انا و اخو صحابتى

انا و اخو صحابتى
انا اسمى يارا و لى صديقتى اسمها ريم و كانا اكثر من اصدقاء فى المدرسة و فى يوم من الايام علمت ان ريم تعبت شوية فذهبت الى بيتها ففتحلى الباب اخوها و كان اسمة محمد و كان طول بعرض و كان صحاب ينة قوية حيث الجيم و كانت ارى فى عينية نظرة شهوانية و اعجاب المهم الى اتفضلى فدخلت و ذهبت الى غرفة ريم و اعدت معها شوية نتسامر و انا خرجة كان وصلنى محمد للبيت و قالى لى انسة يارا كام عمرك فقلت لة 19 فقال لى هل من الممكن ان اخذ رقم تليفونك فلم اوافق و قلت لة اذا ارتة خذة م ريم فرايت فى عينية نظرت حزن فذهبت من ثم بعد يوميا كانا نتقابل انا و ريم فى الدراسة و عرفت بعد شهرين ان محمد تعبان فقلت اروح ازوة فى يوم ثم ذهب الى بيتة و طرقت الباب اذا اباة هو الذى فتح لى الباب و سلمت علية قلت لة اين ريم قالت لى مع امها فى السوق و قلت له انى اتيت الاطمنان على محمد فقال لى هو بيتفرج عل لتلفاز و قال لى انا اسف يجب ان اذهب و قال لى خدى راحتلك فاذهبت الى غرف المعيشة اذا بى ارى محمد يتابع التلفاز و اطمئنت علية و قالى لية انة يريدنى فرفضت و اذا بة يهجم على و يعطنى قبل مميتة و يدعك بزى و اذا بى اهيج و اتلذذ و بدو لة كالقطة يفعل بى ما يشاء و وضع يدهة لى بزى الصغير و بدا يفكة من ثم قام بتليعى ملابسى و انا فى غاية الهيجان و كام بمص بزى و كسى و ثم انا قمت بمص زبة الرائع ثم اراد ان يدخلة فى كسى فقلت لة انى اريد ان ابقى بنت بنوت فوافق و اقنعنى ان يدخلة بطيزى الصغير و اقام بدخلة مرة واحدة ة واذا بى اصرخ و اتلذذ من زبة