بحلم بنيكهم
دائماً ما كانت تراودني أحلام غريبة عن امرأة عمي، تلك المرأة التي تمتلك جسدًا مذهلاً وجاذبية لا تقاوم. كانت طيزها الكبيرة المستديرة تجذبني بشكل لا يمكن مقاومته، كنت أشعر باندفاع شديد لاستكشاف كل بوصة من جسدها، وخاصة طيزها الممتلئة التي تبعث على الشهوة.
في كل مناسبة، كنت أحاول أن أتحسس جسدها بطريقة غير ملحوظة، أتوق للحظة التي ألمس فيها تلك الطيز الرائعة. كنت أراقبها وهي تتحرك بحيوية، وتفجر فيّ رغبة جامحة. كل مرة كنت أتخيل فيها لحظة لمسها، وكيف سأشعر عندما أمسك بشفرات كسها الساخنة والمبللة.
لكن دائمًا كان السؤال: كيف يمكنني أن أصل إليها؟ كيف أحقق هذا الحلم الذي يراودني ليل نهار؟ كنت أفكر في كل الطرق الممكنة، وأتمنى لو أنها تشعر بما أشعر به، وتفتح لي الباب لتحقيق رغباتي المكبوتة. كنت أراها في أحلامي، وأشعر أنني إذا حصلت عليها، ستكون تجربة لا تنسى، لأنها لبوة كبيرة وتحب النيك، وأنا على يقين أنها ستستمتع مثلي تمامًا.
قصص مشابهة قد تعجبك
- ذكريات المراهقة الساخنة مع زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة الجزء الأول
- التحرشات الجنسية والآهات السكسية في منزل عمي الجزء الأول
- مني مرات عمي
- أنا ومرات ابن عمي
- بزازها جعلتني أنيكها حتى القذف
- انا وبنت عمي ايمان
- أبنة عمي تغريني ببزازها
- السكس النار مع بنت عمي بمساعدة أخوها
- محنة جنسية على ابنة عمي التي رايت طيزها الكبير
- ذكريات المراهقة الساخنة مع زوجة ابن عمي حبيسة الشهوة الجزء الثاني