العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الرابع

من قصص عارف

29 – في بداية يوم الأربعاء وصلت روان الى الكلية وقد تحررت بعد ان لاحظت نظرات الجميع لها في اليوم السابق ونظرا لأن كل شخص في البيت لديه اهتمامته لم يهتموا بأن تنزل البنت من البيت بدون برا وتاركة لهذه البزاز الطاغية الحرية في الحركة والاهتزاز مع كل حركة من جسدها وصلت إلى الكلية فتقابل القائدة رانيا التي سحبتها خلفها نحو الحمام حيث تستفرد بها وكانت روان مسحوبة خلفها دون تردد وليس هذا انها مسلوبة الإرادة ولكن كانت راغبة في ان تلعب رانيا في جسدها فهذا يزيد انوثتها كما تفرح بما تفعله مع الشغالة كما انها تثق جدا ان رانيا ستجعلها تحصل على مهند وسيكون ملكها

دخلوا للحمام واغلقته رانيا وبعدها وضعت يدها على فم روان مشيرة لها بالسكوت ورفعت البادي لتهتز امامها بزازها فنزلت رانيا لتقبل بزازها وتعض في حلماتها وتقفش في بزازها بقوة وروان تكتم اهاتها وتضع يدها على فمها محاولة الاستماته في السكوت وبعدهاانزلت رانيا يدها نحو كسها والأخرى من الخلف نحو طيزها وبدأت تدعك كسها بأصابعها ولم تحتمل روان وبدأت ترتخي وينسال عسلها بينما يد رانيا الأخرى اخذت تبعبصها وتزيد في بعبصتها حتى انها أدخلت اصبعين ولكن مازال طيزها ضيق وساحت روان بدأت اهاتها تعلو فاخذت رانيا تقبلها في فمها لتكتم اهاتها وهي مستمرة في دلك كسها وبعبصة طيزها وكانت روان تتلوى وفجأة توقفت رانيا وقالت لها: اعدلي نفسك وامسحي كسك

واخذت رانيا تلحس اصابعها ببطء امام روان التي عدلت نفسها نظرت لها رانيا وقالت: اسمعي انتي شكلك محتاجة تلعبي تاني النهاردة مع الشغالة وخليها تلعب في طيزك عشان يوسعوا شوية والا لن تتحملي ما سيحدث في الأيام القادمة

وكان رد روان بالإيماء بإيجاب في طاعة محسومة لقائدتها رانيا

ابتسمت رانيا وقالت: النهاردة حتستفردي بمهند مش عايزاكي تكوني مدلوقة كدة لا عايزاكي تهيجيه من غير ما يلمس حتى طرفك وتبقي شطرة وبدأت اول خطوات امتلاكه لو خلتيه يجيبهم عليكي بدون لمس وخلي بالك لو فشلتي حتلاقيني حواليكي

شعرت روان بالسعادة وقالت في ثقة: انا هايجة اه بس عارفة انك حتخليني امتلكه مثلما ساعدتي نوران فقد اخبرتني بذلك امس وانا اثق فيكي

30 – في مكتب الاستيراد والتصدير دخلت سعاد الى مكتب سمير وقدمت اعتذار عن الذهاب للغردقة معهم ولكنها تفاجأت بعدم اعتراض سمير نهائيا بالرغم من انه كان مصرا عليها حتى تساعده في السيطرة على رحاب ولكن الان زادت ثقتها في رحاب انها ستسيطر عليه وقد بدأت الان ولكنها لم تفهم لما رغبته شديدة نحو طيزها وخرجت من عنده ولكن كان بداخلها شك ان تكون رحاب ستسيطر عليه ولكن بعدها تطردها ولكن رحاب قاطعت شرودها ببعبوص وقالت: ماذا فعلتي؟

قالت سعاد: لقد فعلت ما طلبتيه مني ولكي خائفة الا احصل على ما اريد

أخرجت رحاب ورقة من شنطتها مكتوب فيها شيك بربع مليون جنيه وقالت لها: هذا ضمان ستعديه لي عندما اكمل اتفاقي معكي

نظرت سعاد في ذهول عندما اتتها بعبوص تاني نطرها من مكانها من رحاب وقالت لها: خبيه عشان متفضحناش وانا داخلة بالعصير ده عشان اتفق على السفر

دخلت رحاب الي سمير واعطته عصير واخذت الاخر وجلست فقال سمير وهو يشرب: انتي عملتي ايه؟ انا مش مصدق

