العائلة المفككة - السلسلة الثانية: الجزء الثاني

من قصص عارف

7 – عاد باسم لفيلته وكانت في مكان لا يوجد حوله أي بيوت او فلل وبها كاميرات على اعلى مستوى من التأمين ولكن لا يوجد بها احد فقد كان باسم يعيش وحده في ه ذه الفيلا هو من ينظفها وهو من يطبخ لنفسه فهو لا يثق بأحد كما انه يحب ان يكون وحيدا لم يسمح لأحد ان يأتي لهذا المكان كما انه يغلق موبايله فهو لا يريد ان يتبعه احد حتى انه يستخدم نت عن طريق القمر الصناعي غير قابل التتبع فقد احضره من أمريكا

كانت هذه الفيلا الصغيرة هي مخبأه السري الذي يهرب فيه من هذه الدنيا ولا يعرفه احد الا هو فقط

وخلع باسم ملابسه ولبس المايوه ونزل حمام السباحة وظل يعوم لمدة ساعة دون توقف فهو يعلم ان العوم اقوى رياضة للجسد ثم خرج واستحمى وجلس امام التلفاز ووضع بها فلاشة صغيرة وشغل اول فيديو بالفلاشة

فقد كان يجلس رجلا كبيرا ودخل رجل وامرأة الغرفة فقال هذا الرجل الجالس على السرير: ايه التأخير ده يا مروان؟

فقالت المرأة: اصلي كنت بجهز عشانك يا باشا

فقال هذا الرجل ضاحكا: ماشي يا شرموطة بس انا زبري هايج من ساعتين ومنتظرك عشان افشخك واعلمك أصول النيك

فقال مروان وهو يمسك بهذه المرأة: طبعا يا باشا انت على طول معلم

قال هذا الرجل: اسكت وبطل تعريص وخليها تلبس حاجة جميلة عشان انا على اخري

فقالت المرأة: جاهزة يا باشا

وخلعت بالطو تلبسه ليظهر طقم لانجيري خرافي مع لونه اللبني ماسك على جسمها خفيف وشفاف لرجة ان بزازها المتوسطة المشدودة ظاهرة من خلفه وحلماتها السوداء تلمع من خلفه

امسك الباشا بزبره يدلكه وهو يشير لها لتقترب، اقتربت ونزلت على ركبتيها وهو يمسك الكاميرا ويصور زبره وهي تمسكه وتبدأ في مصه ولم يكن زبره الأبيض كبيرا ولكنه مشدود

وبدأت تلحس رأسه وتقبله ثم تنزل وتقبل كل جزء حتى وصلت لبيوضه وبدأت في مص كل بيضه وشفطها وهو يضحك ويقول ضاحكا: بقيت خبرة يا بنت المتناكة انا حاسس انك بتزغزغيني

ثم طلعت لسانها ولحست من بيوضه حتى رأس زبره وهو يصورها بالكاميرا ولم يظهر وجهه حتى الان

وعندما بدأت تمص ضغط علي رأسها بقوة حتى دخل زبره بالكامل في فمها وظل ضاغط للحظات ثم تركها لتبتعد وهي تختنق وتكح قليلا ويخرج لعابها من فهمها فأمسك وجهها وقال: بصي للكاميرا وريني زبري عمل ايه في وشك

ثم نظر نحو مروان الجالس في احد الجوانب وقاله: تعال يا خول خد صورنا عشان اعرف اخد راحتي، وصور كويس والا وحياة امك حنيكك

امسك مروان واقترب منهم ليصور جيدا وهنا ظهر وجه هذا الشخص بوجهه الأبيض وشنبه الكبير مع كرشه الصغير وطوله المتوسط وابتسامته الحقيرة التي تسخر من كل ما حوله

امسك برأس المرأة ووقف من على السرير ووجه زبره ناحية فمها ففتحت فمها وبدأ في ادخال زبره بقوة ويدخل زبره ويخرجه بقوة حتى ان بيوضه تلمس شفتيها

