العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثالث

من قصص عارف

22 – خرج الجميع وبعد ساعة عاد رامي ومعه علاء بعد ان اقنعه الا يدخلوا المدرسة ويعودوا للبيت ليقابلوا الشغالة وبالطبع علاء وافق فقد كان يتمنى رؤيتها منذ ان حكى له رامي عنها

وعندما دخلوا اقتربت منهم هدى وكانت تلبس جلابية ضيقة مجسمة لجسمها حتى بزازها وسلمت على علاء قائلة: اهلا انا كان نفسي اشوفك من حكايات رامي عنك

قال علاء: انا مش مصدق انك بالجمال ده انتي اجمل بكثير من الوصف

جلست هدى على الكنبة واجلستهم على جانبيها وقالت: تشرب ايه يا علاء؟

قال علاء: لا مفيش حاجة

فنظرت هدى نحو رامي فقال رامي: انا حروح الحمام وحعمل عصير

قام رامي تاركا الاثنان معا فأمسكت هدى بيد علاء وسحبته اتجاه غرفة رامي وعندما دخلت وقفت امامه وقالت: حد عملك مساج قبل ذلك؟

قال علاء: لا طبعا

قالت هدى في ثقة: انا خبيرة في المساج، واعتقد ان المساج سيساعدك على الاسترخاء حتى تهدأ وتستطيع ان تتمتع

قال علاء: انا معاكي في أي حاجة

قالت هدى مباشرة: اخلع كل ملابسك ونام على بطنك على السرير وانا سأحضر زيت المساج

شعر علاء بالخوف فكيف له ان يتعرى امامه ولكنها تبعته بضحكة مايعة قائلة: انت فاكر نفسك جاي درس جغرافيا الا لو عايز تمشي

بالطبع علاء لا يريد المشي فخلع ملابسه ولكنه يغطي زبره الصغير ثم نام على بطنه جاءت هدى من خلفه وهمست في اذنه قائلة: اريدك ان تسترخي ولا تكون متشنج بهذا الشكل وسوف نستمتع معا وبدأت هدى في التدليك ولمست يدها الناعمة ظهره وكانت النتيجة واضحة على جسده الذي اقشعر من ملمس جسدها وانتصب زبره تحته وظلت هدى تدلكه وهو اغمض عينيه وسرح في هذا الشعور الجميل

دخل رامي متسحبا وفجأة وجد علاء نفسه مربوطا في السرير فقد ربطه رامي من رجليه وربطته هدى من يديه ثم ضربته على طيزه وقامت من فوقه وطلبت من رامي خلع ملابسه وان يجهز نفسه ونظرت لعلاء قائلة: لا تخف اننا سنضمن فقط حفظك لسرنا، والان عليك ان تشاهد

بدأت هدى في خلع جلابيتها ثم الكلوت والسنتيانة لتصبح عارية بالكامل وبالطبع انتصب زبر رامي ونظر لقوق في شموخ بالرغم من عدم كبره وجلست هدى على الكرسي ووضعت رجل على رجل وهي تحرك رجليها لتثير رامي وأشارت له فصعد رامي مباشرة فوق طيز علاء ولكنه وقف لا يعرف ما عليه فعله فمهما شاهدت من فيديوهات ان العملي يختلف فعلا عن النظري غير الرهبة التي اصابت رامي فقامت هدى وهي تسمع صيحات وتوسلات علاء لرامي ان يتوقف والتي ربما اثرت فيه وامسكت الكلوت ووضعته في فم علاء قائلة: كلما اسمع صوتك سأغضب ووقتها لن ارحمك اكتم نفسك واستمتع

وتوجهت نحو رامي والصقت جسدها بكتفه في موضع مثير له جدا ولن يرتخي زبره ابدا في هذا الموقف وهمست في اذنه قائلة: انت ملكي وتفعل ما امرك به، انا اعرف جيدا انها اول مرة ولكنها ستكون البداية ولن تكون النهاية فكل البنات من سنك غير مفتوحين وسيكون مهاراتك في نيك الطيز هو مقياس أجاب البنات بك وعندما تبدأ الان ربما تصل قريبا لما تريده

قال رامي في ثقة: انا تحت امرك

قالت هدى: ضع يديك على فلقتي طيزه وافتحهما لترى فتحة طيزه التي ستنيكها

ففعل ذلك رامي فامسكت هدى بزبره ووجهته نحو فتحة طيز علاء وقالت له: ادفع بقوة لتفتح عروستك

