الطالبة والدكتور: الجزء الرابع

من قصص عارف

قالت أختى باستغراب : كدهه ... ، وساد صمت طويل بيننا وسعت أفخاذى ليدها التى راحت تتحسس كسى وشفتيه ببطء وحرص شديد ، واشتعلت اللذة فى جسدى فرحت أتنفس بصوت مسموع وأتأوه تأوهات خفيفة

منخفضة جدا ، سألتنى أختى : مالك ياميرفيت أنتى موجوعة؟؟ قلت : لأ ياحبيبتى ، أنا متلذذة ومبسوطة قوى قوى قوى . ووضعت يدى على يد أختى أزيد من ضغطها على شفتى كسى وأدلك بيدها بظرى، بعد قليل تعلمت أختى ما أريده من يدها فراحت تفعله تلقائيا همست أختى : ميرفيت ، كسك سخن خالص بيطلع منه صهد ، ومبلول بيعوم بس فى سائل غريب كده ملزق شوية ، مالك ياميرفيت ياحبيبتى كانت أول مرة فى حياتى أختى تقول لى كلمة ياحبيبتى ، فمددت يدى تحت كتفيها وهى ترقد بجوارى مستندة على كوعها ، والتفت إليها وعانقتها أضمها إلى ثدييى بقوة ، ودون أن أدرى التهمت شفتيها فى قبلة طويلة دامية وضعت فيها كل حرمانى من العطف والحنان ، ولكنها فى لحظتنا تلك جاءت لتكون قبلة عاشقة جنسية لامثيل لها.

استسلمت أختى لقبلتى وهدأت أصابعها التى تدلك كسى قليلا ، ولكنها سرعان ماتركت عناقى وراحت تدلك كسى وتضغطه بحماس كبير وهى تبادلنى القبلات الساخنة ، فمددت يدى أتحسس بطنها وانزلقت بيدى أتحسس كسها ، فوسعت لى أختى بين فخذيها ، وتركتنى أدس يدى تحت لباسها العارى ، فعرفت أنها

تريد ما أريده أنا أيضا ، فرحت أنام فوقها ، وفعلت معها وبها بالضبط مثلما فعلت مع زميلتى فى المدرسة.

فى اليوم التالى لم نذهب الى المدرسة أنا وأختى وفضلنا البقاء فى البيت لنمارس الحب الذى اكتشفناه ليلا، وغرقنا فيه طوال النهار فى اليوم التالى .. عند موعد خروج التلميذات من المدارس ، جاءتنى فى بيتنا صديقتى باكية فى حالة يرثى لها ، تسألنى عن مخالفتى للموعد وعدم حضورى ، فلما انفردت بى بعيدا عن الأنظار راحت تعانقنى وهى تبكى بمرارة ، وتصف لى كم هى مشتاقة للحظات العناق والحب ومداعبة الأكساس ، وتوسلت لى وهى تركع على ركبتيها أن أفعل بها فورا كما فعلت بها بالأمس . هنا كانت مصيبتى الكبرى ، لأننى بمجرد أن فعلت وكررت معها ماحدث بالأمس ، وجدتها سعيدة مرحة مرتاحة تماما عكس حالتها لحظة حضورها قلقة معذبة محرومة من المدرسة. قلت فى نفسى : يا إلهى إن ممارسة الحب والعناق بهذه الطريقة مع البنات قوة رهيبة ، يمكننى من خلالها أكتساب حب كل البنات والتقرب منهن ، حتى

يصبحن غير قادرات على فراقى بتاتا، وبهذا أكون المحبوبة الأولى بين كل البنات اللائى أعرفهن فى المدرسة ومن الأقارب والجيران. فى تلك اللحظة أكتشفت سرا رهيبا فى البنات ، فالبنت تعبد تماما من يحب كسها ويوجه كل مشاعره الحساسة الرقيقة والطاغية إلى داخل كسها ويمتعه. قالت ميرفيت للدكتور سامى : فلما مرت الشهور والسنوات القلائل، نضجت سريعا ، واستمر بى الحال فى تزايد العلاقات مع زميلاتى من البنات ، حتى إذا انتقلت بتفوق الأى المرحلة الثانوية ، وجدت حولى البنات أكثر نضجا وجمالا وإثارة ارغباتى الجنسية ، كما أنهن أكثر عناية بمظهرهن وجمالهن ونظافتهن الشخصية ، وقد اشتعلت البراكين بين أفخاذهن، وقد تأججت الشهوات بين أفخاذهم ، وأصبحت حلمات أثدائهن وبظورهن أكثر حساسية

واستعداد دائم للمس والمص والدعك والتقفيش، وقد أصبحت بزازى أنا أيضا أكبر وأكثر امتلاءا واستدارة وبرزت حلماتها واضحة من تحت الملابس، بالرغم من أن جسدى أصبح أكثر نحافة وأردافى أكثر صلابة وأفخاذى امتلأت واستدارت ، وعبرامتلاء شفتى عن الأشتهاء للمص واللحس والتقبيل، كما أن نظرات عينى

أصبحت تخترق الملابس والنقاب والحجاب والبنطلونات لتتعرف بخبرة فائقة على أدق المواصفات والأسرار الجنسية فى أجساد النساء. قالت ميرفيت مستطردة وهى تنظر ليديها التى تتعارك بينهما الأصابع فى قلق

الشعور بالحرج للأعترافات الرهيبة: كنت أتعمد أن أتصيد أكثر البنات تفجرا بالأنوثة ، وأكثرهن استدارة وطراوة وليونة، وأكثرهن فرجا وأردافا، لألقى عليها شباكى بسرعة ، وسرعان ما تتاح لى الفرصة للأختلاء بها بحجة الدرس أو التواجد معا فى التواليتات أو فى زيارة توطيد لصداقة ، وما هى الا دقائق حتى تكون قد استسلمت تماما لأحضانى فألتهم أنوثتها التهاما، وأعلمها من فنون الجنس والسحاق ما يفوق الخيال ، فتسبح معى فى بحور المتعة واللذات، وتذوق بين ذراعى وأفخاذى رعشات الشبق وتنطلق منها الآهات والغنجات ، فما أن أدرك تمكنى منها تماما ، حتى أطلق سراحها فتسرع هى ترتمى على صدرى تبغى المزيد، فألتهم أنوثتها وأشبع جسدى وشبقى منها حتى تفقد الفتاة الوعى وتغيب عن العالم ، فأتركها تستريح وأنا

لاأشبع منها أبدا..