كانت تختنق من زبره فهو يحاول ان يبقيه في فمها لفترة طويلة حتى انه يكتم نفسها حتى تختنق وتتسع عينها ثم يخرجه ويضربها على وشها وهو مبتسم وسعيد بهذا العنف، ثم زاد من عنفه واراد ان يدخل بيوضه مع زبره في فمها ولكنها لم تستطع وهزت رأسها وهي تضرب على رجله ليرحمها فأبعد زبره وهي تكح وتحاول ان تتنفس وقالت: ارجوك يا باشا زبرك كبير مش قادرة اخده كله ده بيوصل لزوري

كانت هذه الكلمات تثير اعجابه وتزيد ابتسامته فقال لها: طيب تعالي الحسي زبري ونضفيه عشان افشخك نيك

ثم نظر لمروان وقال: بقيت جامدة في المص انا فاكر اول يوم لما دخلت زبري وهي بتعيط ومستحملتش ورجعت وطردتك انت وهي بسبب القرف اللي عملته، اللي يشوفها دلوقتي يقول شرموطة متربية في بيت دعارة

قال مروان: طبعا يا باشا دي تربيتك

امسكها الباشا من شعرها وجعلها تنظر اليه وهي تدلك زبره بيدها وقال لها: شكل جوزك عايز يتناك نفسه يكون خول بجد بس انا مليش في الخشن بس ممكن يجرب حسن

قال مروان مسرعا: لا ياباشا انا خدامك ومقصدتش حاجة

قال الباشا: طيب اخرس وصور كويس يا خول

ثم رفع المرأة ودفعها على السرير وصعد فوقها وشد اللانجيري فقطعه ليظهر بزازها فيضغط بقوة عليهم فتتأوه بشدة وتقول: براحة يا باشا

قال وهو يقرص حلماتها: اسكتي يا متناكة لازم جسمك يعرف انه بيتناك من سيدك

ثم نزل يقبل بزازها بقوة ويده نزلت لتبعبص كسها فأدخل اصبعين واخذ يحركهما بسرعة وهو يعض بزازها بالكامل وهي تنتفض تحته ثم لفها على بطنها وشد باقي اللانجيري حتى أصبحت عارية بالكامل وضربها بقوة على فردتي طيزها فانتفضت ولكنه لم يمهلها حتى تتحرك وصعد فوقها ووجه زبره نحو طيزها وادخله بقوة لتصرخ ويصور مروان وجهها وهي تتألم فزاد الباشا من سرعته في نيك طيزها وهو يشد شعرها الأسود وكان يضرب بقوة على طيزها كان صرخاتها متتالية واسرع الباشا في نيكه دون رحمة وفجأة خرج زبره فقام من على السرير وشدها من شعرها حتى وقفت امامه فقبلها وعض على شفتها السفلي حتى نزفت دم ثم دفعها مرة أخرى للسرير وصعد فوقها ورفعا رجلها على كتفه ورشق زبره في كسها مرة واحدة ولم يتركها تصرخ بل كتم أنفاسها بيده وكان يستمتع جدا بوجهها المشدود من نيكه ثم ضغط بيده الثانية على زورها ليخنقها والابتسامة تعلو وجهها وهو ينيكها بقوة في كسها دون رحمة ويتحرك سريعا ثم رفع يده من على فمها لتصرخ بأعلى صوتها من قوة النيك ولكنه زاد من الضغط على زورها وبيده الأخرى يضرب بزازها حتى اصبح صوتها مبحوح وهو لا يتوقف عن النيك وبعد دقائق شعر الباشا بالتعب من حركته السريعة فتوقف عن النيك ومال فوقها وزبره مستقر بكسها وظل يقبل خدها ورقبتها ويعض اذنها

زبر باسم قد انتصب ولكنه وجهه كان غاضب فقد انتصب زبره من هذه المشاهد الجنسية التي يشاهدها ولكنه غاضب من هذا الرجل الحقير

