العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء التاسع
43 – في صباح يوم الجمعة قامت رانيا من نومها متكاسلة من معركة الامس ثم بدأت بإيقاظ روان التي كانت في شبه غيبوبة وبدأت تشدها وترفعها محاولة تصيحتها حتى قامت روان من نومها وقالت وهي تفتح عينها ببطء: مش قادرة انا حاسة اني ميته من التعب
قالت رانيا في ابتسامه: ده لسه في لقاء مع حبيب القلب ولا حتكسلي ومتروحيش الحفلة
قالت روان: لا خلاص قايمة بس هو باسم جاي
قالت رانيا: لا لديه عمل فهو ليس تافه مثلنا
قالت روان: هو بيشتغل ايه؟
نظرت لها رانيا وقالت: بعدين حتعرفي دلوقتي بسرعة اجهزي عشان نخرج نجيب لبس جديد
قالت روان في تردد: اه.... بس.....
قاطعنتها رانيا قائلة: عيب عليكي انا وانتي واحد وبعدين دي هدية عشان تظبطي الواد اللي ريل عليكي وعلى بزازك الملبن، بس اخلصي عشان الوقت ميسرقناش
قامت روان الى الحمام بينما جلست رانيا تمشط شعرها ثم توقفت ووضعت يدها على رأسها وقالت لنفسها: هل اخطئت ام ان تصرفي صحيح؟ هل سينساه؟
ثم رن في عقلها كلمات قد سمعتها بالماضي (في بعض الأحيان تشعر ان ما تفعله غلط ولا تريد الاستمرار عليك اذن بالعودة، عندما تغلط عليك الإصلاح لا التمادي)
ولكن تذكرت نظرة باسم وتذكرت كلماته السابقة مع لهجته القويه: (عندما اتخذ خطوة لا اتراجع ابدا فيها واكره ان يتدخل احد في خططي عندما نبدأ سوف نستمر لا تراجع)
كانت رانيا بين نارين فيبدو انها احبت روان واعتبرتها صديقتها وبين انها يجب ان تكمل الخطة فلن يسمح لها بالتراجع
في هذه اللحظة قاطعت شرودها روان عندما حضنتها بالخلف وطبعت قبلة على رقبتها وقالت: الجميل سرحان في ايه؟
قالت رانيا: في ليلة امس
قالت روان: كانت ليلة لا تنسى انا كنت حاسة اني فوق السحاب من المتعة بس كنتي سيبيني اتفتح
نظرت نحوها رانيا وقالت: انتي كنتي عايزة تتفتحي مش بس شهوة
قالت روان: طالما حوصل لنفس متعتك يبقى اه عايزة اتفتح
وقفت رانيا وقالت بحزم: بطلي كلام والبسي بسرعة عشان لسه ورانا شوبينج
لبسا وخرجا معا
44 – في الغردقة تجلس رحاب بجانب سمير النائم عاريا وتحرك يدها نحو طيزه وتتلمس فتحته بحنيه وهي تقبل رقبته حتى بدأ يصحو من نومه ويفتح عينيه قائلا: انتي ايه استحلتيها وعجبتك طيزي؟
قالت رحاب: يمكن بس انا عارفة انه مفتاح زبرك وبعدين انت نفسك اتمتعت
قال سمير: طب ابعدي عشان اخش ااحمام
قالت رحاب: طب بسرعة عشان انا جبت الفطار هنا وعايزة اكل معاك
دخل سمير الحمام وهو يقول لنفسه: لا اللي حصل امبارح ده مينفعش انا مش خول
وبعد ان انهى الحمام وخرج ليجلسا معا ويتناولا الفطار قال سمير: بطلي تبعبصيني عشان انا مش خول وحزعل لو عملتي كدة
تغير وجه رحاب وقالت: خلاص ماشي بس انت وقفه بمعرفتك وبعدين انا اللي ببعبصك وانيك في طيزك مش راجل بيدخل زبره فيك عشان تكون خول، على العموم انت حر اعمل اللي انت عايزه
أراد سمير ان يصالحها فأخذها في حضنه وقال: هو انتي بتحبي طيزي ولا ايه؟
قالت في ثقة: اه وعايزة انيكها زي ما انت بتنيكني وبعدين سيبني اكمل اكل وجهز نفسك عشان حتبدأ معركة النيك
بعد الاكل جلست رحاب فوق سمير وهو جالس على الكرسي وبدأت تحرك نفسها فوق زبره ببطء وهو يمسك وسطها ويقربها منه ويقبلها في فمها بينما يده الأخرى تلعب في بزها ولكن مع ذلك لم ينتصب زبره ولكنه شد قليلا ولكن لم يكتمل انتصابه
نزلت رحاب علي ركبتيها امامه واصبح عرايا بالكامل وبدأت في مص زبره ووضعت يديها خلف ظهرها حتى تقنعه انها لن تلمس طيزه ولكن كان مصها مملا هو انها تدخل وتخرج زبره من فمها ولم يجد سمير مفر من ان يقول لها: خلاص خلاص كسبتي متعيني بطريقتك
قالت رحاب وهي تنظر له: قول عايزني اعمل ايه بالضبط؟
فهم سمير ما تريده ولكنه يريد ان ينيكها فقال: بعبصيني ومصي كويس طيزي وزبري ملكك
قالت رحاب وهي تحرك يدها نحو طيزه: ارفع رجليك عشان انيكك ووقف زبرك
رفع سمير قدميه لأعلى وبدأت رحاب في بعبصته مباشرة بإصبعين وهي تقول انت لازم تتعاقب عشان مش بتسمع الكلام ثم عضت بأسنانها على زبره لتخرج اه عالية وهو يقول لها: حرام عليكي انا اسف
