الطالبة والدكتور: الجزء الخامس

من قصص عارف

قال الدكتورســــامى: وهل لى أن أسأل كيف تصطادين الأنثى التى تعجبك وتوقعين بها فى غرامك وعشقك جنسيا؟ ابتسمت ميرفيت وقالت وقد شعرت بالثقة بالنفس وببعض الغرور لأنها ستخبر هذا العالم الجليل بشىء متخصص هو لايدرى عنه شيئا: بالضبط هذا شىء تلقائى ، فنظرتى فى عينيى الفتاة تعرف احتياجها الشديد للحب والجنس وحرمانها الذى يمزق وجدانها، فأنتهز أى فرص للتعاطف معها فى أية موضوعات ، واتخاذ جانبها وتأييدها فى آرائها مؤقتا ، ثم أمتدح جمالها وملابسها وذوقها فى التزين والألوان ، وأنتهز الفرص لملامسة جسدها فى الأماكن الحساسة وكأننى أتفحص الملابس ومقاساتها على جسدها فأتحسس بذلك شعرها وخدوده وشفتيها ، ومن ثم أتجرأ وأتحسس ثدييها متعمدة ملامسة الحلمات والضغط عليها وكبس الثدى بين الأصابع ، والتحسيس ببطء شديد على الأرداف وقرص الخصر، وضغط قبة الكس باليد والأصابع، أو أن ألتصق بها بجسدى أتحسس كسها بفخذى ، وأعتصر ثدييها بصدرى وأنا أضمها لى بقوة توحى لها بسيطرتى عليها نفسيا وعضليا وكأنها بين ذراعى شاب قوى، وفى أقرب فرصة أقبلها فى خدودها وأتعمد بالتدريج أن تنساب قبلتى وتنتقل لتلامس شفتيها ، فإذا تلامست شفاهنا أطلت التقبيل ودسست لسانى سريعا بخفة بين شفتيها وأنا أضمها بقوة وأتحسس أردافها بينما أفخاذى تدخل بين فخذيها ، والبنات يلتقطن تلك العلامات والممارسات سريعا ويندهشن لحظة خاطفة ولكنها سرعان ماتستسلم وتستجيب لها وهى مطمئنة أن أحدا لايعلم ولايدرى بما يتم من خلال هذا العناق الجنسى الذى بدأ. وأفضل العلاقات وأقواها تلك

التى تبدأ حينما تكون الأنثى فى حالة حزن أو مرض أو ضعف أو يأس لسبب ما ، فسرعان ما أحتويها بين ذراعى وأغمرها بالحب والعناية والفهم والتمريض والسؤال والمساعدات المتتالية المتتابعة ، وخلال ذلك ألتصق بجسدى بها أكثر ما أستطيع وأغمرها بالتقبيل والتحسيس والضغطات ، وما أسرع ما يتحول التفاهم والتآذر النفسى الى حب حسى وجنسى قوى يربط بينى وبينها. دائما أنا شرهة لعشق البنات وممارسة الجنس معهن، ولا تكفينى بنتين أو ثلاث أنتقل بين أحضانهن وأفخاذهن ، وانما أسيطر كثيرا على ثمانى أو عشرة

إناث ، بحيث تتوافر لى يوميا خمسة أو ستة منهن فى البيت وفى المدرسة. إلى أن راجعت نفسى فى يوم ما ، حين اشتط بى الأمر وتعدى كل الحدود، فقد وجدت نفسى أمارس السحاق وأعلمه للبنات الصغيرات فى أسرتى من بنات الخالات والعمات والأخوال والكل ممن أنفرد بهن من بنات الجارات فى حجرتى،

فأبدأ بالمداعبات والضم والتقبيل وإهداء الحلوى والبالونات واللعب الصغيرة التافهة للبنت ، ثم أجلسها مفتوحة الفخذين على حجرى وكأنها تركب حصانا على افخاذى، فأتحدث معها حديث الحب والقصص التى تعشقها الصغيرات، بينما يدى وأصابعى تتحسس أفخاذهن وأردافهن ، حتى أدس أصابعى تحت الكلوتات ، وأتحسس وأدلك بظورهن ، وأنا أشبعهن تقبيلا وامتصاصا فى الشفايف ، وأعلمهن كيف يمتصصن لسانى، وأتتبع بمتعة وشبق كيف تستجيب لى الطفلة الصغيرة، وتظهر المتعة والأستجابة فى عينيها وينساب السائل

