العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
استمرت رحاب في تقبيله حتى تعرى بالكامل وهو تحتها ثم قامت واحضرت مشروب كحولي وعادت وطلبت منه ان يشربه فلم يعترض وبعد ان شربه هجم عليها ليعريها من كل الملابس ثم لفها على بطنها ونزل مباشرة على طيزها وغاص بوجهه بين فلقتيها واخذ يلحس فتحة طيزها بنهم ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره فقام وقال لها: حان دورك شكله كدة مش بيقوم الا لما تلعبي في طيزي
قالت رحاب: اه ما هو طيزك هي زرار انتصاب زبرك
ثم دفعته على السرير وضربته على زبر الصغير وقالت: ارفع رجلك عشان اكيفك
رفع سمير رجليه فنزلت رحاب تقبل زبره ثم نزلت لتقبل فتحة طيزه وبسرعة أدخلت 3 أصابع ليصرخ فقال: بس يا شرموطة انا لسه في اول
ولم يعتؤض سمير بل تمتع بشتميتها واستمرت في بعبصته بينما تدلك زبره بيدها أخرى وبدأ يصحو من نومه وبدأ ينتصب فأسرعت رحاب في بعبصته وهي تقول: يلا يا خول شد حيلك طيزي عايزة تتفشخ من زبرك
وبعد دقائق انتصب زبره فقفزت رحاب على السرير ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وقالت: يلا بسرعة ريح طيزي
فقام سمير مسرعا ووجه زبره نحو طيزها ودفعه بقوة لتصرخ رحاب وقرر ان ينتقف فأمسك رجليها واخذ يدك زبره بقوة وسرعة في طيزها ولكنه لم يتحمل ذلك كثيرا وقذف في طيزها بضع نقاط وانكمش زبره سريعا فدفعته رحاب برجلها في صدره فوقع بجانبها على السرير فقال: يلا عشان حنبدأ الجولة الثانية
وقامت رحاب ولبست الزبر الصناعي وصعدت فوقه وقربت زبرها من فمه وقالت: يلا بله عشان ميجرحش طيزك
ففتح سمير فمه فأدخلت رحاب الزبر واخذت تضغط بقوة وتحرك رأسه بقوة وتدخله وتخرجه من فمه بقوة وعصبية لدرجة انه اختنق واخرج لعاب كثير على هذا الزبر ثم نزلت ووقفت على ارض ولفته على بطنه وجعلته في وضع الكلب ولم تنتظر بل قفزت فوقه ووجهت الزبر مباشرة لفتحة طيزه وادخلته بقوة ليصرخ من الوجع ثم امسكت برقبته واخذت تنيك بقوة ومدت يدها أخرى لأسفل لتلعب في زبره الصغير
وشعر سمير بالمتعة وخرجت اهات متتالية من هذا الزبر الذي يفرم طيزه وزادت رحاب في نيكها واسرعت اكثر في دلك زبره الذي بدأ يعاود انتصاب ولكن من قمة الشهوة التي يمر بها سمير قذف زبره نقطتين وهو شبة منتصب ثم عاد لصغره مرة أخرى، فتركته رحاب واخذت تضرب طيزه بيديها وهي تقول: اتحرك لورا عشان زبري يفشخ طيزك
وتحرك سمير وزاد في حركته حتى تلاحمت اهاته مع صوت ارتطام طيزه بجسد رحاب وكان سمير يزداد نشوة ويحس بأن الزبر بيوصل لأماكن اجمل من أصابع ثم أخرجت رحاب الزبر وذهبت مبتعدة وجلست عل الكرسي وقالت: تعال على ايديك ورجليك هنا
قام سمير ونزل عل ركبتيه ويديه وكانت شهوته من تحركه فقد سمحت له بفعل أشياء يرفضها وتوجه نحو رحاب التي امسكت برأسه وضغطت عليها ليدخل الزبر بالكامل في فمه وقالت: طعم زبري عجبك يا خول
لم ينطق سمير لأنه كان مخنوق ثم تخرج الزبر وتضربه بالقلم ثم تعيد الزبر مرة اخر بالكامل في فمه واخذت تكرر امر حتى كح سمير من اختناق فضربته على وجهه وقالت: يلا تعال اركب عل اللي بيكيفك يا متناك
