الطالبة والدكتور: الجزء السابع

من قصص عارف

عرفت بهذا المزيد عن وسائل اخضاع الأناث ، فأحسنت استغلالها فى الجامعة بعد دخولى الى الكلية ، فسيطرت على أحلى وأجمل البنات كما ترى ولاحظت أنت فى نظراتك العابرة لى، ولكن مالا تعلمه هو أننى اتخذت من بعض إناث أعضاء هيئة التدريس من الدكاترة والمعيدات عشيقات لى يطعننى وكل منهن

رهن أمرى ، وكذلك من الموظفات العاملات فى شئون الطلاب ، وكل منهن تتمنى رضائى وتنتظر بلهفة اللحظة التى أزورها فيها لأختلى بها فى فراش العشق والجنس ، فقد لاتعلم ياسيدى أن أشد أنواع الجنس قوة وتأثرا فى الأنثى هو السحاق، تفضله على ممارسة الجنس مع أفضل ذكر فى العالم كله، كذلك من

المحتمل أن يتوب اللواطيون ، وكل انسان يمارس نوع من الجنس يدمنه ويعشقه ، كلهم يتوبون ويرجعون عما يفعلون، ولكن الأنثى التى استمتعت بالسحاق لحظة واحدة فمن المستحيل لو هبطت السماء على الأرض أن تتوب عنه وأن تمتنع وتترك السحاق ابدا حتى ولو دخلت قبرها، لهذا فهو الأخطر والأقوى تأثيرا على الأنثى. أستاذى الدكتور، كما أننى مستمتعة ومتلذذة ومدمنة للسحاق مع الأناث ولا توجد أنثى فى الدنيا تستطيع الأمتناع عنى، إلا أننى أشكو إليك أننى أشعر أيضا بأننى ضحيته ، وجئت اليك تبحث لى عن مخرج أهرب منه حتى لا أجر إليه المزيد من الأناث الأخريات ، إننى لى ضحيتان أو ثلاثة فى كل يوم جديد.

أبحث عن مخرج لى وللأخريات من عشيقاتى ، هن يمنعننى ويقاومن كلامى عندما أتحدث معهن عن التوبة ، ويشجعننى على الأستمرار بحجة الحب والعشق لى ، وهن لايفعلن شيئا يساعدننى به على الأبتعاد عن السحاق ،لكل هذا جئت إليك تنير لى الطريق ، ولدى إحساس قوى جدا بأنك منقذى ، ولن أكتمك أن قلبى

يحدثنى باحاديث كثيرة تخص وجودك فى حياتى أكثر من وجودك ودورك كأستاذ لى؟؟ نظر الدكتور / سامى فى صمت طويل لميرفيت، وهمس وكأنه يزيح عن صدره كابوس ثقيل ، لابد أن تعرفى الحب مع شاب مثالى رقيق متفاهم عطوف صبور وتتذوقى متعته حتى تخرجى من دوامة السحاق هذه

نظر الدكتور / سامى فى صمت طويل لميرفيت، وهمس وكأنه يزيح عن صدره كابوس ثقيل ، لابد أن تعرفى الحب مع شاب مثالى رقيق متفاهم عطوف صبور وتتذوقى متعته حتى تخرجى من دوامة السحاق هذه

هناك بعض الشباب هم فى نعومتهم وشكلهم وتصرفاتهم ورقتهم أقرب مايكونون للنساء وللأنوثة. يجب أن تبدأى بواحد من هؤلاء ليقوم معك بدور الأنثى السالبة ، وتقومين معه بدور الذكر الموجب ، فإذا تفاعلت وتذوقتى منه قضيبه ومتعته وعرفت لذة الأحساس بالأعضاء التناسلية الذكورية ، فبالتدريج بعد هذا يمكنك الأنتقال الى أحضان شاب أكثر رجولة وذكورة وسيطرة ، ليعيدك الى حظيرة النساء ويمارس عليك رجولته بدون قسوة وبالتدريج حتى لاتنتكصين وتفرين للأبد الى عالم الأناث والسحاق. استطرد الدكتور سامى قائلا : أنصحك الآن بإحضار بعض الكتب والأفلام والقصص الجنسية وتأملها فيها قضيب الرجل وخصيتيه ، وتمثلى كيف تستمتعين بذكورته هذه ، وياريتك تمارسين العادة السرية وأنت تتخيلين هذا الزبر فيكى ، أتمنى لو تجدين فتاة شخصيتها أقوى منك مؤقتا تمارس عليك السيطرة وتخضعك لأرادتها فتشعرك ببعض من أنوثتك التى اختفت منك؟ هل رأيت زبرا