واخذت رحاب تمص في زبره الذي استجاب لحركاتها وبدأ في الانتصاب وزادت في بعبصتها لطيزه وهو يتأوه ويغمض عينيه وادخلت اصبع ثالث واستمرت في ذلك حتى تعودت طيزه على البعبصة وانتصب زبره وقتها فتح عينيه وانزل رجله وشدها نحوه لتجلس فوق رجله وقال لها: حان وقت الانتقام وحفشخ طيزك بزبري
ورفعها سمير ووضعها فوق زبره حتى استقر زبره في أعماق طيزها وامسك بوسطها وبدأ يرفعا وينزلها على زبره بقوة وسرعة وزادت صرخات رحاب ثم حضنها بقوة وضغطها عليه حتى استقر زبره بالكامل داخلها وهي تقول في غنج: احه خلاص زبرك وسع طيزي طلعه شوية
بعدها دفعها سمير على الأرض ونزل فوقها وهي في وضع السجود وادخل زبره مباشرة في طيزها واخذ يضغط على ظهرها حتى التصق وجهها بالرض واخذ يدك زبره في طيزها بقوة وشراها وهو يضرب طيزها بيده نزلت دمعات قليلة من عين رحاب لقد تذكرت ما مرت به أمها وهي حامل نعم انه نفس المشهد نفس الوضع بل نفس الشخص الحقير ولكنها عادت لصوابها وعادت لأهاتها العالية والدلع عليه وايهامه انه يفشخها حتى لم يتحمل سمير وقذف بداخلها
وبالطبع صغر زبره سريعا فابتعد عنها وهي بنفس الوضع وهو ينظر لطيزها لتي احمرت من الضرب وكذلك دموعها التي انسابت من عينها
قالت رحاب: هيه حتقوم لوحدك ولا عايز مساعدة
ضحك سمير وقال: انت عجبك اللي عملتوه فيكي
قالت رحاب: اه اوي وعايزاه يتكرر
قال سمير: طب تعالي نيكيني ووقفي زبري عشان افشخك تاني
قالت رحاب: ماشي بس تكون في نفس الوضع
قال سمير مبتسما: عايزني علي ركبي وايدي
قالت رحاب: ايوه عايزاك في وضع الكلب عشان انيكك انت حتعمل اللي انا عايزاه لحد اما زبرك يقف وبعدين نيكني زي ما انت عايز
عدلت نفسها رحاب وشدته من رأسه ليبقى في وضع الكلب ثم بدأت تلحس في طيزه بلسانها وتنزل نحو بيوضه ثم تعود لفتحة طيزه بينما تحلب زبره المرتخي بيدها ثم بدأت تدخل اصبعين وتزيد لثلاثة وبعدها لاربعة وهو يتأوه ومال برأسه على الأرض فزادت رحاب في سرعة اصابعها في فشخ طيزه وقد زادت متعة سمير واعجبه الوضع واخذت تضربه بقوة على طيزه وبالرغم من ان زبره انتصب الا ان متعته جعلته ينسى انه يريد ان ينيكها ومع مرور نصف ساعة من ضربات رحاب ونيكها لطيز سمير بأصابعها الأربعة حتى وصل لقمة شهوته وقذف زبره بدون ان يكمل انتصابه ونام على الأرض من التعب
فابتسمت رحاب وضربته مرة أخرى على طيزه وقالت له: تعال نستحمى ونريح شوية
ودخلا الحمام وكان سمير يتحرك بصعوبة وفاشخ نفسه بسبب شوية وجع في طيزه واستحما معا ولم يخل الامر من بعبصة رحاب اسمير والعكس ثم خرجا ليرتاحا قليلا ثم يقوما لجولة أخرى
45 – وفي نفس الوقت في بيت هذه العائلة المحترمة تنفرد هدى بخادمها رامي الذي يفعل كل شيء بالبيت من تنظيف لغسل وكنس وفطار لملكته هدى التي تجلس لتشاهد التلفزيون خاصة وان كل شخص قد ترك البيت فروان مع رانيا استعدادا للحفلة وسمير ورحاب بمتعتهم الخاصة في الغردقة وهند ستحضر حفلة اليوم لترى هذا الزبر الجديد قبل عودتها للبيت وكل منهم في وادي عن الاخر كما كانت عادتهم دائما
كان رامي هائجا وطيزه بتاكله خاصة وهو يلبس كلوت اخته فقط ويمسح امام هدى التي ترمقه بنظرات رجل يريد ان يفترس الفريسة التي امامه
طلب رامي من سيدته ان تريحه فقال له هدي: بص انا متعصبه وعلى اخري ولو قمت انيكك حفشخك وحتشوف عذاب مشفتهوش في حياتك ومش حتستحمل خمس دقايق من اللي حعمله فيك
قال رامي في ذل وهو تحت قدميها: انا بحب عذابك اعملي فيا اللي انتي عوزاه انا ملكك وحكون طول حياتي خدامك
قامت هدي واشارت له ان يدخل غرفة امه وقالت: انتظرني هناك حفشخك على سرير امك المتناكة وابوك الخول يا خول
اسرع رامي نحو الغرفة في انتظار سيدته لم تغب هدى كثيرا وعادت وهي تلبس زبر ضخم عريض غير الذي اتناك به قبلا فهو كبير جدا اكبر من أي زبر شافه حتى في افلام البورنو وهو لا يصدق كيف لهذا الزبر ان يدخل بطيزه الصغيرة ورؤيته لهذا الزبر انسته باقي ما احضرته هدي من حبال وشنطة يبدو انها مخصصة لما ستفعله به
