انا وأختى
أسمي عماد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لاهلي وغرفة لاختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما اي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل ..و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت ..وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما..اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي الى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سانام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغرفتي لحين انتهاء المشكلة فلم يكون لسعاد اختيار آخر واضطرت على الموافقة..ونقلت سريرها بغرفتي..وكنت في غاية السعادة على هذه التغيرات الجديدة..وخرجت من البيت ودخلت محل كافي نت وكنت اتحدث مع اختي سعاد كتابيا وكأنني ايمن وقلت لها ارجو ان تتفهميني وان تتحمليني لانني لاحظت ان اختي تفتح ازرار قميصها وهي نائمة واستطعت انا ارى صدرها بوضوح مما زادني تمسكا بها..واثناء الليل لمست حلماتها بطرف لساني ولم تصحو من نومها..فهل هي نائمة ام تدعي النوم؟؟واندهشت عندما رأيت اختي تقفل في وجهي..وبعد حوالي ساعتين عدت الى البيت لاجد اختي نائمة على سريرها وأسفل جسمها مغطى بشرشف رقيق..تأملت وجهها وصدرها من فوق الفانيلا التي كانت ترتديها ثم فتحت جهاز الكمبيوتر وشاهدت فيلم جنس محارم لأخ ينيك اخته..واصبحت كالفحل الهدود اريد ان افرغ شحنات الكبت من جسمي ..ومن شدة هيجاني قلعت الشورت الذي ارتديه وبقيت بكلسون رقيق ورفيع وبيضاتي تنزل من اسفل الكلسون وعيوني تنظر الى جسم اختي..ومن شدة تهيجي قلعت الكلسون واصبحت عاريا وزبي منتصب وملتهب اقتربت من رأس اختي وصرت العب براس زبي فانفجر زبي غصب عني وصار يقذف كل محتوياته بدون ارادتي فاغرق السرير وأغرق صدر اختي ولم اكن اتوقع ان يقذف الى هذا المدى انتظروا الجزء الثانى