بت جيرانه

من قصص عارف

أنا شاب سوداني أسمر، أملك زب كبير وعريض، وأعيش في حي هادئ حيث تعرف جميع العائلات بعضها البعض. لدي بنت جيران حلوة، لطالما كانت تثير اهتمامي بجمالها وابتسامتها الدائمة. في يوم من الأيام، صادفتها في بيتنا، حيث كانت تزور أختي. بعد أن انتهت من الحديث مع أختي، قررت أن أجلس معها ونتبادل الأحاديث.

بدأنا نتحدث عن مواضيع مختلفة، تتراوح بين الدراسة والحياة اليومية، حتى تطرقنا إلى موضوع أكثر جرأة. كان الحديث حول العلاقات والجنس، وقد لاحظت أن هذا الموضوع يشد اهتمامها بشكل خاص. بدأت هي تحكي لي كيف يمكن أن تعرف البنت إذا كانت ترغب في النيك، وكيف يمكن للرغبات الجنسية أن تتجلى في تصرفاتها.

بينما كنا نتحدث، شعرت بأن زبي يكبر تدريجياً بفعل الحديث المثير، وبدأت أتحسس فيه بيدي دون وعي. كانت تنظر إلي بطريقة مثيرة، نظرة تحمل مزيجًا من الفضول والرغبة. عندها سألتها بصوت هادئ إذا كانت قد مارست الجنس من قبل. ردت بالنفي بابتسامة خجولة، فقلت لها وأنا أمسك بيدها: "لديك جسم جميل".

ضحكت بلطف وقالت لي: "من ذوقك"، لكنني شعرت أن هناك شيئًا أعمق وراء هذه الكلمات. بدأت أشعر بحرارة في زبي، لم أستطع مقاومتها. اقتربت منها ببطء وبدأت أقبلها برفق، أتحسس شفتيها الناعمتين وأمصهما بشغف. شعرت بها تستجيب لي، فانتقلت لتقبيل رقبتها بلطف، كانت تتنفس بصعوبة وتغمض عينيها، مستسلمة تماماً لللحظة.

لم أستطع التوقف، أخذت يدها ووضعتها على زبي المتصلب. شعرت بأنها مترددة في البداية، لكنها بدأت تمسده ببطء. دفعت برأسي إلى أسفل نحو شفتيها وبدأت أقبلها بحماس أكبر. ثم نزلت على ركبتيها ووضعت زبي في فمها، وبدأت تمصه بحماس. كنت أتأوه وأصرخ من اللذة، لم أستطع السيطرة على نفسي.

بعد لحظات من المتعة الخالصة، قمت بخلع ملابسها ببطء، كاشفًا عن جسدها الجميل. كشفت عن كسها الناعم وبدأت أدخل زبي ببطء شديد، محاولة أن أجعلها تشعر بالراحة. كانت مغمضة عينيها وتصدر أصوات جميلة، تزداد مع كل حركة.

استمررت في نيكها لأكثر من ساعة، جسدينا متصلان في تلاحم رائع. كانت تتلوى تحت جسدي وتصرخ من اللذة، حتى شعرت بأنني على وشك القذف. رفعت جسدي عنها، وصرخت بصوت عالٍ وأنا أفرغ لبني على وجهها وجسدها.

بعد أن انتهينا، جلسنا معًا، نتنفس بصعوبة، والعرق يتصبب من جسدينا. نظرنا إلى بعضنا البعض بابتسامة تعبئة بالإشباع، ثم قمت بمساعدتها على ارتداء ملابسها. غادرت منزلنا وهي تودعني بنظرة عميقة، وأدركت أننا قد عبرنا خطاً لا يمكن العودة منه. كانت تلك اللحظة بداية لمرحلة جديدة في حياتنا، مليئة بالرغبات واللذات المكتشفة.

قصص مشابهة قد تعجبك