اول مرة ينزل شاب حليبه في طيزي

من قصص عارف
اول مرة ينزل شاب حليبه في طيزي
اول مرة ينزل شاب حليبه في طيزي

كانت الليلة حارة، أحس بالرطوبة في الهواء، وأنا مستلقية على مرتبتي المريحة، جسمي ملتهب من الشهوة. دخل الشاب بصمت، كأنه قطة في الليل، عينيه تنظر إلى جسمي بشهوة لا توصف. أخذ ينزع ملابسي ببطء، يشعر بكل منحنى في جسدي، يلمس بيضاء بشرتي كأنه يلمس قطعة من الزجاج. شعرت بشوقي يزداد كلما اقترب مني، وعندما أخذ يده ووضعها على مؤخرتي، كانت ترتجف من التوقع والشهوة.

أخذ زبه الساخن، يدلكه ببطء على فتحتي، يستعد للدخول. أحس بحرارة جسمه تلتقي بحرارة جسدي، وكل ما أفعله هو أن أتأوه من اللذة. بدأ يدخل ببطء، شعرت بكل إنتصابه يملأني، وبكل حركة، كانت الشهوة تزداد. الشاب، بجسمه الشاب وقوته، بدأ يزيد السرعة، يدخل ويخرج، وأنا أشعر بلذة لا توصف. حتى وصل إلى ذروته، وشعرت بحليبه الحار ينزل في طيزي، يملأني بشعور لا أعرف له مثيل، لحظة من اللذة المطلقة.

بعد تلك اللحظة، كانت الليلة قد تغيرت، وأنا جربت متعة جديدة، متعة لم أعرفها من قبل. ترك الشاب بصمة في جسدي وفي ذاكرتي، لحظة لن تنسى في عالم اللذة والشهوة.

شاهد أيضًا