كسي والزب الأسود والنياكة المزدوجة / زوجي الديوث يأتي برجل كي ينيكني أمامه
سأحكي لكم قصتي لأول تجربة جنسية مثيرة عشتها في حياتي، أنا لمى، عمري 28، متزوجة منذ سنوات ولدي طفلين، جسمي مشدود وسكسي، وشعري حرير وطويل، رشيقة، ريانة العود وجميلة وبشهادة كل من شافني. طبعاً، أنا وزوجي بعض المرات نتابع أفلام سكس بس بشكل متقطع على حسب المزاج، فكنت أشوفها شيء عادي لا يثير شهوتي الحقيقة.
وفي مرة من المرات، شفت لقطة واحد اسمر (أسود) يضم فتاة بيضاء ويمص شفتها. بالبداية، أنا لم أفضل هذا اللون من الناس بحكم أن بشرتي فاتحة، فلم أكن أفضل تلك الفكرة، كنت دائماً إذا رأيت تلك اللقطات أغير القناة على قناة جنسية أخرى، ولكن هذه المرة قلت في نفسي لماذا لا أكمل اللقطة وأشوف إيش الي راح يصير. المهم، لما نزل سراوله وطلع زبه، كان شكله طويل وليس بالضخم جداً ويلمع في تلك اللحظة بدأت مشاعري الجنسية تتحرك، لم أكن أعرف أن الأزباب تختلف بالشكل والملمس وحتى الطعم (شوكولاتة، وفانيليا). اشتهيته بجد وتمنيت أني أكون مكان البنت اللي في الفيلم، وإذا بي اتابع المشهد للأخير وبعد أن ناكني زوجي مارست العادة السرية خمس مرات وأنا أتخيل المشهد.
لم أنم في تلك الليلة، ومنذ تلك اللحظة وأنا أحلم بمثل ذلك الزب الأسود. مضت الأيام، وأصبحت أتابع هذا النوع بالتحديد، فلم يكن يثيرني ويحرك شهواتي المدفونة ويجعلني أفقد عقلي من المحنة والشهوة إلا هذا النوع من الرجال. للمعلومية، أنا أحب زوجي لدرجة الجنون وهو كذلك ولكن تعودنا على الصراحة وتفهم الطرف الآخر، ومهما قلت أو مهما قال لا نغضب من بعض، ولو أعرف أن هذا سيغضب زوجي لتركته.
المهم، ونحن نتابع فيلم وإذا برجلين أسودين ينيكون امرأة بيضاء، بدأت أفرك كسي بقوة ثم أدخل أصبع في كسي والثاني في طيزي في نفس الوقت، فطلب مني زوجي أن أجلس على زبه فوقفت وجسلت على زبه بعد أن أدخلته في كسي وبدأت أهز نفسي وفي نفس الوقت فتحة طيزي تحرقني هي الأخرى تريد زب ثاني يدخل فيها، فوضعت أصبعي في طيزي وزب زوجي في كسي فبدأت أصرخ من الشهوة القاتلة وارتعش من النشوة لدرجة إن بطن زوجي امتلأ من السوائل التي خرجت مني في كل مرة تأتيني الرعشة.
عندها لاحظ زوجي أن هذا النوع من السكس هو المفضل لدي (النيك المزدوج)، فأخرج إصبعي من طيزي وأدخل إصبعه وأنا جالسة فوق زبه وقال لي "تحبين تجربين زي هذا الزب الأسود ينيكك معاي؟"، قلت وأنا أصرخ "آآآآه، يا ليت"، فلم أكمل إجابتي إلا وهو ينتفض ويقذف شهوته داخل أحشائي، قذف وتركني بدون أن أشبع من تلك اللحظة الجميلة، فقد تعودت أن أراعي مشاعره فلا أحب أن أحسسه بأني لا زلت لم أشبع، وبعد لحظات غط زوجي بالنوم وأنا ذهبت إلى غرفة أخرى لأمارس العادة السرية وأفرغ ما بي من محنة واثارة.
أتخيل تلك اللحظة الجميلة التي عشتها وأنا أشاهد الفيلم، وبعدها استحميت ورجعت أنام في أحضان زوجي حبيبي. وفي اليوم التالي، ذهب زوجي إلى عمله، وأنا أيضاً ذهبت إلى عملي، وعندما عدنا من العمل جلسنا على الغداء، فقال لي "الليلة أريد أن ينام الأولاد بدري، ثم تلبسين أجمل لبس نوم، أريد أن تكوني ملكة في الإغراء وضعي ميك آب كامل"، فقلت له "مازحة وأنا دائماً كذلك"، فضحكنا وأكملنا غدائنا، ونمت حتى المغرب فقمت وحممت الأطفال وجعلتهم ينامون في غرفتهم في الطابق العلوي ثم اتفرغ لنفسي.
