العجوزة القحبة

من قصص عارف


أتعرفت عليها في ميكروباص كنت جاى من القاهرة ، راجع إسكندرية ، فتحت معايا كلام على أساس نسلى الوقت على بعض في السكة ، و كنت شايفها ست كبيرة ف كنت بتعامل معاها عادى زى والدتى

و أخدت رقمى و بعد يومين لاقيتها بتتصل بيا و أنا لسا مفيش في دماغى حاجة* و بتعامل عادى

بعد كده عرفت أن عندها 69 سنة ، و عايشة لوحدها

و جوزها متوفى ، و عندها ولاد أكبر منى 😂 بس ظروف الحياة وخداهم

المهم

في يوم بعد حوالى شهرين و مكالمات كتير كلها باحترام عادى ، طلبت منى انى أروح أزورها في بيتها و نقعد نتكلم عشان بتحب تتكلم معايا ، على حسب قولها

و فعلا رحت و قابلتنى عادى بعباية البيت و قعدنا و اتكلمنا و اتغدينا سوا و طول القاعدة كانت بتأكلنى بايدها و شوية تمشي ايدها على كتفي و ظهرى

و اثناء الهزار بتقولى هتتجوز امتى بقي

قولتلها انا لسا في بداية حياتى مقدرش افتح بيت حاليا

قالتلى اهم حاجة لما تتجوز ترفع راسنا ، و راحت غمزالى

ضحكت قولتلها عيب عليكى ده ارفع راس بلد

قالتلى اى اكتر حاجة بتحبها في الست

سكتت

قالتلى متتكسفش يا واد

قولتلها كل حاجة فيها و تحديدا البزاز يعنى

قالت اامممم ، طب هقوم أعمل شاى

و دخلت و بعدين لقيتها راجعه بعد عشر دقايق لابسة قميص نوم مووف قصير يجنن

و حطه برفيوم و جت قاعدة جنبي

قالتلى اى رايك

قولتلها جميلة

راحت مطلعه بزازها من القميص قدامى و قالتلى و دول اى رايك فيهم

لقيت حلمات واقفة قدامى عايزة تتاكل اكل

المهم قولت أهدى كده و مبقاش متسرع

بهزار بقولها شكلك مش هتجبيها لبر

قالتلى هغرق في المتعة

ورينى زبك

رحت فاتح السوسته و انا قاعد جنبها و طلعتهولها

قالتلى يخربيتك اى الزوبر ده كبير اوى

قولتلها عجبك

قالتلى اووى ، عايزة احطه في بؤقي

قولتلها انتى مصممة تتناكى بقي النهاردة

قالتلى اه اووووى

رحت واخد بزازها و فضلت ارضع فيهم و اشد حلماتها بلسانى لاقيتها ساحت خالص و اهاتها طلعت

رحت قايم بدون مقدمات حاشر زوبرى في بؤقها و ماسكها من شعرها و فضلت ادخله و اخرجه جامد و بضربها قلم خفيف على خدها

لقيتها سابت زوبرى و راحت نازلة تبوس في رجلى و بتقولى ايوه عايزاك تضربنى و تنكنى

رحت موطى مخلعها قميص النوم و مكنتش لابسة حاجة تحتيه ، و البنطلون و التى شيرت بتوعى

لاقيتها عمالة تبوس في رجلى و طالعه بتبوس في فخدى و بطنى و نزلت مسكت زوبرى بايدها و كملت مص جامد جدا لاكتر من 7 دقايق

و بعدين مسكتها شدتها من شعرها و بقولها اعملى وضع الكلب يا منيوكة يا بنت الزانية عشان أدخله في طيزك

قالتلى اه اااه انا منيوكة و عايزة اتفشخ دخله في طيزى و كسى ، مترحمنيش

أنا أقل من جزمة في رجلك

كنت قاصد انى اعذبها شوية لانى كنت مستمتع انها كلبة رخيصة كده و عشان حسيت انها بستمتع لما تتذل

خلتها اخدت وضع الكلب و بقولها عندك بتاع 70 سنة و لسا عايزة تتناكى و تتفشخي يا بنت الوسخه

لاقيتها بشهوة كبيرة بتقولى اااه افشخنى و ذلنى ، حسسنى انى لبوة و انت الاسد بتاعى و راكبنى جامد

و عمال تبوس في رجلى و تمص صوابعى و هى واخدة وضع الكلب و عريانة* ملط و أنا واقف

رحت نازل و فضلت أضرب في طيزها و رحت مدخله للأخر ، كنت حاسس ان زوبرى هينفجر ، اول مره يبقي واقف جامد كده لدرجة انى كنت حاسس انه شادد عروق من فخدى

و فضلت ادخل و اخرج فيها و ارزع و هى عمالة تقولى افشخنى تحتك يا حبيبي اااااه متعنى و متع طيزى انا كلبتك و منيوتك ، و انا عمال اديها و شادد شعرها

متعة كبيرة اوى انك بتنيك ست كبيرة كده و هى كلبة تحت منك

كسسسسي ادينى في كسي بقي ، رحت ضارب طيزها جامد و بقولها اخرررسي يا بنت المتنااكة ، لما اشبع طيزك الاول

حاااضر يا حبيبي حاااضر ، ااااه زوبك فاشخ طيزى

و اهاتها كانت عالية جدا و انا بدي في طيزها بكل قوتى

بقولها وطى صوتك يا مره حد يسمعنا ، قالتلى محدش هيسمع حاجة اغلب العمارة سكنها مش موجودين و احنا في دور عالى

من زمان نفسي حد ينكنى كده و يعاملنى ك لبوة اااااه أنا ملكك أنا بتاعتك أنا الفاجرة الى عايزة تتناك في كل خرم في جسمها ، اعملنى بلاعة لزوبىك يا حبيبى اااااه و ببص لقيتها بتدمع و وشها احمر

بقولها مالك

قالتلى متعة كبيرة في كل جسمى اول مره احسها

اااه يا حبيبي اااااه طيزى وجعتنى كفاية

رحت مسرع اوى في النيك في طيزها الكبيرة و خرمها سخن و جايب كل لبنى جواها مسكتها من وسطها جامد عشان اللبن ميخرجش برا

قالتلى سخن اوووى

بس جبتهم قبل ما تنيكنى في كسي

رحت شديت شعرها جبت وشها عندى و تفيت على وشها لاقيتها راحت وخداهم بايدها بلعتهم و حطت ايدها تحت طيزها و اخدت شوية من اللبن بلعته

و قمت قعدت على الكنبة

قولتلها انا قاصد و قدامنا باقي اليوم و هبات معاكى كمان ، و لسا مشفتيش حاجة من الفشخ يا مره يا ممحونة يا فاجرة يا بنت الزوانى

و لا انتى اى رايك

قامت جت عندى و اللبن لسا ببينزل من طيزها على السجادة ، و اترمت في حضنى و هى عريانة و قالتلى خد راحتك يا عمرى

كنت حاسس انى بحلم او في عالم خيالى من المتعة ، و مبسوط فشخ عشان لقيت الى كنت بحلم بيه و يبتمناه دايما ، ان واحدة تبقي كلبة بمزاجها و نستمتع سوا و برضا الطرفين

اتمنى القصة تكون عجبتكوا ، و قولولى أكمل باقي القصة و لا لا ، لسا الى جاى أقوى و اقوى و فيها احداث كتير

قصص مشابهة قد تعجبك