الكس البريء
في يوم من الأيام، كنت جالسة في غرفة المعيشة، أشعر بالملل الشديد. كنت بمفردي في المنزل، حيث كانت العائلة قد خرجت لقضاء بعض الأعمال. قررت أن أستغل هذا الوقت للاسترخاء ومشاهدة التلفاز. ضغطت على زر التشغيل وانتقلت بين القنوات، باحثة عن شيء يسليني. فجأة، توقفت عند قناة لم أكن أعرفها من قبل. ما رأيته على الشاشة أذهلني، كان رجلاً وامرأة في وضع حميمي، عاريين، يمارسان الجنس.
لم أكن قد شاهدت شيئاً كهذا من قبل. كنت مترددة في البداية، لكن الفضول تغلب على ترددي. بدأت أراقب الشاشة باهتمام، أتمعن في التفاصيل، وكلما استمر المشهد، شعرت بشيء جديد ومثير ينمو بداخلي. شعور بالمتعة بدأ يتسلل إلى جسدي، لم أكن أعرفه من قبل.
بدون تفكير، وجدت يدي تتحرك لا إرادياً. كشفت عن صدري وبدأت أعبث بحلماتي، ثم انزلت يدي إلى أسفل، بدأت أفرك كسّي برفق، وكانت المتعة تتضاعف مع كل حركة. كان شعوراً لا يوصف، شعرت بحرارة تسري في جسدي، نبضات قلبي تتسارع، وكأنني أكتشف جزءاً جديداً من نفسي لم أكن أعلمه.
استمريت في هذه الحالة، مشدودة إلى الشاشة، مأخوذة بما أرى وأشعر. لم أكن أريد أن ينتهي هذا الشعور. ومع مرور الوقت، أصبح هذا الأمر جزءاً من روتيني اليومي. كنت أنتظر الليل بفارغ الصبر، عندما يكون الجميع نيام، لأعود إلى تلك اللحظات التي أعيش فيها المتعة بمفردي.
بدأت أعشق تلك اللحظات، أصبح التفكير في مداعبة نفسي يسيطر على عقلي. كنت أجد فيها هروباً من الواقع، متعة خاصة بي وحدي، لا أشاركها مع أحد. شعرت بالقوة في هذا الاكتشاف الجديد، وكأنني أمتلك جزءاً سرياً من العالم لا يعرفه سواي.
هكذا بدأت قصتي مع الجنس، في لحظة غير متوقعة، تحولت إلى جزء من حياتي اليومية، تحمل في طياتها الكثير من المتعة والاكتشافات. كانت بداية رحلة جديدة، رحلة لا تزال مستمرة، أتعلم فيها المزيد عن نفسي وعن جسدي، وأعيش فيها لحظات من السعادة الخاصة، تلك السعادة التي أجدها في تلك اللحظات التي أقضيها وحدي، مستكشفةً أعماق رغباتي وأحاسيسي.
قصص مشابهة قد تعجبك
- قصيده ما أُحيلى الـنـيـكَ
- المضيفة الجوية و نيك الكس المصري في الفندق
- نيكة في السجن من الطيز ومن الكس الجزء الثاني
- سكس
- سكس مراهق ينيك لاول مرة و يحس بمتعة الكس و حلاوته
- اسخن جنس و احلى سكس حين يدخل الزب في الكس
- احب الكس المحلوق و الطيز الكبير مع البزاز الجميلة
- انا ومعلمتي
- نيك حامل الجزء الخامس
- سكس عربي ساخن في شهوة ملتهبة و الزب في الكس