسمها الجبار و وشها اللي زي القشطه قعدت جنبه و هي مكسوفه و فرحانه من جواها انها قاعده مع خطيبها طلع حامد من جيبه خاتم دهب و قالها دا هديه مني للحبيبتي اشتريته من مصر مالوش دعوه بالشبكه و هي بتقوله تسلم لي يا سي حامد تعيش و تجيب يا اخويا و حامد عينه حتاكل تحيه ببزازها اللي زي القنبله و طيزها اللي فارشه تحت منها بشكل يهيج مسك اديها لبسها الخاتم و مجرد ما لمس اديها و هما لوحدهم حامد هاج و زبه بقي حالته حاله تحت جلابيته و هي ارتعشت قام باصص في عنيها و قايل لها انتي حلوه قوي يا تحيه نزلت تحيه عنيها في الارض مكسوفه شاله يخليك يا سي حامد قام مقرب حامد منها و هو مولع نار حط ايده اللي ماسكه اديها علي وركها و هو بيرتعش و عرقان و قام مقرب شفايفه منها و بيبوسها تحيه قبل ما تروح في ايده فاقت لا لا يا سي حامد و هي بتحاول تتفلفص منه كان قام وراها و عفقها بين اديه و قالها بحبك يا بت
و هو حاضنها و زبه رشق عالهدوم عند سوتها و كسها و هي بتحاول تفك منه بلاش فضايح يا سي حامد امي و ابويا لو حد دخل علينا حتبقي مصيبه يا سي حامد
مع محاولات تحيه التملص بجسمها الملبن الصارخ من بين ايادي حامد الهايج كان زنقها علي الحيطه و اتملك من شفايفها و هي نسيت نفسها و حامد بقي فنان في مص الشفايف و رضاعة اللسان خلي البت ساحت و ماحت في ايده و ايده علي طيز تحيه الكبيره رفع عبايتها و هو بيحسس علي طيزها من ورا و دخل ايده من تحت كلوتها اللي كان غرقان من عسل شهوة تحيه البكر رفع حامد جلابيته و طلع زبه حط ايد تحيه علي زبه مجرد ما تحيه مسكت زب حامد الكبير بعروقه المنفوخه و راسه اللي عامله زي طنفوشة راس زب الحمار و سخونة زبه ارتعشت اححححح يا سي حامد اوووووف يا سي حامد و ايده بتلعب في كسها البكر قام رافع حامد عبايتها من قدام و متملك منها و هي مسلمه و شفايفه علي شفايفها و رشق زبه بين شفايف كس تحيه السمين و هي شهوتها نستها نفسها
اححححح يا سي حامد حلو قوي اححححححح اوووووف يا ابا اححححح يا اماااااااا حلو قوي يا سي حامد حطه كمان يا اخويا احححححح يا كووسي انت تاج راسي يل سي حامد لغاية ما حامد ما نزل زبه لبن زي الشلال ما بين شفرات كس خطيبته تحيه و عدل جلابيته و باسها خدت تحيه لحظات خدت نفسها و كانت جابت شهوتها اكتر من مره و حامد بيحك زبه في كسها البكر و ايده بتلعب في طيزها
روح حامد نام و تاني يوم راح لحماه الحاج عبدالفتاح يا ابا عبدالفتاح كنت عايز اخد تحيه البندر افرجها الدنيا و اشتري لها شوية حاجات قبل ما اسافر لشغلي
الحاج عبدالفتاح مش فاضيين للكام ده يا حامد يا ابني لما تتجوز ابقي روح معاها مطرح ما تروح
ردت ام تحيه ما تسكت يا حاج عبده و سيب الراجل يخرج مع خطيبته دا كلها شهرين و تبقي مراته ما تحبكهاش بقي يا سي عبدالفتاح
رد الحاج قاله ماشي يا عم حامد مش حزعلك عشان خاطر حماتك البسي يا بت يا تحيه و روحي مع خطيبك
فتحيه زي القرد كانت لابسه و علي سنجة عشره
في البلد عند حامد بيمشوا طريق زراعي لغاية ما يوصوا الاسفلت و يركبوا ميكروباص نده حامد عيل من بتوع التكاتك و قاله وصلنا يا ابني لغاية الاسفلت و قعد جنب تحيه مجعوص في التوكتوك و ايده بتحسس علي ضهرها لغاية ما وصلوا الاسفلت و ركبوا ميكروباص وصلهم البندر خدها حامد اشتري لها شوية لبس داخلي و هي مكسوفه و تضحك و مكياج و كم عبايه و اكلها كباب و عصاير و هما فرحانين
و رجعوا و حامد هاريها في الميكروباصلعب في بزازها و تحسيس علي كسها و طيزها و هي سايحه خالص لغاية ما الميكروباص وصل نزلوا منه و الدنيا ليلت عليهم بتقوله مش نستني توكتوك
قالها يا بت انا ما شبعتش منك خلينا نتمشي في شوية الهوا الحلوين دول نتكلم علي ما نوصل و مد ايده و هو ماشي في الطريق فاضي من تحت الجيبه اللي لابساها و صوابعه بتلعب في طيزها من ورا و هي احححححح بلاش يا سي حامد حد يكون مقابلنا ولا ماشي ورانا و ياخد باله و تبقي فضيحه و هو متخافيش يا تحيه انتي خطيبتي و زبه واقف واقفه تكيف مهره لو دخل في كسها و هو ماشي دخل بيها في طريق زراعي جانبي قالتله رايح فين ياسي حامد قالها ارضنا خطوتين من هنا يا بت اشقر عليها معاكي بسرعه و نرجعوا
