الولد وامه واخته ورغبات جنسيه جامحه !

من قصص عارف

أنا شاب بلغت الـ 19 عامًا لا يتقصني شيء... أدرس بالجامعة الآن... طبعًا جامعة خاصة. مشكلتي الوحيدة هي عدم تحكمي في رغباتي الجنسية. تبدأ حكايتي منذ الصغر... فلقد توفي أبي وأنا مازلت صغيرًا كنت أبلغ الـ 8 سنوات وكنت مازلت في المدرسة الابتدائية... عشت أنا وأمي وأختي التي تصغرني بـ 3 سنوات... وكانت معي بالمدرسة في الصف الأول الابتدائي... وفاة أبي لم تكن تعني لي الكثير في هذا السن غير أن أمي ظلت ترتدي الملابس السوداء فترة طويلة... ولم أعد أرى والدي ليلاً كما كان حيث أن أبي كان أكبر من أمي كثيرًا كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون.

ورثت أمي أموال كثيرة وكذلك عمارتين كبيرتين في منطقة راقية نسكن في واحدة منها. ولم يكن يزورنا غير خالتي وخالي فقط... وانقطع خالي عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمي وزوجة خالي... والوحيدة التي تزورنا هي خالتي التي تشبه أمي كثيرًا. كانت حياتي عبارة عن الذهاب إلى المدرسة أنا وأختي حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادي... وكان السائق يأخذنا صباحًا... ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل... ويترك السيارة بالجراج فكان عالمي هو البيت وأمي وأختي فقط...

كانت أمي لا تتأخر عن توفير كل متطلباتي من لعب وأتاري وبلاي ستيشن... وملابس... وكانت تعاملني بحب شديد غير أختي والتي كانت تشبه ملامح أبي... والتي لم تكن جميلة مثل أمي وخالتي وأنا. وكانت أمي دائمًا تصرخ في وجه أختي لأي غلطة... أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع. لكنني كنت أحب أختي الصغيرة جدًا لأنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرًا. وبعد وفاة أبي كنا ننام نحن الثلاثة في حجرة أمي وكان مكاني في منتصف السرير العريض في حضن أمي.

بعد فترة طويلة خلعت أمي السواد وبدأت ترتدي ملابسها العادية... وكنت أشعر بأنها تلتصق بي عند النوم وتضع رأسي داخل صدرها ولم أكن أشعر بأي مشاعر جنسية في هذا السن الصغير... لكن عندما كنت في الصف السادس كان يبهرني أن أراها وهي تبدل ثيابها أمامي... صباحًا أو مساءًا... كحب استطلاع وإعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية... أما ملابسي فكانت ملابس ولادية بيضاء.

وكانت أمي وخاصة في الصيف ترتدي ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لا يسبب لي أي إغراء فأنا مازلت صغير... وكان شيء عادي قد تعودت عليه. لكن كلما يزداد عمري كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتي فكانت أمي تنام بجانبي ويلتصق جسدها بجسدي وتضمني لها بقوة وأنا نائم لدرجة أنني كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدي ورأسي داخل صدرها العاري فتقبل وجهي بقوة حتى أنا يعاودني النوم. لم أكن أعرف معنى ما تفعله أمي في ذلك الوقت.

وعندما كنت في أولى مراحل الأعدادي... كنت أحيانًا أجد صباحًا أن ملابسي الداخلية تلتصق بجسدي... وأشعر أن عضوي الذي كان مازال صغير يؤلمني. بدأت أيضًا في هذه الفترة عندما أجد أختي عارية وهي نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرًا وأمي ليست معنا... لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقًا بل كنت أنظر إلى جسدها العاري خاصة إلى المنطقة ما بين فخذيها... والتي كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمي المنتفخ. وبدأت عيوني تتفتح... حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحني... وبعد سماعي الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والانتصاب والاستحلام... والعادة السرية...

وفي يوم ليلاً شعرت أن أمي تلتصق بجسدي وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوي الذكري... فانتفضت رعبًا ووجدت أمي مستيقظة وضمتني إلى صدرها بسرعة... وأخبرتني أن الّذي كنت أشعر به كابوس... وفي الصباح شعرت بألم في الخصية وبأن سائلًا لزجًا يسيل من عضوي... وبالضغط على عضوي انتصب وقذف أول سائل لي وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبل. وأيضًا لم أفهم أن أمي تمارس معي ممارسات جنسية...

