الطالبة والدكتور: الجزء الثالث
امتدت أيدى ميرفيت لأسفل فرفعت ذيل الرداء المدرسى لأعلى بينما صديقتها قد أراحت يدها على كتفى ميرفيت، وتحسست ميرفيت ببطء جسد الفتاة العارى حول بطنها وظهرها تدس أصابعها فى الأستيك المطاطى للكلوت ، وأنزلته لأسفل وهى تنظر تتأمل بطن الصديقة ، تقول ميرفيت للدكتور سامى : وجدت بطنها
جميلا ناصع البياض بشكل جميل ، وعندما رأيت قبة كس البنت الأكثر ارتفاعا تملكنى احساس عجيب بالأعجاب وقد بهرتنى شفتى كسها المتورمتين، أحسست أننى أريد أن أقبل كسها بفمى وأنا كالمسحورة وبدون وعى ، فجلست القرفصاء أمام البنت ، وبدأت أتحسس بإعجاب وبطء وتأمل كس البنت الجميل،
ورأيت شيئا بارزا للخارج من بينهما فعلا كما وصفت هى بظرى ، تأملته كثيرا ، ونظرت أقارنه ببظرى ، فوجدت بظرى أنا أكبر فعلا وأكثر شبها بقضيب الولد فله رأس صغيرة جدا ورقبة وطول ، بينما بظرها غليظ قوى ليس له رقبة ، وقصير جدا، مددت أصبعى ولمست بظرها ، فتأوهت البنت وتدافعت للأمام والخلف بقوة بأردافها وانسحبت بعيدا عنى تبعد اصبعى ، فنظرت لها وابتسمت مبهورة بسحر هذا الشىء وما يفعلة فى جسدها وجسدى من لذات ورعشات وهزات. نظرت فى عينى البنت صديقتى فوجدتها شبه مجمدة لاتتحرك ،
شفتاها مفتوحتان ، تلهث وتنهج بسرعة ، وفجأة كادت تسقط وانثنت ركبتاها فحاولت الأستناد للحائط خلى ، فالتصق كسها بفمى بقوة، وبقيت هكذا للحظات تحاول استجماع نفسها مرة أخرى ، فى تلك اللحظات تذوقت أنا طعم كسها الدافىء وسائل يخرج منه، فأحببت الطعم ، ورحت أدس لسانى بين شفتى كسها
وأداعب بظرها بطرف لسانى ، فزاد ضغط البنت على فمى بكسها ، فرحت ألحسه بنهم وتلذذ، حتى سقطت البنت مغشيا عليها فاقدة الوعى. تحاملت على نفسى وتساندنا ، فارتدينا ملابسنا، وغادرنا التواليتات فى حالة مختلفة تماما ، وقد اكتشفنا عالما جديدا.
ذهبت لبيت صديقتى بعد العصر لأتحدث معها فيما حدث بيننا اليوم ، فوجدتها شبه مريضة فى الفراش وقد ارتفعت حرارتها وأمها تسقيها أدوية مخفضة للحرارة ، ولم تكد أمها تخرج من البيت وتتركنا وحدنا ، حتى رحنا نتحدث بلهفة وشوق واستغراب وبكثير من الخوف عما حدث وما فعلناه فى التواليت هذا الصباح ، ولم نشعر إلا وأصابعى تتسلل ثانية تحت كلوت صديقتى ، أتحسس
كسها بينما لم تقاومنى وباعدت هى بين فخذيها توسع لأصابعى ، وسرعان ما وضعت يدها على يدى تتحسسها بحنان بالغ ، وتضغط يدى بين شفتى كسها أكثر ، كانت عيناها ساهمتان وهى تنظر فى عينى ، وسالت من عينيها دمعتان فى بطء وهمست لى: (ميرفيت أنا بأحبك قوى أكتر من حياتى) .