فصعد سمير وامسك الزبر ووجهه نحو طيزه ونزل عليه وهو ينظر لها وقد كانت ابتسامة تعلو وجهها وبعد ان دخل الزبر في طيزه بدأ يتحرك ببطء فوقها ومدت رحاب يدها نحو صدره واخذت تقرص حلماته بقوة لتزيد اهاته وقالت: بسرعة يا متناك
فزاد سمير من سرعته وزادت معها اهاته فتركت رحاب حلماته وامسكت بزبره الصغير وضغطت بيد عل بيوضه وبالأخرى عل رأس زبره بقوة شديدة فصرخ سمير بشده وانتفض لدرجة انه قام من على زبرها ووقع على الأرض مبتعدا عنها
ولم تمهله رحاب بل نزلت على ارض وكتمت فمه حتى لا يتكلم وقالت: ارفع رجليك
فرفع رجليه في استسلام فأدخلت الزبر مرة أخرى في طيزه مرة أخرى ومدت يدها لتلعب بزبره براحة ونزلت تقبل فمه لكي يهدأ فعاد سمير لشهوته ومرت دقائق حتى قذف زبره مرة أخرى وهو نائم نقطتين صغيرتين وظلت رحاب تزيد في نيكه وتضربه بالقلم على وجهه وتقول له: انت متناكتي وانا حفشخك طول الليل
ولم يرد سمير عليها ما بين انكسار بسبب زبره الذي لم ينتصب ومتعته التي يشعر بها في طيزه وظلت رحاب تنيك فيه وهو مطيع لدرجة انها فتحت فمه وتفت فيه وكانت تضربه على وجهه وصدره وطيزه وجعلته يمص زبرها بطعم طيزه حت نام من التعب بعد ان قذف زبره 4 مرات وهو نايم ودون ان يخرج أي لبن
ووقفت رحاب امام السرير وهو نائم عل بطنه وطيزه مفشوخة من كثرة النيك وابتسامة عل وجهها وقالت: لم انتهي منك بعد
48 – في الليل دخلت رانيا وبصحبتها روان بملابس سهرة جميلة جدا قد اختاروها لتجذب الجميع وقد كان لهم ما أرادوا فعند دخلوهم توجهت جميع انظار نحوهم بنات وشباب على حد سواء فقد كان جمالهم ساحر وان كان روان في أروع حلتها وخصوصا مع بزازها الكبيرة التي تخرج نصفها من فستان السواريه لونه ازرق غامق طويل ومفتوح بفتحة طويلة تظهر افخادها البيضاء بالكامل وبالطبع حملات رفيعة وضاغط عل بزازها مما جعل نصفها بالخارج امام الجميع مع جزمة فضية بكعب طويل ترن مع كل حركة بينما رانيا تلبس فستان ابيض قصير بحمالة واحدة مع جزمة بكعب فضية وعندما دخلوا للحفلة وكأن القمر دخل الفيلا وبسرعة توجه مهند ليسلم عليهم ويأخذ روان معه تاركا رانيا لكثير من الشباب التي ستذلهم بطبعها الذي يأمر الجميع وخاصة ان باسم لم يحضر
وانفرد مهند بروان وعزمها على مشروب وهو ينظر لجمالها فقالت روان: انت بتبص كدة ليه
قال مهند: اصلك جميلة اوي اجمل واحدة في الحفلة
قالت روان: يعني مش مضايق ان كل اللي هنا بيبص عليا
قال مهند مبتسما: انا فري ومعا يحتكوني براحتك وبعدين يهمني انك ليا مش ليهم
قالت روان بدلع: انا بحب الراجل الفري اهم شيء تكون فري زي ما انا عاوزه، بس بطل تبص عليا كدة
قال مهند: اصل انا بقيت بحبك
قالت روان: لا انت بتحب رانيا
قال مهند: لا رانيا مش ملكي دي بتاعت باسم ومحدش يبص لحاجة باسم ابدا
قالت روان: مش فاهمة مين باسم ده انت شكلك اغني منه واجمل شكلا وبعدين كنت عايزة اعرف هو بيشتغل ايه؟
