الصعود إلى الهاوية: الحلقة التاسعة
"يقولون أن الطموحات العظيمة هي باب الاحباطات الكبيرة. يُقبل المرء على الحياة بحماس ودوافع تجعله قادر على تحدي الصعاب وتجاوز المستحيلات. لكن دائما ما قد يُصدم بهواة التحكمات والتنظيرات ومن يظنون أنهم ملكوا الحجة والمنطق وهم لا يملكون سوى الضيق والحنق واللجوء إلى كرسي السلطة الذي يشعرهم بالامان حين تواجهم تساؤلات يعجزون عن الرد عليها. عزيزاتي القارئات واعزائي القراء، متى حكم السوق اصحاب البضاعة الجيدة؟ لا يحكم الاسواق غير من لا بضاعة لديهم سوى فرض السطوة وجمع الجباية. قد يغضب التجار من سلوكهم ويعرضوا عن السوق، لكن الضرر ليس بالضرورة يقع عليهم ولكنه بالقطع يقع على الزبائن اللذين لا ذنب لهم ولا جريرة."
على تاخير هذه الحلقة لكم عظيم اسفى قاريء ومتابعي روايتي التي اكتبها لكم بحب وشوق لمعرفة رايكم بها واثر وقعها عليكم، وكما قال الشاعر:
دع عنك جدال المتنطعين .. واعرض عن لوم الحاقدين
فالقلم لو اتتك طاقة حمله .. لا تكتبن به سوى للعاشقين
مرة اخرى نتابع حلقة جديدة من روايتنا التي ما زالت تُحكى على لسان الزوج شاكر.
مضى الصمت بيني وبين سامية إلى امدٍ ظننته جاوز اعواما وعادل وصوفيا ما زالا يتحدثان في مواضيع شتى حتى غلبهم الملل من صمتنا واستاذنا في أن يتمشى على الشاطيء قليلا، ربما ارادا أن يفسحا لنا المجال ليلقي كلٌ منا ما في جوفه في وجه الآخر.
لم يخرجني من حالة الشرود وسرحان الذهن سوى مشهد صوفيا حين استقام جسدها الشهي ومضت مع عادل في طريقهما بعيدا عنا باتجاه الشاطيء. إن لها قواماً وقَدًّ يصيبا العاقل بالجنون ويعيدا المجنون إلى صوابه. تركزت عيناي على فلقتي طيزها اللتين تبادلتا الرجرجة والاهتزاز اثناء صعودهما وهبوطهما وهي تسير بدلال وليونة لبؤة تعرف كيف تسيطر على من هم مثلي. القت نظرة خاطفة من فوق كتفها تتأكد أنها استطاعت أن تخدر عقلي بعض الوقت لينسى ما عكره حين سمعتها تحكي عن تدخينها الماريجوانا هي وزوجتي والغريب.
سامية: ما تقوم تنط عليها احسن بدل ما عينك هتطلع عليها (قالت سامية ذلك بعد أن اكتسبت بعض الثقة ووضعت ساق فوق اخرى وهي توجه حديثها لي)
انا: انتي مش شايفة بتمشي ازاي (قلت ذلك وانا ابتلع ريقي ومازال نظري مثبتا على طياز صوفيا، التي يبدو أن خطتها نجحت واسلمتني لزوجتي تستجوبني هي عوضا عن أن استجوبها انا)
سامية: ما هي شايفاك هتريل عليها ليها حق تعمل اكتر من كدة، ده انت زبرك هينط من المايوه، لم نفسك شوية مش كدة (قالت ذلك وقد شعرت ببعض التهكم في لهجتها)
ليس اثقل على الرجل حين يكتشف أن زوجته تخون ثقته، سوى أن تقف هي وتحاسبه وتُنَظِر عليه فقط لأن عينيه اغفلت فعلتها وامتدت لاخرى وزبره تمدد بين رجليه بفعل استثارته من علمه بخيانتها.
انا: مقولتيش يعني قبل كدة أنك بتشربي بانجو (قلت ذلك وانا احاول معاودة الامساك بالامور مرة اخرى والعودة لموضع الزوج المطعون بكذب زوجته)
سامية: دي كانت اول مرة وصوفيا اللي ضغطت عليا علشان اجرب (قالتها بدلال وعلوقية قد جربت بالفعل تاثيرهما علي بالأمس)
انا: امال لما سألتك عملتوا ايه، مجبتيش سيرة الموضوع ده وقولتيلي انكم اتمشتوا وخلاص؟ (سالت وقد اظهرت بعض الضيق من كذبها علي)
سامية: انا مرضيتش اقولك علشان متضايقش وبعدين كنت هقولك ايه يعني! روحنا شربنا ماريجوانا
انا: اسمه بانجو عندنا في مصر يا مدام، وبعدين مين الراجل اللي كان معاكم ده وعرفتوه ازاي؟ وازاي تسمحي لنفسك تقعدي معاه لوحدك في عشة زي دي بالمنظر ده (واشارت لموضع الكبائن وبعدها اشارت بسبابتي إلى هيئتها في هذا المايوه الفاضح)
سامية: واحد ايطالي صوفيا طلبت منه ولاعة وقعدت ترغي معاه واتعرفت عليه لما عرفت انه ايطالي، وكنا احنا التلاتة مع بعض، وبعدين ماله منظري ده!! مش انت وافقت ان انزل كدة ولا هو حلو على مرات صاحبك ووحش عليا انا! (قالت سامية ذلك وقد اعتراها بعض الغضب ما دفعها لان تقف وهي توجه حديثها الساخط تجاهي)
انا: انتي بتزعقي كدة ليه، وطي صوتك شوية واهدي الناس حوالينا هتاخد بالها (قلت ذلك وانا اتلفت يمينا ويسارا اطمئن ان جلبة النقاش مازالت في نطاق المسموح، قبل أن اعقب) اقعدي لو سمحتي وخلينا نتكلم بهدوء وصوت واطي.
