الطالبة والدكتور: الجزء الثاني عشر
كاد قضيب ســـامى ينفجر من شدة الأنتصاب والهيجان والرغبة الجنسية فى نيك ميرفيت ، ولكنه حبس رغباته وتحكم فيها حتى لاتضيع ميرفيت إلى الأبد ، وكم أصبح يعانى من العذاب وقمة رأس قضيبه تحتك ببظر ميرفيت وبين شفتى كسها المتباعدين القويين الكبيرين الساخنين المبتلين بالأفرازات المنزلقة اللذيذة ، وهمست ميرفيت ، همست : آ آ آه لولا خوفى لقلت لك دخله فيا من جوة حالا، إوعى تتجنن وتعملها ،
همس: طول مازبرى بيحك كده فى الحتة اللذيذة دى راح أتجنن خالص ، عاوز أدخله فيكى ضرورى خالص وإلا راح أموت ياميرفيت، همست ميرفيت : أنا كمان عاوزاك أكتر منك تدخله ، بس خايفة قوى موت ،
همس: خايفة من أيه ياحبيبتى: قالت: خايفة توجعنى قال: ماتخافيشى راح أدخله بالراحة خالص قالت : خايفة من التعويرة والجرح والدم اللى راح يغرقنى ويغرق السرير قال: مين اللى قال لك الكلام الفارغ دهه؟
قالت: أمال إيه اللى بيحصل؟ ضغط قضيبه قليلا حتى التصقت قمته بغشاء البكارة بعد ان عبرت من فتحة
المهبل ، وانتظر بصبر شديد ، وأحس بأن ميرفيت تصعد تحته بكسها تضغطه على قضيبه المرتشق داخل فوهة مهبلها ببطء وقلق وخوف ، نظر فى عينيها ، فرأى القلق من المجهول مختلطا بالحب والرغبة الحارقة والشهوة العارمة. أقترب بشفتيه حتى لامس بهما شفتيها وهمس : دول بيبقوا نقطتين دم بس وبيدوبوا فى الأفرازات خالص وساعات مايبانوشى ، ومفيش وجع خالص مادام انتى بتحبينى وعاوزانى ، موش بتحسى غير بشكة حرقان صغيرة خالص / وأحيانا كثيرة لما تبقى بتحبينى قوى موش راح تحسى بيها خالص. امتصت ميرفيت شفتيه تلتهمها بجوع وشبق ، وقد تعمدت أن تنظر داخل عينيه تبحث عن أقصى ماعنده من شبق ورغبة لتمتصها بكسها الجوعان همست : صحيح ؟ همس وهو يقبل بتلذذ شفتها السفلى المتورمة : بالتاكيد ياميرفيت همست : أنت بتحبنى قوى؟ همس : أنت الحب الوحيد فى حياتى ومفيش أغلى منك ياميرفيت همست: أنت نفسك تدخله فيا؟ همس : آه همست: وأنا كمان همس: يعنى أدخله؟ همست آه .
تعانقت ميرفيت وسامى بقوة وعانقته بفخذيها بكل قوتها تشده من أردافه عليها بين فخذيها ، كان القضيب ملتصقا بقوة بغشاء عذريتها لمدة الحوار الطويلة ، كان قد انحل وساب وتمدد أمام القضيب الذى كان قد عبر بالفعل الغشاء وراح يشق طريقه بحرص وبطء ألى أعماق مهبل ميرفيت التى أطبقت شفتيها على شفتى سامى كلبؤة تقتل فريستها بأنيابها الشرسة قبل أن تفر من مخالبها. لم يكن أبدا من السهل إشباع ميرفيت وجوعها الجنسى حتى بعد أن تكررت المضاجعات كثيرا ، فلما جاء عصر اليوم التالى ، كانت ميرفيت تصعد وتهبط على قضيب ســامى تمتصه وتعتصره بكسها القوى العضلى المفترس ، وكانت أسعد ماتكون باكتشافها لعالم الجنس فى أحضان الدكتور ســامى الذى انتزعها من عادة ممارسة الجنس مع الأناث ، وكان سـامى يحسد نفسه على هذه الطاقة الجنسية المتفجرة واللا نهائية التى تمتلكها ميرفيت، وقد تعمد أن يطيل جدا ويكرر حتى تزداد لذاته ومتعته بنيك ميرفيت ، وفجأة فى اللحظة التى أوشكت فيها ميرفيت على أن تقذف سولئلها البكانية الحارقة على قضيب ســـــــامى ، وقد تهيأ هو أيضا معها لأن يقذف لبنه فى كســـها ، إذا
بباب الشقة يدق مرارا وتكرارا . قفز ســـامى سريعا فجمع كل ملابس ميرفيت وحذائها وأشياءها ودسهم تحت السرير ، وطلب من ميرفيت أيضا أن تختفى معها تحت السرير ، وارتدى لباسه على قضيبه المبلل بإفرازات كس ميرفيت ، ومازال منتصبا بقوة وعنف لأنه كان فى لحظة القذف قبلها بثوان معدودة ، وجرى ففتح الباب ليجد خالته جميلة المثيرة على باب الشقة . دخلت خالته بكثير من الضوضاء والزعيق ، تحتضنه وتتعجب من قضيبه الساخن المنتصب ، فتعلل ســـامى بأنه كان نائما يحلم بها وبأنه ينيكها ، وقد توقع حضورها من القرية فى هذا اليوم ، فخلع ملابسه وراح يحلم بنيكة قوية معها، هاجت خالته جميلة لما قال ,تعلقت به تعانقه وتأخذ قضيبه بين فخذيها تدلك به كسها بشبق شديد. لم يكن لدى ســـامى سوى أن يكمل نيكته المقطوعة من ميرفيت ليكملها فى كس خالته جميلة التى راحت تخلع ملابسها بعلوقية ودلال أمام السرير الذى تنام تحته ميرفيت عارية تمامت وكسها يقطر متورما من زبر سامى العنيف الكبير الذى افترسه ليلا ونهارا بلا راحة. قفز ســامى فألقى بخالته على السرير بمجرد أن أكملت عريها ، ولم يكن بحاجة إلى التهييج وظل يتنقل بين كس ميرفت وكس خالته إلى أنبدأ بالقذف فأفرغ نصف حليبه في كس ميرفت
والنصف الآخر في كس خالته وهو يسمع التأوهات وصرخاتهزه الجماع الصادره عنهن... بعد لحظات من قذفه سحب زبهالمبلل واستلقى على ظهره وأغمض عيونه مبتسما حالما راضيا
النهايه
الطالبة والدكتور
- الطالبة والدكتور: الجزء الأول
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني
- الطالبة والدكتور: الجزء الثالث
- الطالبة والدكتور: الجزء الرابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الخامس
- الطالبة والدكتور: الجزء السادس
- الطالبة والدكتور: الجزء السابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الثامن
- الطالبة والدكتور: الجزء التاسع
- الطالبة والدكتور: الجزء العاشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الحادي عشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني عشر