انا وعمتي نجوى المطلقة

من قصص عارف


اريد نشر هذه القصة .. والتي ترددت كثيرا في نشرها .

والتي حدثت متذ 5 سنوات ومازالت حتى الان بيني وبين عمتي السمراء

وقتها طبعا كان عمري 34 سنة تقريبا وكانت عمتي 37 سنة

اوصافها باختصار ( بشرتها سمراء برونزية . صدر وطيز وارداف كبيرة نوعا ما . شعرها اسود لمنتصف الظهر . اكتافها عريضة )

وعندما نشأت بيننا العلاقة . كان قد مر على طلاقها سنة تقريبا . وهي عقيم لاتنجب .

كان في ايام الصيف الحار . عندما كانت زوجتي والاولاد في زيارة لاهلها بسبب عرس اخيها . واهلها في مدينة ثانية .

في احد ايام الجمعه عند المغيب دق جرس الباب وكنت انا وحيدا في المنزل . ونظرا لحر الصيف . كنت ارتدي فقط الشورت

فتحت الباب واذا هي عمتي نجوى والتي كنا نناديها ( نجاوا ) . وبما انها عمتي وكل الجيران يعرفون ذلك . فمن الطبيعي جدا دخولها باي وقت حتى لو كنت لوحدي في المنزل . دخلت وكالعادة التحية وللاستفسار عن الاهل وعن زوجتي والاولاد . جلسنا في الصالون نتسامر ونتمازح حيث كانت اعمارنا متقاربه نوعا ما . وكانت عمتي وزوجتي صديقات . لكن لاحظت بانها عندما علمت بان زوجتي قد سافرت للمدينة بسبب عرس اخيها ولن تأتي قبل اسبوع . تبدلت ملامحها ولاحظت انها وكأنها انسرت اكثر . ولكنها قالت بصيغة المزاح . منيح انها مو هون منشان صرعة الاولاد .

وعمتي هي بالفعل ذات جسد وقوام سكسي .

ونحن جالسين نتناول القهوة معا ونشاهد فيلم رومنسي . كان المقطع فيه بعض القبلات عالشاطئ . هنا قالت وبتنهيدة بسيطة . ااااي نيالهم مبسوطين ومو سائلين على حدا .

وعندما نظرت اليها . كانت بعض قطرات العرق تنساب من بين نهديها التي تظهر اكتر من نصفها . حيث كانت كعادتها في الملابس لاترتدي الا ماهو خفيف ومكشوف . وبالنسبة للفخاد فهي ترتدي تيشرت لفوق الركبة بقليل . وفخادها وسيقانها المبرومه . كلها ظاهرة

اصبحت تراودني افكار وتخيلات . ولكن هيهات ان تكون .

وهكذا الى ان اصبحت الساعه 11 ليلا . قلتلها بدك شي نجاوا . انا بدي افوت على غرفتي . قالتلي ايه حتنام من هالساعه انا بعرفك بتسهر كتير متلي . قلتلها لا . لكن بدي احاول . في الحقيقة كنت احاول التهرب من الافكار التي اصبحت تراودني

لكنها قالتلي بدلع . لا عيني مافي نوم . بدي افوت اعمل دوش لان جسمي عرقان ( شوف ) واعمل قهوة ونشربها .مابدي اخليك تنام الليلة

ورحت انا الغرفة . وفعلا بعد حوالي ربع ساعه سمعتها طلعت من الحمام وراحت للصالون . وبعد نصف ساعه كمان دقت علي باب غرفتي ودخلت مباشر قبل مااقول ادخلي . وي****ول من هالمفاجأة يلي طيرت الشي الباقي من عقلي .

