الطالبة والدكتور: الجزء السادس
فمصمصت خالتى شفتيها بصوت يفيد اليأس وقالت : ياحسرة ، هو فين ده الهنا والحب الساخن يا ميرفيت اللى بتحكى عليه؟ بتقوليلى ليل ونهار؟ ياحسرة ، دهه يابنتى كل شهر مرة يجينى يقلعنى اللباس خطف ويطلع وينزل قبل ما أعرف هو عمل إيه ، نظام خالتى عندكم؟، قلت أشجعها على التحدث عن تفاصيل
علاقتها الجنسية مع زوجها ، كباب مفتوح لى للدخول إليها، والحصول والسيطرة عليها ولأحقق رغباتى وشهواتى منها، فأسرعت أقول لها : نفسى ياخالتى أعرف الزوج اللى تحبه زوجته يمتعها جنسيا ازاى؟ يعمل ايه معاها بالضبط؟ ايه اللى يمتعك ويبسطك جنسيا نفسى أعرف عاوزة جوزك ينام معاكى
ازاى بالضبط ؟ علشان أتعلم منك أنا وأختى لأن دى فرصتنا الوحيدة كبنات كبار على وشك الزواج وفى سن جواز، وبرضه تحكى لينا ايه الشىء اللى الست مفروض تعمله وهى نايمة مع جوزها ؟ يعنى سامحينى ياخالتى وماتتكسفيش مننا ، لما ييجى جوزك ينيكك ، مفروض تعملى له ايه علشان تمتعيه، وعلشان
يحبك ويلزق فيكى وما يبصش لأنثى تانية فى أى مكان فى العالم. وبدأت خالتى تتكلم وتشرح ونحن نغرقها فى السؤال عن أدق التفصيلات الصغيرة، حتى نجعلها تتمادى ، وراحت أصابعى تتسلل فى بطء لجسد خالتى
تتحسس ركبتها ، وأفخاذها وتضغط لحمها الطرى وأنا أتأمل شفتيها وعينيها بتعمق، وأحست خالتى بنظراتى، وشعرت خالتى باشتهائى لجسدها تسرى لها من أطراف أناملى بين أفخاذها، فارتخت فخذاها ووسعت لى بينهما فتسلقت أصابعى فخذها حتى لامست قبة كسها ، فصمتت خالتى قليلا وسرحت ببصرها وهى تنظر فى عينى ، فعرفت أنه لاسبيل لى للعودة والتردد فى اغتصابى لها، فدسست اصبعى ببطء تحت الكلوت من الجانب ، وضغطت طرفه على بظرها لينزلق بإصرار بين شفتى كسها، ليعود لأعلى وليجرى لأسفل مرارا أدلك به بظرها وبين شفتى كسها الداخليين ثم ينزلق داخلا فى مهبلها ، فرأيت خالتى تغلق
عينيها باستمتاع كبير، وتتلجلج فى الكلام قليلا، وهمست تدارى ما أفعله بها: أيوة كدهه بالضبط ، مفروض زوجى يسيحنى ويهيأنى كثير شوية بصباعة ويدعك لى بالضبط فى الحتة دى ياميرفيت، ويبقى راجل شاطر لو انه قبل ومص ولحس لى بزازى فى نفس الوقت دهه. فرحت فورا أمتص حلمة ثديها وأدلكه
بلسانى ، فبدأت خالتى تتأوه. كم كانت سعادتى واشتياقى لأننى لأول مرة فى حياتى أغوص داخل الكس والمهبل بأصابعى ، فخالتى هى أول أنثى متزوجة مفتوحة الكس غير عذراء تنام معى ، ولا أخاف من أن أفقدها عذريتها لأنها مخروقة ومنجبة. رحت أدلك مهبل خالتى من الداخل بأصبعين معا بقوة وبجرأة
وبعنف فى كل اتجاه وفى دوائر، كانت حركتى عنيفة وسريعة داخل كس خالتى التى بدأت تشهق وتتأوه وتغنج وأصابها الشبق وقد انطلق كسها ينقبض ويرتعش ويصب افرازاته، وعانقتنى خالتى بقوة وأطبقت بشفتيها على شفتى تقبلنى وتعض شفتاى ، وظلت تتأوه وتصرخ وتغنج وقذفها يتوالى بلانهاية،
وقد استدارت لى تعانقنى بقوة وتلف فخذيها حول خصرى ، بينما أختى تحتضنها من الخلف تقبلها فى عنقها وظهرها وكتفيها وتمتص حلمة أذنها، بينما تدخل وتخرج إصبعين من يدها فى فتحة طيظ خالتى بين أردافها