سامية: مهو انت اللي كلامك يعصب (قالت ذلك وقد قلت حدة كلامها) اديني قعدت، نعم؟
انا: هي مش صوفيا سابتكم وراحت قوضتها تكلم عادل في التليفون؟
سامية: ااه .. بس.. ااااا (وعادت للتلعثم مرة اخرى ما دفع الشكوك داخلي أن تتعاظم)
انا: ااه ايه وبس ايه، كنتي قاعدة معاه لوحدك ولا لا؟! (قلت ذلك وقد اصبح الشك يساورني حد اليقين أن زوجتي اقترفت أثماً او تخفي شيئاً)
سامية: اه كنا قاعدين لوحدنا، بس يعني قاعدين على الشاطئ مش قاعدين في قوضة نومه (قالت زوجتي ذلك وقد ظهر عليها الاضطراب وكأن جسدها لا يستسيغ كذبها)
انا: ايوة بس لما تبقوا قاعدين في عشة مقفولة لوحدكم، غير لما تبقى انتي وهو قاعدين زي ما انا وانتي قاعدين كدة عادي مكشوفين قدام الناس (قلت ذلك وقد بداءت مخيلتي ترسم صورة لها وله وهو منفرد بها في تلك الكابينة)
سامية: عادي يعني محصلش حاجة (قالت سامية ذلك وربما ودَّت لو أن الحوار ينتهي عند هذا الحد)
انا: ويا ترى كنتوا قاعدين كدة وخلاص ولا؟ (ويبدو أن الصورة الخيالية قد حفزت زبري على الانتصاب مرة اخرى وهو ما وقع امام عيني سامية اللتين لمعتا)
سامية: لا كنت قاعدة في حضنه (قالت ذلك وهي تعيد وضع ساقا فوق ساق بدلال لبؤة تجلس امام رجل شَبِق)
انا: في حضنه ازاي يعني مش فاهم (قلت ذلك وقد امتقع وجهي باللون الاحمر واشتد انتصاب زبري بين قدمي واصبح ظاهرا للكافة)
سامية: لما نطلع القوضة هبقى اوريك مش هينفع هنا
قالت سامية ذلك وهي تغمزني قبل أن تطلق ضحكة مومس قد لمست بيدها دياثة زوجها وهي تخبره عن تحرش غريب بها. لم اقوى على مواصلة الحديث او تصنع الغضب، فلا يمكن باي حال أن يكون هذا الانتصاب الواقع بين قدمي لرجل غاضب مما يسمع من زوجته، على النقيض تماما إنما هو لرجل يتمتع بما تحكي له زوجته عن خلوتها شبه عارية مع رجل غريب تدعي - او ربما تكون الحقيقة - أنه كان يحتضنها وهما يدخنان نوعا من المخدرات.
سامية: مالك سرحت في ايه (سالتني سامية وهي تمسد بيدها فخدي بعد أن الصقت فخذها العاري به، حيث قامت من مكانها وجلست بجواري)
انا: لا ابدا مفيش (قلت ذلك ومازلت محتقنا من شهوتي وارغب في سماع المزيد منها ولكن لا اقوى على الافصاح بفعل بعضٍ من كرامة زوجٍ ورجل مازالت لدي)
سامية: أنت زبرك وقف اوي كدة ليه لما قولتلك أني كنت قاعدة في حضنه (قالت سامية ذلك بصوت خفيض وشفتاه تهمسان بأذني حتى لامستا شحمتها)
انا: هو فعلا حضنك (قلت ذلك وقد صاحبتني رجفة خفيفة اوقن أن زوجتي استشعرتها)
سامية: مش هتزعل يعني لو عرفت؟ (استمرت في الهمس وهي تحدثني والصقت بزازها البضة شبه العارية في كتفي وهي تهمس)
انا: لا مش هزعل، بس عاوز اعرف
سامية: طب قولي الاول (قالت بدلال وعلوقية وهي تزيد احتكاك بزازها بذراعي)
انا: اقولك ايه (قلت ذلك وانا ابتلع ريقي بصعوبة وقد زادت محنتي رغم غرابة الموقف برمته)
سامية: زبرك واقف ليه (قالت وهي تهمس باذني وانفاسها تلفحني وتزيد الموقف سخونة)
انا: مم مم ممش عارف (كذبتُ عليها بالقطع فلم أكن شجاع بالقدر الذي يكفي لاخبرها اني مهتاج مما ترويه لي)
سامية: بس انا بقى عارفة ايه اللي مهيجك ومخلي زبرك واقف كدة (قالت ذلك وقد خطفت يدها قبضة سريعة على زبري المنتصب قبل ان تبعدها مرة اخرى وتعقب) انت هايج علشان قولتلك إني كنت قاعدة لوحدي مع جون وفي حضنه، مش كدة؟
لم تكن سامية بحاجة إلى اجابتي لتؤكد ما يدور بخلدها وما لمسته من دياثتي عليها وهي تقول انها كانت بحضن الغريب وهي شبه عارية، والذي ربما يكون حتى تلك اللحظة مجرد قول ورد تهكمي منها على سؤالي لها عن كيفية جلوسهما منفردين بإحدى الكبائن المنعزلة.