ناضجا منتصبا حقيقيا ياميرفيت؟ قالت ميرفيت : أتمنى أن أراه وأتحسسه وأعرفه حقا يادكتور.

قال : أتحبين أن ترى زبرى أنا الآن ؟ ولكن عليك أن تثيريه بلمساتك حتى ينتصب ويستجيب لك؟

قالت  : أفعل أى شىء معك فأنا واثقة منك تماما ، وأنك تريد علاجى فعلا. قال: تعالى اجلسى على هذا المقعد الملاصق لى واعط ظهرك لبقية الحديقة والجالسين فيها إذا. انزلق الدكتور سامى فى مقعده لأسفل حتى أصبح شبه مستلقيا على مقعده الواسع الوثير، وألصقت ميرفيت مقعدها المجاور له أكثر فى مقعده ،

وهمست : يالى يادكتور ورينى . فقال : أوريكى إيه؟ قالت : زبرك !! قال : يالبوة .. يامتناكة ؟؟

قالت: إيه ده بأة موش انت اللى قلت واتفقنا على كدهه؟ ، هوه انت كنت بتهزر؟ أنا و**** كنت فاكراك بتتكلم جد.. ، استغرقت ميرفيت فى الضحك والقهقهة من قلبها وهى تضحك بسعادة من شرب مقلبا ساخنا ، وهمست : انت عارف اننى أحببت شتيمتك لى وانت بتقولى يالبوة يامتناكة .. ، حسيت انك بتدلعنى وبتقولها بحب جامد قوى. لو أنت موش الدكتور سامى أللى بيقولها أنا كنت زعلت قوى وقطعتك بالجزمة من غير

زعل يعنى ولا سمح ****. قال : عارف ياميرفيت وحسيت أنا غالى عندك وبتثقى فيا بلا حدود لأن مافيش

بنت بتحكى اللى انت قلتيه دهه الا لما يبقى خلاص بتحب وبتثق 100% فى الشخص اللى بتقول له سرها دهه بالذات. استطرد بجدية قائلا: أنا أقدر آخذك معايا البيت عندى دلوقتى ، بس أنا موش عاوز أعقدك ولا تشوفى شىء موش مستعدة له دلوقتىز اسمعى يا ميرفيت ، انت بصحيح نفسك تشوفى وتلمسى زبرى ؟ هو أكبر شوية من بقيت أزبار الناس العاديين ، ربنا عاوزنى كده يبقى زبرى كبير زيادة علشان ده نعمة أمتع

بيها البنات والستات الغلابة والمحرومين وأعمل بيه حسنات لروحى.. كادت ميرفيت تنقلب على جنبها بمقعدها وقد ازدرد وجهها محمرا بالدم وهى تضحك وتشهق مما قاله سامى عن توزيع الصدقات والحسنات بزبرة الكبير على الستات والبنات المحرومة وكأنه يوزع الزكاة فى صباح العيد. قال مبتسما وهو يحاول جاهدا أن يرسم الجدية المطلقة على وجهه: انت باين عليك غلبانة ويتيمة وتعبانة قوى ياميرفيت ، انت يابت تستاهلى حسنة من راس زبرى عدل فى كسك ، بس الظروف فى الجنينة ما تسمحشى بعدين النسوان

دى كلها تيجى تجرى تشحت حبة هى كمان. قربى ياميرفيت مدى ايديك وحسسى على زبرى وهو تحت الهدوم ، من غير ماحد يشوفك، .....