وتشجعت وسألت ولدًا من أصحابي أو هو صاحبي الوجيد الذي يجلس بجانبي... عن أعراض البلوغ... وفهمت منه الكثير وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التي تحدث معي... وبدأت أنظر إلى جسد أمي وأختي بنظرة مختلفة... فكانت نظرة شهوة. كانت أمي تسقيني عصيرًا ليلاً وتجبر أختي على النوم مبكرًا... ودائمًا عندما يحدث هذا أجد ملابسي الداخلية غارقة في سائلي المنوي... وبدأت مداركي تتفتح... وقررت يومًا أن ألقي العصير في التواليت بعيدًا عن عين أمي... وكما توقعت توقعت أمي أنني قد نمت... ونامت بجانبي وأطفأت النور.

وبدأت تمسك عضوي الذي بدأ في الانتصاب سريعًا وأمسكت بيدي ووضعتها على كسها وبدأت في الدعك... ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقي وشعرت أن عضوي يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ. وقذف عضوي الماء وبدأ جسدي يرتعش. قامت أمي بتعديل ملابسي بسرعة وتقلبت على الجهة الأخرى... ولعلها علمت أنني لم أكن نائمًا. شعرت بسعادة وراحة جسدية... وفي الصباح وجدت عضوي منتصب بشدة... ففضلت أدعك فيه حتى شعرت أنني أقذف سائلي المنوي.

لم تعاملني أمي في هذا اليوم معاملتها المعتادة... كانت تنظر إلى عيني... تسألني ماذا بك... وتسألني أنت زعلان مني من حاجة... فأقول لها أبدًا أنتِ ماما حبيبتي... فبدأت تبدو طبيعية. تكررت هذه الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة... وكان هذا يشعرني بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذه العلاقة يوميًا. فالتجأت إلى النظر إلى جسد أختي لكي أمارس العادة السرية لكي أشعر بالأرتياح... وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدي على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير... أو فخذها وأحيانًا على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفًا من دخول أمي المفاجأة إلى حجرة النوم.

كانت أختي قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ. في الأجازة الصيفية جاءت زيارة خالتي لنا لعدة أيام... سمعت خالتي تقول لأمي كيف تسمحين الآن بأن ينام ابنك في حضنك وأخته بجانبه... ده شكلة أصبح بالغ... لازم يكون له أوضة منفصلة وفعلًا قبل أن تتركنا خالتي كانت أمي وضبطت حجرتي وجعلتني أنام وحيدًا. وبعد أن غادرت خالتي... جاءت أمي يومًا ونامت بجانبي بعد أن أحضرت لي عصير مانجو... الذي شربته ورحت في النوم الفعلي... ووجدت نفسي غارق في الصباح وملائتي عليها بقع من السوائل... فعرفت أن أمي كانت في زيارتي... ولقد أخبرتني أختي من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلًا وأن أمي كانت نائمة معي.

لم تعد أعمال أمي الجنسية معي تكفيني أو تمتعني فأنا أريد أن أكون ذكرًا أفعل ولا يفعل بي... ماذا أفعل... فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لأني خجول جدًا أو أخاف من رد فعل المدرسات... فاتجهت نظري إلى أختي التي بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر عليه بعض علامات الأنوثة فنت أستغل دخول أمي إلى الحمام وأتجه إلى سرير أختي النائمة وأعبث بيدي على جسدها... وأمارس العادة السرية... وكانت أصابعي تغوص بين كسها الذي يصير طريًا في يدي فيزيد من هياجي.

وما زلنا في الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمي بحالة وفاة أحد أقربائها فأيقظتني وأعلمتني أنها ستذهب الآن والأكل بالثلاجة وأنها ستأتي ليلاً. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتركني فيها أمي وحيدًا مع أختي. فور خروجها اتجهت إلى سرير أختي... وقمت بتعريتها وأنظر إلى جسدها العاري. انتصب عضوي... ويدي تغوص في كسها حتى أن قذفت ونزل الماء على فخذها... أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدها وما زالت أختي نائمة!!!

بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختي ما زالت عارية وجسدها يثيرني أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر... فأخرجت عضوي... وقربته من كسها لكي أشعر باللذة أكثر. وزادت جرأتي... وأردت أن أشاهد كسها... فأنزلت الكيلوت بحرص... حتى ظهر الشعر الخفيف... وبأصبعي بدأت ألعب في كسها الذي كان مبلل... وهذا البلل يثيرني كما كان يحدث مع أمي... فجدت نفسي ألقي بجسدي عليها بدون أن أضع في خاطري أنها قد تشعر... لم يعد يعنيني ذلك حتى أن قذفت كامل مائي على بطنها. فنظرت إلى وجهها وجدتها متيقظة... فقمت وجريت خارج الغرفة... واتجهت إلى الحمام وعدلت من ملابسي... وبقيت بالداخل متخوفًا من الخروج...