قالت هدى: انها اخر مرة لو مش عايز تتناك انا أصلا مش في المود قول وحمشي بس لو فتحت الشنطة حفشخك
قال رامي: انا تحت امرك وحعمل أي حاجة عشان خاطر تكوني مبسوطة ولو نيكك ليا حيبسطك ارجوكي افشخيني حتى لو حتموتيني
ابتسمت هدى وقالت: بحب الكلاب المطيعة
اقتربت هدى من السرير ودفعته لينام على ظهره ثم صعدت فوقه لكي تربطه بالسرير وبالرغم من ان الزبر الصناعي كان ضخما لدرجة انه كان يتعدى سرته الا ان وجود هدى فوقه وملامستها لجسمه جعل زبره ينتصب مباشرة لتشعر به هدى وهي تربطه فتنظر له بنظرة مبتسمةوقالت: هو وقف بسرعة كدة ليه، انا كنت عايزاه نايم، بس مش مشكلة انا حنيمه بطريقتي
ربطت هدى رامي في السرير من اطرافه الأربعة واصبح مستلقيا على ظهره على السرير ومقيدا من جميع الجهات
وقفت هدى وبدأت في فتح الشنطة ثم نظرت نحو رامي وقالت: سوف تتألم من العذاب والمتعة وسوف تترجاني ان اتوقف ولكن لن اتوقف ابدا
أخرجت هدى كرة ووضعتها في فمه وربطتها حتى لا يعلو صراخه ونظر نحو هذه الكرة رامي فهي تشبه ما يراه في أفلام السكس التي يتابعها وهنا تأكد ان هذه الشنطة مخصصة لهذا الاعمال وشعر انه سيكون في فيلم سكس ولم يكن لديه وقت ليتسأل كيف لخادمة ان تحصل على شنطة فهي بالتأكيد غالية وصعب ان تدخل الى مصر أصلا
فقد نزل الكرباج مباشرة على صدره لينتفض رامي من الألم بينما تبتسم هدى وهي تراه يحاول الحركة والافلات نتيجة الألم ولكنه مربوط
وتتابعت الضربات بقسوة حتى ظهرت العلامات الحمراء على صدره وانكمش زبره فأخرجت من يده علبة حديد تشبه الزبر مع قفل لتركبه على زبره لتمنعه من الانتصاب مرة أخرى ثم أخرجت مشابك خشب مربوطة ببعضها وبدأت في وضعها على صدره من فوق حتى بيوضه ثم وضعت بعض المشابك الغير مربوطه على حلماته وحول بزازه ثم صعدت فوقه واقتربت منه واخذت تقبل رقبته بشهوة عارمة جعلت زبره يريد الانتصاب مرة أخرى وان كان صندوق الحديد يمنعه من ذلك ولكنه شعر بالنشوة واستمرت في قبلاته لدقيقتين ثم فجأة سحبت السلك المربوط على المشابك لتنسحب المشابك بقوة لتخرج صرخة مكتومة والم شديد من رامي حتى ان بعض دموعه بدأت في النزول فأمسكت هدى برأسه ونظرت له وقالت: اننا فقط بالبداية وانت الان تبكي هل ستتحمل الألم من اجل سيدتك؟
حرك رامي رأسه مشيرا بالموافقة وقال نعم بصوت غير مفهوم بسبب الكرة التي بفمه
نزلت هدى من فوقه ونظرت لبعض المشابك المتبقية في جسده ولم تنتظر كثيرا ولكن اخذت تضربه مرة أخرى حتى وقعت المشابك
ثم فكت رجليه ورفعتهم حتى وصلا الى يديه وربطتهما معا ونظرت نحو طيزه المرفوعة وقالت: يجب ان نوسع هذه الفتحة عشان خاطر زبري وبدأت في وضع كور صغيرة في طيزه ثم سحبها بسرعة وقوة لينتفض من الألم ثم عادت لتضرب طيزه بالكرباج حتى احمرت فلقتيه ثم أخرجت من الشنطة شمعة واشعلتها ثم امسكتها وهي تقف فوق السرير وبدأت القطرات الحارقة تنزل على كل جزء من جسده وهو ينتفض من الألم
بعد ذلك فكته هدى وجعلته في وضع الكلب ثم ربطت يديه معا ورجليه أيضا معا ثم وضعت حوله طوق به سلسلة كالكلب ثم أخرجت عصاية رفيعة بنهايتها قطعة حديد تشبة القوس فهي تشبه الصاعق الكهربي ولكن بجهد منخفض
واخذت تحسس على ظهره وطيزه بحنيه وتلمس فتحة طيزه ثم فجأة لسعته بهذا الصاعق فانتفض رامي بشكل جنوني ولأنه غير مربوط الان بالسرير وقع على الرض من اثر الألم فنزلت هدى خلفه على الأرض وهي تصعقه مرة تلو الأخرى وهو ينتفض ويتقلب على الأرض ولا يتحرك جيدا لان يديه ورجليه مربوطان وكلما ابتعد عنها فتضربة بالكرباج في يدها الأخرى وكان الألم شديد وهو يبكي بشدة حتى انه من كثرة الألم نزل يقبل قدمها لترحمه ولكن لأن الكرة في فمه فلم يستطع ولكن سال لعابه ليلمس رجلها وهنا زادت عصبيتها وظلت تضربه بالكرباج وتصقعه مع سيل من الشتائم له ولكل اهله