قالت رحاب في دلع: المهم انت تكون على مستوى الرحلة عشان انا عايزة اتمتع

قال سمير: انا جاهز

قامت رحاب بعد ان انهت عصيرها ولفت حول المكتب لتقترب منه ووضعت يدها على زبره الذي بدأ ينتفخ وبدأ هو يلمس طيزها فابتعد رحاب وقالت: اه كدة كويس حافظ عليه عشان بكرة الفجر سنكون معا على الطائرة

وراحت ضربة طيزها وهي تمشي مبتعدة وقالت: حيتعبوك بكرة يا عسل، انا مروحة عشان اجهز وعلى ميعادنا عشان السفر

ثم خرجت تاركة سمير هائج ولكنه يمسك نفسه ممنيا نفسه بالمتعة غدا

31 – استغلت روان ان باسم قام ليتكلم في الموبايل فهو يتكلم كثيرا في الموبايل وكأنه حبيب ولكن لم يعرف احد عن ماذا يتكلم وتوجهت نحو مهند الذي كان ينظر لها بشهوة غير طبيعية وعندما جلست بجانبه اهتزت بزازها وكان مهند هائج وزبره منتصب لدرجة انه تعلثم في الكلام من اقتراب هذه البزاز منه وبعدها طلبت منه روان ان يتمشوا قليلا وبدأوا في المشي حتى ابتعدوا عن نظر الناس وجلسوا مختفيين وراء شجرة فقال مهند: انتي جميلة اوي لدرجة غير طبيعية

قالت روان: انت عارف انك عجبني من زمان وانا مبسوطة اني عجباك

قال مهند وهو يمد يده: اعتقد اني مش معجب بس انا تقريبا ابتديت احبك

ولمس بيده يدها فابعدت يدها عنه وقالت في محن: يعني اللي واقف ده بسبب حبي ولا بزازي

لم تكن تفهم روان كيف اتتها هذه الجرأة ليس فقط لتتكلم مع مهند ولكن لتتكلم عن جسمها بسهولة امامه

قال مهند وهو موهوم: طبعا بزازك خرافة ولكن انتي وشك جميلوجسمك متناسق وبعدين هو انتي مش بتحبيني

اقتربت يده مرة أخرى محاولة ان تأخذ روان في حضنها قطعتها ضربة خفيفة من يد روان وقالت: شكلك شقي مش تستنى لما ناخد على بعض ولا بتاعك تعابك اوي

قال مهند بعد ان بلع ريقه: لا مش كدة انا بس عايز اعبرلك عن حبي

وضعت روان يدها بخفة على زبره الذي اشتعل من هذه الحركة وقربت وجهها من اذنه وقالت: بس انا مبسوطة انه هايج عليا ومبسوطة كمان انه ملكي مش كدة

كانت همسات روان وصوتها المنخفض مع الهواء الخارج ليداعب اذنه مع لمستها الناعمة لزبره تأثير فظيع على مهند الذي ثار بشكل مهول وقال بصوت مبحوح من الهيجان: انا وزبري ملكك انا خلاص مش قادر

قالت روان بنفس صوتها وحنيتها: يعني حتجيبهم عشاني لو طلبت منك

حرك مهند رأسه بالموافقة بينما تحركت يدها فوق زبره واقتربت كثيرا منه حتى التصق كتفه بين بزازها وطبعت قبلة خلف اذنه لم يتماسك مهند وقذف لبنه داخل ملابسه فابتعدت روان وهي تشعر بالسعادة وقامت تاركة مهند في وضعه الهايج وقالت: اعتقد اننا سنستمتع في الحفلة معا انتظرني

قال مهند في سرعة: طبعا انا ملكك وانتي ملكي سانتظرك

ثم تركته روان وهي في قمة سعادتها وعادت لرانيا لتخبرها بما حدث وبشعورها المختلف وجرأتها التي أصبحت فوق كل شيء لدرجة انها لو لاحظت ان احد ينظر بشدة نحوها تكلمه مباشرة بدلا من ان تنكسف مما تجعله هو من يتكسف كان هذا تغيير رائع لحياتها

وقد اتفقت مع رانيا انها ستذهب من غدا للمبيت عندها حتى يوم السبت حتى تنتهي الحفلة، وأيضا اكدت عليها رانيا بأن تجعل الشغالة تساعدها في توسيع طيزها

