انا و زميلتى فى الشغل
انا و زميلتى فى الشغل منذ ان رايتها و هى ترتدى بدى فى اسفلة بزاز لا يمكن وصفها و ترتدى ملابسة انيقة و كانت تنورتة الصغيرة و التى اسفلها طيز كبيرة و جميلة وطرية و كنت اريد اعرف ماذا سيحصل ان قمت بالتحسيس على هذة الطيز و كانها كانت تقول انا بدى زبار مثل الحمير علشان اتكيف و كان منظرها ممتع بالذات طيزها و كانت بيضاء و مستديرة و فى يوم من لايام ذهبت الى احدى المصالح الحكومية فوجاتها هناك تعمل و كان يعمل معاها احد اصدقائى فطلبت منو ان يعرفنى بيها فقال انى سوف انقل مشكلتك فى شغلك لها لكى تتعرف بيها و ثم ذهبت اليها لكى اعرض مشكلاتى فاقلت لى انها سوف تكلمنى على التليفون عندما تنتهى من مشكلاتى من ثم بعد يومان وجدت التليفون يرن و فعلا هى كانت لبوتى التى طالما حلامت بيها ومن ثم قالت لى انه ظهرت مشكلة اخرى و انها سوف تكون معى على اتصال من ثم بدات علاقتنى تقوى من ثم فاوضحت لها شعورى بها و كنت اريد منها ان نختلى ببعض فرفضت من ثم احاحت عليها و قالت لى انها هتفكر من فلحاحت عليها فوافقت واقتنعت من ثم قابلتها و ذهبنا الى بيتى فقالت لى انها تريد ان تدخل الحجرة لوحدجها قليلا فتركتها و بعد شوية خبط على الباب فقالت ادخل ووجدت امامى ملاك لم اكن اتوقع ان تكون بكل هذا الجمال او الاغراء فقد كانت ترتدى قميص اسود شفاف و يظهر كل مفتانها و نهديها كدا ان ينفجران و موخرتها كانتى كانها تقول لى قطعنى و حماتها على يدلى من ثم رميتها على السرير فضحكت ضحكة سكسى فجعلت زبى ينتصب فخلعت ملابسى و ملابسها و من ثم اعطيتها قبلى و مصيت شفايفها و كنت اعضهم من فرط اللذة و مسكت بذها و مصيتهم و اقعت ارضع منهم و لحسهم و وصلت الى كسها الوردى الذى كانت تمصة بشراهة احسست انها هتنفجر من كتر اللذة واخذت تصرخ و قالتلى نكنى يا حمودى و كان صوتها عالى فوضعت يدى على فمها و ادخلت زبرى فى كسها فاخذت تصرخ اااااااااااااااااخ ههههههههههههههههههههههاااااااااااا