نام الباشا على ظهره وجعلها تصعد لتركب فوق زبره وادخلت زبره في كسها وبدأت تتلوى فوقه بحركة بطيئة وجميلة فمد يده ليقرص بزازها وقال لها: اتحركي بسرعة يا شرموطة

فزادت من سرعتها فوق زبره واخذت تنط بقوة لدرجة انك تسمع صوت ارتطام طيزها برجله وفجأة شدها ناحيته حتى نامت بصدرها على صدره واخذ يدفع زبره بقوة في كسها وهو يضرب طيزها بقوة ودون رحمة ويزيد من سرعته ويزوم وعض كتفها وهو ينيك بقوة ولم تمر لحظات حتى قذف في كسها

ثم دفعها من فوقه لتقع على الأرض ويخرج زبره صغيرا من كسها وقال: هات الكاميرا ووضعها عند وجهها على الأرض وقال: يلا زي كل مرة

قالت المرأة: انا ندى الشرموطة المتناكة خدامة زبر منير باشا اللي فاشخني ونيكني وكلبته المطيعة انا وجوزي المتناك

قال منير باشا: مبروك عليك يا مروان توكيل السيارات، وانتي يا ندى تعالي تاني كمان يومين ومن غير الخول بتاعك انتي بقيتي متناكة البيت

ثم نادى على حسن واغلق الكاميرا

انتهى الفيديو فقام باسم وهو في حالة غضب ودخل لغرفة الألعاب الرياضية واقترب من الحائط واخذ يضرب بيديه العاريتين في الحائط حتى بدأت تنزف فتوقف عن الضرب وقال لنفسه يجب ان اهدأ

ثم خرج وعالج يديه واخرج الفلاشه واعادها مكانها ثم توجه لسريره للنوم وقبل ان يغمض عينيه تذكر كيف وصل له هذا الفيديو

في أمريكا وبعد نهاية تدريب السلة خاصة وانها رياضة محببة بأمريكا مما جعل باسم يلعبها خلال فترة جلوسه هناك وجد رسالة من صديقه بمصر ( اتفرج بدون عصبية واضرب عشرة بحنية)

رجع باسم لغرفته بأمريكا وفتح الفيديو ليشاهد هذه المهزلة الجنسية فأبوه يصور امه وهي تتناك من منير

واصابه غضب حتى انه كسر أشياء في البيت من عصبيته ولكنه ليس غضبا من منير ولا من صديقه ولكنه من ابوه المعرص وامه المتناكة

عاد باسم من ذكرياته وقال لنفسه: لنهدأ فلا يمكن ان نتسرع في خطتنا ويجب ان انام الان وانسى كل شيء

8 – دخلت ريهام على رضوه بغرفتها وقالت لها: عايزة المتناك المحجوز في الغرفة انيكه شويه

قالت رضوه: مالك في ايه؟

قالت ريهام: اصل الواد رامي فكرني بموضوع ضياء وده هيجني وخلاني عايزة افشخ أي متناك

قالت رضوه: طيب ما انتي عندك رامي

قالت ريهام: لا رامي راح عند واحد صاحبه وبعدين ان مش عايزه انيكه انا عايزة المتناك سمير

قالت رضوه: خلاص خديه بس خلي الجهاز معاكي عشان لو حاول يعمل حاجة تكهربيه وبدون ضرب ولا غباء بدل ما باسم يعرف ويجي ينيكك هنا

ضحكت ريهام وقالت: يمكن انا اللي انيكه ما انتي عارفة انا بحب انيكهم اوي، بس انتي قاعدة عاملة كدة ليه

قالت رضوه: عايزة افهم كل حاجة في الشركة فجبت كل الورق والحسابات وزي ما انتي شايفة نايكة نفسي قرايه لحد اما اعرف كل حاجة

قالت ريهام: طيب بدل ما انتي بتقرأي ومش فاهمة حاجة كلمي حد من الشركة وخليه يفهمك

قالت رضوه: احه دا انا نايكهم تليفونات كل حاجة بتصل اسأل بس انا مستعجلة اني افهم كل شيء

