الشغالة ( الجزء الثاني )
الساعة 8 مساء ، نور اودة النوم مطفي ، اللي نايمه جنبي دي شغاله عندنا ولكن نايمة كأنها صاحبة البيت ومكلفته نفسها بالكوفيرتا بس مغطية صدرها ودراعاتها عشان التكييف ساقع
لكن فخادها كلها متعريه .
اتسحبت ورحت علي التلاجة افتح كانز بيرة ، ولكن قلت لا انا هشرب قهوة ، وهسيب الشرموطة نايمة لحد ماتصحي لوحدها ونشوف هتنزل تروح ولا هتعمل ايه .
عملت قهوة وجلست في الصالون علي كرسي شازلونج قديم ، بالمناسبة بيتي وارثه عن ابويا في عمارة من بتوع العز ، ارتفاع السقف 4 متر ونصف ، والحيطان سمكها 40 سم ، خمس غرف واسعيين وصالتين وبلكونه كنا بنلعب فيها كورة واحنا صغيرين .
هزيت نفسي علي الشازلونج ومعايا فنجان قهوة وسيجاره وعمال افكر وقلقان ، خايف الشرموطة تصحي وتنزل جري وتسيبني هايج .
انا لسه معملتش الاوضاع اللي نفسي فيها وخصوصا ان جسمها رشيق ويشجع .
اصحيها ؟
ولا اسيبها ؟
اصحيها عشان نكمل نيك وبعدين اعشم نفسي وهي تمشي ؟
اسيبها علي أمل انها تصحي وتلاقي الوقت متأخر فتسلم بالأمر الواقع وتبات ؟
ولا برضه هتنزل جري وتقولك اهلي يموتوني والكلام الخرط اللي كلنا عارفينه ؟
قررت اسيبها واللي يحصل يحصل ، خليها نايمه عشان تاخد راحتها وتستريح عشان لو في نصيب وباتت يبقي نيك للصبح .
شغلت التليفزيون في الصالون وقعدت اقلب القنوات في الدش لحد ملقيت فيلم اجنبي شدني ويرحت معاه .
معرفش عدي اد ايه من الوقت ، نمت وانا قاعد بتفرج علي الفيلم وصحيت لقيت الفيلم خلص وشغال فيلم تاني ويمكن تالت ، تقريبا كده نمت ساعتين .
ياه يعني بقينا الساعة عشرة مساء ، بصيت من البلكونه لقيت الشارع هادي مش بتاع الساعه عشرة ، اتخضيت ، لان البيت كمان ضلمة وساكت .
يانهار ابيض تلاقي الشرموطة صحيت قلبت البيت وسرقت اللي سرقته وخلعت .
طبعا جريت علي اوده النوم ونورت النور لقيتها نايمة وضاربة الكوفيرتا برجليها مزحلقاها ع الارض والقميص الستان البمبي مرفوع لحد كسها ورجلها الشمال متنيه نص تنيه ، ورجلها اليمين مفروده ومتناسقه وناعمة ، وقفت اتفرج علي الجمال الرباني اللي نايم في سريري .
وزبري وقف ، رحت قالع الشورت وطالع ع السرير وحطيت وشي في كسها ولحست ، لقيتها حست بس مبسوطه .
وانا مدخل لساني وبلحس جامد ، صحيت وبدأت تتأوه ، اوف ، اححح ، حلو ، مبسوطة اوي
خليت جسمي قرب منها وبقينا في وضع 69
مسكت زبري وقالت : حبيبي وحشني
اخدته في بقها وهات يامص ، وتدخله جوه لحد ماتبقي هترجع وترجع تاني تمص
فتحت شفرات كسها علي الاخر .
بقي لساني جوة بينيك كأنه زبر ، وهي صوتها ابن شرموطة وعماله تغنج وتتأوه مهيجاني بس مش عارف احيب من المص .
فقلت لها تعالي نعمل وضع الكلب .
قامت وقلعت القميص وبقت علي رجليها وايديها ، يخرب بيت قعرك
مسكت زبري وحطيت ، دخل لقي نار ، كس هايج مولع ، تحس انه شرقان من سنين .