وأخيرًا خرجت وبحثت عن أختي لم أجدها... آه ما زالت في حجرة أمي. فدخلت أستطلع الأمر لكي أقنعها أن لا تخبر أمي. وجدت أختي متكومة على السرير... ناديت عليها... لم تنظر إلى عيني. وقالت ماما حتعرف... الملاية اتوسخت... قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة وفعلًا... ولم نتحدث فيما حدث بيننا وحضرت أمي ليلاً متعبة ونامت.

لم تعد أمي تزورني بعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر أنني استغلت دخول أمي للاستحمام... فاتجهت إلى أختي مباشرة وكأني أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها... كأنني أمارس معها الجنس حتى أن قذفت داخل ملابسي... ولم تقاومني أختي كأنها تعلم ماذا أفعل... وشعرت أنها استمتعت بهذا العمل... وتريد أن أعيده مرة أخرى لأنها لم تقم من نومتها. كان عضوي منتصب أغلب اليوم... فأمي أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامي أو تقوم بالجلوس أمام المرآة تسرح شعرها بعد استحمامها وهي شبه عارية.

لكن كان كل اهتمامي بتفريغ شحنتي في أختي التي أجد استمتاعًا أكثر معها حتى عند ممارستي للعادة السرية فجسد أختي هو الذي يثيرني. قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون... وأخبرتني أمي أنها ستخرج مع خالتي إلى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج. فأتت لي فرصة الأنفراد بأختي على راحتي. فور خروج أمي... بدأت في مداعبة أختي... وظهر عضوي المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما... مما جعل أختي تضحك على منظري... فأخرجت عضوي خارج ملابسي أمام أختي لكي تراه... فتراجعت أختي ضاحكة وجريت خارج الغرفة... فجريت خلفها... إلى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير.

حاولت أختي أن تدفعني بعيدًا عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصراري وثورتي. رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوي كسها... لكنني لم أشعر إلا بفخذها. فرفعت جسمي واتجهت يدي إلى كيلوتها فنزعته إلى أسفل وظهر لي جسدها... فألقيت جسدي عليها وكانت قد استسلمت لشهوتي... فبدأت أدعك في صدرها من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها... وبدأت أسمع صوتها يتأوه من الشهوة... أمسكت عضوي وقربته على شفايفها وعلى وجهها وهي مغمضة... ثم نزلت به إلى أسفل وبدأت أحك عضوي في كسها... الذي كان متجاوب معي ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدي فوقها وتركت عضوي يقوم بعمله ثم جاءت لي الرعشة وبدأ جسدي ينتفض وأندفع زبي إلى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها. حتى أن قذفت كل مائي... وتنبهت أن زبي كان جزء كبير منه داخل كسها... ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير.

ولم تكن هذة هى النهاية ... بل كانت البداية.


كما قلت لم تكن هذة نهاية حكايتى بل كانت البداية.

فبعد أن مارست الجنس مع أختى... شعرت بسعار جنسي. لا أعرف ماذا حدث لي... أصبحت على طول في حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختي. لم أعد أرغب في أمي... وأيضاً عندما أمارس العادة السرية لا أشعر بسعادة أو شبع، أريد شيئًا واحدًا فقط هو أن أضع عضوي داخل كس أختي الصغيرة.

بدأت الدراسة ولم تكن أمي تخرج من المنزل.. ولم أكن أجد فرصة للانفراد بأختي ما عدا كانت أمي تسمح لنا بالخروج يوم الجمعة للذهاب إلى السينما من الساعة 3 إلى الساعة السادسة، ولقد كانت مجمع السينما قريب من بيتنا. وفي يوم، صارحت أختي بأنني أتمنى أن أنام معاها زي المرة السابقة... لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسني تاني، أنت واحد مجنون.. وبالطبع من الدلع الذي تدللني به أمي... ومع تركيز فكري كله في الجنس، لم أكن أذاكر... بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسي. وكانت أمي دائماً تقول، أنت لية مش على بعضك؟؟؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمي لي وتدليلها لي.. بدون سبب مباشر.. وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم ... وجلس بحجرتي تقرأ بحجة أنها تراقبني لكي أذاكر وأجلس على المكتب، لكنني أنا أيضاً كنت أتلصص النظر إلى جسمها الذي يتعرى عندما تتمدد على السرير للقراءة... أو وهي جالسة على الفوتية أمامي ورافعة أحد رجليها ... فكان كيلوتها يبدو أمامي منتفخ، فعادت لي الأثارة والهيجان إلى جسم أمي.

يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة.. وجدنا الغذاء حمام محشي من أشهر كبابجي بالمدينة... ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبرى بعد عودتنا من السينما. وكانت أمي تطعمني بيدها وبالطبع تترك أختي بدون اهتمام منها !!!! في المساء وجدت أمي ترتدي الروب لأن الجو أصبح بارد... لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعاري... وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكي تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا... إلى أن جلست على السرير وظهر لي فخذها الأبيض ورأت نظراتي تتجه إلى فخذها .. فضحكت وقالت مالك ياولد، عينك حتخرج من وشك... أتحرجت جداً وقلت لا مافيش. وأستمرت في الضحك وتمددت على السرير.. وكل شوية ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيله حيث كانت ترتدي كيلوت صغير جداً... ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لي ببياضه الشاهق.. وكانت أمي منشغلة بالقراءة... وأنا منشغل في الرجاء لعضوي أن بنام.

أنتفضت أمي من على السرير.. وقالت، أنا نسيت أشربكم عصير التفاح. خرجت أمي وأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمي ستضع المنوم لي في العصير. أحضرت لي أمي ثلاث أكواب.. أعطتني واحد... وذهبت لتعطي أختي كوبها... وفي لحظة... دلقت الكوب من الشباك إلى الشارع... وجلست على مقعدي. حضرت أمي وفوجئت أن الكوب فارغ... وقالت، لحقت تشربه... قلت لها في نفس واحد كنت عطشان جداً. دخلت الحمام... ثم أتجهت إلى حجرة أمي لكي أقول لها تصبحي على خير وكانت أختي قد نامت. دخلت حجرتي في انتظار أمي وكنت عامل نفسي نائم. وبعد فترة وقبل أن تغفل عيني بجد... وجدت حركة خارج الغرفة... وأن أمي حضرت وشالت الغطاء من على جسمي وتحسست مكان زبري... ثم خرجت. رجعت أمي مباشرة على السرير بجانبي وخلعت لي سروالي... وأمسكت زبري بكلتا يديها.. الذي انتصب في ثواني وكانت تضع شفايفها عليه وأشعر بأنفاسها الملتهبة. وجدت أمي تنام فوقي وتدخل زبري في كسها الذي أنزلق بسهولة وشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوى مما أثارني فقذفت مائي بسرعة داخلها وكنت أحاول أن لا أحرك جسمي لكي لا تشعر بأنني متيقظ.

بدأ زبري ينكمش ويخرج.. لكن أمي لم تترك موضعها فوقي.. فكانت تحك كسها في زبري بشدة وحركات تزداد سرعة وأنفاسها تصل إلى وجهي ساخنة إلى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبري. بدأت حركات أمي تهدأ وتراخي جسدها فوقي إلى أن نزلت وأصبحت بجانبي... بعد فترة قامت وعدلت من ملابسي... وغطتني وذهبت إلى الحمام.

اليوم التالي نفس ما حدث بعد أكلة الأسماك والجمبرى وكانت تظغطني بيديها لكن ما حدث في الليل.. قلب حال بيتنا. فلقد كنت أقل أثارة عن أمس... فظل زبري بداخل أمي فترة طويلة.. وأمي كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس... لكن أثناء القذف .. أرتعش جسدي بشدة ... وصدرت تأوهة من فمي.. وفتحت عيني للحظة... ووجدت عين أمي تنظر لي وجسدها كله فوقي. أغمضت عيني سريعاً وأنتحت أمي إلى جانبي وجهها في الجهة المعاكسة. ثم غطت جسمي باللحاف... وخرجت من الغرفة.

في الصباح ذهبت أنا وأختي إلى المدرسة وكانت أمي لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل... وقالت لي أختي أتركها. وعند العودة... وجدنا أمنا مازالت في حجرتها منكمشة في السرير.. أتحهت إليها أسألها مابكي... قالت تعبانة شوية.. ولم تنظر إلى عيني... فهمت أنها محرجة مني... ولا تدري ماذا تفعل.

حضرت لي أختي وسألتني... هي ماما كانت في أوضتك بالليل... قلت مش عارف لأية؟؟؟ قالت، ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها في يدها. قلت أكيد كانت بالحمام. قالت أختي لم أسمع صوت باب الحمام !!! قلت مش عارف. نظرت لي أختي بخبث.

قررت أن أساعد أمي وأشعرها أني لا أعرف شيئاً. ذهبت إليها وقلت لها، ماما عايز أتكلم معاكي. نظرت أمي والرعب في وجهها. قالت خير؟ قلت لها، أنا عايز يكون لي كومبيوتر.. كل أصحابي عندهم إلا أنا. قالت أية كمان... قلت بس. قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشترى وأنا حدفع له. أندفعت إليها أقبلها... فظهر البريق في عين أمي وأخيراً وجهها ابتسم.