قال رامي وقد ازدادت أنفاسه: ايدك جميلة اوي حاسس اني حجيبهم

قالت هدى بأمر: امسك نفسك اذا اردت ان تصبح نياك واذا اردت ان تقذف يكون في طيزه

ادخل رامي رأس زبره وظل يدفع بقوة حتى اخترق زبره دفاعات طيز علاء الذي اطلق صرخة الم كتمها قليلا الكلوت في فمه ولكنها كانت عالية ومعبرة وتبعتها دموع من عينه ولم يتحمل رامي ضغط الطيز وبدأ يقذف لبنه في اماق طيز علاء وهو يقول لسيدته: اسف اني اقذف

وضعت هدى يدا على بيوضه من تحت والأخرى على طيزه وبدأت تحرك اصبعها داخل فتحة طيزه وهي تدلك بيوضه وقالت: لا تترك زبرك ينام استمر في نيكه بقوة اريد ان أرى الدماء ممزوجة باللبن

استمر رامي في نيك علاء وزادت اثارته بسبب البعبصة التي تفعلها هدى وهي تدخل اصبعين بدلا من واحد وبدأت تقبل رقبته وهو يزداد في النيك ليرضيها حتى قذف مرة أخرى وفي نفس الوقت قذف علاء على الملاية تحته وهنا قالت هدى لرامي: انظر انه بدأ يستمتع وبعد وقت سيحبك ويطلب منك ان تنيكه ولكن حافظ على قوتك واستمر

واستمر رامي في نيك علاء وهدي في بعبصته حتى قذف المرة الثالثة وهو ينهج وبعدها أخرجت هدى يدها من طيزه وارتخى زبره ليخرج من طيز علاء الذي هدأت ألمه بعد خروج الزبر وبدأت يخرج اللبن ممتزجا ببعض نقاط الدم

طلبت هدى من رامي ان يذهب للاستحمام وبعد ان خرج اقتربت هدى من علاء وقالت: انك استمتعت وطيزك امتلئت باللبن الذي يخرج بكثافة ولكني اريد ان اعرف قذفت كم مرة؟

قال علاء بصوت مبحوح: أربعة ارجوكي فكيني

قالت هدى: بس الأول اضحك للكاميرا

ثم امسكت الموبايل وارسلت الفيديو وقالت: انه للضمان فقط حتى يظل السر بيننا ولا يخرج منك ابدا

قال علاء وهو يبكي: لن يخرج ابدا وسوف أكون خدامك

قالت هدى: سوف نرى، والان سوف افكك من السرير ولكن لن افك ربط يديك معا ولا رجليك سيكون عليك ان تكون كلبا اعرج هل تستطيع؟

قال علاء: طبعا ياسيدتي

قالت هدى: حسنا ولكني سأدهن لك شيئا على طيزك حتى تستريح

دهنت هدى مرهم مسكن ثم فكته من السرير لينزل على الأرض في وضع الكلب ويتبع قدميها بشكل اعرج بسبب ربط يديه ورجليه حتى جلست على الكرسي ووضعت رجل على رجل ونزل علاء يقبل قدميها عندما دخل رامي بعد الاستحمام وهو عاري فقالت هدى في ثقة: وهو حيبوس لوحده

فنزل رامي بجانب علاء واصبح يتصارعان على تقبيل قدم سيدتهم شعرت هدى بالسعادة وبعد دقائق امرتهم بالتوقف ثم قالت لهم: اسمعوا عشان تبقوا جيدين في النيك وخبرة ستكتسبوها وستسمح لكم بالفوز بالبنات والنيك يجب ان تطيعوا كلامي

وبعدها امرتهم الاثنان ان يناما على ظهورهما على الأرض تحتها ووضعت رجليها على كل زبر وبدأت تحرك رجليها بشكل مثير وتدعك في ازبارهم التي عاودت الانتصاب تحت رجليها ولم تمر 5 دقايق حتى قذف علاء بضع نقاط تبعه بلحظات قذف رامي أيضا كانت الكميات قليلة وضعت هدى رجليها على اللبن الذي على بطونهم ثم طلبت منهم التنظيف وسرعان قام كل شخص بلحس باطن قدميها حتى نظفوها فطلبت من رامي ان يحضر مياه لغسل رجليها فاسرع وعاد فوجدها قد فكت رباط علاء وهو جالس تحت رجليها وبعد ان غسلا رجليها ونشفوها وقفت هدى وهي عارية بينهم وهما على ركبتيهما تحتها امسكت وجه علاء وجعلته يلحس كسها ووجه رامي دفسته في طيزها ليلحس فتحة طيزها وظل هكذا لدقائق ثم استدارت ليلحس رامي كسها بينما يفوز بطيزها علاء حتى ارتعشت رعشة خفيفة وبعدها ابعدتهم وقالت: عجبكم عسلي يا كلاب