قالت ريهام: طيب انا اسيبك تذكري واروح انيك عشان انا على اخري

خرجت ريهام من غرفة رضوه وتركتها بين الأوراق المبعثرة حولها وتوجهت نحو غرفة مغلقة ففتحتها بمفتاح لتجد سمير وهند جالسين ويوجد حول اعناقهم طوق ويديهم مربوطة بسلسلة وكذلك رجليهم فضغطت ريهام على زر بالجهاز لتتكهرب هند كهربة خفيفة ثم تشير لسمير وتقول: ورايا يا متناك زي الكلب عشان عايزاك

وخرج سمير على يديه ورجليه وأغلقت الباب على هند ثم مشت وهو خلفها حتى دخلوا غرفتها

قال سمير: هو مش باسم قال ان احنا ننسى الماضي؟

نظرت له ريهام وقالت: ازاي انسى انكم قتلتوهم انا اتحرمت من ابي وامي بسببكم، ده مش انتقام باسم ومش هو اللي يقول، ده انتقامنا واحنا نحدد اذا كنا نسبكم عايشيين ولا نموتكم زي ما موتوهم والدليل انكم مخدوتش ورق بالأوامر الجديدة، عموما ده مش موضوعنا اقلع كل هدومك عشان انا عايزة انيكك ومتخفش مش حتغابى عليك

قال سمير وهو يقف: ايه اللي يمنعني اني اهاجمك الان؟

ضغطت ريهام على الزر ليشعر سمير بالكهرباء من الطوق المربوط بعنقه ثم لبست الزبر الصناعي والتفت له وقالت: اكيد مش اللي في رقبتك ولا اللي على زبرك حيمنعوك بس انت ممكن تهرب ولكن ساعتها باسم اللي حيزعل وانت سمعت عن باسم الشاذلي ده في كلام انه قتل ابوه وامه يبقى شوف حيعمل فيك ايه!

هدأ سمير وبدأ يخلع بنطلونه وفكت ريهام جميع القيود ليصبح عاريا امامها ويوجد قفل على زبره وطوق حول عنقه فقط فدفعته ريهام نحو السرير وقالت له: انت الان اسمك ضياء بلطجي ابن متناكة ناك اختي عشان كدة بنيكه

جلس سمير في وضع الكلب وجاءت ريهام من خلفه وضربت على طيزه وقالت: ليك شوقه تيجي تحت زبري يا ضياء يا متناك

ولم تتمهل بل أدخلت زبرها على الناشف وبقوة في طيز سمير ليصرخ سمير ويحاول ان يبتعد ولكنها مالت بجسمها فوق ظهره وامسكت بوسطه لكي لا يهرب منها حتى انه سقط ببطنه على السرير وهي فوقه وزبره خرق طيزه ولم تتوقف ريهام ولكنها اخذت تسرع بحركتها بشدة وهي تضربه على طيزه بيدها بقوة وتشتم ضياء واقتربت من رأسه وضغطت زبرها بالكامل في طيزه وامسكت شعره وشدته وقالت له: من النهاردة انت أصبحت ضياء المتناك ملك زبري عشان تفكر تنيك رضوه تاني يا متناك زبري

9 – رجع رامي من الخارج وتوجه لغرفة ريهام وعندما دخل وجدها تمسك عصاية ورفع رجلين ابوه وبتنيكه بزبرها وبتضربه على صدره فقال: طيب انا موجود

توقفت ريهام عن الحركة ونظرت له وقالت: معلش مش دلوقتي يا رامي اصل ده طار بايت انت خليك بره وانا حكلمك بعد اما اخلص

خرج رامي وهو غاضب انها تنيك غيره ولكن ليس بيده حيلة ونزل لأسفل فوجد رانيا جالسة تشاهد التلفاز فسألها: هو انتي عرفتي باسم ازاي