سامية: على فكرة انت لو مرديتش عليا انا مش هكمل واحكيلك اللي حصل كله (قالت سامية ذلك وهي تزيد التصاق بزازها الطرية بذراعي كانها تمارس نوعا من التعذيب كي اعترف بجريرتي لها)
انا: هو في حاجة تاني حصلت (قلت ذلك وانا اتعطش لسماع كل شيء مهما كانت فداحته، فقد كان زبري ينبض كأنه يصرخ فيها "هي اخبريني وامتعيني ايتها العاهرة")
سامية: مش هقولك حاجة الا لما ترد الاول عليا، زبرك واقف علشان اللي انا بحكيهولك ده؟ (قالت ذلك وهي تحرك وجهي بيدها لتلتقي عيني بعينها وهي تعيد سؤالها)
انا: ايوة (لم اكن اعلم اين كان عقلي في هذه اللحظة وانا اعترف تصريحا وليس تلميحا لزوجتي انني مثار وهي تحكي لي ما دار بينها وبين غريب في مكان منزوي وهي شبها عارية في احضانه)
سامية: اممم، طب طالما كدة انا هقولك كل حاجة، ايوة حضني وباسني كمان، ومكناش في العشة (قالت ذلك وهي تمسد بيدها على فخذي)
انا: امال فين (قلت ذلك وقد تضاعفت محنتي واشتد انتصاب زبري)
سامية: كل العشش كانت مليانة، فروحنا ندخن في قوضته (اخذت زوجتي تسترسل في اعترافاتها المشينة بلا حذر بعد أن لمست شبقي وهياجي وانا اسمعها تحكي عن سفورها وفجورها)
انا: وحصل ايه تاني؟ (قلت ذلك وانا مثار واصبح لا يعنيني سوى سماع المزيد حتى لو كانت مجرد احاديث تختلقها زوجتي كي تثيرني)
سامية: يعني مش عارف ايه اللي حصل بعدها (قالت ذلك وهي تقبض بيدها على زبري المنتصب)
انا: لا مش عارف (قلت ذلك وقد صرت اتلوى بين يديها من فرط الاثارة جراء ما تقصه علي)
سامية: نااااااااااكني
قالت زوجتي كلمتها هذه وهي تضغط بيدها على زبري الذي لم يتحمل ما تقول او تفعل، انطلقت حممه غزيرة دخل المايوه والمني يندفع من خلال انسجته. كانت هذه اول قذفة وارتعاشة لزبري وانا امارس دياثتي على زوجتي.. كانت لحظة مفصلية أختلفت حياتنا بعدها ١٨٠ درجة وتبدل بعدها كل شيء..
سامية: ايه ده يا شاكر معقول مش عارف تمسك نفسك للدرجة دي (قالت زوجتي هذه الجملة وقد رايت عينيها تكملها بدون نطق "يا عررص")
انا: معلش انا اسف، معرفش ايه اللي حصل (اصبحت انا من عليه أن يتوارى ويخجل رغم أن زوجتي هي من اتت الفاحشة واتناكت من غريب حسب زعمها)
سامية: طب قوم بسرعة انزل الماية علشان المايوه يتبل كله لحسان عادل وصوفيا لو رجعوا اكيد هياخدو بالهم
كان كلامها منطقيا واقتراحها في محله، إن العار ماثل بين قدمي وقد انفَضَحتُ به امام زوجتي، فحري بي أن لا يتسع نطاق الفضيحة. لقد ذهب عادل وصوفيا وقد كان الظاهر لهما انني قد اصابني ضيق من معرفتي بخبر تدخين زوجتي المخدرات مع غريب، فماذا قد يظنا لو عادا ووجدا بقعة من المني تلطخ المايوه الخاص بي. قمت من فوري اتحرك باتجاه الماء آملاً في حدوث امرين، اولهما اماضة الرجس عن ملابسي وثانيهما هو اطفاء النار التي تاججت بعقلي وعصفت بذهني وزوجتي تقص علي أن غريبا وطئها في حجرته الخاصة ونال منها، او ربما يكون هذا كله مجرد زعم لاستجلاب الاثارة حين لمست أن حديثها عن انفراده بها واحتضانه لها قد هيجني وحرك الاثارة داخلي. وقفت بالماء اشعر ببرودة قوية رغم دفئه الشديد، ما الذي فعلته لتوي، يا ويلتي، لقد اتيتُ شهوتي دون ادنى مجهود مني لمجرد أن زوجتي كانت تقص علي أن غريبا ناكها. كيف اواجهها بعد ذلك، كانت تبذل بعضاً من المجهود بالامس كي تقنعني أن اسمح لها أن ترتدي لباس العهر ذلك على الشاطئ اليوم. اظنها بعد ما حدث للتو لن تحتاج أن تخبرني من الاساس بعد ذلك لو ودت أن تخلعه تماما عنها وتمشي امام الجميع بكامل عريها. ربما تكون قد اختلقت كل ما كانت تلقيه على مسامعي، لكن هذا لن ينفي عني أنني كنت مهتاجا لما تقوله حد وصولي لذروة الهيجان وقذفت لاول مرة في حياتي دون أن اجلخ قضيبي بيدي او أن يكون داخل كس امراة، فقط ضغطة بسيطة من زوجتي وهي تحكي لي أن احدهم ناكها. بالقطع لقد سقطت كرجل من نظرها، لن استطيع أن اقيم عيني فيها بعد اليوم.