ردوا معا عن سعادتهم بعسل كسها المنساب، بعدها امرتهم ان يصعدوا على السرير وينام علاء على ظهره وفوقه ينام رامي ولكن بالشكل المعكوس بحيث كل منهم يمص للأخر والغريب انهم اصبحوا مستمتعين ويفعلوا كل شيء تأمرهم به ملكتهم وبدأوا في مص ازبار بعضهم وان كانت لن تقوم بعد كمية القذف المهول التي مروا بهم وامرتهم هدى الا يقذفوا حتى تأمر والا سيعاقبون ولكن هيهات عندما تتملك الشهوة احد ان يوقفها فقد قذف علاء بالرغم من عدم انتصاب زبره فما ان زاد قليلا حتى قذف في فم رامي الذي تفاجأ بذلك بينما انتصب زبر رامي في فم علاء وعندما رأت هدى ذلك قالت في غضب: ستعاقب أيها الكلب على عدم سماع للكلام

ووقتها اسرع علاء في مص زبر رامي وهو ممسك بطيزه فوقه حتى لا يهرب وما هي الا لحظات حتى قذف رامي لبنه في فم علاء الذي شربه كاملا ولم يخرجه كما فعل رامي ربما السبب انه كان في الأسفل

قامت هدى واحضر حزام جلد من بتوع رامي امرتهم يقفوا امام السرير ويناموا بوجههم على السرير وتبقى ارجلهم على الأرض وطيازهم واضحة عشان سيبدأ العقاب بضرب كل منهم 10 ضربات ولكن يجب الا يخرجوا أي صوت والا ستبدأ بالعد من الأول ومع اول ضربة على طيز علاء صرخ فضحكت هدى وقالت: احة دي اول ضربة بكسمك مش عايزة اسمع صوتكم

وظلت تضربهم وقد شعرت بالتعب ولكن كان لديها إصرار بأن تكمل وان تعيد من الأول اذا ظهر لهم صوت عند الضرب وقد حصل رامي على 23 ضربة بينما علاء حصل على 34 ضربة وعندما انتهت كانت طيازهم حمرا من قوة الضرب فقالت لهم: ابقوا كما انتم سأعود حالا

لبست هدى كل ملابسها ثم خرجت وعادت وطلبت من كل منهم ان يمسك فلقتي طيزه ويشدهم عشان تشوف الفتحة وبعدها وضعت خيارة في كل طيز وقالت في حزم: ان هذه الخيارة تبقى في الطيز ولا تخرج الا عند دخول الحمام تخرجوها وتعيدوا إدخالها كاللبوسة واياكم حد يلمس زبره يومين لحد اما تستعيدوا قوتكم عشان نتقابل مرة أخرى والان البسوا واخرجوا ولا تعود يا رامي الا مع ميعاد عودتك من المدرسة

23 – في الكلية تفاجأت رانيا ان روان لابسة برا تحت البادي مما اغضبها وقبل ان تعتذر امسكتها رانيا من يدها وسحبتها الى الحمام ودخلوا فيه وحدهم وقالت رانيا: شكلك حتتعبيني، وبعدين لازم تسمعي كلامي

قالت روان: اسفة اصل صعب من غير برا لان بزازي كبيرة

اداراتها رانيا واخلعتها البادي والبرا مباشرة لتتحرر بزازها فوضعت يدها على فمها حتى لا تخرج صوت وبيدها الأخرى بدأت تقفش في بزازها وقالت: انا مش مصدقة انهم كبار بالشكل ده دول جمال اوي ويخبلوا بس اياكي تطلعي صوت

ثم ادارتها مرة أخرى ليلتقي وجهيهم معا وسندتها على الحائط وقبلتها ويدها تقرص حلماتها بينما الأخرى نزلت ودخلت داخل البنطلون لتلمس كسها الهائج وظلوا على ذلك دقائق حتى ساحت روان ثم توقفت رانيا وقالت في ثقة: انتي دلوقتي هايجة البسى البادي وانا حخبي البرا واطلعي هيجي الكلية كلها وحفشخك لو في زبر موقف شيلا