قالت له رانيا: قابلته في الكلية

قال رامي مش قصدي لما كبرتوا قصدي اول مرة يوم موت ضياء

اتعدلت رانيا في جلستها وقالت: انت عرفت ازاي موضوع ضياء

قال رامي: من مولاتي

قالت رانيا: شكلها بتحبك، طيب اسالها

قال رامي:اصلها مش فاضية بتيك سمير

قالت رانيا: طيب اقعد احكيلك

جاءت روان وقد احضرت الفشار وقالت: لا انا لسه معرفتش ايه اللي حصل في المصنع

قالت رانيا: مش مشكلة اسمعي الحكاية دي وبعدين ابقى احكيلك حكاية المصنع، بس اقفلي التلفزيون

جلسوا جميعا حول رانيا التي بدأت تحكي

بعد فترة من شغلي في المصنع وكنت مفتوحة وبقى اني اتناك ده عادي كان هيثم ابن صاحب المصنع في نفس عمري بيجي كتير وكان بيقعد يتفرج على النسوان وفي مرة شاف الواد علاء زانق البنت فوزية وهاتك دعك في بزازها فدخل عليهم وقطع عليهم بداية النيكة وطرد البنت وخد علاء على المكتب وطلب منه انه يجبله البنت دي بعد المصنع عشان ينيكها والا حيطرده ولكن فوزية متجوزة والموضوع صعب فعلى طول فكر علاء فيا وخصوصا انه مصورني وبيهددني ومقدرش ارفضله طلب وطبعا اتفق على فلوس ولما هيثم شافني عجبته وخصوصا اني صغيرة وان كان جسمي جميل وبزازي بدأت تطلع وتكور وتحلو

وبعد نهاية الدوام كلمتهم في البيت وبلغتهم اني عندي وردية تانية وطلعت مشيت في الشارع شويه وبعدين ركبت موصلات ورحت على العنوان اللي اديهولي علاء وجدته شقة في عمارة هاديه جدا والدور فيه شقة واحدة

وخبطت على الباب لاقيت هيثم بيفتح وهو لابس شورت وهو كان مليان شويه وعنده كرش من كتر الفلوس والاكل دخلت لاقيت غدا واقعدنا كلنا مع بعض وبعدين بدأ يقرب ليا ويجلس جانبي وكان باين انها اول مرة وخصوصا اني أصبحت خبرة من صغري وبدأ يلمس ايدي وبيقولي هو انتي عندك كام سنة قلتله زيك مش حاسس اننا فاهمين بعض قالي بس انت جميلة قلتله هو انت لسه شفت حاجة فطلب مني اني ارقص فقمت اتحزمت وبدأت ارقص على انغام الموسيقى وبدأ الهيجان يظهر عليه وانفاسه تعلى ويدعك في زبره من فوق الشورت بس شكله موقفش وانا حسيت بكدة فخلعت البادي والسنتيان عشان يظهر صدري الصغير ثم اقتربت منه وصعدت فوقه وقربت من وجهه ودلكت على شعره وقلت له ايه رأيك مش كدة احلى لم يتكلم ولكنه ينظر لجسدي فجلست بطيزي على زبره وبدأت احركها وجدته يمد يده على استحياء ليمسك بزازي الصغيرة كان جسمي مثالي ليس به أي ترهلات مع طياز مشدودة وكانت حركة طيازي لها مفعول السحر لزبره الذي انتصب ولكنه لم يتحمل ملامستي ومع اول بوسه في رقبته وجدته يتشنج ويقذف

فهمست في اذنه كي يهدأ متخفش كل بيجيب بسرعة اول مرة بس بعد كدة حتستمتع واخذت اقبل رقبته بشهوه حتى اغمض عينه وبدأت يده تمسك بزازي بقوه والأخرى تضغط على طيزي لتحركها فوق زبره وبعد دقائق عاد زبره للانتصاب فطلب مني ان أقوم واسبقه للغرفة وهو سيأتي بعد ان يدخل الحمام