ووصل الكومبيوتر.. وأحضرت أحد أصحابي لكي يبين لي كيفية التشغيل لكن لم أرتاح لنظرات أختي له ولا لنظراته لأختي... فقررت أن لا أدخله منزلي. وبعد خروجه أتجهت لأختي وزعقت لها بيني وبينها.. فقالت، أنت بتغير على؟؟؟؟ سهرت في هذا اليوم أنا وأختي حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم.. طبعاً لم نذهب للمدرسة في الصباح فقد كنا نائمين.

أحضر لي صديقي سي دي قال أنه فيلم جميل. فور عودتي وقبل الغذاء شغلت الفيلم وكان فيلم أباحي .. ونساء عاريات... أغلقت الفيلم بسرعة... وقررت أن أشاهده بعد أن ينام أمي وأختي. وفعلاً شاهدت الفيلم وكانت هذه هي أول مرة أشاهد فيلم جنسي وتعجبت من الأجسام المثيرة.. وطول عضو الرجال.. وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص.. في هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبي من شدة الأثارة.

بدأت أمي تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب إلى منزل أختها... حاولت أنا أمارس الجنس مع أختي لكنها رفضت... وعرفت أنها حائض. أخبرتها بقصة السي دي... فطلبت أن تشاهده... وفعلاً أخذته من صديقي مرة أخرى ولكن كان الفيلم مختلف، فهو من الأمام والخلف أيضاً فسلمته لأختي لكي تشاهده... وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغله حتى تتركني وحيدة... فخرجت لكن أضمرت العودة. وبعد ربع ساعة دخلت حجرتي وكانت مازالت تشاهد الفيلم... فجلست بجانبها ولم تعارض لكن عملت بيوز... وقالت ممكن تسيبني لوحدي. لم أجاوبها.. لكن وضعت يدي على كتفها وكف يدي يداعب ثديها... تركت أختي يدي تداعبها وكانت في حالة استسلام تام.

عملت بلاي للفيلم وكان رجل يلحس في كس البنت... وكان المشهد مثير... أخرجت زبري المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبري... فتنهدت أختي وقفت بجانبها... وأمسكت يدها لكي أتجه بها إلى السرير.

كنت أمسك يد أختى وأسير بها متجهًا إلى غرفة نومي وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيًا. ضممتها إلى صدري ووضعت وجهي بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها. وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة... قربت زبرى شبة المنتصب إلى كسها لكي تشعر به... وجدتها مستسلمة لي فدفعتها بهدوء إلى السرير، وعند نزعي لبنطلون البيجامة التي كانت ترتديها حاولت منعي بيديها لكنها كانت محاولة... حيث غطت وجهها بكلتا يديها. ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطى كاملًا بالشعر... فاتجهت برأسي وشفتي على بطنها أقبلها وألعقها بلساني... حتى أن نزلت بوجهي إلى كسها فأمسكت رأسي محاولة أن تبعدني عن كسها.. لكنني قاومت وقبلت كسها بقوة... فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفي فسمعت أه.. اه منها فزاد هياجي ضغطت أكثر وأكثر بشفايفي فكانت تتلوى بجسدها حتى لعقت بلساني زنبورها فسمعت أه عنيفة منها... ووجدت زبرى منتصب بشدة فهذه أول مرة ألعق كس... ووجدت نفسي هائج كالثور... فنشنت زبرى إلى كسها ورفعت أرجلها وانزلق زبرى بصعوبة قليلة إلى داخل كسها... واستمرت في الدخول والطلوع حتى أن صدرت من جسدي رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسها ونمت كليًا على جسدها.

بعد أن هدأت أخرجت زبرى ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختي مسرعة على الحمام... وغابت. ثم حضرت وقد ارتدت قميص نوم آخر وكنت مازلت عاريًا وزبرى نصف منتصب فعند دخولها قالت لي قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتي الأن. لبست البنطلون... قالت أختي موجهة لي الكلام بكل جدية.. أوعى تنزل في ماءك.. أنا كدة ممكن أحمل!!!! تعجبت وقلت أنتي لسة صغيرة... قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتي ,, وزميلتي نبهتني من ذلك.. تنبهت وقلت لها هل تحكي لزميلتك ما يحدث بيننا... قالت بالطبع لايمكن ..لكن هي بتعلمني حاجات كتيير ماعرفهاش. ضحكت وقلت لها هي صحبتك حلوة قالت زي القمر وأكبر مني بسنة... بصراحة هي صحبتي الوحيدة... لم تأتي أمي ... وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا أنها ستغدو بالخارج وستحضر ليلاً لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتي. حضرت أمي مساءً ودخلت من فورها على الحمام.. ومنه إلى حجرتها وأطفأت النور. دخلت لها وسألتها مابكي... قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام... قبلتها وخرجت.