خرجت روان وبزازها تهتز وزاد الامر سوء ان حلماتها منتصبة وكانت مشيتها فيها دلع وقد جذبت انتباه الجميع وانتصبت الازبار لهذه البزاز المرعبة ووقفت روان في وسط شلتها وحازت اعجاب الجميع لدرجة ان مهند انتصب زبره ولم يستطع ابعاد نظره عن جسمها وشعرت روان بالسعادة بينما قرصت نوران حبيبها نادر حتى يفيق من سرحانه في بزازها وحضرت رانيا وهمست لها: شكلك علقتيه وحيبقى خاتم في صباعك

قالت روان لها: وقفت ازبار الكلية كلها

قالت رانيا: طبعا اداءك رائع ولكن مش كله بصي جنب مهند

نظرت روان فوجدت باسم يقرأ بالكتاب ولا ينظر ناحيتها ولا يبدو ان زبره انتصب فقالت له: هو انت مش بتنظر لنا ليه؟

قال باسم دون ان يشيح نظره عن الكتاب: ولما انظر لكم؟ فأنا ابحث عن شيء وهو هام بالنسبة لي

انصدمت روان من الجملة ونظرت نحو رانيا التي قالت لها: عادي اصل الوحوش اللي من النوع ده شكلها مش بيعجبها البنات

ودخلوا المحاضرة فاراد مهند ان يجلس بجانب روان اعجابا بجسمها ولكن رانيا قالت له: لم نفسك واقعد عدل

بينما نوران قررت انها حتبعبص نادر عشان نظراته لبزاز روان وحقا كانت عند كلمتها فقد بعبصته في المحاضرة وليس هذا فقط بل جعلته جالسا على يدها لفترة ومنعته من لمسها ووقتها حب نادر جعله يمتنع عن النظر نحو روان وبزازها او ربما كان يسترق النظر دون ان تعلم روان

24 – في البنك دخل ياسر الى مكتب المديرة فاستغربت هند من حضوره فليس من السهل ان تسمح لأحد بالدخول لها ولكنه اخبرها ان لديه أوراق مهمة يريد امضاءها عليهم كما انه يرغب في الحديث معها

قالت هند: ماذا تريد؟

قال ياسر: من الاخر حضرتك انا عايز اعرف رأيك فيا؟

قالت هند: جيد في العمل وسوف يكون لك مستقبل معنا

قال ياسر: انا اقصد هل ممكن ان انول شرف نيكك؟

قالت هند: ماذا تقصد؟

قال ياسر: اسمعي هذا رقمي ويمكنك ان ترسلي لي اذا كنت ترغبين في ذلك ام لا ولكن ان كانت الإجابة بلا ان تمسحي الفيديوهات من عندك

فطردته هند فخرج وهو يلتف عدل زبره بيده ثم خرج من المكتب

وجلس ياسر على مكتبه ينظر لموبايله وهو يقول لنفسه يبدو ان خطتك فشلت واصبح الوصول لها صعب يبدو ان هذا نهاية التسرع ويجب التفكير في خطة أخرى

ووقتها وصلته رسالة من هند مكتوب فيها ( انت جرئ وانا بحب الجرأة بس النيك بكرة في بيتي وليس عند)

رد عليها ياسر برسالة (لا يهم في أي مكان تختارية المهم ان أكون معكي وبعدين انتي خايفة من التصوير انا عموما بحب الطبيعي مش بحب الفيديوهات)

قالت هند في رسالة أخرى ( انا حبعتلك العنوان عشان بكرة بعد البنك بس كنت عايزة اعرف ازاي عرفت اني بتناك من اللي بيعجب يسرا في النيك)

قال ياسر في رسالة أخرى ( ربما سأخبرك بعد ان انسيك كل من لمسوا جسدك حتى زوجك)

قالت هند في رسالة أخرى ( ارجع لشغلك بدل متشوف الوش الثاني)

25 – في مكتب سمير تقف رحاب بجانبه وتمضي بعض الأوراق ثم تذهب وهو ينظر لطيزها وفجأة توقفت قبل الخروج وإلتفت وقالت له: هما حلوين اوي صح؟

انصدم سمير من جرأتها ولكنها اقتربت وسندت على المكتب امامه وقالت: انت لست اول من يعجب بهم فهناك الكثير يرون ان طيزي المشدودة ليس لها مثيل