كانت لابسه روب نوم خفيف جدا وتحته بس الستيان الاحمر والكيلوت . وكل معالم صدرها وفخادها وزنودها مكشوفة . لم اتمالك نفسي . قلتلها شو هاد نجاوا . شو هالجمال وهالقوام . طيرتي عقلي . ضحكت بغنوجة الشراميط . وقالتلي شو عجبك يعني

قلتلها ( **** ) بتاخدي العقل .قالتلي باخد العقل .. وبس هيك

قلتلها بصراحه نجاوا . صدقيني بتشهي كمان . ضحكت بغنوجه كمان وقالت شو يعني . اشتهيت ؟؟؟؟

وهون جلست قعدتها وصارت فخادها ملتصقة بفخادي وصارت تتمايع وتتغنوج وتتدلع كعادتها

وانا صار العرق ينزل من جسمي كلو . وصرت انا كمان احاول ان يضل فخادها متلاصقة فيني . وصرت من خلال تحريك ايدي وفخادها احاول الاحتكاك بجسمها قدر الامكان . وعيني ماتفارق رقبتها وصدرها من خلال كلامنا .

قالتلي شو مالك . ماجاوبتني . عنجد بعجبك ولا بتقول هيك مجاملة

قلتلها بصراحه . بجد جوزك كان غبي لان ترك هالجمال وهالجسم و....

قالتلي شو ليش سكتت . كمل و .... شو

قلتلها وهالصدر هاد . هون ضحكت بتمحن وصار تهز بزازها على سبيل الدعابه وربما الاثارة والاغاظة

وانا عبحكي عالصدر والجسم . كانت مع تأشير بايدي عالصدر وعالجسم .

قلتلها ياريتك مو عمتي . كنت مستحيل تنفدي مني . ضحكت مع ميلان علي اكتر من الاول وقالت . ياسيدي لاتعتبرني عمتك . وفرجينا شو رح يطلع منك

هون ماقدرت امسك نفسي لفيتها وبستها من خدها . لكن كانت بوسه معتادة اني ابوس عمتي من خدها . وكنت رايد اعمق اكنر عشان اعرف النتيجة . نزلت شوي وبوستها من رقبتها تحت الاذن

لاقيتها غمضت عينيها وقالت . ااااااه من زمااااان ماحدا باسني هيك بوسه

بتعرف ان هالبوسه بحس بمتعتها جدا . ولما سمعت هيك . صرت اكمل بوس من الرقبة وشوي شوي صرت افرك البزاز يلي ياما اشتهيتهم . وبعد شوي نزلت عالصدر وصرت ابوس فيهم وادعكهم . وهي مغمضه عينها وخيالها صار بعالم اخر

وانا ببوسها . فكيت الزنار يلي كانت ملفوف بيه روب النوم ونزلت الروب من جسمها وهي تسطحت مكانها فوق السرير وصارت تحتي بس بالمايوه . يعني الستيان والكيلوت . وبلشت البوس فيها من كل قطعة من جسمها وصرت ابلش افرك بكسها يلي كان مليان سائل من الشهوة

وهي هون مدت ايدها على زبي وصارت تفركو . وقالت . يخرب بيتك شو هالاير يلي عندك . ونزلت وصارت تمصو وهون حولنا للوضعيه 69 هي تمص ايري وانا الحس كسها يلي متل الحرير الناعم المنفوخ .

واول مرة من كتر الشهوة. ماطولت . جبت مية ايري خلال العشرة دقائق الاولى .

وليلتها نكتها لعمتي الحلوة 4 مرات . وقالتلي مو قلتلك ان مابدي اخليك تنام الليلة .

واخر مرة كانت في بانيو الحمام . قعدنا فيو اكتر من ساعه وانا متمتع بجسم عمتي نجاوا .

ومن يومها وحتى الان . صرنا متل اي زوج وزوجه لما بيكون مافي حدا عندنا . واحيانا كنت اروح زيارة لعندها واضل اسبوع انا وزوجتي ظ بناء على طلبها . وبعد ماتنام زوجتي اروحلها غرفتها او تدخل هي الحمام وادخلها . واحيانا اروحلها لوحدي . عشان ننبسط اكتر

وصرلنا على هالحال حوالي 5 سنوات وانا بنيك واتمتع بجسم عمتي نجاوا .

قصص مشابهة قد تعجبك