ثم تركت كل شيء من يديها ولفته وانامته في وضع السجود ورأسه على الأرض وبكل قسوة أدخلت الزبر في طيزه لتخرج صرخة مدوية بالرغم من وجود في فمه الكرة وضغطت هدى ليدخل الزبر بالكامل في طيزه ولكن تفاجأت هدى انه اغمى عليه فنظرت نحو فتحة طيزه لترى نزيف أصابها بالخضة فاخرجت الزبر وابتعدت وهي مصدومة وهو في غيبوبته فاسرعت بسرعة الى موبايلها الذي تخفيه واتصلت على شخص وقالت له: انا في مصيبة انا اتغابيت عليه وهو بينزف ومغمى عليه
رد هذا الشخص بغضب: انتي غبية وحتروحي في داهية حاولي توقفي النزيف بدل ما يموت وتروحي في داهية وحيكون عندك دكتور قريب جدا
حاولت هدى وقف النزيف وهي تبكي انها فعلت هذا في رامي وقالت لنفسها: هو عمل ايه عشان اعمل فيه كدة ده كان بيحبني
بعد لحظات وصلتها رسالة واتس تقول ان الدكتور سيصل في خلال ربع ساعة
46 – نزل شخص يميل وجهه للاسمرار ومع جسم ضخم ويبدو انه رياضي من سيارته الفخمة وهو يتكلم في الموبايل وقال: يعني كدة خلاص وكله تمام.... طيب متشكر جدا
وفي بيت ياسر كان ياسر يشير للفتيات الثلاثة على هذا الشخص الذي اعجبهم فهو يبدو عليه الغنى الفاحش وبالطبع لمعت عيني هند التي تعلم ان علاقة مع هذا الشخص سوف توصلها لأبوه وبالطبع رغبتها الوصوليه ستدفعها لتوطد علاقتها به ولكن لن تمارس الجنس معه هنا ولكن ستجذبه لبيتها لضمان الخصوصية
دخل ايمن البيت وسلم عليهم جميعا وبالطبع كان راقيا فقبل يد كل من هند ويسرا واميرة ثم سلم على ياسر بضربه على افاه كنوع من الهزار ثم جلسوا قليلا للكلام والتعرف ثم اقتربت منه يسرا وجلست بجانبه وقالت: سمعت ان عندك حاجة غريبة وجميلة لازم تتشاف
ابتسم لها ايمن قائلا: غير شركاتي وممتلكاتي تقريبا مفيش
فتجرأت يسرا ومدت يدها لتمسك بزبره المنتفخ في البنطلون وقالت: لا الحاجات دي عادية ولكن ده مش عادي
فتح ايمن فمه ونظر في عينيها وقال: بس لو عايزاه يبقى في حاجة في المقابل عايزها
قالت يسرا وهي تنظر بعينه: شاور على اللي عاجبك
قال ايمن في ثقة: كله انا عايزك كلك
فضحكت يسرا واكملا كلام مع بعض القبلات ثم شربوا عصير احضره ياسر وبعدها قام ايمن مباشرة وحمل يسرا بسهولة بالرغم من انها ممتلئة قليلا ولكنه كان قويا ثم امسك بيده الأخرى يد هند وسحبهم نحو الغرفة وتبعهم ياسر واميرة وقال ايمن: عشان الصوت هنا المكان مؤمن
وحاول ايمن تقبيل هند ولكنها تمنعت وارادت الخروج فاعتذر لها وطلب منها فقط ان تجلس ولا تشارك الا عندما تريد، وبالرغم من انها تحاول ان تقنع نفسها انها لن تشارك ولكن ارادت ان تشاهد زبره الكبير امامها
جلست هند على الكرسي في احد جوانب الغرفة بينما تبادل ايمن القبلات مع كل من اميرة ويسرا بينما ياسر خلفهما يعريهما من ملابسهم وكان ايمن خبير في القبلات فقد كان يسرح في القبلات مع يسرا بالدقائق مما اثار هند التي لمست اصابعها شفايفها
ولم تمر دقائق حتى تحولت القبلات لمعركة جنسية حيث اصبح الجميع عاريا ولكن ايمن معطي ظهره ولم ترى زبره هند حتى الان ولكن رأت انطباع وجه يسرا وخاصة انها فتحت فمها عند رؤيته ونظرت نحو هند وغمزت لها ثم نزلت على ركبتيها لتبدأ في مصه بينما اميرة تمص لياسر الجالس على طرف السرير وزادت يسرا في ادخال الزبر في فمها بينما يدها تلعب في بيوضه الكبيرة وبسبب كبره لم تتمكن الا من ادخال جزء من زبره
وهاج ايمن ورفعها سريعا ودفعها على السرير وانقض بين رجليها ليأكل كسها والشئ المؤكد ان ايمن خبير بشكل لا يصدق فلم تمر دقيقة حتى علت صرخات يسرا حتى انها صدمت هند فاصبحت يسرا تهتز امامها ولفت رجليها حول رأسه وشخرت بصوت عالي وامسكت رأسها بيديها وهي تقول: اهههههههههههههه ايه ده انا في دنيا تانية انا بموت احة انا عمري ما وصلت لكدة
ثم زادت رعشاتها بشكل مهول وبدأت تبتعد عنه وتهرب من لسانه وهي تنهج بشدة ثم صرخت في هند: الواد ده يجنن انا عمري ما تمتعت كدة حيفوتك كتير يا متناكة
ثم نظرت نحوه وقالت له: انت متعتني ولازم اردهالك تعال نام مكاني وانا حنزل على ركبي عشان اجهز الوحش ده
وتبادل الأماكن وفي هذه اللحظة رأت هند هذا الزبر الأسمر الطويل والعريض والشامخ وينظر لأعلى وهو مشدود وعروقه ظاهرة بشكل مثير جعلها تعض على شفتيها ويدها تنزل نحو كسها بشكل غير ارادي