32 – بعد نهاية اليوم في البنك توجه ياسر للعنوان الذي ارسلته له هند وطرق الباب ففتحت له هند وكانت تلبس قميص نوم بلون بامبي شفاف مع كلوت قتلة ونصف بزازها خارج منه ولم يتمالك ياسر نفسه ولكنه امسكها على الباب وقبلها بقوة في فمها وهو يدفعها للداخل ويدفع الباب برجله ليغلقه واخذ يقبلها بقوة وهو يحضنها وهي تحاول ان تفلت منه بمياعة وتقول وهي تضحك: براحة هو انا حطير استنى ريح

ووقع الاثنان على الكنبة وهما يضحكان ونظرات الاعجاب تعلو وجه ياسر الذي قال في لهفة: انا مش عايز استريح انا عايزك انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي احلى من كل خيالاتي

ثم عاد لتقبيلها مرة أخرى حتى مالت على الكنبة وهو فوقها ثم دفعته ونزلت على الأرض ثم قامت وقالت: انت تهدى كدة الوقت امامنا طويل

ولكن ياسر لم يهدأ وقام وامسكها من وسطها من الخلف وبدأ يقبل رقبتها وخدها ثم قال: اكيد انتي حاسة بالوحش اللي لامس طيزك دلوقتي ارجوكي اسمحيلي بهذه اللحظة التي انتظرتها سوف نتمتع معا يا جميل

ولفها ياسر ليتقابل وجههما واخذ يقبلها وهو يدفعها للخلف حتى التصق ظهرها بالحائط وهو مستمر في التقبيل مع خلع ملابسها وقد اندمجت هند معه وبدأت في اخلاع قميصه ثم نزلت بيدها لتدلك زبره من خارج البنطلون ونزل قميص النوم لتظهر بزازها الضخمة التي امسكها ياسر بكلتا يديه وهم مستمر في تقبيلها وزادت شهوة هند وفكت البنطلون لتملس هذا القضيب من الداخل وادخلت يدها لتجد قضيبه في قمة الانتصاب بعدها نزل ياسر ليمص هذه البزاز ويقبلها بنهم شديد وبسرعة وكأنه يأكلهم ويمص الحلمات ويشدها بأسنانه ويده وهند تتألم مع الضحك وتقوله: براحة عليهم دول غاليين

ولكن ياسر كان يقبل بنهم لمدة 10 دقائق دون توقف بينما ساحت هند من قبلاته ولمساته وأصبحت اقدامها لا تتحملها ولكن ياسر لم يعيرها أي اهتمام وكان مشغولا بتقبيل كل جسدها ونزل ليقبل سرتها ويحرك لسانه عليها فزادات اهاتها وشهوتها التي ظهرت على حركة كسها وفجأة صرخت وقالت: احة نكني بسرعة مش قادرة انا ولعت

استمر ياسر في نزوله حتى نزل على ركبتيه ليتقابل وجهه مع كسها الوردي ولم ينتظر ياسر نهائيا ولكنه اخذ يلحس بلسانه على هذا المس ويدخل اصبعه في كسها ليزيد شهوتها ويولعها اكثر لدرجة انها اخذت تهتز وتتحرك مما جعله يستخدم يده الأخرى ليمسك بزازها وكذلك ليسندها على الحائط حتى لا تتحرك وما هي الا دقائق حتى ارتعشت هند وفقدت اتزانها ونزلت على الأرض بجانب ياسر الذي خلع بنطلونه سريعا وخرج زبره للهواء وهي تقول: يلا انا مش قادرة وحموت من الهيجان

انامها ياسر على ظهرها ونام فوقها وهو يقبلها وهو يحرك رأس زبره المنتفخ على شفرات كسها وهي تترجاه ان يدخله وبعدها حركت يدها وامسكت قضيبه بقوة لدرجة انه خرجت منه اه وادخلت هند الزبر في أعماق كسها لتسمع صرخاتها هي أيضا وبدأ ياسر في معاقبتها على ضغطها على زبره بدفع زبره بقوة وظل 5 دقايق يدفع بقوة في كسها ويخرجه حتى لا يبقى الا رأسه فقط في كسها ثم يعيده بقوة حتى تضرب بيوضه في طيزها وزادت صرخاتها واهاتها وهي تترجاه ان يهدأ قليلا ولكن ياسر كان هائجا جدا ولم يرحمها وبعد 10 دقائق ضمت هند رجليها على جسد ياسر وهي تحضنه بشدة وعضت كتفه من الألم وطلبت منه ان يغير الوضع لأن ظهرها تعبها من الأرض فطلب منها ان تظل معلقة برقبته جيدا واحط وسطها بيده ورفعها على جسده ثم قام بها وقد كانت ثقيلة كما ان زبره غاص في كسها عندما قام وهو يحملها ولكن لم يستطع الثبات على هذا الوضع الواقف بسبب ان هند ثقيلة وهو رفيسع فأسرع نحو الكنبة ووضعها دون ان يخرج زبره من كسها ورفع رجليها على كتفه وعاد لدك كسها بقوة وسرعة وزبره يغوص كاملا في أعماق هذا الكس الذي لم تتوقف افرازات الشهوة منه وزاد ياسر في نيكه وهو يمسك بزازها بيديبه ورجليها تتشد على كتفه من قوة النيك واستمر 5 دقائق ولم تتحمل وفجأة رفعت جسمها مع الرعشة ليخرج زبره من كسها وهي تنهج وهي تشير له ان يتركها للحظات ولكن ياسر يريد اثبات قوته مع هذه المرأة الهائجة فقلبها لوضع الفارسة وضربها ضربة خفيفة على طيزها ثم وجه زبره نحو كسها وبدأ في ادخال زبره براحة ويدخله للاخر ثم يخرجه وهو مبسوط انه يسمع شهقتها من خروج زبره وهذا دليل على رغبتها فيه وبعد هدة مرات قالت هند في شهوة: احة ارحمني ودخاه ومتطلعوش يا خول

