بزاز نار كبيرة و طبيعية لموزة مصيتها داخل السيارة ونكتها
قصة نيك ساخنة لأحلى بزاز نار و موزة تحب الزب، وكنت ركبتها سيارتي و نكتها بزبي. كانت عليها نهود كبيرة مغرية و حطيت زبي بينهم و بقيت انيكها من الصدر. أحلى نيك في قصة سكس نار و ساخنة جداً.
في ذلك اليوم كنت ماراً بالسيارة على إحدى الطرقات المؤدية إلى البحر قبل غروب الشمس بحوالي نصف ساعة و لمحت على إحدى الأرصفة فتاة جذبتني بزازها و صدرها بطريقة جعلتني أكاد أمزق فرامل السيارة دون حتى أن أنظر إن كان خلفي سيارات قادمة. توقفت أمامها و فتحت النافذة ثم قلت لها شو يعمل الجميل في هذا المكان، لكنها لم تنظر إلي، ثم كررت الأمر عليها ثلاث مرات و هنا نظرت يميناً و شمالاً ثم ردت علي بكل جرأة "إذا بدك نحكي على السعر". و احسست أن النار تلتهب في زبي و كامل جسمي و طلبت منها أن تركب و أخذتها إلى موقف سيارات كبير جداً أمام إحدى الشواطئ.
و هناك بقينا داخل سيارتي التي كانت ذات زجاج داكن لا يمكن رؤية ما يحدث داخله. كانت فتاة جميلة جداً لها بزاز نار بارزة و كبيرة و هي فاتحة بعض أزرار قميصها حتى تظهر بزازها. رغم أن كل جسمها جميل، إلا أني لم أنظر إلا لصدرها و احسست أني أمام فرصة لتحقيق حلمي و هو أن أنيك امرأة من بزازها و تكون ذات صدر كبير.
لكن قبل أن أبدأ، اتفقنا على ثمن النيك، و اتكأت على الكرسي و لمست لي زبي و ضحكت ثم أخبرتني أن زبي ليس كبير، و هنا ضحكت و أخرجته لها و كان زبي كبيراً جداً، لكنها كانت تستفزني كي أنيكها بقوة. أما أنا فلم أكن أرغب إلا أن أنيكها من بزازها، حيث قبلتها قبلتين أو ثلاثة و رغم أنها لا تعرفني إلا أنها كانت محترفة في القبلات الفرنسية الشفوية و احسست أن شفتيها تغليان من الشهوة.
بسرعة عدت إلى الكرسي متكئاً و أمسكت زبي الذي كان كالقنبلة التي توشك على الانفجار في أي لحظة و طلبت منها أن تخرج بزازها. و كنت أترقب تلك اللحظات و أنا احترق شوقاً و شهوة لرؤية أحلى بزاز نار، و كان تلك اللحظات دقائق بل ساعات. و أول ما قعلته هو أن أدخلت يدها تحت الستيان و أخرجت نهدها بطريقة جميلة جداً حيث رمتها مباشرة فغطت الجهة اليمنى لصدرها و أبقت البزة الخرى تحت الستيان.
و لم اتمالك رغبتي و نزلت أرضع بزتها التي كانت ساخنة جداً و وضعت حلمتها في فمي و بقيت امص بكل قوة داخل السيارة. و كنت امص بزتها و كأنها أمي و أنا في نفس الوقت أدخل يدي تحت ستيانها مص بزتها الأخرى ثم أخرجتها حتى تقابلت بزازها و رأيتهما معاً ملتصقتان و كانهما طيز جميل يزين صدرها.
هنا احسست أن زبي يحرقني و أن القنبلة التي بداخله صارت نووية و أنها ستنفجر و تملأ كل السيارة بالمني و كنت الهث بقوة و اتأوه احتراقاً من الشهوة مع بزاز نار كبيرة و جميلة جداً. ثم طلبت منها أن تلصق صدرها على زبي فأمسكت بزازها بيديها و مالت على زبي حتى وضعته بينهما و هنا احسست بحرارة كبيرة جداً فقدت معها السيطرة على نفسي و قذفت بقوة كبيرة حليب زبي على صدرها و أنا ارتعش من الشهوة و اتأوه بكل قوة.
و كنت أقذف بطريقة حارة و ممتعة جداً على أحلى بزاز نار دافئة جعلت زبي ينفجر بالمحنة. و قد وجدت صعوبة كبيرة في مسح المني على زبي و بطني و فخذي و حتى فوق كرس السيارة، بينما هي لم تتلطخ إلا بين بزازها فقط و مسحت المني و أرادت أن تلبس ستيانها كي تغادر، لكني بقيت ألح عليها أن تبقى لأني أعرف أن فرصة نيك امرأة لها صدر كبير لا يحدث إلا نادراً.