بدأت يسرا في مسك زبره بيديها الاثنين ولكنه كان اكبر وبدأت تلحس بلسانها رأسه لتخرج تنهيده من ايمن ثم نزلت بلسانها على طول زبره حتى بيوضه واخذت تلحس البيضتين وتشفطهم في فمها بينما تدلك يديها باقي زبره وتسمع تنهيدات ايمن التي تدل على شهوته ورجعت بلسانها حتى رأسه وادخلته في فمها واخذت تدخل جزء منه في فمها ثم تخرجه مرة اخري بينما اميرة كانت في وضع الكلبة وياسر خلفها يوجه زبره نحو طيزها ووجه اميره مقابل زبر ايمن فاخرجت يسرا الزبر من فمها وامسكت برأس اميرة ودفعت الزبر في فمها وضغطت بشدة حتى كادت ان تختنق ثم تركتها لتبتعد اميرة وهي تكح من التعب فأشار ايمن بإصبعه ليسرا التي صعدت فوقه وامسكت بزبره ووجهته نحو كسها ونزلت ببطء ولم تكمل منتصفه حتى تأوهت وابتعدت عنه فابتسم ايمن وقال: متخافيش حتتعودي عليه وبعدين حتحبيه
عادت يسرا لتركب زبره ببطء وتصعد وتنزل ببطء وهي تسند على صدره وتعلو اهاتها وتقول له: ده مش زبر ده عمود خرسانه ، جامد اوي اهههههههههههههه
زادت يسرا سرعتها واهاتها وكانت هند هاجت بشدة وامتدت يدها داخل البنطلون لتلعب في كسها بشكل هستيري وهي ترى طيز يسرا تهتز فوق هذا الزبر الضخم بينما ياسر يشد اميرة من شعرها وينيكها بسرعة في طيزها
امسك ايمن بفردتي طيزها وبدأ هو في تحريك زبره تحتها وهي تتأوه ثم زاد سرعته لدرجة انك تسمع ارتطام جسده في طيزها المربربة وبدأ عسلها ينساب من كسها ومالت بجسمها فوقه وحضنته وهي تقول: اه اه اه مش قادرة اه اه هو ده النيك اه كسي اتهرى
واخذت تقبل رقبته وهي تحضنه بشده وصرخة بصوت عالي رن في اذن ايمن واتسعت عينيها نتيجة انه ضغط بزبره للاخر في كسها
ثم حضنها ايمن ولف بيها لتكون هي تحته وهو يقف على الأرض ورفع رجليها وكان ياسر قد فعل نفس الوضع بل وجه زبره نحو اميرة ليفتحها
ولم يتوانى ياسر بل فتح اميرة واستقر زبره في كسها وكانت اميرة في قمة سعادتها ثم حملها ياسر الى الحمام ليريحها قبل ان ينيكها مرة أخرى
اما ايمن استقر زبره في كس يسرا وبدأ يضغط بزبره كاملا داخلا لتصرخ بصوت عالي قائلة: لا مش كله حرام عليك انا حاسه انه حيفرم بطني
فاخرجه ايمن ثم اعاده مرة أخرى واخذ يكررها اكثر من مرة ثم إعادة بالكامل واخذ ينيكها ويزيد في سرعته ويده تساعده وتلعب في شفرات كسها وهي في قمة نشوتها وهيجانها واغمضت عينها واهاتها تزيد ولم تمر دقائق حتى ارتعشت بشدة مخرجة عسلها لدرجة انها انتفضت مبتعدة عن ايمن
كانت هند ترى هذا الفيلم السكسي مباشرة وهيجانها زايد ويدها تلعب في كسها بشدة ويدها الأخرى تقرص في حلماتها
عاد ياسر حاملا اميرة ووضعها بنفس الوضع ولكنه نام فوقها وادخل زبره مرة أخرى في كسها وناكها ببطء اما ايمن لم يمهل يسرا لحظات للراحة بل سحبها نحوه حتى نزلت رجليها على الأرض ولفها وانامها على بطنها بحيث رجليها على الأرض واسرع زبره لكسها مباشرة لتخرج اه عالية منها اما هند فلم تتحمل مناظر النيك وشعرت انها تزداد هياج ولن تكون قادرة على امساك نفسها وعليها ان تهرب الان
وزاد ايمن بسرعته في النيك ومد يده لتحت لتساعد في تدليك كس يسرا الهائجة والتي كانت صرخاتها واهاتها تملأ الغرفة بأكملها وفجأه خرج زبره من كسها وابتعد عنها وهي قد اقتربت من رعشتها لتنظر خلفها فتجده امسك بهند قبل ان تخرج من الباب
مد ايمن يده داخل البنطلون ويده أخرى على بزها من فوق الملابس وهمس في اذنها قائلا: انا حاسس ان جسمك عايز يمشي ولو خايفة من التصوير انا اللي أخاف واكيد انت عارفة لو باباي عرف ممكن يعمل ايه، سيبي نفسك لأن زبري عايزك دلوقتي
ثم بدأ بتقبيلها في رقبتها وخلف اذنها ويده تلمس حلماتها وتقرصها بينما أخرى كانت خبيرة في اللعب بالاكساس لدرجة ان هند ضمت رجليها وظهرت اهاتها ووضعت يدها داخل البنطلون محاولة منعه ولكن هيهات فثورة كسها كانت كبيرة وسرعان ما زادت اهاتها واغمضت عينها وهو مستمر في تقبيل رقبتها وفجأة لفت وجهها لتقبه قبلة طويلة في فمها معلنة عن دخولها هذه المعركة الجنسية