نظرت من موقعي باتجاه زوجتي التي وجدتها تمسك بين اصابعها سيجارة تدخنها وهي تنظر تجاهي وقد عادت لجلستها وهي تضع ساق فوق الاخرى. بياض جسمها يلمع تحت اشعة الشمس، فخذاها يضاهيان نعومة المرمر وطراوة الملبن. بزازها ترتج مع نسمات الهواء وقد تعرى تكورهما العلوي والسفلي واضفيا عليها جمالا واثارة لا يمكن أن يصمد رجلاً امامهما. اصبحت على يقين أن جزءا كبيرا مما كانت تقصه علي حقيقي، لايمكن أن يختلي بها رجل في غرفته او حتى في تلك الكابينة دون أن ينقض عليها وينهش لحمها الشهي المعروض له بالمجان.
رايت عادل وصوفيا قد عادا وجلسا معها، عادل يجلس امامها وصوفيا تجاورها على الشازلونج. لم يمضي سوى بعض الدقائق قبل أن المح صوفيا تتجه إلي تشاركني الماء حين بقى عادل بصحبة زوجتي يدور بينهما حوار لا اعلم موضوعه. كانت صوفيا تتحرك باتجاهي ولونها البرنزي يتانق تحت اشعة الشمس ايضا. لو لم أكن على يقين أنها انسية لظننتها اميرة من الاميرات الامازونية اللائي سكن في مدينة اطلانتس المفقودة كما روت لنا الاساطير. كانت صوفيا بداية كل شيء، هي التي اخرجتني وزوجتي من جنة العفة والطهارة، هي الروح الشريرة التي سكنت زوجتي وحركت الغيرة بداخلها لتتعرى مثلها وتفعل كما تراها تفعل. صوفيا هي السبب الرئيسي الذي جعل زوجتي تقع فريسة بين يدي ذلك الشاب الايطالي، جون، ودفعتها أن تكون معه في خلوة ربما تكون - كما روت لي - حقا قد اسلمته نفسها وفتحت له ساقيها.
لقد بدات كرة الثلج في التدحرج ولن يمنعها شيء من التمدد وتعاظم حجمها اثناء السقوط، كانت شهوتي تجاه صوفيا هي كرة الثلج وكانت رغبتي بها تنمو بشكل رهيب اثناء سقوطي وزوجتي على منحدر العهر والسفور. لم تكن شهوتي التي لم يمضي على اتيانها ما يزيد عن عشر دقائق بمانعة زبري من التمدد في حرم جمالها الشديد الاثارة الذي يسلبُ العقل. اقتربت مني هذه الفاتنة التي تسير على قدمين لا امانع ان اقضي عمرا فوق عمري وانا العقهما بلساني لو سمحت لي بذلك. كلما تقلصت المسافة بيني وبينها تتضاعف انتصاب زبري حتى ظننت أنه سوف يخترق لباسي.
صوفيا: هالو شاكر، كيف حالك (قالت ذلك وعلى محياها ابتسامة مثيرة وقد تسمرت عيناي فوق اثدائها رُغماً عني)
انا: اهلا صوفيا (قلت ذلك وقد بداءت فكرة اغتصابي لها تتخمر داخل عقلي)
صوفيا: الماء جميل اردت أن اشركك السباحة، ارجو أنك لا تمانع صحبتي (قالت ذلك وقد هبطت بجسدها تحت الماء باستثناء راسها وهي تداعب الماء بذراعيها)
انا: بالقطع لا، انه من دواعي سروري (حجب الماء بزازها الشهية واعاد بعض النور لعقلي فخفتت فكرة الاغتصاب قليلا)
صوفيا: حاولت أن أقنع عادل وسامية بالنزول معي، لكنهما فضلا الجلوس سويا
لا اعلم ماذا كانت تعني ب "سويا"، لكن تجاوزتها فقد اضحت زوجتي وما تفعله مع عادل الان في ثاني اولوياتي وانا منفردا بصوفيا داخل الماء بعيدا بشكل نسبي عن بصر زوجها وزوجتي. اخذت اجاري صوفيا اللعب بالماء وقد صار الحديث بيني وبينها مقتصرا على الأعين التي تتبادل النظرات، فقد كانت تبتسم لي بشكل فيه بعض من الاغراء وهي تبعد عني تارة وتقترب مني اخرى، ظللنا هكذا بعض من الوقت قبل أن تبداء معي حديثا عن ذلك الشاب الذي دخنت معه هي وزوجتي الماريجوانا.
