امي و زوجها العنتيل

من قصص عارف


هاي يا حلوين . انا لولي . كنت كاتب ان ماما اتجوزت جديد للمره الرابعه .

اتجوزت بابا بعدها زميلها بعدها واحد عرفي و ده الرابع .

زوجها الاخير امي تعشقه و تعشق ايامه . من يوم ما تزوجوا و انا اراها تهتم بنفسها كتير

و كنت احيانا بعرف اتفرج عليهم في سرير واحد عن طريق كاميرا تجسس او بستخبي و اتفرج

تابعوا معايا واحدة من اسخن الليالي الجنسيه التي دارت بين ماما و جوزها العنتيل

جوزها ابو زب ضخم و عضلات و طويل و اسمر ..

دارت من يومين معركة طاحنة علي سرير الزوجية بين العنتيل الاسمر و امي البيضاء الجميله

امي جسمها ممتلئ قليلا من الوسط و صدرها كبير و عملاق و طيزها ضخمة و ناعمة

و كسها وردي يتسع لزبر زنجي اسود ..

و بشرتها بيضاء و تحب المص . تعشق مص الزبر . تتوهج بمص الزبر ..

... تابعوا

كنت اجلس في المنزل مع امي و زوجها يوم الخميس .

قلت لامي سادخل الحمام . و تسحبت الي غرفتهم بهدوء و وضعت محمولي يصور و يبث علي اللابتوب

و خرجتو قلت لها ساخذ لابي و اخرج مع اصدقائي و ذهبت مسرعا الي منزلنا القديم

و دخلت الغرفه و فتحت البث .

ظل لمدة ساعة لا يوجد شيئ

حتي دخلوا غرفة النوم . و كان المحمول مغطي تقريبا و الكاميرا تظهر السرير .

خلعت ملابسها بهدوء و خلع ملابسه و دخلا في احضان بعض علي السرير .

في عملية تعشير ماما و تحبيلها باللبن ..

بدأ بتقبيلها بحراره و مص عنقها و صدرها و كانت تمسك زبره الاسمر العملاق.

ثم قامت و مسكت زبره و بدات تمص بكل حراره. بدا يسترخي و يتمتع بالمص الحار

حتي انتصب زبره بالكامل. قام مسكها و نيمها علي بطنها كالاغتصاب ..

و ادخل شفايفه و لسانه بين كسها و بدا يمص و يلحس و يلعب بلسانه حتي سخنت ماما

بدا يضربها علي طيزها بيده و يلحس بقوة . ثم قام و نيمها علي ضهرها و دخل حضنها و بدأ التقبيل

و مص الشفايف . اغلقت قدماها علي ظهره و قالت له يلا عيزاه جامد دلوقتي ..

مسك زبره و دخله مره واحدة في كسها شهقت امي و صرخت و بدات تقول اااه يا دكري

و مسكها و نشف اعصابه و بدا ينيك بسرعه . و يدخل زبره في أعماق كسها .

و كانت مثل الدميه اسفل زبره يتحكم فيها يمينا و يسارا .

و بعد نيك 3 دقائق .

نامت علي بطنها و راح راكب عليها و بدا ينيكها جامد اوي و بسرعه .

و امي كانت تصرخ من المتعه . حتي قذف حليبه داخل اعماقها و هي كانت تتلوي

حتي هدأت اعصابه بعدما شعر بالرجولة و الارتياح . و ما زال زبره مستقرا داخل كسها .

حتي قذف جميع الحليب و هدأ.

قصص مشابهة قد تعجبك