وبعدها استحميت وسرحت شعري وعملت ميك آب وحطيت أحلى بيرفيوم عندي (ديور) وجلست انتظر زوجي يرجع لأنه هو دائم يطلع العصر يجلس مع أصحابه، وإذا به يدخل غرفة النوم ويسلم علي ويبوسني، وهو يقول "ما هذا الجمال" ويأتي من خلفي ويضرب بيده على طيزي ويبوسها ويقولي "الطيز هذي محتاجة نيك"، فقال لي "أريد أن تحضري كأسين عصير وتأتين إلى الصالون (المجلس)، أنا في انتظارك"، استغربت أنا فقلت "لماذا الكأسين؟"، فقال "سأجعلها مفاجأة"، ثم يبتسم، فقلت "حاضر وتحت أمرك"، ذهبت إلى المطبخ وحضرت العصير وذهبت للصالون لكي أقدمه، وعندما دخلت وجدت رجلاً اسمر (أسود) من الجنسية العربية، وأنا مندهشة!
لم أعرف ماذا أفعل من الدهشة، جزء مني يقول "ارجعي داخل" وجزء مني يقول "تقدمي إليه وحققي أحلامك التي لطالما أرقك النوم بسببها"، فوقفت لحظات بدون أية حركة وأنا أنظر كلام، فقال زوجي "تعالي يا قمر، لماذا أنتي خائفة، هذا صديقي، أعرفه من زمان"، اعتمرتني حالة شديدة من الخجل، أحمر وجهي ولم أعرف ماذا أقول، فنظرت إليه ووضعت العصير على الطاولة، ومددت يدي وقلت "أهلاً"، فسلم علي وقال لي "أنا إسمي هاشم"، فتبسمت وأنا أنظر إلى الأرض، ثم جلس وأخذ العصير وشربه، كان راقي بتعامله فلم يبدي لي أنه مجنون جنس لأنه رأى جسد امرأة، كان متزن حتى بعد جلوسنا، لم يكن ينظر إلي كثيراً وكأنه منظر عادي ليجعلني أطمئن وأن أخذ الأمور ببساطة، لأنه لاحظ الخجل عليّ فلم يكبر الموضوع.
من ناحيتي، أنا لم استطع الجلوس، فقلت "عن إذنكم" ورجعت إلى الداخل ثم ذهبت إلى غرفة نومي وجلست لدقائق أتذكر المشاهد الجنسية التي كنت أتابعها لوحدي على الإنترنت، وتذكرت كم كنت متلهفة لأرى ذلك الزب. عندها استوعبت الفكرة ورحبت بها جداً جداً جداً، وأنا متشوقة ومتلهفة لبدء ساعة الصفر، فبدأ قلبي يخفق بقوة وبدأت الشهوة تحرق جسمي وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي تتضخم متحمسة لهذه التجربة، فلم أعد تحمل المحنة والشهوة، فقلت لو تأخروا أكثر من ذلك سأذهب إليهم وأدعوهم للداخل.
فما هي إلا ثواني وباب غرفتي ينفتح ودقات قلبي تزيد، وإذا به هاشم يدخل بكل هدوء ويغلق الباب بصمت وأنا جالسة على ظهري على السرير، فيأتي ويجلس جنبي ثم يقرب إلي ويضع يده على فخذي وبدأ يلمس ويحسس، فقرب وجهه إلي وأخذ يلحس أذني ويمصه ويلحس رقبتي ويشمها بقوة، بدأ يبوسني على خدي ويلحس شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع فستاني الفاضح شيئاً فشيئاً، ثم وضع يده بين فخذاي لكي يلعب في كسي ولكنني كنت ضامة فخذاي على بعض ولكن عندما أحسست بيده تحاول لمس كسي بعادت عن فخذاي لكي يداعب كسي كما يشاء وعندما وضع يده على كسي من فوق الكلوت بدأت أتأوه من الشهوة والمحنة وأتلوى وانتفض والسوائل تخرج من كسي وتبلل كلوتي من سوائلي، وهو يمص شفايفي ويعضها.
لم استطع التحمل، أريد أن أرى زبه والعب به، فقمت ونزلت عن السرير وخلعت كلوتي وقلت له "تعال هنا". نزل عن السرير وقرب إلي والتصق بي ووضع يده على كسي وأنا أمسكت زبه من فوق ملابسه، كان زبه واقف ورافع ملابسه من قوة انتصابه، جلست على ركبتي، فبدأ بخلع ملابسه فأراد أن يكمل وينزل سرواله، فأبعدت يده وقلت "دعني أنا أخلعه عنك"، وأنزلت سرواله وإذا بذكره يرتد على وجهي بقوة ليذهلني بشكله، وأنظر إليه وأنا لم أصدق ما تراه عيناي، وأوه، أخيراً، مسكته على أرض الواقع.