صوفيا: يبدو أن حديثي عن جون قد ازعجك، لقد لاحظت أن مزاجك قد تغير بعدها، ما الذي ازعجك؟
انا: لا بالقطع لست منزعجا، فقط تفاجئت أن زوجتي تدخن الماريجوانا وانا اعرف انها لم تكن يوما مدخنة بالاساس.
صوفيا: وهل لديك وجهة نظر تعارض ذلك، اخبرني عادل أنك تدخن التبغ وأنكما قد دخنتما انواع مختلفة من الماريجوانا فيما مضى حين تزاملتما السكن والاقامة في اوروبا، اليس كذلك؟
انا: بالطبع لا اعارض حرية المراة في أن تدخن او لا تفعل، لكنه بعض من الضيق حيث أنني اعلم أن عدم التدخين هو افضل لصحتها (قلت ذلك محاولا أن اجمل صورتي امامها بعض الشيء، فقليلا من النفاق قد يفيد في موقف كهذا)
صوفيا: بالتأكيد عدم التدخين هو الافضل للصحة والبيئة بشكل عام، ومع ذلك فأنني لا استطيع الامتناع عنه وبالتأكيد لن افوت فرصة اتتني لادخن الماريوانا فانا اعشقها.
انا: نعم اتفق معكي تماما في هذا الراي (قلت ذلك وقت انتصبت صوفيا بجسدها واقفة فظهرت بزازها المثيرة وبطنها الملساء فعادت فكرة اغتصابي لها إلى ذهني مرة اخرى)
صوفيا: سامية اخبرتني أنك كنت تمانع ارتدائها المايوه، هل هذا حقيقي؟ (قالت ذلك وهي تنظر باتجاه سامية وعادل الذي مازال الحوار بينهما دائرا)
انا: ليست ممانعة لمجرد التحكم بتصرفاتها، فقط خشيت أن تتعرض للمضايقات او التحرشات من بعض المنفلتين، فهذه الامور قد تحدث في بلادنا ويتعرض النسوة لمضايقات عند لبسهن المايوهات المثيرة.
صوفيا: إذا كان حري بك أن تنصحني نفس النصيحة، ام انك لا تراه مثيرا علي؟ (قالت ذلك وهي تستعرض جسدها داخل هذا المايوه المثير وهي تنظر لي باغراء وشبق)
انا: ماذا تقولين، أنك رائعة وجمالك فائق (قلت ذلك وانا اجاهد نفسي في عدم الانقضاض عليها والفتك بها وليكن ما يكن)
صوفيا: اشكرك كثيرا على اطرائك هذا، وعموما لا اعتقد أن هذا النوع من المضايقات قد يحدث هنا. حتى جون، اعتقد أنه كان رقيقا معي ومع صوفيا، ولا اظن انه قد يكون اقدم على شيئا قد ضايق سامية، حتى بعد أن تركتهما وذهبت لغرفتي.
قالت ذلك ومازالت نفس الابتسامة تكسو وجهها، وحقيقة لا اعلم الدافع من ذكرها لتلك النقطة تحديدا. هل كانت تريد أن تخبرني أن زوجتي جلست منفردة مع ذلك الغريب؟ هل ظنت أن زوجتي قد تكون اخفت ذلك علي؟ ام هل ارادت أن تختبر ردة فعلي فتعرف هل قد اتفاجئ فتعرف أن زوجتي اخفت علي الامر، ام ابدو عاديا لعلمي المسبق به فتعرف أني وزوجتي قد دار حديثا بيننا بهذا الشأن.
