اناوالجنس والعليه مفاجاءة اخواتى 8

من قصص عارف


مر يومان و إجتمعنا بالجامعة بشأن الرحلة و كان مروان زى ما وعدنا قالنا إن فى منتجع فى الجونة عارض أسعار رخيصة و بالفعل حجزت لى أنا و نجوى و نادية و كملنا الحجز و بعد يومين ذهبنا للمنتجع اللى كان خرافة عدت يومها لنجهز نفسنا للسفر و كانت نادية فرحانة جداً لأنها هتطلع الرحلة معانا و خلت صاحباتها نرمين و نادين يشتركوا معانا و لما روحنا المنتجع كانت تقسيمتنا كالأتى

أنا و نجوى و نادية فى شاليه و أحمد و ميدو و مروان و ياسر فى شاليه و علاء و محمد و جلال و شاكر فى شاليه و جانا و هدى و بسمة و ياسمين و نبيلة فى شاليه و نبيلة و مارى و سماح و نرمين و نادين فى شاليه

أول ما دخلت الشاليه كنت جرى عالحمام بسبب طول الطريق و الجو الحر 6 ساعات متواصلة أخذت دش و نمت بعدها ساعتين و صحيت كانت الساعة 3 العصر و لم أجد أحد فلبست الشورت الخاص بالبحر و نزلت كان الطريق ملغم بالمايوهات و الأجسام اللى تخلى العقل يشد فإتصلت على نجوى و قالت إنهم فى البحر من الصبح فذهبت إليهم لكن و أنا فى طريقى وجدت أحمد يجلس مع سالى و مندمجين أوى فى الكلام و كانت كل من نادية و نرمين و نادين يلهون بالمنتجع هنا و هناك و كانت معهم كاميرا يقومون بأخذ الصور التذكارية لهم لكنى هوست بأجسامهم اللى سابقة لسنهم و لاحظت نادية نظراتى لصاحباتها و يبدو إنها موطبالى كل حاجة و كان مجموعة من أصحابنا بمايوهات البحر شباب و بنات ماليين المكان و عندما ذهبت للبحر وااااااااااااااااااااااا

كان هناك الكثير من السياح و وجدت نجوى بينهم لأخذ صور تذكارية لها معهم و كانت واقفة بين إثنين من الشباب أحدهم يضع يده خلف ظهرها و الأخر يضع إصبعين فوق رأسها فندهت عليها و يبدو أنها لم تبالى أى إهتمام لى و عندما إختليت بها قلت لها إنتى كنتى بتعملى إيه

نجوى : ولا حاجة

عاصم : طب خلى بالك على نفسك كويس

نجوى : متخافش عليا أنا أعرف أحافظ على نفسى كويس و كمان إنت أخر واحد تتكلم معايا الكلام ده

عاصم : قصدك إيه ؟!!!!!

نجوى : قصدى الست هانم أختك نادية

عاصم : مالها نادية ؟!!!!!!!!

نجوى : أيوة إستعبط إستعبط مش كفاية الست ماما لا و أختك كمان

عاصم و هو ينظر للأرض و يدور حولها : إنت عرفتى

نجوى  : أنا عرفت من تصرفاتها اليومين اللى فاتوا كانت بتسيب الأوضة بالليل و تغيب و أخر مرة شوفتها داخلة أوضة ماما إفتكرت بتكلمها لكن لما شوفتك داخل وراها رجعت بعد شوية و شوفتك و إنت .............. متنيل على عينك معاهم يا ترى فاضل إيه تانى ممكن تحذرنى منه و إنت نفسك مش بتخاف علينا