رأت يسرا ايمن يدفع هند حتى لصقها على الحائط بجانب الباب وهما غارقين في قبلات حارة وايادي ايمن تلعب في كل جسدها فتوجهت يسرا نحو ياسر واميرة وقد كانت اميرة تركب فوق ياسر فنزلت يسرا بطيزها فوق رأسه ووجهها لأميرة ثم اخذتها في قبلات متتالية تاركة لسان ياسر يلعب بكسها
اما ايمن فكان موهوما ببزاز هند الطرية ويضغط عليها بشدة وهما سارحين في القبلات ولم تمر لحظات حتى كانت هند عارية تماما بين يدي ايمنوقد ادخل اصبعين في كسها لتخرج اه عالية من هند بينما توجه ايمن لتقبيل رقتها واهاتها تزداد وتحاول ان تغلق قدميها امام يده الخبيرة ولكنه كان يلعب في كسها بشكل مثير جعلها في قمة نشوتها وجعلها مستسلمة له ثم همس مرة أخرى في اذنها وانفاسة تجعلها تقشعر وقال لها: انه يحتاج ان يشعر بيديك عليه الا تريدين ان تلمسيه؟
مدت هند يدها لتمسك زبره الكبير وتحسس عليه وفجأة ضغطت بقوة عليه وهي ترتعش من لعب يده في كسها وهاج ايمن شدة ولف وجهها نحو الحائط وأصبحت طيزها نحوه فضربها بخفة على طيزها قائلا: طيزك لورا عشان افشخك
فمالت بطيزها للخلف فوجه ايمن زبره مباشرة نحو كسها المبتل بعسله ودخل زبره سريعا لتتألم هند من كبر زبره وتتطلع للامام فيخرج الزبر مرة أخرى ولكن ايمن امسكها من وسطها وعاد ليدك زبره في كسها حتى استقر بالكامل في اعماقها مع صرخة مدوية تبعتها ضحكة بعيدة من يسرا وقالت: ايه انت لسه في اول ده حيخليه في دنيا تناية
بدأ ايمن يحرك زبره في كس هند ومد يده اليسرى ليمسك بزها الطري الذي يعجبه ويده الأخرى امسكتشعرها وشدتها للخلف لتضغط زبره اكثر في كسها ثم زاد في سرعته واهات هند تتابعت بش كل معقول وارتعشت مع استقرار زبره في كسها وهي تكاد تطير من الشهوة وقد ضغطها بينه وبين الحائط
ومع رعشتها حضنها ايمن واخذ يقبلها بينما يسرا دفعت اميرة وركبت فوق ياسر ومالت ببزازها فوقه وتحركت فوق زبره بينما أتت من خلفها اميرة وبدأت في بعبصة طيزها بثلاثة أصابع وبسرعة مما جعلها تهتاج وتقفز بسرعة فوقه
قلب ايمن هند ليتقابل وجهيهما في قبلات متتالية وزبره لم يهدأ بل توجه نحو كسها ليدخل ببطء في كسها ثم زاد ايمن من نيكه ورفع رجليها اليسري وزاد في دفع زبره وهي تنظر في عينيه وتعلقت برقبته فرفع رجليها أخرى وأصبحت معلقة في رقبته ومزنوقة بينه وبين الحائط واحاطت برجليها حول وسطه حتى استقر زبره بالكامل في كسها وامسك ايمن بفردتي طيزها بيديه ليتحكم فيها ثم بدأ يحركه خروجا ودخولا على زبره وهي تتأوه لدرجة انها عضت في كتفه من المتعة ثم مد يده ليبعبصها في طيزها ولم تعترض هند من هياجها ومع حركة نيكه واهاتها العالية زاد ايمن في البعبصة لدرجة انه بعبصها بصوباعين واسرع في بعبصتها لتزيد اهاتها بشكل هستيري وفجأة ارتعشت بشكل جنوني وخرج عسلها وارتخت اعصابها لدرجة انها لم تمسك بجسده وكادت ان تقع لولا انه امسكها وانزلها حتى جلست على ارض وهي مازالت ترتعش وهي مستندة على الحائط وعينيها في شبة غيبوبة وتنهج بشدة وتشير له ان يتركها فقد كانت الرعشة مختلفة عما مرت به بحياتها
ولم يهدأ ايمن ولكنه مباشرة توجه نحو السرير حيث يجلس ياسر وتركب فوقه يسرا وتلحس اميرة طيزها وبيوض ياسر فضرب اميرة على طيزها لتبتعد وصعد فوق يسرا واتجه زبره مباشرة نحو طيزها صرخت يسرا عندما شعرت برأسه عند فتحة طيزها قائلة: لا ده كبير وطيزي مش حتستحمل
نظرت هند بنصف عين وجدت ايمن سيركب طيز يسرا وشعرت بخوفها ولكن لاحظت انه همس بأذنها فهدأت ودخل الزبر ببطء وكان ايمن خبير فقد ادخل رأسه ثم اخرجه من طيزها وأعاد امر اكثر من مرة وفي كل مرة يزيد جزء من زبره حتى استقر نصفه في طيزها ثبت ايمن في هذا الوضع وهو يقبل رقبتها تاركا ياسر تحتها يتحرك في نيك كسها ليزيد شهوتها
ثم عاد ايمن للحركة وزادت اهات يسرا وبعد دقائق وجدت نفسها انها تعودت على زبره الضخم في طيزها وزاد ايمن وياسر في نيكها وهي بينهم تصرخ وتتأوه واهات تملأ المكان ولم يتحمل ياسر وقذف في كسها بينما ايمن مستمر في نيكه فقالت يسرا: ليه خلصت انا في قمة متعتي