كان زبه أسود داكن اللون، لامع، رأسه كبير مدبب، عرض زبه مناسب لي (ليس بالعريض جداً)، زبه طويل للأمانة، أعجبني مررررة، أخذت أنظر إليه وبيدي أتلمسه واستكشف معالمه، كان مليء بالعروق المنتفخة، فبدأت الحسه مثل الآيس كريم، الحس مقدمة زبه وأدور لساني عليها وعلى فتحة زبه، بعدين نزلت بلساني على زبه كله لغاية خصيانه ثم أرجع بلساني وهكذا. وبعدما انتهيت من لحسه، أدخلته في فمي وبدأت أمص وأمص وأمص بكل نهم وشهوة، وأنا جالسة على ركبتي وأفرك كسي بيدي، اتتني الرعشة كثير وأنا أمص زبه.
لم أعد أحتمل، فرميت نفسي على السرير، وإذا به فوقي، فمسك بزازي بيديه وعصرهم وضمهما على بعض وأخذ يمصهم ويلحسهم ويعضهم ويدور لسانه على حلمات بزازي المتورمة من المحنة، أخذت أتأوه من شدة المحنة. فنزل بلسانه لحد ما وصل لكسي وبدأ يلحس بعنف وبقوة، أخذ يعض شفرات كسي ويمصها وأنا أرتعش وأنزل شهوتي ويشربها، فمسكت رأسه الخشن بيدي الاثنتين وأضغطه على كسي بقوة وأقول له "الحس أقوى، لا توقف، بليز" وأمسك رأسه بيدي وأفرك كسي على وجهه بقوة وأنا أتأوه "آآآآه، خلاص، نيكني، ما أقدر أصبر"، فجلس على ركبتيه ورفع رجليّ فوق وبدأ يفرك زبه على كسي.
وإذا به يدخل زبه بداخل كسي وبدأ يهزني بقوة وبسرعة، فأصبحنا أنا وهو والسرير نهتز في إيقاع واحد، احسست أن السرير سينهار من قوة هزه، صوت لطم خصيانه على طيزي يتعالى، كنت في حالة سكر من الشهوة، لأول مرة في حياتي أحس بلذة النيك الحقيقي ولأول مرة أكشف جانب آخر مني، أنني أمتلك طاقة جنسية كبيرة لم أكن أعرف أنني أمتلكها قبل ذاك اليوم، اتتني الرعشة لا أدري كم مرة ولكن لا شك أنها تتعدى العشرين مرة.
قلت له وهو فوقي ينيكني "أريدك أن تقذف في فمي، أريد أن أتذوق رحيق زبك"، وما هي إلا لحظات وإذا به ينتفض وكأن تيار كهربائي يمر من جسده، فأخرج زبه من كسي ووقف وأنا لا زلت متمددة على ظهري، فقرب زبه من وجهي وفتحت فمي وأخذ يقذف بركان من المني الدافئ في فمي، فأدخلت داخل فمي وأغلقت عليه شفايفي وأنظر إلى زبه وهو يقذف بتناغم، زبه ينتفض نفضات متتالية قرابة الست نفضات احسستها في داخل حلقي، فلم أترك قطرة إلا بلعتها وأخذت أعصر زبه لكي أحصل على المزيد ولكن للأسف توقف، تركته في فمي قليلاً حتى ارتخى ذكره، فارتمى بجانبي وأنا أحس بسعادة وفرحة عارمة جداً، أخيراً تحقق حلمي.
ولكني لا زلت لم أحقق كامل أحلامي، بعدها قمت أبحث عن زوجي في البيت، وجدته بالحمام يستحم، عندما خرج قال لي "هاه، مارأيك؟"، قلت له "تسلم يا روحي ويا قلبي على المفاجأة الحلوة"، قالي "أوكي، غسلي والحقيني بغرفة النوم"، قلت "أوكي"، غسلت جسمي وفرشت أسناني وتعطرت ودخلت عليهم، لقيتهم الاثنين جالسين عارين ينتظروني على السرير، فطلعت على السرير ووقفت فوق رأس هاشم وهو ينظر إلى كسي مباشرة، فجلست ببطء شديد حتى اطبقت كسي على وجهه وأخذت أفرك كسي على وجهه، فوقف زوجي وأدخل زبه في فمي لأمصه وأنا جالسة فوق وجه هاشم.