فقلت لها: (وأنا أحبك أكثر من حياتى ، أنت أغلى حبيبة وصديقة لى ، تعالى نقسم ونتعاهد على الوفاء والأخلاص وأن نكون لبعضنا دائما ولا نفترق ولانتخاصم أبدا) ودون أن ندرى تلاقت شفاهنا فى قبلة صغيرة ورقيقة جدا، ما كان ألذها وأطعمها ، كانت أول قبلة لى فى حياتى فى شفتى ، بثت فيها صديقتى كل الحب والمودة والحنان ، فأحببت تلك القبلة وعشقتها ، واقتربت بشفتى أتوسل منها المزيد من تلك القبلة ، فرحنا نتبادل القبلات ببطء ثم بسرعة بالعشرات ثم بالمئات بجنون وبسرعة ، وتعانقنا عناقا لم أعرفه فى حياتى
، ويدها كانت تتحسس ثدييى الكبيرين وحلماتى المنتصبه ، بينما يدى كانت تدلك بقوة كسها المبلول، جن جنونى ، فنزعت لباسها من أردافها وهى مستسلمة تماما لى ، ورحت أنا ألاخرى أنتزع لباسى ، وأخذتها فى أحضانى وهبطنا الى السرير حيث رقدت فوقها ودسست كسى على كسها بقوة ، ورحت أدعك كسها بكسى خفيفا بخوف وحرص فى البداية ، فتصادم بظرى ببظرها فتوهجت نيران الرغبة الجنسية فى جسدينا وانفجرت براكين جسدينا، وتقابلت الشفايف وانزلق لسانى بين شفتيها أريد المزيد من القبل ، فوجدتها تمتص لسانى باستمتاع وتلذذ أشعل بداخلى كل اللذات التى لم أقرأها فى كتاب أبدا، واختلط سائلى المنهمر بسائل كسها المتفجر، فانزلقت شفايف الكسين على بعضها وتداخلت وتعانقت وتصادم البظران بقوة فى انزلاقات لزجة لذيذة ، وارتفع صوت البنت فى تأوهات وشهقات وهى تزداد فى عناقى وتتشبث بأحضانى تضمنى وكأنها تهرب من الموت، وتعانقنى بلهفة وهى تصرخ من الأستمتاع ، وأنا أفعل مثلها ... ، كان لقاءا لايوصف فى غرابته وفى لذته وجرأته ، فلما سمعنا أصوات الأقدام على سلم البيت وعرفنا أن أمها قد
حضرت ، أسرعنا نعتدل ونرتدى ملابسنا ، ورقدنا فى السرير نتعانق قليلا ، قبل أن أسرع بالفرار على وعد بلقاء آخر فى التواليت غدا فى المدرسة. فى تلك الليلة بقيت مفتوحة العينين حتى الصباح أفكر في كل ماحدث بينى وبين صديقتى فى حمامات المدرسة وفى حجرة نومها ببيتها، ورحت فى الظلام أتحسس كسى بأصابعى من تحت الكلوت ، بالرغم من أن أختى الأصغر منى بسنة كانت تنام بجوارى على نفس السرير، وأحسست بلذة تسرى فى جسدى ثانية ، ودفء يتوالى ويزداد ، وبدأ السائل اللزج ينساب من مهبل كسى بين أردافى
ليتجمع على فتحتى الخلفية ، فتحة طيظى. أحسست بلذة الأحساس بالسائل الساخن الحراق يلسع فتحة طيظى ، فمددت إصبعى أتحسسها ، ولم أكد أفعل ذلك حتى شعرت بلذة أخرى فائقة تفوق تحسس كسى مائة مرة ، وارتعشت طيظى يقبض على إصبعى بتلذذ بين أردافى ، لم تمض دقيقة حتى رفعت أفخاذى وباعدت بينهما ، وأخذت أضغط اصبعى الأوسط الرفيع الطويل فى فتحة طيظى ببطء ، فانساب داخلا فى لذة طيرت عقلى.. ، .... ، وارتعش جسدى وتوالى السائل ينهمر بلا انقطاع من كسى بين أردافى على أصبعى فأدفعه بأصبعى
ليدخل فى طيظى محدثا انزلاقات لاتوصف فى روعة جمالها. كلما لعبت بأصبعى فى طيظى كلما ارتعش كسى وصب المزيد من السائل فى حلقة لاتنقطع من التلذذ، فرحت أيما فرح بهذا الأكتشاف الخطير ، وقررت بلا صبر أن أعرف صديقتى به وأن أدخل صباعى فى طيظها اليوم فى حمام المدرسة، لم أكن أعلم
أن ما أفعله هذا يسمى العادة السرية ، ولو عرفت وقتها فما كنت لأمتنع عنها أبدا بعد أن أكتشفت فيها منابع الجنات واللذات الجنسية التى لاتنضب ولا تنتهى. فجأة همست لى أختى فى خوف : ميرفيت !! انتى بتعملى ايه بإيديكى بين فخاذك ؟ كدت أموت من الرعب والمفاجأة. فكرت بسرعة وقلت لها ، أصل فيه حاجة
بتوجعنى شوية هنا زى مايكون فيه حباية أو ورم .. خايفة منه قوى وكنت بأحسس عليه بصباعى بأشوف ده ايه . قالت أختى : تحبى أشوف لك دهه يبقى أيه ؟ استنى لما أقوم أولع النور. قلت بسرعة : لأ ماتولعيش النور بعدين بابا وماما يصحوا ويزعقوا لنا ويبهدلونا ، خليكى نايمة بأة وخلاص . قالت : طيب ورينى كده لما أحسه بصباعى ؟ مدت أختى يدها وتلمست كسى فى الظلام تبحث فيه عن شىء وارم أو حبة ، وما
كادت أصابعها تلمس كسى حتى تأوهت أنا وهمست بصوت مشتاق: ياااااه ، **** حلو قوى قالت أختى : إيه ؟
قلت : لمسة صوابعك فى الحتة دى لذيذة قوى ، حطى ايديك شوية ما تبعديهاش
الطالبة والدكتور
- الطالبة والدكتور: الجزء الأول
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني
- الطالبة والدكتور: الجزء الثالث
- الطالبة والدكتور: الجزء الرابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الخامس
- الطالبة والدكتور: الجزء السادس
- الطالبة والدكتور: الجزء السابع
- الطالبة والدكتور: الجزء الثامن
- الطالبة والدكتور: الجزء التاسع
- الطالبة والدكتور: الجزء العاشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الحادي عشر
- الطالبة والدكتور: الجزء الثاني عشر