صوفيا: هل اغضبك ذلك يا شاكر؟
انا: ما الذي اغضبني؟ (تنبهت لسؤالها الذي اخرجني من بعض شرودي)
صوفيا: كوني تركت سامية بمفردها بعض الوقت مع جون؟ اعلم أن الرجل الشرقي كثير الغيرة خاصة لو كانت زوجته تمتلك جمالا كجمال سامية (قالت ذلك وعلى وجهها ابتسامة ماكرة)
انا: نعم، هناك بعض الغيرة لا انكر، لكن اكثر من الغيرة هو القلق، فبالنهاية هو غريب لا نعلم عنه شيء وهي لا تجلس معه تحتسي كوب من الشاي، بل كانا يدخنا مخدرات، لذلك كان القلق والتوتر ما اثرا علي حين علمت ذلك (ما اكذب الرجال امام النساء، خاصة لو كان لهم غرض فيهن)
صوفيا: اها، فهمت وجهة نظرك، لكن يجب ان تثق بها، فهي ليست طفلة وكذلك لديها الحرية أن تفعل اي شيء تريده، الا تتفق معي في ذلك؟
لا اعلم ماذا قصدت ب"اي شيء تريده" هل تعلم ما دار بين سامية وجون، هل فعلاً حدث شيء بين زوجتي وذلك الغريب وصوفيا على علم به؟ هل كانت صوفيا تشاركهم في ذلك؟ هل هي من خططت لذلك وسعت لايقاع - إن كانت وقعت - زوجتي في الرذيلة؟ اصبحتُ لا استبعد شيء كهذا، فهي من سعت لشراء هذه المايوهات الفاجرة وحرصت أن تشجع زوجتي على ارتدائه. هل عادل على علمٍ بما يدور ويحدث؟ هل له يد فيما تحيكه زوجته وتخطط له؟ اعرف أن عادل يعشق النساء ولا تكفيه انثى واحدة حتى لو كانت ذات فتنة واثارة مثل صوفيا، لا استبعد أنه يشتهي زوجتي وربما شرع في نصب شباكه حولها الان وهما يتحدثان بمعزل عني وعن زوجته. لكن هل من الممكن أن يكون عادل متواطئ مع زوجته في تلويث زوجتي وتركها لقمة سائغة لشابٍ غريب يركبها وينكحها في غياب زوجها؟ هل هذا الشاب حقاً غريب؟ اصبح لدي شكوك أن لصوفيا، وربما عادل، سابق معرفة بذلك الشاب وأنهم على علم بوجوده هنا. هل يمكن أن يكون صديق لهما او قريب لصوفيا، هل هو عشيق زوجته وهو على علم بذلك؟ ربما اكون لستُ نوعا نادرا من الرجال الذي يثار ويهتاج وزوجته بين احضان رجل آخر، ربما عادل مثلي.. وربما هناك الكثيرون..
اصبحت الافكار تعصف بعقلي من كل اتجاه، وكل احتمال يظهر لي يفتح باب لعشرات الاحتمالات الاخرى. الجميع يشيد بنبوغي في علم الاحتمالات، وها انا الآن اكتوي وانا اقف عاجزا عن حل مسئلة احتمالات معقدة لا تتعلق بالارباح والخسائر، لكن تتعلق برجولتي وشرفي وعفة زوجتي وطهرها الذي احسبه ضاع منها إلى الابد.
صوفيا: ماذا بك يا شاكر، تشرد كثيرا ولا ترد على اسئلتي (افاقتني صوفيا وسحبت مني الاوراق قبل ان اصل إلى حل لتلك المسئلة)
انا: بالطبع اثق بها، وايضا اتفق معك انها تسطيع أن تفعل ما تشاء ولكن يجب أن تخبرني وتعلمني بذلك كي اكون مطمئناً عليها (قلت ذلك وانا متحفزا لسماع المزيد من الاسئلة التي قد تكشف الجديد عن تلك العلاقة الآثمة "المحتملة")
صوفيا: انا سعيدة لسماعي ذلك منك، ايضا عادل يثق بي، ويترك المجال لي افعل ما اريد، ايا كان الذي اريده.
قالت ذلك وهي تغمز بعينٍ وتعض باسنانها على شفتيها وهي تقف مرة اخرى فتبرز بزازها وتبرز معها حلماتها منتصبة بشكل واضح. استطيع أن اجزم بشكل كبير انها ترمي لحرية علاقاتها الجنسية كون هيئتها وانتصاب حلماتها يخبران ذلك بوضوح. لم يكن لي قرار او اختيار سوى ما يمليه علي قضيبي المنتصب بشدة وهو يعلم انه على بعد مسافة زمنية - قصيرة - من أن يكون مع هذه المراة الشهية في سريرٍ واحد. سافعل كل شيء كي اصل لتلك اللحظة، سادفع الثمن مهما غلى وعظمت قيمته، إذا كان المقابل ان ينيك عادل زوجتي لن امانع، بل ساقف مسرورا وارفع له اقدامها كي يضرب كسها زبره، فسوف يعطني مشهد كهذا نشوة اضافية إلى ما ساحصل عليه مع زوجته الفاتنة. بل لن امانع لو كان مطلوب مني أن اترك زوجتي بين عادل وجون يعبثا بجسدها كيف شاءا، ساجلس واشاهد واداعب قضيبي، سامضي في سبيلي إلى ما بين فخذيكي يا صوفيا مهما كانت التضحيات والتنازلات.