ضربها مرة أخرى ياسر على طيزها ودفع زبره هذه المرة بقوة في كسها وظل يدفع زبره في كسها ومد يده ليبعبصها في طيزها ويدخل اصبعه ليوسع طيزها ولكن هند مدت يدها للخلف وضربت يده وقالت: اكرة احد يلمس فتحة طيزي

فتوقف ياسر لرغبتها واخذ يدفع بقوة حتى ان رأسها التصق بالكنبة وهو يضغط بجسده وزبره بسرعه حتى انك تسمع ضربات أجسادهم

معا وكأنهم يصفقون بصوت عالي وزادت الشهوة لدي هند التي حاولت ان تهرب من قبضته وقوة ضربات زبره لكسها ولكن هيهات ان تهرب من الأسد الذي شعر بقرب نزوله وبدأ يزأر بصوت عالي ويزيد من سرعته وارتعشت هند تحته وهو لا يتوقف حتى انزل منيه في كسها وظل يدفع كميات كبيرة من لبنه وقالت هند بصوت متقطع: ده... لبن....كتير

وبعدها اخرج ياسر زبره وجلس منهكا على الكنبة بينما ظلت هند على وضعها دون حركة من التعب الشديد بينما بدأ اللبن السخن يخرج ممزوجا بعسل كسها في نقاط متتابعة تنزل على الكنبة

بعد وقت قليل مسحت هند ما نزل منها وبدأت تأخذ نفسها وقالت: عجبتني جدا بس انت مجنون انا كنت حاسة اني روحي حتروح مني

قال ياسر: اصلك جمبلة اوي بزاز وطياز مع انك منعتيني لمسهم

قالت هند: اه بكره اوي نيك الطيز او حتى لمس فتحتي فاياك تعملها

قال ياسر وهو ممسك زبره: طيب حتسبيه ينام

مالت هند نحوه وامسكت بزبره وقالت: لا ده محتاج معاملة خاصة عشان المجهود اللي عمله

ونزلت هند تمص زبر ياسر بقوة وتدخل معظمه في فمها وتحرك لسانها بالداخل ويسيل لعلبها حتى بيوضه التي امسكتها بيدها وهي تضغط عليها ضغط خفيف لتسمع اهات ياسر وكانت هند مميزة في المص مما جعل زبر ياسر يشتد بقوة وشعر ياسر انه يهيج بشدة فابعدها عن زبره وحملها وان كانت ثقيلة وتوجه بها نحو غرفة النوم وهو يقبلها قبلات طويلة وهم مندمجين معا حتى انزلها على السرير ونزل ليلحس كسها مرة أخرى ولم تتحمل مهارات ياسر في لحس كسها لتنزل شهوتها مع رعشة خفيفة وقامت هند جالسة على السرير وهي تضحك وشدت ياسر وجعلته ينام على ظهره على السرير وجلست امام زبره المنتصب وقالت: انا اللي حلعب واستحمل انت اللي حعمله فيك زي اللي عملته بره

قال ياسر: انتي وشطارتك معاه

صعدت هند فوق زبره وامسكته وبدأت تدخل زبره في كسها وبدأت تصعد وتهبط على زبره ببطء وهي تتلوى بجسدها ووضعت يدها على صدره وتصعد حتى لا يبقى الا رأس زبره في كسها ثم تنزل مرة أخرى وكانت هذه الحركة تهيج ياسر وكلما أراد ان يمسك طيزها ليزيد حركتها تمنعه حتى قال: لا انا مش قادر لازم انيكك