الساخن اللزج من بين شفتى كسها ومهبلها الصغير، وتغلق وتسبل عينيها، وتسرح بناظريها، حتى إذا اشتعلت شهوتى فعلت بالطفلة كما أفعل بالأنثى الناضجة الكبيرة فأرقدها على السرير أو الأرض وأعتليها، وأضع كسى على فمها لتلحسه وترضع بظرى حتى أطلق آهاتى وغنجاتى وافرازاتى تملأ فمها ،

وكثيرا ما أقبل شفتيها وأدس أصبعى بطيئا ينزلق فى فتحة طيظها فأنيكها بأصبعى طويلا ، أدخل وأخرج أصبعى فى طيظها وأنا متلذذة مستمتعة بقبضات طيظها على أصبعى تمتصه بتلذذ فتنتقل اللذة الى جسدى كله وأضمها أكثر. زاد الأمر عن حده وتعدى كل جوانب الحذر، فتزاحمت البنات الصغيرات من كل الأعمار من الرابعة وحتى الزميلات فى الثانوى فى حجرتى الواحدة بعد الأخرى ، كل منهن تريد أن تشبع جسدها بين أصابعى الحساسة الخطيرة. إلى أن وجدت أننى قد أدمنت البنات الصغيرات فصممت على أن أبتعد عنهن وأتركهن فى حالهن حين وجدتهن يفعلن ببعضهن البعض ماكنت أمارسه مع كل منهن على حدة.

وفى يوم من الأيام شديد الحر، فى الأجازة الصيفية ، كنت مستلقية شبه عارية فى سريرى بعد أن مارست الجنس مع أختى التى سبق وأن علمتها السحاق كما أخبرتك ، وهى تصل الى رعشات الشبق والأشباع مرارا وتكرارا حتى يغمى عليها، فتركتها تستريح وتفيق بجوارى عارية مكشوفة الكس مفتوحة الفخذين

، عارية الثديين، وهى لاتزال ترتجف وترتعش من المتعة كالمحمومة، ورحت أتأملها باستمتاع وأنا أتحسس بظرها الملتهب، فإذا بخالتى تدخل علينا الحجرة ونحن على هذا الحال، وخالتى الجميلة هذه تعتبر نموذجا للأنثى المثيرة الجميلة متزوجة ولديها طفلة صغيرة، كنت أتمناها بينى وبين نفسى وكثيرا ما استرقت النظر أتأمل أردافها المرتجفة وثدييها المتلاطمين، وأتخيل هضبة سوتها على بطنها الطرية الجميلة، وأصطنع الفرص حتى أفتح عليها باب التواليت والحمام لأنظر سريعا لكسها الناعم المنتفخ القبة وشفتيه اللامعتين دائما بسائلها الشفاف الذى ينساب مبللا إياها على الدوام. ولكن دائما يمنعنى الخوف والقلق من الأقتراب منها ومراودتها عن نفسها جنسيا، حتى أتت بنفسها وفتحت باب حجرتى ورأتنى على حالى تلك مع

أختى ويدى بين فخذيها تتحسس كسها ولازالت أختى تنهج وتلهث وتتأوه من هيجان متجدد لايشبع، وحاولت بسرعة أن أخفى مايمكن اخفاءه فألقيت ملاءة على جسدى وجسد أختى ، ورسمت ابتسامة خجل على وجهى وأنا أعتذر لخالتى متعلله بالحر الشديد، فضحكت خالتى وقالت: لولا الحر الشديد والذى لايطاق اليوم لقلت أنكما زوجين عاشقين فى مناجاة وعشق بعد أن تعب جسداكما من ممارسة الجنس. لآعليكما، سأخلع ملابسى أيضا وأتخفف منها كلها وأبقى فى غرفتكما فترة القيلولة هذه، فالحجرة هنا رطبة وهاوية عن بقية المنزل.

فأسرعت أنا وأختى نرحب بها وعيوننا تلتهم جسد خالتى التى بدأت تخلع ملابسها، ونحن نشجعها على خلع المزيد، حتى لم يبق عليها سوى كلوت صغير دقيق مثير يخفى شفتى كسها وقبته بالكاد، ووسعنا لها وأفسحنا بينى وبين أختى فتمددت فى السرير وثدياها يتلاطمان مثيران، وشممت رائحة كسها الساخن ، فاشتعلت رغبتى فيها وفى عناقها، ابتسمت وأنا أطبع قبلة سريعة خائفة على كتفها وقمة ثديها وقلت وكأننى أجاملها : يابخت جوزك ياخالتى ، تلاقيه متهنى بالجمال والأنوثة الحلوة دى ، وأكيد بيهنيكى ويدلعك

ومشبعك ليل ونهار بالحب المشتعل!!