قلت : كسك وسع شويه وبقي زبري بيخش
قالت : المقاس اتظبط خلاص علي قده ، هما الاتنين حبو بعض ومبسوطين مع بعض
يلا متعيه يامنيوكة
سخنت وهاجت وبقت ترجع بطيزها تخبط في بطني حوالين زبري ، ولقيتني ماسكها من شعرها زي مايكون راكب فرسه
فقلت لها : انتي فرسه بجد
قالت لي : تعرف ان أمي طول عمرها مسمياني الفرسه ، وتقولي انتي فرسه عاوزك راجل يحكم لجامك
كلام صح ، فرسه وانا فارس وراكب ومتحكم ، وواضح ان كسها لقي نفسه معايا .
صدفه غريبه لكن هي دي الدنيا .
رغم وجود تكييف بس اودة النوم كبيره والباب مفتوح ، بدأنا نعرق من المجهود ، قالت لي : مبسوط ؟
قلت لها : مبسوط عشان اكتشفتك ، وعشان طلعتي شرموطة زي مانا عاوز
قالت : طب نيكني جامد ، يلا كيف منيوكتك
ضرب زبري في كسها عامل صوت ، وهي كمان صوتها بيعلي
اه ، اح ياكسي يامنيوك
كسي مولع ، زبرك ملوش حل ، انت بتنيك حاو اوي نيكني جامد
دخله ودخلته كله وهي عملت حركة لاول مرة
بقت حابسه زبري في كسها ومن جوه المهبل بينقبض ويسيب فيعمل هيجان لراس زبري
انا حاسس ان زبري بيكبر جوة كسها ، ويبقف جامد اوي
هتيجبي ؟
لا بس مبسوطه
انتي بتحبي تجيبي وزبري جوه ؟
سكتت
طب بتحبي تحيبي زي البنات من بره ؟
سكتت
لقيتها بتقولي نكني
وانا ماسك شعرها بايد رحت مايل عليها ومسكت بزها بايد وفركت حلمتها ، رقعت بالصوت
يالهوي يامال انا بتناك بجد ، تعالي يالبوه شوفي النيك اللي بجد
قلت لها : هي امك لسه بتتناك ؟
ضحكت وقالت لي : دي لبوه وهايجة وفي شبابها
وفين ابوكي
مطلق وطفشان
امك لو شافتك بتتناكي اميد هتفرح لانك مبسوطة
ضحكت وقالت : أمي ؟ دي كانت تموت بالقهرة لو شافتني مبسوطة كده
بتغير منك ولا ايه؟
بص هي نفس جسمي كده بس بزازها كبار شويه ، بس عود ماسك نفسه وحظها وحش مع الرجاله
انعدلت وبصيت لها وطلعت زبري : اوعي تكوني تعبتي من النيك وعاوزة تصدري لي امك ؟
ضحكت ضحكة مومس وقالت لي : هو في ست تدي حظها لست تانيه ؟
انت حظي ومينفعش اسيبك لواحدة حتي لو كانت امي
نزلنا من علي السرير رايحين الحمام سوا ، كأنه بينا اتصال سري بالمشاعر او بالأفكار ، ودخلنا البانيو سوا وحطيت لها جيل ودعكت لها جسمها ، وهي حطت لي شاور حيل ودعكت جسمي ونزلت عند زبري ودعكته ووقفته وغسلته بالميه الدافيه ونزلت علي ركبها وحطته في بقها وراحت تمص بس المرة دي بشهوة ، كأني خاطت زبري في كسها .
قلت لها : انا بحب يمتص لي بس مش بجيب ع المص
قالت لي : انا بحبه ، ده بتاعي لوحدي ، تجيب او مش تجيب انا بدلع سيدي
قلت لها : إنت عارفه الساعه كام دلوقتي ؟
سكتت
قلت لها : الساعة ١٢ نص الليل
سابت زبري ووقفت وبصت في عينيه بصه حب ومسكنه وانكسار أنثي
قالت لي : يعني أمشي ؟ حاضر هروح البس هدومي وأمشي ومش هتشوف وشي تاني
البقية في جزء ثالث