بالصور: الساخنة تتفشخ من طيزها في الوضع الكلابي والتبشيري
من قصص عارف
في شقة هادئة تضييئها أشعة الشمس الذهبية، كانت "ليلى" تقف، تتأمل نفسها في لحظات من الانتظار والإثارة المتصاعدة. صوت خطوات "عادل" خلفها جعل قلبها يخفق بسرعة، فالتفتت نحوه بابتسامة مليئة بالشوق. تقدم نحوها ببطء، واضعًا يديه على كتفيها بحنان. شعرت بدفء يديه يعبر من خلالها، وكان ذلك بداية لحظات مليئة بالشغف بينهما.
اقترب منها أكثر، وبدأ يهمس لها بكلمات دافئة أشعلت فيها الرغبة، وسرعان ما تحول الحوار بينهما إلى لحظات من الصمت عميق ينقلهما إلى عالم آخر، عالم تملؤه النظرات اللامعة والملامسات التي تعبّر عن شغفٍ مكبوت لوقت طويل.
بدأت الأمور تشتعل أكثر فأكثر، وانتقلا سويًا إلى السرير حيث كانت اللحظات تتداخل في وضعيات مختلفة، تبدأ "بالوضع الكلابي"، حيث يخترق زب عادل الكبي طيز ليلى الكبيرة.


