قال مهند: انتي بس اللي متعرفيش باسم، وبعدين لو عايزة تعرفي باسم تسأليه لأنه مبيحبش حد يتكلم عليه، وبعدين هو حنسيب الجمال ده ونتكلم عن باسم، قوليلي أي كلمة حلوة كدة حت لو حتقولي ان الحفلة حلوة
قالت روان: انت كنت دايما فتى احلامي بس دلوقتي لازم ترضيني عشان احبك
قال مهند: اومري وانا ملكك يا جميل
قالت روان بثقة وشرمطة: في حاجات عايزاها بس لازم نكون لوحدنا خالص
لمعت عيني مهند وفهم كلامها وسحبها من يدها للدور الثاني ال غرفة ضخمة بسرير كبير وقال: هنا لوحدنا وانا قفلت الباب عشان محدش يزعجنا
اما رانيا اشعلت الحفلة بالاسفل حت نسوا مهند وروان لتتركهم معا براحتهم
جلست روان عل طرف السرير ووضعت رجل فوق اخر لتظهر فخديها الجميلين مع بياضهما الناصع وقالت: انا رجلي وجعاني من الجزمة دي مش حتريحني
فهم مهند ونزل مباشرة ليخلعها الجزمة ويتبعها بقبلة عل قدمها فقالت روان: متبطلش اصل بحب بوستك
ظل مهند يقبل رجليها البيضاء ويلمح الكلوت الرفيع الذي لا يخفي كسها فطلبت منه روان ان يطلع بقبلاته لقوق ويقبل كل جزء من رجليها واخذ يقبل مهند رجليها بنهم وهو يصعد بقبلاته لأعل وزبره انتفخ داخل بنطلونه حت وصل بقبلاته لأفخاذها واراد ان يقترب من كسها ولكنها منعته وامرته ان يقف امامها ثم طلبت منه ان يخلع جميع ملابسه، وبدأ مهند يخلع ملابسه حتى أصبح عاريا أمامها وزبره منتصب بين فخذيه ولكنها نظرت من فوق لتحت لترى كل جزء من جسمه وجذبها جسمه ابيض بدون أي شعر مع زبر متوسط ولا يوجد كرش فقامت روان من على السرير واقتربت نحوه وهي تعض على شفتيها ووضعت يدها على صدره ثم مالت برأسها على صدره فهذا هو طولها وقالت: صدرك حلو اوي
وأخذت تحرك يدها على صدره وتنزل نحو بطنه ونزلت يدها حتى أمسكت بزبره تتحسه ثم تركته بسبب الانتصاب الشديد ودارت حوله وهي تتلمس جسده بيدها حت انها لمست طيزه ثم رجعت خطوة للخلف وبدأت في خلع ملابسها ليظهر جسدها الابيض الناعم وبزازها الكبيرة ليتحرك زبره حركة لا ارادية احتراما لهذا الجسد الرائع وعين مهند تقلب في هذا الجسد وقال: انا مش مصدق الجمال اللي انا شايفه
قالت روان: اهدى ومتتحركش بس عشان زبرك عجبني في حركته دي على جمالي انا حقدمله جايزة
اقتربت روان مرة اخري منه وطبعت قبلة طويلة على شفتيه وبعدها قبلت رقبته وجعلت يديه خلف ظهره وبعدها صدره ثم بطنه حتى نزلت على ركبتيها ليقابل وجهها زبره المنتصب وبدأت في تقبيل الرأس قبلات صغيرة ومهند ينظر لما تفعله في نهم شديد وبعدها بدأت تلحس رأس زبره بلسانها وتحرك لسانها عليه ببطء بحركة دائرية جميلة وبعدها بدأت تمص رأس زبره ويدها اليمنى تتحرك على باقي زبره براحة ويدها اليسرى تتلمس بيضانه وترفع علا عينيها وهي تمص فتجد أن مهند أغمض عينيه من الشهوة فهو يمسك نفسه بالعافية فهو يعرف أنه في هذه اللحظة يريد أن يمسك رأسها ويدفع زبره بقوة في فمها من الإثارة الشديدة التي يمر بها ولكنه لا يستطيع حتى لا تغضب كما انها محترفة فتركها تفعل ما تريد