الجميلة الممتلئة. بقينا ساعات ثلاث على هذا الحال تبادلنا فيها الأوضاع فحلت أختى مكان خالتى مرارا وحللت أنا بينهما مرارا ، حتى حل الظلام ، فانهارت خالتى بيننا تضحك فى سعادة وتقسم أنها المرة الأولى فى حياتها التى تعيش فيها لذة القذف والوصول الى قمة متعة الشبق التى كانت تسمع عنها ولكن زوجها لم ينجح أبدا فى الوصول بها إليها بتاتا. منذ ذلك الوقت انضمت خالتى الى طابور الحريم الخاص بى تأتينى يوميا لأشبعها جنسيا ولأنهل من جسدها الجميل الذى طالما اشتقت له . فازداد تعلقى عن اقتناع بالسحاق وأنه آمن وأكثر متعة لى ولكل أنثى ، وقلت فليذهب كل الرجال الى الجحيم. فأصبحت من كبريات الحيتان التى تجوب أعماق محيطات السحاق. كانت لى مدرسة أراقب جسدها ووجهها وأنوثتها بإعجاب شديد واستمتاع ، كانت مدرسة اللغة العربية ذات الأرداف الرائعة والعينين الساحرتين والبشرة الناعمة الوردية البيضاء، كنت أتعمد دائما أن أحتضنها وأقبلها فى المدرسة فى كل مناسبة وبدون مناسبة ، وكنت أتعمد أن أجعلها تشعر بقبة كسى تضغط قبة كسها ولو فى ثوان عابرة سريعة، فكانت تشعر بقلق خفيف سرعان ما يبدوا فى ارتجاف جفون عينيها.، كنت أحب أن أتحسس ثدييها أو أضم خصرها فى زحام التلميذات حولها بكتفى أو بكوعى، كنت أحب الألتصاق بأردافها من الخلف وأن أزنقها فى المنضدة فلا تستطيع الهروب منى فى زحام التلميذات اللاتى يحطنها من كل جانب، فأتلذذ كثيرا بأردافها الطرية الممتلئة أضغطها بكسى وأفخاذى وأنا أعانق خصرها وأتحسس بيدى بطنها لتنزلق على بطنها متجهة نحو قبة كسها. فتسرع الأستاذة بالأمساك بيدى والهروب فى فزع من أمامى وعينيها تلمعان تنظران لى نظرة خوف وضعف ورعب منى ، فكانت نظرتها هذه تمتعنى وأتلذذ بها ومن خوفها منى فأصر على زيادة المطاردات للأيقاع بها، حتى لم أعد أحتمل الصبر عليها وقررت أن أستمتع بها عارية، فذهبت إليها فى يوم لم تأت هى فيه للمدرسة فى موعدها، فاستأذنت أنا من المدرسة وأسرعت أليها فى بيتها، كان الأمل يحدونى أن يكون زوجها بعمله وأبناؤها بمدارسهم، وأن تكون وحدها بالبيت ، وفعلا كان لى ما تمنيته. فبمجرد أن فتحت لى مدرسة اللغة العربية الجميلة المثيرة باب الشقة ، حتى ارتميت فى حضنها أضمها وأقبلها بلهفة واشتهاء شديد، أبثها لواعج الحب والعشق ، ضممتها بقوة وأنا أقول أننى أصابنى القلق عليها لعدم حضورها للمدرسة اليوم وأننى لا أطيق المدرسة بدونها واننى أذهب خصصيصا للمدرسة لأراها وأكون على مقربة منها أتنسم الهواء الذى تزفره من صدرها ليعطينى الحياة، دهشت المدرسة من فيضان الحب والقلق الذى غطيتها به ، ومددت أنا يدى وأغلقت خلفى باب الشقة، وعدت أحيط خصرها بقوة أضمها كزوج عاشق عاد بعد سفر وفراق طويل لأنثاه هائجا جنسيا يريد ان ينيكها على باب الشقة قبل أن يخطوا خطوة واحدة. حاولت المدرسة أن تتخلص من عناقى وتقاومنى بسرعة قبل أن أتمكن منها وأتحكم فى حركتها فدفعتنى ببطء وبضعف خجول بعيدا عنها، فقررت أن أمنعها من التفكير فى مجرد منعى مما أريده منها ومن جسدها ، فصفعتها على وجهها صفعة قاسية قوية رهيبة خاطفة ، فبهتت المدرسة ، وجحظت عيناها وامتلأت بالدموع وفورا استسلمت مدرستى لقبلاتى الولهانة المشتهية ، التى سرعان ما انزلقت من خدودها الى شفتيها ، فأطبقت على شفتيها أقبلهما باشتهاء هو أقرب للأغتصاب بينما اندس فخذى أضغطه بقوة بين فخذيها بعنف يضغط على كسها ويباعد بين فخذيها يفتحهما بالقوة كأى رجل يريد ان ينيك زوجته فورا،