و بقيت أحكي معها و هي تحكي لي عن علاقاتها و مغامرات النيك و الجنس و الأزبار و حالات رجال ناكوها، و أخبرتني أنها مرة ركبت مع رجل في السيارة و بمجرد أن أخرجت له بزازها قذف المني في بنطلونه و لم يلمسها أبداً من كثرة شهوته التي كان عليها و حلاوة نهديها المغريين.
و هنا فتحت باب سيارتي و نزلت منها ثم اتجهت إلى جهة بابها و فتحته و أخرجت زبي و أنا واقف و كنت قد ركنت سيارتي في مكان مختبئ و قد حل الظلام وقتها و موقف السيارات فارغ تقريباً. و طلبت منها أن ترضع زبي، و لما بدأت ترضع و انحنت عادت أحلى بزاز نار للظهور و كانت ترضع و تمسك زبي بيدها و باليد الأخرى تضعها على صدرها الكبير الشهي.
و حين انتصب زبي مرة أخرى و احسست بالشهوة، أمسكت بزازها و كانهما طيز و أدخلت زبي بينهما و بصقت عليه و بللت الرأس ثم بدأت أنيكها من صدرها و المسهما في وقت واحد و هي تتأوه و كانها تتناك من كسها و من حلاوة صدرها الذي يحمل بزاز نار كبيرة طبيعية. لم أفكر لا في كسها و لا في طيزها و بقيت أنيكها من الصدر.
و في كل مرة أنظر حولي لأني كنت في مكان عام و قلبي ينبض بقوة، فقد كانت نيكة رائعة و زادتها حلاوة هو أني في أنيكها في الخلاء، أي أني كنت أنيك و أراقب في وقت واحد. و قد كنت أشعر بلذة كبيرة حين كان زبي يحك و يحفر بين بزاز نار و نهدين جميلين، و أحياناً لا أراه حين أدفع به ثم يطل الرأس من فوق بزازها و هي تخرج لسانها حتى تلحس رأس زبي.
ثم بدأت القنبلة الثانية في العد العكسي للانفجار و في لحظات النيك من الصدر كان زبي أحياناً يخرج من بين بزازها فتعيد هي تعديله و إخفاءه وسط صدرها. و جاءتني أحلى لحظة نيك صدر عشتها في حياتي و أقوى لذة جنسية.
و هناك رجعت قليلاً إلى الوراء و أمسكت زبي و كانه أنبوب ري و وضعته على حلمة إحدى بزازها و دلكته مرتين فقط و إذا بالمني يخرج بقوة على حلمة صدرها و أنا الهث من الشهوة الساخنة التي كنت عليها حتى ملأت لها بزازها بالحليب. و مسحت زبي بينهما في نفس المكان الذي كنت أنيكها منه في نيك بزاز نار و شهية جداً.
و عند ذلك أعطيتها قبلة من شفتها و أنا أحس أن شهوتي قد ذابت تماماً و أن قنبلتي تفجرت بطريقة رائعة و التفت حتى قابلتها بظهري و تبولت بولة ساخنة جداً على الأرض و مسحت زبي بورقة كانت في باب السيارة ثم أخفيته بعد أن كان بطل نيك بزاز نار كبيرة و ركبت في مكاني و أخذتها إلى الطريق كي تبحث عن زب آخر.
قصص مشابهة قد تعجبك
- اجمل بزاز في العالم و اسخن نيك عربي في قصة جنس نار
- اجمل نيك طيز مع سيدة لها بزاز كبيرة و جسم رهيب
- اسخن جنس مع احلى امراة و اول مرة ادخل زبي في كس
- نيك البزاز الساخن مع بزاز الشرموطة حيث زبي بينهما
- شقاوة عمتي خلتني أنيكها
- النيك مع نور أم بزاز كبيرة وتجربة نيك لا تنسى
- انا وجارتنا الممحونة منى باحلى نيك
- اريد ان انيك كس زميلتي و هي هيجتني و جعلتني انيكها
- اسبانية بزازها نار بيضاء و كبيرة في اسخن نيك في مدينة ملغا داخل الفندق – الجزء 2
- بزاز كبيرة ممتعة وضعت زبي بينهما اثناء النيك و احسست بلذة عالية