انا وزوجت الكفيل
كنت أعمل في مزرعة الكفيل، وبعد يوم مرهق من العمل الشاق عدت إلى غرفتي لأستحم وأسترخي. بعد أن استحممت وارتديت الشورت، استلقيت على السرير لأخذ قسط من الراحة. لم تمضِ سوى دقائق قليلة حتى سمعت طرقاً على الباب. فتحت الباب لأجد الخادمة تقف هناك حاملةً طبقاً من الطعام لي. دون أن ألاحظ أنني كنت أرتدي الشورت فقط، وكان عضوي الذكري منتصباً. دخلت الخادمة إلى الغرفة وأغلقت الباب خلفها.
فجأة، بدأت الخادمة بلمس عضوي المنتصب، وبدوري لم أستطع مقاومة الرغبة فبدأت ألامس ثدييها. جلست على السرير وأمسكت بثدييها، وبدأت أقبل وأمصهما بشغف. كان جسدها يستجيب لي بشدة، ولم أتمالك نفسي من الإثارة. قمت بوضعها على السرير وبدأت بخلع ملابسها ببطء. كانت الخادمة تبدو مستسلمة تماماً لرغباتي، وكأنها كانت تنتظر هذه اللحظة.
بعد أن خلعت ملابسها، بدأت أداعب جسدها بيداي، وكنت أشعر بأنفاسها تتسارع كلما اقتربت من مناطقها الحساسة. أدخلت عضوي الذكري في مهبلها وبدأت في ممارسة الجنس معها. كان شعور الإثارة يتزايد كلما استمرينا في هذا الفعل، وكانت تصدر آهات من اللذة تجعلني أكثر شغفاً.
ولكن، وسط كل هذا الانغماس في اللذة، فجأة فتح الباب وظهرت زوجة الكفيل. كانت ملامح وجهها تعبر عن الغضب الشديد. اقتربت بسرعة من الخادمة وبدأت تضربها بعنف، وأخرجتها من الغرفة وهي تصرخ. كنت واقفاً في مكاني لا أستطيع الحركة، مدهوشاً ومذهولاً مما حدث. لم أستطع أن أفعل شيئاً سوى أن أراقب الموقف بصمت.
بعد أن أخرجت زوجة الكفيل الخادمة من الغرفة، نظرت إلي بنظرة مليئة بالغضب والاحتقار. شعرت بالخجل والذنب لدرجة أنني لم أتمكن من النظر في عينيها. غادرت الغرفة دون أن تنطق بكلمة، وتركتني في حالة من الصدمة والحيرة. كنت أعلم أن ما فعلته كان خطأً، ولكن لم أكن أعلم كيف سأواجه العواقب.
كانت تلك الليلة طويلة بالنسبة لي، مليئة بالأفكار والندم على ما حدث. لم أستطع النوم، وكانت كل لحظة تمر عليّ تذكرني بالخطأ الكبير الذي ارتكبته. لم أكن أعرف ماذا سيحدث بعد ذلك، وكيف سأتمكن من مواجهة الكفيل وزوجته في اليوم التالي.
في الصباح التالي، استيقظت وأنا أشعر بثقل كبير في قلبي. كان عليّ أن أستمر في عملي كالمعتاد، ولكن كل نظرة من زملائي كانت تذكرني بما حدث. كنت أشعر بأن الجميع يعلم بما جرى، وكأن العار قد أصبح جزءاً مني.
قررت أن أعتذر لزوجة الكفيل عن ما حدث، ولكن لم أكن متأكداً من كيفية القيام بذلك. كانت زوجة الكفيل تجلس في الحديقة، فاقتربت منها بتردد وقلت بصوت منخفض: "أعتذر عما حدث البارحة. أعلم أن ما فعلته كان خطأً وأتحمل كامل المسؤولية."
نظرت إلي بصمت، ثم قالت ببرود: "هذا ليس فقط خطأك. الخادمة أيضاً تتحمل جزءاً من المسؤولية. ولكن، لا تكرر هذا أبداً."