قال سمير مبتسما: عندك حق جذبوا انتباهي منذ اول لقاء في المقابلة

قالت رحاب: وماذا ستفعل؟ هل ستتفرج فقط؟

قال سمير: سوف افعل أي شيء لكي اقترب منهم

قالت رحاب: حسنا سوف نرى الى اين سوف تصل فأنا احب ان أرى من سيمتعني ولكن هناك اتفاق هو لا للمس كسي فأنا عذراء

قال سمير: انا لا احب الاكساس بل اعشق الطياز خاصة ان طيزك ستكون افضل ما انيك

قالت رحاب: حسنا سوف ننهي الصفقة في الغردقة وباقي الأيام نتمتع معا ولكن اكرة الأشخاص الذين غير قادرين على امتاعي

قال سمير: لا تقلقي ويمكنك سؤال سعاد

قالت رحاب: اه صحيح سنذهب وحدنا ولن تأتي معنا

قال سمير: ولكن كيف انها تنتظر هذه السفرية؟

قالت رحاب: اترك المكتب وانا سأقنعها واياك ثم اياك تلمس زبرك حتى يوم الخميس

ابتسم سمير وقال: تحت امرك يا جميل يا أبو طيز جنان انا ماشي

خرج سمير وقرر ان يذهب لعمل مساج فان كان لن يلمس زبره ولكن ممكن ان يتمتع بالراحة التي تهيئه لهذه الرحلة

26 – وصلت هند للبيت ولم يكن هناك غير الشغالة خاصة وان رامي نزل لدرس وروان مازالت في الكلية وبالطبع ارادت هند من هدى ان تريحها كالعادة في الحمام وبالرغم من ان خدى متعبة من مجهود اليوم وامس ولكنها تعلم جيدا انها لتحكم سيطرتها عليها ان تكون مكان تفريغ شهوتها لذلك تحاملت على نفسها ونكتها وقد تطور الامر في هذه المرة حيث تركت هند هدى تبعبصها وهي تمص كسها لدرجة ان هدى أدخلت اصبعين وقد تعودت طيز هند عليها وبعد هذه المعركة دخلت هند للنوم

27 – في مكتب الاستيراد والتصدير انفردت رحاب بسعاد واتتها الفرصة لتقنعها بعدم الذهاب معهم للغردقة

قالت رحاب مع ابتسامة: هو انتي رايحة معانا الغردقة؟

قالت سعاد: لا انتي اللي رايحة معانا

اقتربت رحاب من مكتب سعاد وجلست عليه وقالت: لا انتي جاية عشان تظبطيني له وطالما انا مش ممانعة يبقى ملكيش لازمة

وقفت سعاد في غضب وقالت: انتي قصدك ايه؟

قالت رحاب وهي مازالت مبتسمة: هو احسن ولا جوزك

انصدمت سعاد من سؤالها وقالت في ارتباك: انتي قصدك ايه؟

قالت رحاب: بصي ان خفتي متعمليش وان عملتي متخبيش، انا عارفة بس عايزة اعرف ان كان عجبك نيك سمير ولا انتي مضطرة

جلست سعاد على الكرسي مرة أخرى وقالت: انا في الوضع ده بسبب الظروف انا بحب جوزي جدا احنا أصلا متجوزين عن حب ووقفنا امام ظروفنا انتي عارفة انه بيصرف على اسرته وانا بصرف على اسرتي غير اننا عايزين عيالنا احسن مننا عشان كدة بشتغل هنا اصل الفلوس كويسة وهو بيشتغل في وظيفتين عشان نقدر نعيش، انا حتى خفت اجيبه هنا عشان ميحسش بحاجة

قالت رحاب: هو عمره ما جرب ينيك في طيزك

قالت سعاد: لا بس بيمتعني في كسي اصله رومانسي اوي

قالت رحاب: يعني كسك لزوجك وطيزك لمديرك

قالت سعاد: اه بس انا خايفة انك تنسيه طيزي ووقتها حتضيع الفلوس اللي بأخذها

قالت رحاب: اسمعي لو ساعدتك عشان يبقى معاكي فلوس كويسة حتتناكي منه

قالت سعاد في سرعة: ابدا

امسكت رحاب يد سعاد وشدتها لتقربها منها ثم قبلتها بقوة في فمها قبلة ساحرة وقالت: متروحيش معانا الغردقة واوعدك عند رجوعنا من السفر سيأتي ليقبل رجلك وسيعطيكي الفلوس التي تريدي ولن ينيكك بعدها ابدا