دخلت الغرفة ونمت على السرير واتي بعد دقائق ويبدو انه استحم قليلا ثم طلب مني ان يقلعني البنطلون فاعطيته طيزي عند طرف السرير وجلست على ركبتي فنزل على رجليه على الأرض وبدأ يحسس على طيزي المشدودة من فوق البنطلون ثم دفع ظهري للأمام لأكون في وضع الكلبة وبدأ بإنزال بنطلوني وكلوتي معا وقد كنت اسمع صوت أنفاسه العالية من الهيجان ثم بدأ يحسس على طيزي ثم وضع وجهه حتى شعرت بأنفاسه على فردتي طيزي وهو يحسس بوجهه عليهم ثم بدأ يقبل فردتي طيزي وكأنه موهوم وفي حالة ذهول وبعد دقيقتين تكلم وقال انتي جميلة اوي انا على اخري

وقتهاانا قمت وقلته سيبني اقلعك زي ما قلعتني وقعدته على السرير ونزلت الشورت والبوكسر ليظهر زبره المنتصب وكان صغيرا بالنسبة لما رأيته سابقا ولكنه غسله من اثر القذف لسابق ونزلت ومسكت زبره وبدأت في مصه لأسمع اهاته واغمض عينه ولم يتمالك نفسه ووجدته يتشنج ويضم رجليه حول راسي وقذف سريعا في فمي وصغر زبره اكثر واكثر حتى اصبح زي عقلة الاصبع وبدا عليه الحزن وقتها بلعت لبنه ولم يكن كثيرا ونظرت له وقلت لبنك طعمه حلو وبعدين عايزاك تكون مبسوط لسه اليوم في بدايته

ثم صعدت فوقه حتى لامس كسي زبره الصغير المرتخي ثم نظرت في عينه وكنا ملتصقين بسبب كرشه وقلت له ايه رأيك في بزازي قال في لهفة جمال اوي قلت مش باين انت حتى مبستهمش وجدته نزل يبوس فيهم في نهم ونشوة ولم يكن كبيرين ولكن بالنسبة له حلم ان يقبل بزاز بنت في بداية حياته الجنسية ثم وضعت يديه على فردتي طيزي وهو منهمك في تقطيع بزازي بوس وقد كان ملمس طيزي له مفعول السحر فقد عاود زبره الانتصاب مع احتكاك كسي به وملامسته لطيزي واخذت ابوس رقبته وخلف اذنه حتى انتصب زبره فقمت من فوقه خوفا من ان يقذف سريعا ثم نيمته على السرير واحضرت واقي وقد تعودت ان يكون معي منه كثير بالشنطة تحسبا لأي ظرف نيك خاصة واني اتناك كثيرا وبعد ان وضعت الواقي صعدت فوقه ونزلت بكسي براحة وهو في قمة النشوة حتى استقر زبره بداخلي كاملا وبدأت اصعد وانزل ببطء وانا مستندة بيدي على صدره واقرص حلماته وهو يتأوه واني ادعي المتعة حتى لا يشعر بضعفه وكانت عينيه شبه مغمضة وهو يعض على شفتيه من المتعة ولكن لم يطل الامر حتى وجدته يرفع وسطه تحتي وقذف لبنه في الواقي نزلت من فوقه وقبلته على خده وقلتله هي كدة اول مرة بعد كدة حتطول وتفشخني ومكونش قادرة عليك بس اهم حاجة تتغذى كويس وتبطل ضرب عشرات وانا موجودة بعد يومين تكون ريحت ونرجع نلعب مع بعض وقلته اني استمتعت معاه جدا وبعدها تركته وقمت للذهاب للحمام وفجأة قام ورائي وحضنني من ظهري حتى التصق كرشه بظهري وقال انا بحبك وعيزك على طول فضحكت وقلته متخفش انا شغالة في المصنع يعني تحت ايدك وحسيبلك رقم تليفوني انت تستريح يومين ونرجع تاني وحمتعك اكتر