بعد تلك الحادثة، كنت أشعر بالتوتر والقلق من إمكانية مواجهتي لعواقب ما حدث. لكن الأمور لم تكن كما توقعتها. في يوم ما، بعد انتهاء العمل، كنت عائداً إلى غرفتي عندما طلبت مني زوجة الكفيل أن أساعدها في حمل بعض الأشياء الثقيلة في منزلها. وافقت على الفور، ربما رغبة مني في تصحيح الأمور أو على الأقل التخفيف من التوتر بيننا.
دخلت المنزل وساعدتها في نقل الأشياء كما طلبت. بعد ذلك، قالت لي أن أجلس وأرتاح قليلاً. شعرت ببعض التردد، لكنني جلست. كانت ترتدي فستاناً أنيقاً يظهر مفاتنها بشكل مثير. بدأنا نتحدث قليلاً، وكانت الأجواء تبدو أكثر ودية مما توقعت. فجأة، اقتربت مني وجلست بجانبي على الأريكة. كانت نظراتها مليئة بالغموض والإغراء.
قالت بصوت منخفض: "أعلم ما حدث بينك وبين الخادمة، ولم أكن أعلم أنك بهذه الجرأة." نظرت إليها بشيء من الدهشة والقلق. لكنها ابتسمت وقالت: "لا تقلق، فأنا لن أخبر أحداً."
ثم بدأت تقرب وجهها مني حتى شعرت بأنفاسها الحارة على وجهي. لم أستطع مقاومة الإغراء، وبدأنا نتبادل القبلات بحرارة. كانت لحظات مثيرة ومليئة بالشغف. شعرت بيدها تلامس جسدي برقة، وبدأت تخلع ملابسي ببطء. كنت لا أزال في حالة من الصدمة، ولكن جسدي كان يستجيب بشكل طبيعي لكل لمسة منها.
انتقلنا إلى غرفة النوم، حيث بدأت تخلع فستانها ببطء لتظهر جسدها الجميل. لم أتمكن من مقاومة إغراء جسدها المتناسق والمثير. بدأنا بممارسة الجنس بحماس وشغف. كانت زوجة الكفيل متمرسة ومليئة بالحيوية، وأخذت المبادرة في كثير من الأحيان. كانت تتجاوب معي بطريقة تجعل كل لحظة تمر مليئة بالمتعة والإثارة.
استمرت علاقتنا السرية لبعض الوقت. كنا نحاول أن نكون حذرين للغاية لكي لا يكتشف أحد ما يحدث بيننا. كانت تلك العلاقة مليئة بالتحدي والخطر، لكنها كانت تمنحني نوعاً من الإثارة التي لم أكن قد شعرت بها من قبل.
بالطبع، كنت أعلم أن ما أفعله هو خيانة للأمانة والثقة التي منحت لي من قبل الكفيل. لكن الإغراء كان أقوى من أن أقاومه، وزوجة الكفيل كانت تعرف كيف تجعلني أشعر برغبة لا تقاوم.
مع مرور الوقت، بدأت أشعر بثقل الضمير، وبدأت أدرك أن هذه العلاقة قد تؤدي إلى عواقب وخيمة على الجميع. كنت أعلم أن عليّ أن أوقف هذه العلاقة قبل أن ينكشف أمرنا ويدمر حياتنا جميعاً. لكن القرار لم يكن سهلاً، وكان يتطلب شجاعة وقوة لم أكن متأكداً أنني أمتلكها.
قصص مشابهة قد تعجبك
- ناكني في بيته صاحب المنزل بزبه اللذيذ الساخن – الجزء 1
- سكس ناعم مع الانسة سكسي عاشقة النيك – الجزء الاخير
- قصه حقيقية وممتعه جداتيتو
- سكس ناعم مع الانسة سكسي عاشقة النيك – الجزء 7
- سكس رائع بين ندى و المدير و كيف بدا – الجزء 1
- نيكت أمه الجامدة
- نيك طيز الممرضة الكبيرة داخل المستشفى
- إغراء مثير و نيك طيز حار في سكس أجنبي ساخن
- حكاية شرمطة ليلى أفجر بنت مصرية شرموطة فلاحة هايجة وكسها فاير نار الجزء الثاني
- سكس عربي ساخن جدا مع جارتي التي صارت عشيقتي