النيك الطفولي

من قصص عارف

كان عمري عشر سنوات عندما اكتشفت معنى السكس لأول مرة. في بيتنا، كانت لدينا شغالة اسمها أحلام، وكانت تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا. في يوم من الأيام، كنا أنا وهي وحدنا في البيت، وأصبحت تلك اللحظة نقطة تحول في حياتي.

بدأت أحلام تقترب مني، وهي تبتسم بلطف. لم أفهم ما كانت تخطط له حتى بدأت تقبّلني وتحضنني إلى صدرها. شعرت بمزيج من الخوف والإثارة. أخذت يدي بلطف وأدخلتها إلى بزازها، وطلبت مني أن أفركها بقوة. بدأت أدعك بشدة، فإذا بها تتأوه وتصيح. خفت قليلاً وتوقفت عن الدعك، لكنها نظرت إليَّ بعينين مليئتين بالرغبة وقالت: "أكمل يا حبيبي، إنني مبسوطة".

بعدها، أمسكت بزبي وبدأت تمصه بفمها. شعرت بمتعة لم أكن أعرفها من قبل. ثم أدخلت يدي إلى كسها وبدأت أفركه بقوة، حتى سال منها ماء لذيذ. فرحت بلزوجته، وشعرت بزبي ينتصب ويصبح واقفاً. أمسكت بزبي وبدأت تداعب كسها به، وأصابتني رعشة لذيذة.

لم أتمكن من المقاومة، وقمت بإدخال زبي في كسها. بدأت أتحرك ببطء في البداية، ثم زدت من سرعتي. كانت أحلام تتنهد وتصرخ بصوت عالٍ، حتى وصل صوت صريخها إلى السماء. بعد تلك اللحظة، شعرت بشيء جديد يستيقظ داخلي. كانت تجربة لم أنسها أبداً، ومنذ ذلك الحين وأنا أعشق النيك.

قصص مشابهة قد تعجبك