وامسك طيزها وثبتها وظل يدفع بزبره في كسها من الأسفل لتعلو صيحات هند مع كل دفعة من زبره وزاد في سرعة حركته حتى مالت هند فوقه والتصقت صدورهم ببعض ولم يتوقف ياسر عن اندفاعه حتى ارتعشت هند وتحركت مبتعدة عن الزبر الذي خرج من كسها مع بعض العسل الذي انسلاب من كسها على زبر ياسر نزلت هند وبدأت تمص زبر ياسر النائم على السرير وهو ينظر لها ويلعب في شعرها وهي تتعبه بهذا المص حتى شدها ليبعدها عن زبره قائلا: انتيب تتعبيني اوي من المص ده يلا تعالي تاني اركبي

ركبت هند هذه المرة ولكن بشكل مقلوب حيث كان ظهرها وطيزها نحو ياسر وبزازها ووجهها نحو رجله واخذت تتنطط على زبره وكان ياسر موهوما من اهتزاز طيزها الملبن وكل شوية يضربها براحة على فردتي طيزها التي تزداد جمالا مع احمرارها من كثرة ارتطامها بجسم ياسر مع اسراعها في حركات الصعود والنزول ثم سمعت ياسر يقول بصوت مبحوح: ممكن ابعبصك بصباع واحد فقط

لم تعترض هند وتركته يدخل صباع في طيزها مع استمرار حركتها زادت شهوة هند من بعبصتها وزادت حركاتها وهي تتلوى فوقه وعندما زادت شهوتها ارتعشت رعشة خفيفة ومالت للأمام ثم ابعد يده ليخرج صوباعه من طيزها وعادت مرة أخرى للصعود والنزول وزاد هيجان ياسر الذي رفع جسمه ليلتصق صدره بظهرها ويمسك بزازها بيديه ويشد حلماتها لتزيد سرعتها فوق زبره وهو يقبل ظهرها وبعدها فجأة دفعها للأمام وجعلها في وضع الفرسة وهو خلفها وزبره في طيزها وظل يدفع بقوة فقد اقتربت شهوته من الوصول لقسوتها وظل يدفع بقوة ومد يده لأسفل ليلعب في كسها ليساعد زبره في وصولها لأقصى هيجانها وزاد من ضغط زبره على كسها حتى ارتعشت بقسوة تحته ولكنه لم يتركها واستمر في دفع زبره حتى شعر انه سينزل فسألها مسرعا: اين انزله؟

فقالت في شهوة: عايزة ادوق لبنك

فقام ياسر مسرعا وامسكها من شعرها وشدها نحو زبره ومع اول لمسة لزبره انطلقت قذائف من لبنه نحو وجهها ولم تتوانى هند في شرب اللبن ولحس مع تبقى على وجهها وجلسا الاثنان في أحضان بعض وهند تقول له: انت مفتري انا لا اذكر اني تمتعت هكذا من قبل

قال ياسر: وانا أيضا بس نفسي اعرف ايه سبب خوفك من نيك الطيز

قالت هند: ده سر بس انا بكره جدا بس عشان خاطرك سمحتلك بالبعبصة

قال ياسر: يعني مش حعرف السر

قالت هند: ربما في الأيام القادمة، عموما انا لازم اروح يلا أقوم البس وخليك جاهز عشان وقت اما اعوزك تكون جامد مش تبقى خيخة

قام ياسر من مكانه وقال: انا تحت امرك كل يوم بس مش تستني شوية عشان استحمى

قالت هند: البس وامشي وابقى استحمى في بيتكم

خرج ياسر ولبس ملابسه وامسك موبايله الواقع على الأرض وفتحه وهو عائد لها ليسلم عليها قبل ان يمشي ليجدها شبه نائمة ومتعبة فوضع الموبايل في جيبه ودخل وحملها واخذها الى الحمام وتركها تحت الماء ثم ودعها وتركها لتعود لبيتها

33 – في نفس الوقت الذي كانت تتمتع فيه هند كان البيت في قمة شهوته خاصة وان روان شعرت بقرب امتلاكها لمهند وعليها ان تطلب مساعدة الشغالة لتجهيزها ليوم الحفلة هذا اليوم الموعود لترتبط بمهند

لم ينتهي بعد يوم الاربعاء بعد ....

العائلة المفككة - السلسلة الأولى

سلاسل العائلة المفككة