في الصباح صحيت في ميعادي وكانت أمي مازالت في حجرتها نائمة... دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء... نظرت إلى وجهها وجدتها متيقظة. سألتها مابكي... قالت لاشيئ. دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت ... ولبست ملابسها وخرجت. قلت لها تحبي أنزل معك.. قالت لا لن أتأخر... وحضرت أمي أيضًا ليلاً وتحججت بالتليفون أنها تقضي بعض الأعمال. لم يكن لي رغبة أن أمارس الجنس ولا أختي حاولت معي... شعرت أن شيئًا يحدث عند دخول أمي إلى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختي تنام في حجرتي... قالت أنا عايزة أنام بمفردي اليوم.. قلت لن أتركك... زتمددت بجانبها. أعطتني أمي ظهرها لتنام لم أستطع النوم. جلست أفكر... هل أمي تحتاج الجنس.. لأنني منذ مدة طويلة لم تنام معي وهي مازالت كلها أنوثة.

تذكرت ما كان يحدث معي من أمي من لقاءات جنسية فشعرت بالهياج وانتصب زبرى... مما شجعني أن ألتصق بطيز أمي ووضعت بدي على أردافها كأنني نائم. تركت أمي يدي تعبث في فخذها.. لا أعرف إما زالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسية. أخرجت زبرى من تحت ملابسي... ووضعته بين فخذيها من الخلف. شعرت بالدفئ مما زاد من انتصاب زبرى... لم تتحرك أمي فداومت على حك زبرى بين فخذيها حتى قذف بالماء... وأيضًا ظلت أمي بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شيء كما كان.

وبعد فترة ذهبت إلى غرفتي ونمت بجوار أختي التي كانت نائمة. في الصباح لم أجد أمي في حجرتها... لقد خرجت. وعند الظهر... حضرت أمي وخالتي إلى المنزل وطلبوا أن نجتمع لأمر هام... جلسنا جميعًا قالت خالتي أسمعوا.. أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج.. لكن أمكم ترفض أعطاءة الموافقة إلا بعد أن تسمع موافقتكم. قالت أختي متسرعة... شكلة أية... قالت خالتي ضاحكة شكلة راجل زي باقي الرجالة. لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلي... لماذا يأتي رجل إلى منزلنا... هل أمي تحتاج لرجل... ولماذا... أمي لم تعد صغيرة أنها تبلغ ال38... سألتني خالتي أنت طبعًا موافق مادمت صامتًا. قلت ماما تعمل إلى هي عيزاة. قالت خالتي خلاص مبروك... أعملوا حسابكم الأسبوع الجاي ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها.. وأحنا بكرة حننزل نقابلة على الغذا في النادي.

وفعلًا ذهبنا إلى النادي الذي يعمل فيه مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعي. وجدت أنه رجل أصغر من أمي بكثير وشكله رياضي... قابلنا بالضحك وكانت أمي وخالتي سعيدة جدًا.. وأنا كنت صامت.. ولم آكل... ووجدت أن أمي هي التي قامت بدفع حساب الغذاء. عندما رجعنا للمنزل.. سألت أمي هو عمو العريس عنده كام سنة... قالت 31 سنة .. وقلت حتسكنوا فين.. قالت شوية معاكم وشوية في شقته. سألت أختي بيني وبينها.. أية رأيك في عريس ماما... قالت شكله روعة. وباين عليه طيب أوي. رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمي سعيدة جدًا... وطلبت مني ومن أختي أن نرافقها النوم هذه الليلة على سريرها ونامت أمي في المنتصف.. وكانت تضمني إلى صدرها وتقبلني.

وكنا مازلنا في الأجازة الصيفية.. كانت أمي تخرج يوميًا لتستعد للحياة الجديدة وتأتي ليلاً فقط... وأنا كنت أنزل إلى مقابلة بعض الأصدقاء.. وكانت أختي تستولى على التليفون تتكلم مع صديقتها... لم تكن لي أي رغبة جنسية كأنني أصبحت أنثى وليس ذكر... قبل زفاف أمي بيومان قالت لي أختي أن زميلتها ستحضر غدًا من الصباح لتقضي معنا اليوم ... قلت لها تحبي أخرج.. قالت بالعكس هي بنت لذيذة وخليك معانا. حضرت البنت وكانت صارووووخ... نظرت لعينها وجدت نفسي أشعر أن جسدي ينتفض وتعود لي هرمونات الذكورة كلها.