قالت سعاد: ولما سأثق بكي؟

التفت رحاب خلف سعاد وبدأت في تقبيلها في رقبتها بينما تحركت يدها داخل البنطلون لتلمس كسها وهي تقول: لأني اريد ان احافظ على حبك ولان من هم مثله يجب ان يكونوا تحت السيطرة كما ان لدي اسبابي وقدراتي الناجحة دائما

وبدأت رحاب تعبث بكسها بحركات مثيرة بأصابعها بينما تقبلها خلف اذنها وبعدها دفعتها لتنام على المكتب ونامت فوقها وارجلهم على الأرض وقالت بهمس في اذنها: انها اخر مرة ستكوني في هذا الوضع، فانا اعتقد انه يحب ينيكك في وضع الفرسة دائما أليس كذلك؟

قالت سعاد: اه انه يحب أيضا ان يضربني بقوة؟

استمرت رحاب في اللعب في كس سعاد التي بدأت تثار وتلين وكسها اصبح مبلول وبعدها أخرجت يدها وخلعتها البنطلون والكلوت لترى طيزها فأمسكتها بيديها وقالت: اعتقد ان جوزك خسر كثير بتركة لهذه الطيز الجميلة

ثم نزلت على ركبتيها وبدأت تقبل طيزها وهي تلعب بيدها في كسها وادخلت اصبعين وبدأت تحركهم بسرعة حتى انزلت سعاد عسلها فنزلت بلسانها لتلحس العسل من كسها وقامت ومالت فوقها وقالت: المتعة لسه حتبدأ

وبعدها بدأت تبعبصها واخذت تقبل ظهرها وتنزل حتى وصلت مرة أخرى لتقبيل طيزها ونزلت على ركبتيها ثانية وعادت لتداعب كسها بيدها الأخرى واخزت تلعب في كسها وطيزها باصابع يديها وفجأة ضمت سعاد رجليها وارتعشت بعدها قامت رحاب وقالت لها: شكلك اتبسطتي بس انا عايزة مساعدتك عشان اعرف شكل زبره خليه كدة بس افتحي فلقتي طيزك بيديك لأرى الفتحة جيدا

وبعد لحظات تفاجأت سعاد بزبر يخترق فتحة طيزها وعندما ارادت ان تقوم وجدت يد رحاب على ظهرها وهي تقول لها: اشعري جيدا بهذا الزبر وقولي كيف هو بالنسبة لزبر المتناك سمير

بدأت رحاب تنيك في سعاد ببطء فقالت سعاد: نيكي بسرعة حتى استطيع التحديد

فأسرعت رحاب في نيك سعاد وأمسكت بكتفيها لتدفع الزبر بقوة في أعماق كسها فقالت سعاد وهي تصرخ من الشهوة: احة ده شبة زبره بالضبط

استمرت رحاب تنيكها للحظات لأنها رأت شهوتها وبعدها أخرجت الوبر وقالت لها: ابقي كما انتي وافتحي فلقتي طيزك وبعدها شعرت سعاد بشئ ضخم يحاول اختراق طيزها فصرخت مع دخول رأسه قائلة: لا ده كبير اوي ارجوكي ارحميني

قالت رحاب: اصبري قليلا سوف ادخل نصفه فقط

واستمرت رحاب في دفع الزبر الصناعي حتى استقر نصفه في طيز سعاد التي لم تتوقف عن الصراخ من الألم وقالت: ده ضعف زبره، ده بيفشخني

قالت رحاب في ثقة وهي تحركه ببطء دخولا وخروج: يعني الزبر ده يفشخ أي طيز حتى لو طيز راجل

قالت سعاد في صرخة امتزجت بشخرة: اه ده حيقسمة نصين ارجوكي براحة

أخرجت رحاب الزبرونظرت نحو فتحة طيزها التي اتسعت بسبب هذا الزبر ولم ترحمها رحاب بل وجهت الزبر لكسها ودفعته داخل أعماق كسها لتنتفض سعاد وتتشنج من دخول هذا الزبر الضخم وظلت رحاب تنيك كس سعاد لدقائق وسعاد ترتعش رعشات متتالية لان هذا الزبر يضرب بقوة في نقطة الرعشة دون رحمة حتى ارتعشت بقوةبعدها أخرجت رحاب زبرها تاركة سعاد التي وقعت على الأرض من التعب ونظرت بنظرة ضعيفة نحو الزبر الصناعي وقالت بصوت مبحوح: اكيد مفيش زبر حقيقي زي ده