عندما عرف ايمن حضن يسرا وحملها والتف حتى نام على ظهره ويسرا فوقه بحيث ظهرها على صدره وزبره في طيزها وأشار لأميرة التي فهمت مباشرة ونزلت بفمها على كس يسرا لتلحس شفراتها وتشرب لبن حبيبها ياسر ممزوجا بعسل كس يسرا ولم يتوقف ايمن عن رزع طيز يسرا التي لم تهدأ ولكن شهوتها زادت حتى راحت في شبة غيبوبة من كثر المتعة وخاصة ان اميرة كانت تلحس كسها بقوة وتشد في شفرات كسها مع زبر ايمن الذي يغوص بكاملة في طيزها
انزل ايمن يسرا من فوقه وتركها في حضن ياسر الذي ترك زبره في يد اميرة التي انقضت عليه لتعيد احياءه لجولة ثانية مع حبيبها ياسر
ونزل ايمن وذهب نحو هند التي كانت جالسة في نفس جلستها ووضع زبره امامها وقال: نفسه يحس بلمسة لسانك يلا مصيه
بدأت هند تمصه وتحرك لسانها على كل جزء فيه حتى بيوضه ثم أدخلت معظمه في فمها وظلت تخرجه وتدخله واهات ايمن تعلو قليلا منمهارة المص حتى هاج فشدها لتقوم من على ارض واخذها نحو السرير ونامت على بطنها وهو فوقها وجسده بالكامل ضاغط عليها ووجه زبره نحو كسها وادخله ببطء لتعود هند لأهاتها واسرعت يده نحو طيزها لتعود لبعبصتها وقال: اريد ان أكون اول من يجربها
قالت هند: مبحبش النيك في طيزي بس حسيبك تبعبصها
سكت ايمن وبدأ في دك حصون كسها وهي تشتعل من النيك واهاتها تعلو بينما يده تزيد في البعبصة حتى اصبح 3 أصابع يلعبون براحتهم في طيزها ثم زادت صرخاتها وهي تتأوه وتصل لأجمل لحظات شهوتها وقالت وهي تنهج: عايزة اريح شوية
قال ايمن وهو يدخل اصبعه الرابع في طيزها مش حسيب كسك الا لو سمحتيلي ادخله في طيزك
قالت: لا كفاية البعبصة
فضغط ايمن بزبره كاملا بكسها واصابعه في طيزها ثم مال بجسمه عليها وهمس لها قائلا: طيب 4 أصابع في طيزك يعني اعرض من زبري وطيزك اتعودت واتمتعتي بيهم وانا مش حدخله كله وبعدين انتي مستسلمة ليا بس انا عايزه برضاكي ولو معجبكيش حرجعه لكسك تاني
سكت هند وحركت رأسها ليفهم ايمن ويزيد سرعته في نيك كسها ويمد يده الأخرى من تحتها نحو الكس ليدعكه لترتعش بشدة وهي في قمة تعبها اخرج ايمن زبره ووجهه نحو طيزها وكانت طيزها أصبحت واسعة لدرجة انها استقبلت رأس زبره بدون الم وقد ثبت ايمن على هذا الوضع لدقيقة وهو يدلك بيديه على ظهرها حتى ترتخي ولا تكون مشدودة ثم بدأ في إخراجه وادخاله كما كان يفعل مع يسرا وبدأ يزيد قليلا وبعد 10 دقايق مال بجسمه فوق هند وقال لها: زبري بالكامل في طيزك وشكلك مستمتعة
وبدأ ينيك في طيزها براحة وشعرت هند بالاستمتاع ثم سمعت صوت يسرا وهي بتقول: طلع جميل ولا كنت بضحك عليكي
لم ترد هند عليها ولكن نظرت لها بابتسامة واهات متتالية من قوة زبر ايمن واستمر ايمن في دك طيزها حتى وصل لقمة شهوته حتى قذف داخل طيزها كميات كبيرة لدرجة ان هند صرخت وقالت: احه نار في طيزي ايه كل اللبن ده
قبلها ايمن على خدها وقال: اصلك جامدة وطيزك تحفة مستحملتش ولازم تعذري زبري اصلها متعة لا توصف
عاد ياسر لنيك اميرة في كسها بقوة وهي تصرخ وتقول انها تحبه وانه ملكها بينما ابتعد ايمن وذهب للحمام لدقيقة ثم عاد وجلس على كرسي جانبي وأشار ليسرا التي نزلت على ارض على ركبتيها وتحركت نحوه كالكلبة لتلتقط زبره في فمها خاصة انه لم يفقد انتصابه اما هند فكانت في نفس وضعها نائمة على بطنها من التعب
شد زبر ايمن فرفع يسرا لتركب فوق زبره وبدأت في الصعود والنزول عليه ومد يده ليمسك بزازها التي تهتز مع حركتها فوقه واهات يسرا تزداد مع سرعة حركاتها حتى بدأت تتعب فحضنها ايمن وحملها ونزل بها على ارض حتى لامس ظهرها ارض وبدأ في دك كسها ثم يخرجه من كسها الي طيزها ثم يعود لكسها وهي في قمة شهوتها
اما اميرة قلبت ياسر وصعدت فوقه واخذت تنط على زبره بسرعة وهي تسند بيدها على صدره وهو يتألم من سرعتها واهاتها تزيد وصوت ارتطام طيزها المشدودة بجسده اصبح عاليا حتى صرخ ياسر: خلاص حجيبهم يا متناكة
وما هي الا لحظات حتى قذف ياسر في كس اميرة التي ارتمت بجسدها على صدره وقبلته قائله: شكرا على لبنك كنت بحلم بيه في كسي