عند حضورها والسلام.. دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة... وكنت أنا أمني نفسي بعلاقة جديدة من نوعها.. خرجت وقد بدلت ملابسها وارتدت بنطلون لاصق وبدي عاري الأكتاف يظهر كل مفاتنها الثائرة... ولبست أختي لبس مشابه .. وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزل. هزتني أختي من كتافي.. وقالت أية مالك عينك حتاكل البتقلت بصراحة صاروووخ أرض جو.. قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز. أحضرنا ورق اللعب لنتسلى... وجلسنا على الأرض.. وكان نظري مشتت مابين الورق.. ومابين مكمن كسها الذي ينط ويتشكل من البنطلون وهي جالسة القرفصاء أمامي... فكنت أخسر اللعب.. ويحكموا علي بعمل الشاي... غسيل الأطباق.. وكنت سعيد جدًا.

قالت لي أختي أحنا حندخل حجرتك شوية علشان عايزين الكومبيوتر لكن مش عيزينك معانا... قلت أتفضلوا .. دخلو.. وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل.. هل فيلم سكس هل مسرحية أباحية لم أعرف... لكن فور خروج أختي للحمام سألتها بتتفرجوا على أية قالت بصوت خفيض... فيلم سكس جنان... بس أوعى تتكلم... عمات فيها عبيط.. لكن قلت لنفسي أنا لازم أنيك الصاروخ دة.

دخلت غرفتي بدلت ملابسي... ولم ألبس كالسون داخلي .. والبنطلون أبيض خفيف... وخرجت أضحك معها وأتسامر, وبدأت في سرد النكت المؤدبة ثم إلى النكت الجنسية ولما شعرت أنها أصبحت واخدة على بدأنا في لعب الورق.. مرة أخرى.. وبدأت في التزوير لكي أكسب.. وفعلاً حكمت عليها أن ترفعني من على الأرض ... وعندما حاولت من ناحية ظهري قلت لا من الوش.. فضحكت.. وقالت أنا ميهمنيش.. وشالتني وشعرت ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبي النصف منتصب... وأكملنا اللعب. طلبت من أختي أن تعمل لنا شاي. ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركني قليلاً مع صديقتها.

رجعت إلى الغرفة وكنت مقرر أن أمارس معها الجنس.. وانتصب زبرى بشدة كأنني مجنون... نظرت إلى عينها وأمسكتها لكي أقبلها ززحاولت أن تبعدني لكنني أطبقت عليها ممسكًا طيزها بقوة دافعًا كسها ناحية زبي المنتصب.. حاولت وحاولت لكنني كنت مصمم كالمجنون... وقالت أختك موجودة.. قلت لها كس أم أختي .. دفعتها على السرير.. ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت إلى شفايفها وجدتها ملتهبة. أدخلت لساني داخل فمها وشعرت أنها قد تركت لي جسدها نزلت على ثديها أقبلها وأدعك بشفايفي الحلمات التي انتصبت... وقفت على أرجلي وأنزلت البنطلون فظهر زبي منتصبًا أمسكت بيدها لكي تمسك زبي.. لكنها حاولت أن تتمنع. نمت فوقها وزبي على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجهها رفعت البدي لكي أرى ثديهها الكبير الأبيض ولعقت لها الحلمات وبدأت في تقبيل وجهي بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهري... وأنا فوقها تسللت يدي إلى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها.. ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها... فظهر لي جسدها أمامي... أبيض مثل الشمع وكسها ليس فيه شعرة واحدة ولونه وردي... اتجهت إلى بطنها ولعقت لحمها... حتى أن وصلت إلى كسها ووجدت ذقني تدخل إلى كسها المملوء بالماء الساخن... شعرت أن زبرى سيقذف من الشهوة اتجهت بزبرى إلى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدًا أن يكون من الخارج. لكنني وجدت زبرى ينزلق إلى الداخل بكامله... لكنها دفعتني بعيدًا عنها وشاورت لي أن يكون زبرى في الخارج... فنمت على بطنها وأنزلت لبني على بطنها... ثم سمعت خبط على باب الغرفة.

عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق إلى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختي بالملاءة، لأني أعتقدت أنها أمي. لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختي برأسها وتضحك وتقول أيه كل دة أنتم بتعملوا أية؟... عاد الدم إلى عروقي... وشهقت صديقتها وقالت لها بجد أنتي شرموطة... نطيت من على السرير وأخذت بنطلوني لكي ألبسه... وشعرت بالحرج لأن زبرى كان منكمش من الخضة... وذهبت إلى الحمام لكي أتشطف. وشاهدت صديقة أختي تدخل أيضًا إلى الحمام.. لأني بهدلتها من اللبن على جسمها.

أتت لي أختي تسألني أية الأخبار رفعت رأسي. شاورت لها بأصبعي علامة الأوكي ... ضحكت أختي وقالت... تعرف أنت قلت لي سبيني مع صحبتك شوية وهي أيضًا قالت لي سبيلي أخوكي شوية. شعرت بالزهو وانتفخ صدري. طلبنا أكل هوم دليفري. وأكلنا كأن شيئًا لم يكن... لكنني كنت أتملى من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتي يتأوه.

حضرت أمي على الساعة التاسعة ,, وانصرفت صديقتنا على أمل لقاء آخر. كانت أمي مبتهجة .. كأنها عروسة جديدة... وقالت لنا أن عمكم.. تقصد عريسها ,, بيسلم عليكم. سألتها أختي قال على أية... قالت أمي بيقول أنك طيبة وأمورة وأخوكي شكله متضايق ومش موافق على الجوازة. قلت لأمي لأ عادي... لكن كنت أتكلم معاة أقولو أية أنا معرفهوش. قالت أمي أحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس.. وحنرجع على شقته في المعادي لمدة أسبوع... وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك. قالت أختي ولية شقته خليكو معانا على طول نظرت لأختي وقلت... خليه براحته. وتركتهم وذهبت إلى حجرتي.

بعد فترة حضرت أختي إلى غرفتي.. وسألتني أنت متضايق أن ماما حتجوز. قلت لها ماما حرة ومن حقها.. لكن العريس صغير. ماما أكبر منه بكتير... وشكله فقير... بعني الجوازة مش قوي. قالت بس ماما بتحبه وهو قمور... نظرت لأختي نظرة ذات معنى فقالت أختي وأنا يعني حبصله ده جوز أمي. ثم هجمت على أختي وجلست قريبة مني وسألتني أحكيلي على اللي حصل بينك وبين هدى( أسم غير حقيقي) قلت يعني هي محكتلكيش؟ قالت هي حكتلي.. لكن أنا عايزة أعرف هي صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟؟؟ تعجبت... وقلت لأ هي مش بنت. قالت الوسخة... وبتقولي أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكي.!!! قلت لها الصاروخ ده مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة . قالت أختي تصبح على خير.. أنا رايحة لأمي.

جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتي لتجلس معنا وذهبت أمي في تاكسي إلى العريس في شقته ومنها إلى شرم. خالتي كانت من النوع الحاد العصبي.. القلوق... كانت كل شوية تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم... وعندما حل الظلام قالت لنا خالتي بصو ياولاد أنتم مش صغيرين أنا رايحة البيت.. وحنام هناك وسوف أحضر إليكم صباحًا.

ذهبت أختي إلى سرير أمي لتنام وذهبت أنا وراءها إلى السرير... فقالت أختي أنت ناوي تنام جنبي قلت لها أيوة السير كبير... قالت بس دة خطر... ضحكت وقلت لها لاتخافي مش حقربلك. ألتفتت إلى أختي وقالت ... ممكن تقول لي بصراحة.. قلت ماشي قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى... مين أحسن. قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغري... أنتي جسمك قليل... لكن أنتي فيكي شيئًا غريب... لعابك وماءك يزيد الأثارة , أما هي فهي عادية. قالت يعني أنا جسمي وحش... قلت لها لأ جسمك حلو.. لكن مثلاً صدرك صغير.. شعرك كثيف... عضوك صغير.. قالت هي بتاعها أكبر من بتاعي.. قلت لها أيوة أمسكت يدي ووضعتها على كسها... وقالت أنا النهاردة عروستك...

لم أكن أتوقع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختي بعدما عرفت أنني نكت زميلتها هدى. فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف... والأطمئنان مكثت فترة طويلة أدلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءها الدافئ. ثم اتجهت لتقبيل بطنها.. ثم بزازها وبصوت هادئ قلت لها غدًا سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها. وصلت لزروة الأثارة... فاتجهت بجسمي فوقها وأدخلت زيري كاملاً داخلها... فزدادت أثارتي وصرت أدفع زبي دفعًا قويًا ,, وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة... حتى قاربت على القذف أخرجت زبي إلى خارج المسار لأقذف شهوتي على بطنها.. ونمت فوقها لفترة.

قصص مشابهة قد تعجبك