مشت تحيه معاه و هي حاسه انه مش ناوي يعديها غير انه ينكها كانت حنت لزبه و لعبه فيها و افتكرت متعة امبارح و هو بيفرش زبه في كسها و متعتها في حضنه وصل حامد لارضهم و كان فيها خوص او عشه مبنيه من الطين و متعرشه خشب و قش و الدنيا هوس هوس فرش حامد شوية قش في ارضية الخوص و قالها اقعدي بقي يا تحيه و هي ماردده قام وقف تاني حامد و قام عاكمها في حضنه بجسمها اللي زي الفرس و زبه واقف تحيه سهمت و هي مكسوفه عشان خاطري يا سي حامد و هو حضن فيها و ايده علي طيزها اللي رفع الجيبه من عليها و قالها جسمي قايد نار يا بت حلاوتك مجنناني يا بت يا تحيه و رفع البلوزه اللي هي لبساها و شاف بزازها الكبار مدورين مشدودين بيلمعوا مع ضوء القمر اتجنن حامد علي حلاوة جسم خطيبته و نزل رضاعه في حلماتها و ايده كانت اتخلصت من كلوت تحيه و نازله لعب في كسها السمين البكر و نام بيها علي القش و نزل علي كسها مجرد ما قرب لسانه من ظنبور تحيه خطيبته تحيه بقت تتنفض تحته احححححح يا سي حامد و كسها شلالات و حامد مش سايب قطره بتنزل من كس تحيه خطيبته غير و يلحسها حامد كان رافع رجل تحيه اللي زي المرمر وفاتحها و لسانه و شفايفه نازلين تقطيع في كسها و نزل حامد بلسانه علي فتحة طيز فتحيه و هي بتحرك مع سخونة لسان حامد اللي لحسه قايد نار في كسها و طيزها و تحيه مسلمه له قام عادلها نايمه علي بطنها و نزل لحس في خرم طيزها و هي متجننه من اللي بيعمله فيها حامد و خرم طيزها بكل كله محنه تحيه عمرها ما مارست الجنس كبيرها ايام ما كانت في الدبلوم و هي راكبه رايحه البندر تحس بايد واحد يلمس بزازها و تعمل مش واخده بالها عشان خايفه تنفضح
مع لحس حامد لخرم طيز خطيبته تحيه و هو مادد ايده تحت منها تعصر بزازها اللي زي الرمان و حلماتها منتصبه و كسها مغرق لسانه نام حامد علي طيز تحيه و زبه منفوخ بعرقه و راسه الكبيره بين فلاقي طيز تحيه اللي زي الملبن
قعد يحك حامد زبه علي خرم طيز تحيه و هي متمتعه و ثبت طنفوشة راس زبه علي خرم طيز تحيه و هي تحته و مجرد ما حست تحيه براس زبه بتحاول تدخل طيزها بعد ما كانت بترجع بطيزها الكبيره لورا حست بنار و بدت تسحب جسمها من تحته و هو عاكم فيها تقوله عشان خاطري يا سي حامد حموت حاسه بحرقان و نار يا اخويا و هو ولا هنا متبت في طيز فتحيه و ايده بقت زي الكلبش علي وسطها و بزازها تترج تحتها و اهات الالم بتطلع منها بحرقه
لغاية ما نجح حامد المفتري ان راس زبه تتسل في فتحة طيز تحيه خطيبته و هو لسه بتصرخ تحته ثبت نفسه و قالها عشان خاطري تهدي يا بت يا تحيه و هي تقوله مش قادره يا سي حامد نار في طيزي حموت يا اخويا يسترك سبني حموت
ريح حامد جسمه فوقها و قالها هي بس اول مره يا بت يا تحيه و حتتعودي علي ما نتجوز يا بت و ادخله في كسك الحلو سحب حامد شفايف تحيه لورا بوشها اللي زي البدر و مد ايده يلعب في ظنبورها و شفرات كسها و فضل يجي ربع ساعه علي كده و زبه ثابت زي الصاروخ في طيزها السخنه لغاية ما ساحت تحيه تاني بين ايد حامد و بلل كسها و اللعب في حلماتها و مص شفايفها نساها وجع طيزها بدا حامد يحرك جسمه واحده واحده و زبه يتوغل جوه و هو هاري ظنبورها لعب بصوابعه لغاية ما شفطت طيز تحيه زب حسين للبيضان جوه طيزها و بدا حامد ينيك فيها لغاية ما عبي طيزها لبن و قعد يبوس فيها و يقولها بحبك يا بت قام حامد مبسوط يعدل في لبسه و هي قامت بجسمها الفارع تلبس و وجع طيزها مخليها مش قادره تمشي لغاية ما وصلوا بيتهم و اتعشي مع ابوها و اتفق معاه ان الاجازه الجايه حياخدهم مصر يتفرجوا علي شقته اللي حيتجوز فيها و يتختاروا العفش بتاعها
بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الأول
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العاشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السادس عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء السابع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثامن عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء التاسع عشر
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء العشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الحادي والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثاني والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الثالث والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الرابع والعشرون
- بسبب كس ماما جوزها ناكني و بعدها نكتها: الجزء الخامس والعشرون