قالت كلماتها و كانت تبكى بحرقة فحاولت ضمها لصدرى لكنها دفعتنى و جرت بإتجاه الشاليه و هى تبكى فذهبت خلفها و كانت نادية و صاحباتها موجودين فى الشاليه و أول ما دخلت سألتنى نادية عن أختها نجوى فقلت لها إنى زعلتها فأصرت أن أصالحها و بالفعل ذهبت فى غرفتها لأصالحها و إقتربت منها و أخذتها فى حضنى و كانت ترتدى مايوه قطعتين و باين منه كل تفاصيل جسمها و سهل على أى حد إنه يعرف شكل مفاتنها و بدأت أقترب منها أكثر فأكثر حتى قبلتها من رأسها و كنت أوجه كلامى لها كأخ و تفكيرى كعاشق يريد أن يتذوق شهد معشوقته و كنت أقبلها فى جبينها أو خدها و أكثرت القبل حتى هدأت تماماً و حضنتنى حضن كبير حتى أنها نامت و هى تضع رأسها على كتفى فنيمتها و نزلت لنادية لأطلب منها أن تطفى هيجانى الشديد الذى تسببت فيه أختها نجوى فقالت أنها لن تكون وحدها اليوم و و أن نرمين تريد الإنضمام لنا و بالطبع وافقت و أخذتهم إلى الغرفة الأخرى أما نادين فنظرت لهم ساخرة و ذهبت كانت نادية ترتدى هوت شورت مع بلوزة زى التى شيرت قصيرة تظهر بطنها و ظهرها بالكامل و تغطى قسم كبير من صدرها أما نرمين فكانت ترتدى مايوه بكينى هوسننننننننننى من ساعة ما شوفتها بيه و أول ما دخلنا حضنتنى نادية جامد و هى تلف قدميها حول وسطى و كان مكان كسها ملاصق لزوبرى بنفس المكان و كان الحائل بينهم ملابسنا بينما نرمين كانت مندهشة مما يحدث بيننا كأنها لم تصدق نادية إلا لما رأت بعينيها و كنت أقبل نادية بنهم شديد و كان سبب شهوتى هو جسد نجوى اللى كنت بفكر إزاى أدخله و أملكه و أخذتها للسرير و أنزلت عنها الشورت و البدى لتتعرى تماماً أمام صاحبتها نرمين اللى كانت منهارة من الشهوة فتركت نادية و توجهت لنرمين اللى كانت درجة حرارتها مرتفعة جداً و بدأت أقبلها و أنا أنزل بيدى على صدرها و أمررها على صدرها حتى نزعت عنها المايوه فأصبحت عارية تماماً هى الأخرى و هنا أدركت أنه سيكون يوم ساخن بل رحلة محملة بالمفاجأت كانت نرمين بيضاء كالحليب صدرها كالتفاح و خصرها كالفرنسيات أما عينيها ساحرتان ولا طيزها ملبن و كسها الغارق بشهوتها ناعم كالحرير لا ترى عليه شعرة واحدة بدأت أقبلها و أتذوق شهد لم أتذوقه من قبل البنت جميلة بكل معانى الكلمة و بدأت هى تغرقنى من خبرة لم أراها من قبل و أدخلنا لساننا بفمنا و تذوقنا لعابنا العذب و كانت تبادلنى الشهوة فكنت أتركها تهاجمنى وتتركنى لأهاجم شفتيها و نزلت لحلمات صدرها اللى زى الملبن و اللوز و كانت بتتأوه مع حركة لسانى على صدرها و عضعضة أطراف أسنانى و نزلت لجسمها كله حتى وصلت للنفق المظلم اللى الكل بيعشقه لأتذوق منها أحلى شهد إمرأة و بدأت أدخل صباعى بفتحة طيزها و كانت تزووووووم مما أفعل بها و أخيراً جابت شهوتها فى فمى فبدأت تصرخ و صوتها ملأ المكان فهجمت نادية عليها بكسها لتلحسه لها لتكتم صوتها اللى كان هيفضحنا فالجونة كلها أكيد عرفت إنى بنيك نرمين من صوتها العالى ههههه و بدأت أدخل زوبرى فى كسها فدخل بمنتهى السهولة فدفعته بقوة و بدأت أنيكها و هى كانت على أخرها فجابتهم تانى و تالت و سابع لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة لأغرق جسمها كله بلبنى فنزلت نادية تلحس جسمها كلها لكنى إستغليت وضعها و نكتها فى طيزها و جبتهم جواها و بعد كدة نكت صحبتها فى طيزها علشان تهلك اللى خلفونى يااااااااااااااااااااااااااااه مزة جامدة نيك لكنى منسيتش نجوى اللى كنت سايبها من ساعتين نايمة و دخلنا ثلاثتنا الحمام و مشيت نرمين بعد ما طحنتها و هلكت أمى و أختليت بنادية اللى كانت غاوية مص و لحس و أصبحت عاشقة لنيكى فى طيزها و أثناء نيكى ليها أخبرتها باللى عرفته نجوى فقالت وماله ما مسيرها كانت هتعرف ولا إنت فاكر اللى تنيكها دى متتفضحش ههههههههههههههه

نزلت عالساعة 9 بالليل و كانت نجوى فى الأنتريه بتتفرج عالتليفزيون و مستنيانا نصحى علشان نخرج مع الشلة نسهر معاهم و بالفعل خرجنا و إحنا لابسين شورتات و تي شيرت و باديهات و كانت نرمين ماشية جنبنا هى و نادين و كانت على طول بصالى

أخر الليل جلست مع أحمد و أخبرته بشأن نرمين اللى صارووووووووووووووخ بجد و هو كمان أخبرنى أنه ناك سالى و كمان ظبط جانا مع علاء فى الشاليه مع بعض و هو بيبوسها فقلتله يا عم سيبه يتمتع فسألنى أحمد عن نرمين أنا نكتها فين و إزاى فقلتله فى شاليه البنات لما كانو عالبحر ذهبت لأرى أى شئ فوجدتها و بصراحة البنت مستعدة لأى شئ يتطلب منها أما عن موضوعه مع سالى فقاللى إنه هددها بالقصة اللى حكتهالهم فى مصر و هى بدورها أنكرت لكنه أعطاها الأدلة بوصفه لجسمها اللى قلته مش بقوللكم ذرى بدأت تلين لغاية ما إستغل إنشغال الكل و أخدها عنده فى الشاليه و طحنها و المرة الجاية نكمل

/ / (/>

قصص مشابهة قد تعجبك