وهدأ اثنان بعد هذه المعركة الجنسية وقررا الراحة على السرير بينما قامت هند من صرخاتهم بجانبها واهتزاز السرير وتوجهت نحو الحمام بعد ان ارتاحت قليلا كما ان كسها استمتع بهذه المغامرة الجنسية ومرت بجانب ايمن الذي يركب يسرا وزبره يبدل بين الفتحتين ويسرا عينها وكأنها محولة واهاتها عالية وكانت في دنيا ثانية من المتعة
تركتهم هند وذهبت لتأخذ دش من هذه المعركة وتغسل طيزها وهي تسمع صرخات يسرا وبعض الكلمات التي لم تكن مفهومة ثم هدأت بعدها فقال هند مبتسمة: شكلها اتفشخت ووصلت للذروة اهاتها طالعة من جوه
وفجأة وجدت يد تدلك بزازها وشعرت بهذا الزبر الوحشي يلتصق بين فلقتي طيزها ويتحرك مدلكا فلقة طيزها بينما تلعب يديه في بزازها وبالطبع شفتيه لا تترك جزءا في رقبتها ووجهها الا ويتلمسه بالقبلات
قال هند: لا انا مش قادرة كفاية كدة النهاردة
قال ايمن بصوته الهادئ الذي يلمس اذنها: مش قادر لازم اجرب طيزك تاني عشان زبري بيحب طيزك اوي
ولم يتركها ايمن تعترض بل سارع في ادخال زبره في طيزها وهي واقفة والذي انزلق في طيزها الضخمة ونزل بيده نحو كسها وأخرى على رقبتها لتلتصق به ويبدأ في دك طيزها وبالطبع خرجت اهاتها وبمجرد ان لمس كسها عادت هند لشهوتها ودخلت معه للمتعة مرة أخرى وكان زبره يفشخ طيزها ببطء ويستقر بالداخل للحظات ثم يعود للتحرك ثم زاد سرعته وزادت اهاتها وهو يحيط بها حتى لا تتحرك ثم أتت رعشتها فاخرج زبره بينما نزلت هند على ركبها في البانيو فلم يهدأ ايمن بل نزل خلفها وعاد بزبره لطيزها واخذ يدكه بقوة وسرعة واهاتها تعلو بشكل هستيري حتى دخلت يسرا واميرة عليهم الحمام وقالت يسرا: احة واخد الزبر الجامد لوحدك
قال ايمن: انتي مش كان اغنى عليكي
قالت يسرا: صحيت من صوتها العالي شكل طيزك بتتفشخ يا متناكة
وفي هذه اللحظة انتفضت هند من الشهوة وخرج زبره من طيزها فقال ايمن: عايزكم تناموا جنب بعض في وضع الكلبة وانا حبدل بينكم
نام الثلاثة على ارض الحمام بجانب بعض وبدأ ايمن ينيك يسرا في طيزها بسرعة وهو يبعبص اميرة التي بجانبها ثم اخرج زبره من يسرا الى طيز اميرة وهو يبعبص يسرا وهند لانهم على جانبي اميرة ثم بعدها رجع لطيز هند الجميلة وعاد ليفشخها ثم اخرج زبره من طيزه وادخله لكسها وناك بسرعة لكي لا تمر دقيقة وترتعش هند وتخرج عسلها وترتمي على ارض من التعب فينتقل ايمن لأميرة ويدخله بكسها الضيق التي لم تتحمل كبر زبره وانتفضت وحاولت ابتعاد ولكن ايمن تحول لوحش وامسك بوسطها ودكها في كسها حتى ارتعشت ونامت بجانب هند وبعدها انتقل ليسرا ولم يرحمها حتى جعلهم جميعا في تعب ثم وقف فوقهم ودلك زبره حتى قذف عليهم
وبعدها حمل كل واحة منهم وانزلها تحت الدش ثم حملها ووضعها على السرير وانامهم جميعا بجانب ياسر الذي كان نائما ثم تركهم وخرج
47 – في الغردقة طبعا بعد ان قاما سمير ورحاب وذهبوا للبحر وتفسحوا قليلا واكلوا ثم عادوا للفندق للقيام بجولة جنسية جديدة وخاصة ان سمير اقتنع بأنه ان لم يستطع نيكها فمن حقها ان تنيكه بل واقنعته كمان بشراء زبر صناعي صغير لكي تستخدمه ولأنه صغير فقط اكبر قليلا من اصابعها فلم يعترض سمير
وبدأت رحاب عندما دخلوا الغرفة حيث بدأت مباشرة بتقبيله حتى وصلوا للسرير فدفعته وصعدت فوقه وعادت لتقبيله ونظرت له: دلوقتي المتعة اللي حتكون بينا حتفوق الوصف
العائلة المفككة - السلسلة الأولى
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الأول
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثالث
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الرابع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الخامس
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء السادس
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء السابع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثامن
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء التاسع
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء العاشر
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الحادي عشر
- العائلة المفككة - السلسلة الأولى: الجزء الثاني عشر