وحاولت مدرستى أن تتهرب ولكنى لم أترك لها فرصة، فاستسلمت لى تماما وأغلقت عينيها وتركت لى شفتيها أمتصهما وأدس لسانى بينهما فتمتصه مدرستى بتلذذ وبضعف أنثى غلبها الذكر بقوته واصراره العنيف على أن ينيكها، بل وتباعدت فخذاها تتسع لفخذى ليرتاح ويدلك بين فخذيها ، فرحت أدلك بكسى كسها ، وأنا أتحسس أردافها الكبيرة وأعتصرهما وأجذبها نحوى من تحتهما بقوة وأدس إصبعى بين الردفين يغوص بفن وحساسية متلذذة بالأخدود العميق، ما كدت أبتعد بفمى عن فمها ثوانى لألتقط أنفاسى حتى
تأوهت المدرسة وأغمى عليها فسقطت مغشيا عليها تحت أقدامى ، وبكل الجهد والقوة استطعت أن أسندها وأعاونها حتى نقلتها الى حجرة نومها ، فألقيتها على السرير وعريتها تماما ، وخلعت ملابسى كلها عارية تماما ، وأخذتها فى أحضانى أعانقها وأقبلها وهى تغنج وتتأوه وترتجف، فأخرجت من طاقتى ووحشتى واشتياقى كل رغباتى وشهوتى فيها ، فرحت أعض كسها وألحسه وأنيكه بأصابعى، وأنتقل الى بطنها وثدييها ثم أكتافها ورقبتها وشفتيها وعينيها ، ثم أقلبها على وجهها فأقبل ظهرها وخصرها وأردافها وبينهما
وأفخاذها حتى كعبى رجليها، ثم أعيدها لأقبل وألحس وأعض فخذيها وكسها ، ثم أتبادل معها أفخاذى متقاطعة مع فخذيها لأدعك كسى بكسها بقوة لتختلط افرازاتنا الساخنة وهى تشهق وتغنج ، حتى إذا جن جنونى طلعت على وجهها أضغط كسى على فمها فتلحسه وتمتصه بجنون. وهكذا كنت أسعد سحاقية فى
العالم حين اغتصبت مدرستى معلمتى الجميلة ، والتى كانت مغرمة مجنونة من قبل بزوجها الشاب الجنسى المعطاء الذى طالما حكت لزميلاتها عن تفوقه الجنسى واشباعه لها، من هذه اللحظة قررت مدرستى أن تكون مطيعة لى وأن تصبح عشيقتى المفضلة، تضم متعتها معى الى متعتها من زوجها، وتمددت فى
فراشها أراقب أنوثتها الجميلة الرائعة وقد تحركت تحضر لى المثلجات والمرطبات وقد جلست بجوارى تطعمنى بيدها بحب وتودد واشتهاء فى عينيها لممارسة المزيد من الجنس معى.
الطالبة والدكتور
- الطالبة والدكتور: الجزء الأول
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني
- الطالبة والدكتور: الجزء الثالث
- الطالبة والدكتور: الجزء الرابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الخامس
- الطالبة والدكتور: الجزء السادس
- الطالبة والدكتور: الجزء السابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الثامن
- الطالبة والدكتور: الجزء التاسع
- الطالبة والدكتور: الجزء العاشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الحادي عشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني عشر