أخذت روان تقبل زبره حتى نزلت نحو بيضانه الكبيرة وبدأت تمصها وتأخذ بيضه في فمها ثم تتركها وتأخذ الأخرى وتبادل بينهم بينما يدها اليمنى تتحرك فوق رأس زبره ويدها اليسرى تدلك باقي زبره ثم عادت مرة اخري لتمص زبره ولكن بشكل أسرع وتحاول إدخاله لفمها واستطاعت إدخاله بالكامل ويدها تلعب ببيوضه
وكان مهند في قمة اثارته لدرجة فوق الوصف وخرجت منه تأوهات مكتومة ويبدو عليه أثر الهياج الشديد واقتراب القذف وعندما شعرت روان بقرب قذفه توقفت عن أي حركة بحيث رأس زبره في فمها ويدها اليمنى ممسكة بقوة وضاغطة على زبره ويدها اليسرى أفشه بقوة في بيوضه
وكان مهند يريد أن يخبرها ألا تتوقف ولكن خرجت منه آهات متتالية وبين كل آه قذف للبنه في فم روان: آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف.. آه.. قذف..
وقذف مهند لبنه في فمها وبلعته بالكامل
قالت علا: لبنك حلو وعجبني وانا دلوقتي ملكك وريني حتعمل فيا ايه
ووضع مهند يده على رقبتها وجعلها تنظر لأعلى لكي يلتقيا عينيهما واقترب بشفتيه ليطبع قبلة على خدها ثم تبعها بقبلة على شفتيها واخذ يتابع قبلات شفتيها في نهم وهو يدفعها للخلف حتى ألتصقت بالحائط وقد تركته روان يفعل ما يشاء وهي ترى نظرات الحب والشهوة في عينيه وقبلها قبلة طويلة ويده تتلمس رقبتها وخلف شعرها في حركات مثيرة جعلتها تسيح ولا تستطيع الوقوف ولكنها مزنوقة بين الحائط وبين مهند وهو يمص لسانها ويعض على شفتها السفلية ثم تبعها بقبلة شرسة طالت جدا وكانت عيني روان مغمضة وكأنها في غيبوبة وبعدها رجع يقبل خدها حتى وصل إلى اذنها فهمس قائلاً بحبك بجنون ثم أتبعها بقبلة خلف اذنها ساحت روان ولم تعد تستطيع الوقوف على قدميها من أنفاسه التي تدغدغ اذنها بين قبلاته المثيرة وهمساته عن مدى حبه لها
كانت دقائق معدودة ملهبة جدا بين لمسات يده لرقبتها وبين أنفاسه وقبلاته التي تلهب اذنها فتعالت أنفاس روان وهي تنهج وقالت بصوت متقطع: مش قادرة ارجوك اسندني وريحني
فقام مهند برفع رجليها وحملها وقد عاد ليقبلها قبلة طويلة في شفتيها حتى وصل للسرير ووضعها عليه، ونزل بقبلاته لرقبتها ليقبلها مع حركة لسانه ليلحس رقبتها البيضاء ويده تحركت لتتلمس حلمات بزازها المنتصبة ويده الأخرى نزلت لتتحرك فوق كسها ولم تمر دقيقتين حتى تشنجت روان وشدت جسمها من الاثارة حتى أنها رفعت ظهرها عن السرير للحظات قبل أن يعود ظهرها للسرير، وانتقل مهند بشفتيه ليقبل حلمات بزازها اليمنى تاركا يده اليمنى تلعب في بزازها اليسرى وتفعص فيها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة تخرج آهات مثيرة منها وأما يده اليسرى فتعرف عملها تحت وهي تتحرك لفوق وتحت على كسها المبتل بعسلها زادت أنفاس روان لأنفاس مسموعة وهي تنهج وبينها تخرج آهاتها المتقطعة وفجأة قالت: ارحمني وافتحني أنا خلاص مش قادرة