ثم تركته في الشقة بعد ان استحميت وتركت رقم موبايلي كان معاي موبايل قديم كدة جابه واحد من المصنع ليا وشعرت بالسعادة اني بدأت احكم سيطرتي على ابن صاحب المصنع وربما يمكنني من التخلص ممن اكرههم في المصنع لم يكن بعقلي خطط ولكني شعرت انها خطوة جيدة

10 – بس وبعد يومين اتصل بيا وادعيت اني عندي وردية تانية ورحت وانا فاكرة انه اشتقلي وحقيقة كان باين عليه بس عرفني انه عايزني عشان حاجة تانية النهاردة وبكرة حنكون مع بعض لوحدنا هنا

وانا جالسة بالغرفة وقد ترك لي قميص نوم احمر جميل لألبسه وانتظر سمعت صوت بعض الشباب بالخارج وشعرت بالخوف وقلت دي شكلها حفلة عليا والموضوع مش حيعدي ومبقتش عارفة اعمل ايه وبعديها بلحظات سمعت أغاني أعياد الميلاد لشخص اسمه باسم وبعد ربع ساعة دخل هيثم وشعر بخوفي قال متخفيش انت هدية لصاحب عيد الميلاد بس مش لكله عايزه يجبهم بسرعة في ايدك زي ما حصل معاي ومسك ايدي وخرج لأجد الجميع ينظر لي وبعضهم وضع يده على زبره وقد كنت مرتبكة ولا اعرف من فيهم باسم فقال هيثم: ايه رأيك في هديتي؟

لأجد ان الشخص الوحيد الذي ابدى عدم الاهتمام ينظر ويقول: أي حاجة منك حلوة، بس انت عارف ان مليش اوي في البنات

قال احدهم: ايه يا عم هو انت لسه مبلغتش

فرد اخر: يا سيدي حتى لو مبلغش يخش جوه ويعمل نمرة بدل ما يكون شكله كلوت كدة

فقال هيثم: يعني باسم بجلالة قدره خايف يخش الاوضة مع بنت ده كدة يبقى انا علمت عليك

ويبدو ان الكلمة كان لها صدى بداخل باسم الذي شعر انه يُطعن في رجولته فقال لي: على الاوضة عشان شكلك حيطلع عينك وانتوا يا خولات اوعوا تبصوا من خرم الباب ولا مش فارقة انا حقفلها عشان عارفكم يا متناكين

ودخل باسم خلفي واغلق الباب وقبل ان اقترب منه قال: انا مش حعمل معاكي حاجة انا دخلت بس عشان اسمع قصتك اصلي نفسي اعرف سبب ان واحدة تبيع جسمها

وقتها تسمرت مكاني للحظات وكدت ابكي ولكني اقتربت منه وحضنته ولكنه لم يتحرك وقال لي: انا مش زي العيال الصغيرة انا بحب وبحب بجد ومستحيل اخونها حتى لو مع واحدة جميلة زيك فمتحاوليش تتعبي نفسك وعرفيني قصتك باختصار يمكن يكون عندي حل

وبدأت احكي عن ظروفي واخواتي وحالتنا بعد وفاة والدينا وعدم قدرتي على ترك المصنع بكل وساخته

وكان رده بسيط: يعني مشكلتك فلوس ولو اتوفر تحترمي كل ده وراكي

قلته اكيد انا مش غاوية شرمطة انا جيت هنا عشان كنت فاكرة اني بسيطر على ابن صاحب المصنع

فقام من مكانه وقال: البسي عشان انا حرجعك بيتكانت النهاردة إجازة من النيك

وخلعت هدومي امامه ولبست وهو لم ينظر لي بل كان ينظر في موبايله دون أي اهتمام ثم اخذني من يدي وخرج فاستغرب الجميع وقال احدهم: بسرعة كدة ده احنا لسه في اول ماتش بلاي ستشن

نظر باسم لهم وقال: اصل الكلمات اللي موجودة جوه مش نضيفة وتصويرها وحش فأنا اخدها معاي النهاردة عشان انا عندي كاميرات حلوة