بعد دقائق من اللحس والمص، قمت عن وجه هاشم وجلست على زبه، فقلت لزوجي "يللا، نيكني من ورا"، فجاء من خلفي وأدخل زبه في طيزي، عندها أحسست في قمة الشهوة، لا أدري كيف أوصف هذا الشعور ولكنه مزيج من الإحساس بالسعادة والشقاوة والجرأة المرحة، فأخذوا ينيكوني بقوة وسرعة وعنف وأنا أصرخ وأقول "يللا، نيكوني بقوة"، بعد أقوى وأصرخ، وإذا بهاشم يضع يديه على ظهري ويحضني بقوة، فنظرت إليه وأخذت أمص شفايفه بقوة وأعضها والحسها، اتتني الرعشة لمرات كثيرة.
وبعد ذلك، أخرج زوجي قضيبه من مؤخرتي وقال "يللا نبدل الأماكن"، فتمدد زوجي على ظهره وأتيت أنا فوق وأدخلت زبه في طيزي وأتى هاشم من أمامي وفتح رجولي ودخل زبه الطويل في كسي وبدأوا يهزوني بعنف، إحساس مجنون يعتريني، لا أعلم، احسست أنني كالشطيرة بين زوجي وصديقه، فطلبت منهم أن يقذفوا في فمي، طلبتهم ذلك لأشباع رغبتي الجنسية فقط، وبعد نصف ساعة من النيك المزدوج والآهات والرعشات المتتالية مني، قال هاشم "حـ قذف، حـ قذف"، فسحب زبه من كسي بسرعة وبدأ هاشم يقذف في فمي وأنا أمصه وأبلع رحيق زبه اللذيذ، وأنا لا زلت جالسة فوق زب زوجي، فأتى زوجي وقذف هو الآخر في فمي.
فرمينا أنفسنا نحن الثلاثة على السرير، كنت بالمنتصف وكلي فرحة وسعادة وفرفشة، حسيت بالتحرر الجميل، كانت تغمرني الرغبة بالضحك من كثرة السعادة التي عشتها بدون قيود، ثم جلسنا نتجاذب أطراف الكلام وما هي إلا دقائق ونحن نائمين، وفي أثناء نومي احسست بشيء لزج على كسي وعندما فتحت عيناي وجدت هاشم يلحس كسي بطرف لسانه لكي لا يوقظني، فتظاهرت أنني لا زلت نائمة وفتحت له فخذاي لكي يأخذ راحته، فأخذ يلحس ويلحس ويدخل كامل لسانه في داخل كسي ويلحس وأنا مغلقةً عيناي وأتأوه.
بعد عدة دقائق من اللحس، وإذا به يدخل زبه ذو الرأس المدبب في داخل كسي ويرمي نفسه فوقي ويهزني ويمسك نهداي ويمصهما، وبدأت أخدش ظهره ومؤخرته بأظافري الطويلة من شدة اللذة والاستمتاع، فقلبني على بطني وقالي "أريد أن أنيكك في طيزك يا قحبة"، قمت وجلست على ركبتي ونزلت رأسي لترتفع مؤخرتي عالياً وكأنها نصف تفاحة، وإذا به يلحس فتحة طيزي ويدخل لسانه داخلها وأخذ يلحس بقوة، وأنا أفرك كسي بيدي، فقلت له "خلاص، يللا نيكني"، ثم أدخل زبه الانسيابي الشكل في طيزي وأخذ يدخله ويخرجه بسرعة في طيزي وأنا في نفس الوقت أفرك كسي ثم أدخل أصبعي في كسي.
إحساس جميل وغاية في المتعة والتشويق، أسرني ذلك الزب الأسود لدرجة أبعد من الجنون، تتالت رعشاتي وانتفاضاتي، سوائل تنهمر من كسي لدرجة أني بللت السرير من تحتي، مع كل مرة يهزني أصوات خصيانه تضرب بقوة على كسي، بدأ يمسك بقوة على خصري ويجذبني إليه ويهز ويهز ويهز بقوة وبسرعة أسرع فأسرع، وفجأة، توقف وصوت أنفاسه تعلو وبدأ يقذف ويقذف في طيزي حتى انتهى، فرميت نفسي على السرير وأنا متعبة جداً ولأول مرة أخذت حصتي كاملة من النيك.
وبعد أن استجمعت أنفاسي، ذهبت واستحميت وعدت وطلبت من هاشم الرحيل، ففتحت له باب الفيلا ورحل، وبعد أن استيقظ زوجي استحم وأفطر وجلسنا نتحدث عن مغامرتنا ونضحك سوياً وشكرته لتلك المتعة التي عيشني إياها وأتمنى أن تستمر في الأيام المقبلة.