صوفيا: اوه شاكر، ماذا بك اليوم، يبدو انك منزعج من وجودي (قالت ذلك لتخرجني من شرودي عنها مرة اخرى)
انا: اسف جدا، بالقطع وجودك يسعدني ويسرني كثيرا
صوفيا: وهل تعتقد ان عادل لديه نفس الشعور وهو جالس الان مع سامية؟ (قالت ذلك وقد اقتربت مني كثيرا حتى لامس كتفي كتفها وفخذي فخذها من تحت الماء)
انا: نعم اعتقد ذلك، ما الذي قد يزعجه (اجبتها وانا اعلم او اخمن ما ترمي إليه، واصابت جسدي قشعريرة لذة من ملامستها لي)
صوفيا: بالطبع لن ينزعج، فرجل يجلس امام امراة بتلك الجمال بالقطع يكون مسرورا وسعيدا وربما اكثر من ذلك (قالت ذلك وهي تعطني دفعة خفيفة بكتفها مع ضحكة خفيفة)
انا: ماذا تقصدين ب"ربما اكثر من ذلك"؟ (اردت أن افسح لها المجال لتقول المزيد لو كان لديها المزيد)
صوفيا: اسال نفسك انت، هل تشعر بما هو اكثر من السرور والسعادة وانت معي؟ (قالت ذلك وهي تدور من خلفي وقد ضغطت ببزازها البضة على ظهري العاري، اااااوه)
انا: حقيقة لا اعرف ماذا قد اقول (قلت لها ذلك وقد بداء وجهي يمتقع باللون الاحمر مجددا وابتلع ريقي بصعوبة)
صوفيا: تقول لي الحقيقة (قالتها هذه المرة بعد أن الصقت بزازها بظهري واراحت ذقنها فوق كتفي الايمن وتهمس في اذني بعدها) ماذا ايضا يدور ببالك الان وانت معي وربما يكون نفس الشيء يدور ببال عادل زوجي وهو جالس الان مع زوجتك؟ (الصقت خدها بخدي بعد أن فرغت من الهمس وهي ما زالت ملتصقة بي من الخلف)
ما هذا الشعور، انها متعة مضاعفة، لم اكن اتصور أن الانتقال من الخيال للحقيقة سيكون بهذه السرعة. فقط بالامس كنت اشتهي صوفيا وزوجتي تمثل لي دورها في السرير واليوم صوفيا بشحمها ولحمها تلتصق بي من الخلف في لباس ٍعاري وتعرض عليا نفسها قبالة ان يحصل زوجها على زوجتي.. او هذا ما وصلني حتى الان..
انا: صوفيا ارجوكي، لا استطيع أن احتمل ذلك، رجاء رفقا بي (قلت ذلك وقد كنت على شفا أن امد ايدي ادعك بها زبري الذي يأن داخل لباسي)
صوفيا: ما هو الذي لا تحتمله، انا لم افعل شيء بعد (استمرت في الهمس وهي تدعك خدها فوق خدي ما جعلني اسيح على نفسي داخل الماء)
انا: التصاقك بي هكذا يثير جنوني وانا لا اتحمل ذلك (قلتها بعد أن ضعفت مقاومتي وذهبت يدي اليسرى تدعك زبري)
صوفيا: اووه لم اكن اعلم ذلك (وفوجئت بها تمد يدها فوق يدي وتقبض على زبري المنتصب قبل أن تعقب) ويبدو أن عادل ايضا صار لا يتحمل اثارة زوجتك له.
قالت ذلك وهي تهمس باذني وهي تدلك زبري من فوق القماش وقد ازداد الصاقها بي في الوقت الذي رايت عادل وسامية وقد تحركا باتجاه الكبائن ويبدو انهم يبحثون عن واحدة خالية، بداء خيالي يرسم ما قد يحدث داخلها. كانت زوجتي تنظر باتجاهنا وهي تتحرك مع عادل وكانها تريد أن تاخذ الاذن مني قبل اختلائها بصديقي بعد أن اختليت انا بزوجته داخل الماء. ظل بصري مثبتا عليهما وهما يتحركان من كابينة إلى اخرى حتى حالفهم الحظ ووجدوا واحدة غير مشغولة واختفوا داخلها.
صوفيا: الم اقل لك أن سامية مثيرة ولا يستطيع رجل أن يصمد امام جمالها، ماذا تظنهم يفعلون الان داخل الكابينة؟
قالت ذلك وقد دلفت يدها داخل المايوه تمسك زبري مباشرة وتطبع قبلات خفيفة على خدي. ما كان مني سوى أن اغمضت عيني وسرحت بخيالي إلى تلك الكابينة واتخيل عادل وهو يعبث بجسد زوجتي سامية. اراه بوضوح يطبق بشفتيه فوق شفتيها ويده تقبض على طيازها وزبره منغرسا بالقطع بين فخذيها. لا اعلم هل حقيقة جربت زبر جون ام لا ولا فكرة لدي عن حجم زبره، لكنني اعلم موضعي من عادل واعرف ان قضيبه يماثل قضيبي مرة ونصف في الطول والعرض. لدي يقين أن زوجتي لو جربت قضيبا مثل قضيبه لن يملئ عينيها عوضا عن كسها زبري بعد اليوم.
صوفيا: شاااااكر ماذا تظن عادل يفعل الان مع سامية
افاقني صوتها وجذبني من مشهد الكابينة التخيلي لمشهد آخر واقعي اعيشه بنفسي معها بعد أن دارت حولي واصبحت مواجهة لي ومازالت تمسك قضيبي على عريه تدلكه ببطئ وتنظر بعينيها لي والشهوة تملؤها. امسكت يدي اليمنى وقد رفعتها إلى بزها الايسر في دعوة صريحة منها لي أن اعبث به واقبض عليه بيدي.