وتركهم باسم في ذهولهم وخرج وقبل ان يغلق الباب نظر لهيثم وقال: انا بابا يلا

واخذني وركب سيارته وكان يسوق السيارة في هذا السن ابن غني بقى

11 – ووصلنا البيت عندي ووقتها وجدنا مصيبة موت ضياء او قرب موته وكانت المفاجأة ان باسم لم يتردد وحمله معنا ادخلناه السيارة واخبرنا انه سوف يتصرف وعلينا فقط ان نمسح كل هذا الدم ولا نترك اثر واذا سألنا احد عليه حنقول انه خلص مع رحاب وخرج وهو كان شارب طينه

واختفى باسم ثم رجع واخذ كل شيء استخدمناه في تنظيف الدماء ثم مشى وعندما سألناه قال انه عند والده علاقات حتساعده انه يعالجه بدون أسئلة

تاني يوم صباحا لم يخرج احد من البيت لنتفاجأ ان باسم حضر وكان معه شنطة وعندما سألناه عن حال ضياء تجاهل الموضوع وكأنه لا يعرف من هو ضياء وقال لنا: انا معرفش انتم بتتكلموا عن ايه انا جاي اعمل خير وامشي، انا حسيب لكم الشنطة دي فيها فلوس حتساعدكم لفترة مقابل ان البنتين الصغيرين يرجعوا للمدارس ولو بيشتغلوا يبطلوا شغل والكبيرة تقدر تدرس تمريض عشان يساعدها في شغلها وكل حاجة مكتوبة في ورقة داخل الشنطة

سألته ريهام وهو يريد ان يمشي: ازاي انت متعرفش حاجة عن ضياء

نظر لها باسم: اعتقد انكم كمان متعرفوش حاجة عن حد اسمه ضياء

ثم تركنا وذهب وقد فهمنا ساعتها ان ضياء قد انتهى من حياتنا وذكرياتنا

وبالطبع بوجود هذه الفلوس توقفت عن الذهاب للمصنع حتى ان علاء جيه لحد البيت لأن هيثم حيموت عليا بس طردته لدرجة انه هددني ببعض الصور ووقتها رديت رد كان مكتوب في ورقة باسم ولا يمكن انساه من ذاكرتي: انا شرموطة والكل عارف اني شرموطة وفيديوهاتي مش حتزود شرمطتي في حاجة، من الاخر الفيديوهات دي تضرب عشرة عليها وانت بتتفرج على جمالي يا متناك

وقفلت الباب في وشه واعتقد ان دي كانت نهاية مرحلة مأسوية بحياتي بكل معنى الكلمة وبالرغم من ان هيثم حاول ارضائي ولكن رغبتي في ان أكون نظيفة كانت اقوى

ورجعت للمدرسة انا وريهام بينما رضوة بدأت في دراسة التمريض مع شغلها واصبحنا منغلقين على انفسنا لكي نتحامى ببعض على هذه الدنيا القذرة ولكن حقا ان الديا فيها لحلو والوحش

ثم نظرت رانيا لرامي وقالت: تصدق اني هجت ما تيجي تلحس في كسي شوية

فقال رامي: اسف مخدتش اذن مولاتي

راحت رانيا ماسكة روان اللي جالسة بجانبها وبايساها بوسة قوية وقالت: تعالي انتي يا حبي ريحيني

نزلت روان نحو كس رانيا تلحسه وتركهم رامي ليمشي ولكنه وقف وعاد وسأل رانيا: بس ايه الفلوس اللي تخليكم مش محتاجين لشغل سنين

قالت رانيا: اه بس باسم منسناش ابدا صحيح مشفنهوش بعديها لسنين ومكناش نعرف حاجة لكن ظل سنة بتتبعت فلوس على حوالة للبريد اكثر مما نحتاج لدرجة اننا كان بيكون معانا فلوس كتير بنحوشها وبعدين رضوه كانت بتشتغل وامورها اتحسنت بشغلها في مستشفى خاصة

سلاسل العائلة المفككة