ولكن عادل كان يريد أن يتمتع بكل جزء من جسدها وأن يهيجها قبل دخول زبره ونزل بشفتيه يقبل بطنها ولمس بلسانه سرتها فسرت قشعريرة في جسدها مع بعض الضحكات يبدو أنها تغار من هذه المنطقة ونزل بقبلاته حتى اقترب من كسها فوجدها تدفع رأسه بيدها ليذهب لسانه نحو كسها ولكنه فاجأها وقام واقفا وهي نايمة أمامه على السرير ورفع رجليها لأعلى وأخذ يقبل باطن قدميها وينزل بقبلاته على رجليها حتى أردافها وعاد ليقبل بشفتيه كل جسدها حول كسها وهي تنهج وتتمنى أن يلمس فمه كسها وعندما زاد هياجها قالت بصوت مبحوح: خلاص أنا كسي حيموتني
فشعر مهند بلوعتها ونزل على كسها وقعد يبوسة قبلات سريع قبل ما يطلع لسانة ويلحس بصوت مسموع اكنة بيلحس جيلاتى ويقول دة عسل نحل ولم تمر دقائق حتى ارتعشت روان واهتز جسدها وحاولت دفع رأس مهند بعيدا عن كسها ولكن الغريب أنها في نفس الوقت أحاطت برجليها حول رأسه ليغوص رأسه في كسها لينقض على هذا الكس يلحسه ويمصه ويحرك لسانه عليه بشهوة عالية وتحركت اصبعه ليخترق طيزها المفتوحة والتي عرف ان هناك زبر ضخم فاشخها فقال: شكلك بتحبي الشرمطة ومتعتك كانت مع زبر كبير
ابتسمت روان وقالت: عشان اشوفك فري ولا
عاد مهند للحس و تدمير هذا الكس بلسانه قبل زبره وزادت حركات روان على السرير وهي تتشنج من تأثير النشوة وممسكة ببزازها وتدعك فيهم بقوة كبيرة وتضغط على حلماتها المنتصبة حتى أتتها الرعشة مرة أخرى وكانت رعشاتها رعشات حب بينها وبين مهند
وبعدها عاد مهند ليقبل بطنها مرورا ببزازها الجامدة إلى رقبتها حتى عاد إلى فمها ليطبع قبلة طويلة أخرى على شفتيها ويده تلعب في بزازها وحلماتها وأما زبره فهو يتحرك فوق فتحة الكس وكأنه يدلكه من الخارج وذابت علا في قبلات مهند الحارة ولم تفق الا عندما شعرت بألم خفيف بسبب زبره وسمعت همساته في اذنها وهو يقول: مبروك يا أحلى وأجمل عروسة وقد دخل نصف زبره في كسها وكانت روان مبسوطة انها اتفتحت على يد حبيبها وثبت مهند على هذا الوضع لانه لا يريد أن يؤلمها وبعد دقيقة بدأ يزيد من دخول زبره ولكنه سمع اهاتها فقرر أن يكتفي الان بنصف زبره
وبعدها اخرج زبره ومسح الدم وحملها وذهبا للحمام للمياه الدافئة ولتريح نفسها قليلا
وعادوا للغرفة مرة أخرى وقبلات مهند وروان لا تنقطع وشفتيهم ملتصقين ببعض وقد قطعوا شفايف بعض من العض والشهوة حتى عادوا للسرير وعاد مهند لهواية تقبيل ولحس جسمها فقالت روان: لا كفاية ارجوك أنا خلاص سحت وحموت على زبرك
فطلع مهند فوقها وهو يقبلها ووجه زبره نحو كسها وأدخله براحة وقد لبس واقي للحماية وادخله فسمع شهقتها فأخرجه فسمعها تصرخ قائلة: دخلة وإياك تطلعه وافشخني بيه كله
فأدخله مهند براحة مرة اخري وضغط حتى اخترق زبره كسها وأخذ مهند يتحرك فوقها وزبره بيفشخ في كسها وعلت صرخاتها وآهاتها بشكل فوق العادة وهي تنطق ببعض الكلمات المفردة مثل بحبك وبتفشخ وبتناك وزبرك مكيفني وغيرها من الكلمات التي زادت شهوة مهند وجعلته يسرع قليلا في حركته فلم تتحمل روان وتشنجت وارتعشت لتخرج من كسها شلال عسل جميل ومعها يقذف مهند لبنه في الواقي من فرط الشهوة بينهم