صوفيا: هيا يا شاكر اخبرني ماذا يفعل عادل مع سامية الان داخل الكابينة
انا: اظنه يقبلها من فمها
قلتُ ذلك وقد عاودت اغماض عيني لاذهب مرة اخرى إلى الكابينة، في الوقت الذي شعرتُ بشفايف صوفيا فوق شفتي تقبلني قبلة اعتقد أنها لا تنتمي لكوكب الارض. يبدو أنني الان احلق في الفضاء وقد ارتسمت امامي صورتين متوازيتين لزوجتي باحضان عادل يقبلها ويعتصر بزازها وطيازها وزوجته تحتضني الان وهي تقبل شفتي وتداعب زبري وانا اقبض على بزها بيد ويدي الاخرى تشجعت وذهبت باتجاه طيزها الشهية تتحسسها وتقبض ايضا عليها.
صوفيا: ماذا ايضا يا شاكر تظنه يفعل بزوجتك؟ (قالت ذلك وقد احتوتني داخل حضنها صدري يضغط على بزازها ويداي تقبض على طيازها الطرية)
انا: اعتقد انه يتحسس جسمها كما اتحسس انا جسمك المثير هذا، ااااااااااه (انطلقت مني اه شهوة ومجون)
صوفيا: ثم ماذا يا شاااااكر، اممممممممممم (ازاحت المايوه عن كسها واسكنت زبري بين فخذيها وشفايف كسها الملساء تتلبسه من اعلاه واشعر انه على ابواب فوهة بركان)
انا: اووووه صوفيا كم هو شهور رائع أن يلامس قضيبي كسك بهذا الشكل (قلت ذلك وقد بدات احرك زبري للامام والوراء بين فخذيها وتحت شفتي كسها)
صوفيا: اوووووووووه شااااااكر، هل تعتقد أن عااادل يفعل مثلك الان مع زوجتك (تهمس باذني وهي توزع القبلات فوق خدي ورقبتي وشحمة اذني)
انا: لا، اعتقد انه يفعل المزيد، اااااااااااه (بدات ارى، في خيالي، زبر عادل يخترق كس زوجتي بعد أن ازاح قماش المايوه جانبا)
صوفيا: اووووه يا شاااااكر ماذا تظنه يفعل بزوجتك الان (قالت ذلك وقد بدات تتحرك بوسطها وشفايف كسها فوق زبري المنغرس بين فخذيها)
انا: ااااااه، اظنه ينيكها، يضع زبره داااااخل كسها (قلت ذلك وقد بدات ايضا اتشنج في حركتي وعبثي بلحمها الذي احاول الوصول إلى كل شبر منه بيدي)
صوفيا: اااااوووووه، شااااكر هل أنت مستمتع بذلك، هل يعجبك ان ترى زوجتك ورجل اخر ينيكها
انا: نعم صوفيا يعجني كثيرا، وددت لو أنني معهما الآن واشاهدهما بنفسي (قلت ذلك وقد استبدت الشهوة والدياثة بي واخذت ابحث بزبري عن فتحة كسها كي اغرسه داخلها)
صوفيا: اووووه شااااااكر، هل تعرف اي نوعٍ من الرجال هم من يشتهون رؤية الغرباء ينكحون زوجاتهم (قالت ذلك وهي تمسك زبري وتمنعه من اختراق كسها وتثبته بين فخذيها كما كان تحت شفرات كسها)ا
انا: نعم صوفيا، اعرفهم جيدا، ااااااااااااااه (قلت ذلك وانا ازيد من وتيرة تجليخ زبري بين فخذيها وانا ارى على الجانب الاخر في مخيلتي عادل وهو يركب فوق زوجتي بعد أن جعلها تركع امامه)
صوفيا: نعم شااااكر اسرررررررع، اخبرني ماذا تطلقون على هذا النوع من الرجال في مصر (اخذت صوفيا تلتصق بي واخذت اظافرها تخدش ظهري من شدة تشنجها)
انا: ااااااه، اااااااااه نقول عليهم معرصييييييييين يا صوفيا (قلتُ ذلك وقد زادني خدشها لظهري اثارة فوق اثارتي)
صوفيا: وإنت مبسوووط إن عادل بينيك ميراتك ياااااا ميعرررص (نطقت صوفيا هذه الجملة بالعامية المصري وبقدر ما تفاجات من قدرتها على ذلك، لكن وقع الجملة كان شديدٌ علي ما جعل زبري ينفجر بين قدميها)
انا: ااااااااه يا صوفيا مبسووووووط، اااااااااه انا معررررررررررررص
الصعود إلى الهاوية
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الأولى
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الثانية
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الثالثة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الرابعة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الخامسة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة السادسة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة السابعة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة الثامنة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة التاسعة
- الصعود إلى الهاوية: الحلقة العاشرة