قالت رحاب: لا انتي فقط لم تري الازبار الضخمة، فأنا اعرف زبر بنفس التخن واطول من هذا قليلا ووحشي بشكل كبير لدرجة انه يخيف أي بنت تقترب منه

قالت سعاد: انا نفسي اجربه

قالت رحاب: لا لن تتحمليه، ولكن خلي زوجك ينيكك في وضع الفرسة عشان حيخليكي تجيبي على طول يلا قومي ونظفي نفسك وبكرة تخبريه انك لن تذهبي للغردقة واحنا على اتفاقنا

28 – وفي الليل المظلم وبعد ان نام هذا البيت عاد رامي الى سيدته التي كانت تنظره جالسة على موبايلها الذي تخفيه وبالرغم من انه شافه الا انه لم يتجرأ ان يسألها عنه الا انها قالت: لقد حصلت عليه من سيدتي السابقة ولكني اخفيه حتى لا يأخذه أحدا مني

وضعت هدى الموبايل وأشارت الى رجليها لينزل في سعادة على الأرض مقبلا قدميها فقالت هدي: لف وريني الخيارة في طيزك

لف رمي وانزل بنطلونه وهو مفنس وبدأت الخيارة تخرج من طيزه فقالت هدى: اخرجها فيبدو انك متعب

اخرجها رامي ورماها ولكن هدى امسكت طيزه وضربت طيزه وبعدا قالت: انا بحب طيزك بس انت ليك جايزة على أداء اليوم سوف تحصل عليها غدا، البس ولف عشان عايزاك في كلمة

اعتدل رامي جالسا امامها وضعت هدى رجلها على زبره الذي بدا منتصبا بالرغم من مجهود الصبح وقالت: عايزة زبرك يبقى جامد بكرة عشان تقدر تتمتع

قال رامي: انا تحت امرك

قالت هدى وهي تضغط بقدمها على زبره: عايزاك توصفلي جسم اختك وصف جنسي

سكت رامي لحظات ثم قال: بصراحة اختى فرسة فاجرة بالرغم من ان وشها مش جميل بس شعرها حلو بس اكثر حاجة مميزة فيها بزازها وخصوصا ان حلماتها بتبقى منتصبة كثير بس طيزها بردوا فاجرة اوي خصوصا لما بتلبس بنطلونات جينس وتبقى ماسكة على طيزها انا نفسي مراتي تكون زايها بس نفس وجهك الجميل

ابتسمت هدى وشالت رجليها قبل ان يقذف رامي وقالت: ايه يا عم الهايج بقلك حافظ عليه لبكرة ولا انت هجيت اوي على جسم اختك

قال رامي في لهفة: اه بصراحة لما اتخيلتها لقيتها جامدة اوي وجسمها فاجر

قالت هدى في ثقة: امال لو شفت جسمها وهي عريانة حتعمل ايه؟

قال رامي: هو انتي شفتيها عريانة

قالت هدى: طبعا كنت بريحها زي مبريحك بس اختك هايجة وطيزها بتكلها وحتحتاج اللي يريحها

قال رامي: احة هي بتنتاك من حد؟

قالت هدى: اسمع يا متناك لو عايزها تنتاك من اللي برة براحتك ولكن لو عايز تساعدها انا معاك

بلع رامي ريقه وقال: انتي قصدك ايه؟

قالت هدى: بكرة تكون برة غرفتها بعد دخولي واتفرج علينا وتدخل لما اعطيك الإشارة بدون صوت ودلوقتي انا زهقانة امشي واياك تجيبهم عشان زبرك لازم يكون منتصب وجامد بكرة عشان الجايزة

قام رامي سامعا لكلام سيدته فقالت له رحاب: بكرة متنساش تعمل كشف خيار للمتناك صحبك ولو رفض اخبره انه محروم من درس المتعة يوم الخميس

انتهى هذا اليوم وانتهت الاستعدادات لدى هذه الاسرة للمرحلة القادمة غدا يوم الأربعاء سيكون يوما مثيرا في حياة هذه الاسرة المفككة.......

العائلة المفككة - السلسلة الأولى

سلاسل العائلة المفككة