انا و زميلتى فى الشغل

من قصص عارف

انا و زميلتى فى الشغل منذ ان رايتها و هى ترتدى بدى فى اسفلة بزاز لا يمكن وصفها  و ترتدى  ملابسة انيقة  و كانت تنورتة الصغيرة  و التى اسفلها طيز كبيرة و جميلة وطرية  و كنت اريد اعرف ماذا سيحصل ان قمت بالتحسيس على هذة الطيز و كانها كانت تقول انا بدى زبار  مثل الحمير علشان اتكيف  و كان منظرها ممتع بالذات طيزها  و كانت بيضاء و مستديرة و فى يوم من لايام ذهبت الى احدى المصالح الحكومية فوجاتها هناك تعمل و  كان يعمل معاها احد اصدقائى فطلبت منو ان يعرفنى بيها  فقال انى سوف انقل مشكلتك فى  شغلك لها لكى تتعرف بيها و ثم ذهبت اليها لكى اعرض مشكلاتى  فاقلت لى انها سوف تكلمنى على التليفون عندما تنتهى من مشكلاتى من ثم بعد يومان وجدت التليفون يرن و فعلا هى كانت لبوتى  التى طالما حلامت بيها  ومن ثم قالت لى انه ظهرت مشكلة اخرى و انها سوف تكون معى على اتصال من ثم بدات علاقتنى تقوى  من ثم فاوضحت لها شعورى بها  و كنت اريد منها ان نختلى ببعض  فرفضت من  ثم احاحت  عليها و قالت لى انها هتفكر من  فلحاحت عليها فوافقت واقتنعت من ثم قابلتها و ذهبنا الى بيتى فقالت لى انها تريد ان تدخل الحجرة لوحدجها قليلا فتركتها  و بعد شوية خبط على الباب فقالت ادخل ووجدت امامى ملاك  لم اكن اتوقع ان تكون بكل هذا الجمال او الاغراء  فقد كانت ترتدى قميص اسود شفاف  و يظهر كل مفتانها  و نهديها كدا ان ينفجران و موخرتها كانتى كانها تقول لى قطعنى و حماتها على يدلى من ثم رميتها على السرير فضحكت ضحكة سكسى فجعلت زبى ينتصب   فخلعت ملابسى و ملابسها  و من ثم اعطيتها قبلى و مصيت شفايفها  و كنت اعضهم من فرط اللذة  و مسكت بذها و مصيتهم و اقعت ارضع منهم و لحسهم  و وصلت الى كسها الوردى الذى كانت تمصة بشراهة  احسست انها هتنفجر من كتر اللذة  واخذت تصرخ و قالتلى نكنى يا حمودى  و كان صوتها عالى فوضعت يدى على فمها  و ادخلت زبرى فى كسها  فاخذت تصرخ  اااااااااااااااااخ     ههههههههههههههههههههههاااااااااااا

صور مشابهة