ولم تهدأ روان بل انمته عل ظهره ونزلت مباشرة على زبره وتمصه بقوة حتى لا تتركه لينام وتزيد في مصها وبالطبع شهوتها في المص جعلت زبره ينتصب مرة اخر فألبسته واقي اخر فقلبها مهند وعاد يدخل زبره واخذ ينيك مرة أخرى بنفس الوضع ويدخل زبره حتى اخره في كسها ثم يخرجه وأحاطت روان برجليها حول ظهر مهند لتمنعه من اخراج زبره، فانتهز مهند الفرصة ورفع جسمها ليقف وهو يحملها وزبره راشق في كسها وهي متعلقة برقبته وأخذ ينططها على زبره وهي في قمة متعتها حتى أنها عضت في كتف مهند لا شعورياً واخذت تقبل رقبته وهي معلقة به
عاد مهند بها على السرير ولكنه تركها فوقه ونام على ظهره وأدخل زبره في كسها واخذت تنط فوقه بسرعة وتطلع وتنزل على زبره وبزازها بتهتز من حركتها وبعدها مالت بجسدها على صدره وأخذت تقبل صدره وآهاتها تعلو حتى أتت صرخة قوية مع شخرة وهي ترتعش بشدة فوقه وألتصقت بصدره وهي تنهج بشدة وكأنها لا تستطيع أخذ نفسها فلم يتوقف مهند بل حرك زبره اسفلها وهو يمسك طيزها ويدفع زبره بالكامل في كسها حتى قذف بعض قطرات اللبن في الواقي وبعدها ارتخى زبره واخذ يقبل روان معبرا عن حبه
نامت روان في حضن مهند الذان تغطا وناما حتى جاءت رانيا بعد ان انتهت الحفلة وذهب الجميع وصحتهم واخذت روان للبيت مع نهاية الليل وقرب ان يشرق يوما جديدا
49 – في نهاية هذا اليوم لم يعد احد للبيت فهند تنام في بيت ياسر وروان عادت للمبيت مع رانيا وسمير نايم في حضن رحاب بالغردقة
لذلك بقت هدى بجانب رامي الذي فاق في حضنها ونظر لها بعتاب فقالت له: اسفة بس انا حذرتك اني مش فالمود بس انت كنت مصر اني افشخك
ابتسم رامي وقال: مش مهم انا مبسوط اني صحيت لاقيتك جنبي انا فعلا اتعلقت بيكي اوي
ابتسمت هد وقالت: طيب ارتاح ونام وانا معاك وبكرة يمكن تكون ملكي طول العمر
كانت هذه الكلمات مريحة لرامي بالرغم من الم طيزه بل جسده بالكامل
نام رامي وبجانبه هدى التي قالت لنفسها: ربما ما فعلته خطأ فهو ليس له ذنب في شيء يبدو اني انفعلت قليلا
ثم نظرت نحو رامي النائم وقبلت جبينه وقالت له: اسفة لم اقصد ولكنهم السبب ولكني اسفة بجد يا حبي
انتهى يوم الجمعة فقد اتناكت هند بطيزها لأول مرة واتفتحت من بنتها لتقرر ان تكون شرموطة وابنها كاد ان يموت من الفشخ اللي حصله بينما زوجها اصبح خول وطيزه بتاكله لنرى في القادم ما سيحدث لهذه العائلة
العائلة المفككة - السلسلة الأولى
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الأول
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثالث
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الرابع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الخامس
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء السادس
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء السابع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثامن
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء التاسع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الحادي عشر
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني عشر