بزاز أخت زوجتي المربربة خلتني أنيكها وانا بدلك جسمها الملبن

من قصص عارف
بزاز أخت زوجتي المربربة خلتني أنيكها وانا بدلك جسمها الملبن
بزاز أخت زوجتي المربربة خلتني أنيكها وانا بدلك جسمها الملبن

سأخبركم كيف وصلت إلى ثدي أخت زوجتي. أخيرًا بعد شوق كبير، عدت إلى البيت لأجد هدى، أخت زوجتي، لا تزال نائمة. دخلت عليها بكل أمل أن تستيقظ وتطلب مني أن أدلك لها ظهرها كعادتها، لكن هذه المرة كنت أخطط لأمر مختلف.

وبالفعل، استيقظت وطلبت مني تدليك ظهرها. شعرت أن اليوم سيكون مختلفًا، فكل الظروف مهيأة: زوجتي غير موجودة، وأنا سأقوم بالتدليك كما يحلو لي وسأحركها بطريقة تجعلها تشعر باللذة. بدأت أدلك ظهرها وأمرر أصابعي قرب ثدييها من تحت الإبط، ثم أتحرك إلى الأسفل نحو المؤخرة، وأعود للأعلى. أغمضت عينيها وتركتني أواصل التدليك.

ثم قلت لها: "هدى، استديري لأدلك كتفك من الأمام ويديك ووجهك". استجابت، وبدأت أدلك وجهها وأمرر أصابعي على شفتيها، فأطلقت بعض الآهات المكبوتة، التي لم ترغب هدى بإظهارها حياءً، لكنها كانت مسموعة رغم خجلها. واصلت تدليك رقبتها، وشعرت بها تفقد السيطرة على نفسها.

قلت لها: "هدى، إن جلستي تتعبني، أريد أن أجلس على فخذيك لأكون أمامك مباشرة وأتحكم بالتدليك". وافقت دون تردد. جلست على فخذيها وبدأت أدلك رقبتها ووجهها، بينما أنظر إلى قضيبي المنتصب الذي كان يظهر جزء منه من تحت الشورت. حركت جسدي للأمام حتى بدأ قضيبي يضرب كسها من خلف الملابس. عندها، احمر وجه هدى وبدأت تمسك بشفتيها بأسنانها وأنفاسها تزداد سرعة وحرارة. علمت أنها انتهت وسقطت بين ذراعي، وسأنال ما أريد.

نظرت إلي وكأنها تستعطفني أن أفعل شيئًا يطفئ نارها. قلت لها: "هدى، أريد أن أسألك شيئًا، لكنني محرج". قالت: "اسأل، فما بيننا حرج". بينما كنت أتحدث معها، واصلت التدليك والتحريك. قلت: "هل تلبسين حمالات صدر؟" قالت: "لا ألبس حمالات". قلت: "مستحيل". فقالت باستغراب: "لماذا؟" قلت لها: "صدرك كبير ومنتصب وكأنك تلبسين حمالات". قالت: "هو هكذا". قالت لها: "آه ما أحلى صدرك". فابتسمت. قلت لها: "هل أستطيع أن أراه أو أمسه إن وافقتي؟" قالت: "ولكن أنت زوج أختي". قلت لها: "لا، لن أفعل شيئًا، أراه فقط". فقالت: "تراه فقط ولا تفعل شيئًا". فقلت لها: "أعدك". كنت أعلم أنها تريدني أن أرى صدرها بل وأن أمسه بل وأن أنيكها.

ثم وبرفق أخرجت نهديها وما أجمل ما رأيت، نهود بيضاء منتصبة قوية لم يلمسهما أحد من قبل. نظرت إليهما، قلت لها: "ما أجملهما هدي، وعدتك أن لا أمسهما ولكني لا أستطيع فأنا أمام أروع ما رأت عيني ويدي تحكني فأطلب منك لمسه فقط". فابتسمت وقالت: "يا أحمد، أخاف أن أسلمك نفسي إن لمستهما". قلت لها: "ألا تريدين هذا؟ ألا تريدين أن تمارسي الجنس معي؟" قالت: "أريد ولكن". قلت لها: "لا تخافي، لن أفعل شيئًا لا ترغبين به". سألمسهما فقط. فوافقت.

مددت يدي ولمستهما برفق ثم ضغطت عليهما وأنا أدعكهما وهدى مغمضة عينها ولا أسمع منها سوى الآهات التي ترتفع وتزداد. نزلت على نهديها أمصها وألعقهما وهي تتأوه وتمسك برأسي تريد المزيد. نزعت ملابسي وأنزعتها ملابسها وما أروع ما رأيت. وبدأنا نقبل بعضنا لمدة 10 دقائق متواصلة.

نزلت على بطنها وهي تقول: "آآآه أحمد، ماذا تفعل؟ أنت تحطمني، أريد المزيد" حتى وصلت إلى كسها الأبيض المائل إلى الحمرة. لعقته وبقوة وعنف وهي تمسك برأسي وتحركه على كسها بقوة حتى أحسست أنها نزلت مرتين. قلت لها: "هدي، مصي لي زبري". فوافقت وبدأت تمص وبقوة حتى أحسست أني سأنزل. قلت لها: "أشعر أنني سأقذف". فقالت: "انزل في فمي" وبالفعل حدث هذا.

وبعدها نمنا سويًا نقبل بعضنا في كل مكان حتى فتحت قدماها وأصبح زبري مقابل كسها وأنا أقبلها وأمص لها صدرها. فأحسست بها وهي تمسك بقضيبي وتمرره على كسها ذهابًا وإيابًا. وفجأة قالت: "أحمد، أرجوك ادخله، نيكني، نيكني". قلت لها: "هدى، أنت عذراء". قالت: "لا أستطيع التحمل إن لم تفعل أنت سأدخل إصبعي أنا وأرتاح". كان الموقف قد هيجني فاستسلمت لرغبتها وأدخلته حتى دخل كله وأنفضت بكارتها. بدأت بالصعود والنزول وزبري في كسها الملتهب يدخل ويخرج وهي تصيح: "آه أحمد، ادخله كله، آه آه آه آه" وهي تمسك بوسطي وتدفعني نحوها بقوة.

قلت لها: "هدي، سأنزل، دعيني أخرجه" ولكنها كانت مغيبة ولم تسمع لقولي وجابت ماءها في نفس الوقت الذي أنزلت فيه المني في كسها وهي ممسكة بي وبقوة بيديها وقدميها مشبكتهما من الخلف لتمنعني من إخراجه. بقينا على هذه الحال ولم تحمل ذلك اليوم. وبعدها بدأت تأخذ أقراص منع الحمل لنمارس الجنس على راحتنا. طلبت مني أن أفعل ذا كلما سمحت لنا الظروف وكانت متكيفة أوي لأن زبري عجها أوي.

قصص مشابهة